مجتمع سبق – جدة: رُزق ماجد الصبحي، أحد منسوبي مدرسة معن بن عدي الابتدائية بجدة، بمولود اتفق وحرمه على تسميته "خالد". ألف مبروك. أخبار قد تعجبك No stories found.
- قاموس الرجال - التستري، الشيخ محمد تقي - مکتبة مدرسة الفقاهة
- أبيات شعر رثاء شهيد - موضوع
قاموس الرجال - التستري، الشيخ محمد تقي - مکتبة مدرسة الفقاهة
معن بن عدي - YouTube
عاصم بن عدي
معلومات شخصية
اسم الولادة
الميلاد
70 ق. هـ يثرب
الوفاة
45 هـ المدينة المنورة
أقرباء
أخوه: معن بن عدي
الحياة العملية
الطبقة
صحابة
النسب
العجلاني البلوي
المهنة
مُحَدِّث
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
غزوات النبي محمد
تعديل مصدري - تعديل
عاصم بن عدي (المتوفي سنة 45 هـ) صحابي من بلي ، كان حليفًا لبني مالك بن عوف من الأوس، ردّه النبي يوم بدر ، واستخلفه على قباء والعالية، ثم شارك في باقي المشاهد، وأمره النبي بعد غزوة تبوك بحرق مسجد ضرار. سيرته [ عدل]
كان عاصم بن عدي بن الجد بن العجلان البلوي القضاعي من حلفاء بني مالك بن عوف من الأوس. [1] أسلم عاصم، وخرج مع النبي محمد ليشهد غزوة بدر ، إلا أن النبي محمد ردّه لكسر لحق به، [2] واستخلفه على أهل قباء والعالية، [3] وضرب له بسهمه وأجره كمن شهدها. قاموس الرجال - التستري، الشيخ محمد تقي - مکتبة مدرسة الفقاهة. [1] ثم شارك عاصم مع النبي محمد في باقي غزواته ، [4] كما بعثه النبي من تبوك ، ومعه مالك بن الدخشم لإحراق مسجد ضرار ببني عمرو بن عوف بقباء. [1]
توفي عاصم بن عدي سنة 45 هـ في خلافة معاوية بن أبي سفيان ، وعمره 115 سنة، [1] وقيل 120 سنة، [3] وكان قصير القامة. [5]
روايته للحديث النبوي [ عدل]
روى عن: النبي محمد.
هسبريس
صوت وصورة
الأربعاء 2 مارس 2022 - 22:59
إحداث الفوضى بالشارع العام احتجاج الأساتذة المتعاقدون الرباط
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
الجمعة 29 أبريل 2022 - 16:19
تضامنا مع المسجد الأقصى
الجمعة 29 أبريل 2022 - 13:16
معرض لفن الكاريكاتير
الخميس 28 أبريل 2022 - 23:30
مدانون | النصابة الروسية
الخميس 28 أبريل 2022 - 22:30
تاريخنا مع معنينو | محاولة الانقلاب
الخميس 28 أبريل 2022 - 22:01
التحسيس بالتغطية الصحية
الخميس 28 أبريل 2022 - 21:00
بوان MA مع أبرنوص | ماشكيت عليك
أبيات شعر رثاء شهيد - موضوع
السهم فيه من لعبه قطار الموت ((الافعوانيه)) شبيه له!!
كانت تلك هى السطور الأخيرة من حياة أعظم مقاتلي مصر على مر العصور ، تدنو من نهايتها، إبراهيم الرفاعي، النموذج الفذ للمقاتل المصري ، الشعلة المضيئة في سماء العسكرية المصرية إلى الأبد، كان حسه الوطني رفيعا، أحب الحياة ، أحب عائلته، وابنه وابنته، ومع ذلك اندفع ليواجه الموت بجرأة نادرة، وشجاعة أسطورية، وصف بأنه "وش موت" وأنه "متهور"، أثناء خروجه إلى عملية في قلب مواقع العدو، إذا طرأ خطر يضع نفسه في الموقع الذي يتجسد فيه هذا الخطر كله. ومن مآثره - رحمة الله عليه - أنه كان يقاتل كفنان، فهو يسعى دائما إلى السمو والكمال، والدقة البالغة، لا ينصرف من موقع إغارة إلا إذا رأى بنفسه ما أحدثه من خسائر، إذا نصب صواريخ موقوتة، أو زرع ألغاما يتوارى بالقرب من الموقع، ليشهد بنفسه تفجير العملية، لم ترجعه أي ظروف عن الوصول إلى هدفه. وربما يبدر إلى ذهنك هنا سؤال مهم: هل كان حقا "قلب إبراهيم الرفاعي ميتا"؟
فقد انطبق عليه هذا التعبير الذي يعني الشجاعة المطلقة، يقول أحد القادة الذين كانوا على صلة به: لماذا كان يبحث إبراهيم الرفاعي عن الموت.. فوق صدره أوسمة ونياشين بلا عدد، وضعه الاجتماعي جيد للغاية، عائلته سعيدة تكونت بعد قصة حب عميقة.