)). - كتب الكثير من الأدباء والنقاد حول تجربته الشعرية ومنهم الدكتور أمين موسى ، الدكتورة نوى حسن من مصر الأديب محمد بدري، الأديب والصحفي والمذيع جمال برواري الأديب شعبان مزيري الأستاذة المغربية وفاء المرابط الأستاذة التونسية هندة العكرمي والأستاذة المغربية وفاء الحيس وغيرهم. - عضو إتحاد الأدباء والكتاب في العراق. - مستشار الأمين العام لشبكة الأخاء للسلام وحقوق الإنسان للشؤون الثقافية. - صدر للشاعر
• مجموعة شعرية بعنوان ( وستبقى العيون تسافر) عام 1989 بغداد. • ديوان شعر بعنوان ( بحر الغربة) بإشراف من الأستاذة المغربية وفاء المرابط عام 1999 في القطر المغربي ، طنجة ، مطبعة سيليكي أخوان. • كتاب (عيون من الأدب الكردي المعاصر) ، مجموعة مقالات أدبية نقدية ،عن دار الثقافة والنشر الكردية عام 2000 بغداد. • كتاب ( نوارس الوفاء) مجموعة مقالات أدبية نقدية عن روائع الأدب الكردي المعاصر – دار الثقافة والنشر الكردية عام 2002 م. كلمات للسادة العارفين الصوفية في معاني الروح الكلية | جديد كلام العارفين بالله تعالى والمحققين الوارثين | الطريقة الشاذلية الدرقاوية العاصمية. • ديوان شعر بعنوان ( حياة في عيون مغتربة) بإشراف خاص من الأستاذة التونسية هندة العكرمي – مطبعة المتن – الإيداع 782 لسنة 2017 م بغداد. • رواية " الإرهاب ودمار الحدباء " مطبعة محافظة دهوك ، الإيداع العام في مكتبة البدرخانيين العام 2184 لسنة 2017 م.
المجتمع ومثلث الهلكة..
فبقاء الحال من المحال … وعسى القادم يكون أفضل … ويكون الصبح قريب …اقرب مما نتخيله… لو خليت قلبت … ولا يصح إلا الصحيح.. وعسى أن يتعظ الحاضرون من الماضي …
About عصمت شاهين دو سكي
- مواليد 3 / 2 / 1963 دهوك كردستان العراق
- بدأ بكتابة الشعر في الثامنة عشر من العمر ، وفي نفس العام نشرت قصائده في الصحف والمجلات العراقية والعربية. - عمل في جريدة العراق ، في القسم الثقافي الكردي نشر خلال هذه الفترة قصائد باللغة الكردية في صحيفة هاو كارى ،وملحق جريدة العراق وغيرها. المجتمع ومثلث الهلكة... - أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في مدينة الموصل
- حاصل على شهادة المعهد التقني ، قسم المحاسبة - الموصل
- شارك في مهرجانات شعرية عديدة في العراق
- حصل على عدة شهادات تقديرية للتميز والإبداع من مؤسسات أدبية ومنها شهادة تقدير وإبداع من صحيفة الفكر للثقافة والإعلام ، وشهادة إبداع من مصر في المسابقة الدولية لمؤسسة القلم الحر التي اشترك فيها (5445) لفوزه بالمرتبة الثانية في شعر الفصحى ، وصحيفة جنة الإبداع ، ومن مهرجان اليوم العالمي للمرأة المقام في فلسطين " أيتها السمراء " وغيرها. - حصلت قصيدته ( الظمأ الكبير) على المرتبة الأولى في المسابقة السنوية التي أقامتها إدارة المعهد التقني بإشراف أساتذة كبار في الشأن الأدبي.
الطالب والمطلوب إلى أين ؟! - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر
واعتلى الباطل فأصبح حقا ….
كلمات للسادة العارفين الصوفية في معاني الروح الكلية | جديد كلام العارفين بالله تعالى والمحققين الوارثين | الطريقة الشاذلية الدرقاوية العاصمية
طاشت العقول، ورق الدين في النفوس
ألا فليعلم هؤلاء أن النبي صلى الله عليه وسلم بريء ممن هذه حاله، فعن الحسن ، قال: ( شَهِدْتُهُمْ يَوْمَ تَرَامَوْا بِالْحَصَى، فِي أَمْرِ عُثْمَانَ حَتَّى جَعَلْتُ أَنْظُرُ فَمَا أَرَى أَدِيمَ السَّمَاءِ مِنَ الرَّهْجِ ، فَسَمِعْتُ كَلَامَ امْرَأَةٍ مِنْ بَعْضِ الْحُجَرِ، فَقِيلَ لِي: هَذِهِ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ، فَسَمِعْتُهَا تَقُولُ: إِنَّ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ بَرِئَ مِمَّنْ فَرَّقَ دِينَهُ وَاحْتَزَبَ). حديث حسن، الجامع في العلل ومعرفة الرجال لأحمد بن حنبل، رقم/334. مع أنهما اسمان شرعيان, المهاجري والأنصاري, لكن لما كان هناك موالاة ومعاداة عليهما, ونصرة في هذين الاسمين، خرجت عن اسم الإسلام بعامة، صارت دعوى جاهلية.
ففي الوقت الذي يتحتم علينا أن نجتمع على أعدائنا، فإذا بنا نكشِفُ ظهورنا لهم، ونُظهِرُ خلافاتنا أمامهم، وندعوهم من حيث نعلم أو لا نعلم بأن يزيدوا في ضربنا والاستهانة بنا، لأنهم يروننا نكيدُ لبعضنا، ونتناحر فيما بيننا؛ فأين عقولُنا! ؟ أم أين دينُنا الذي ندّعيه ونحامي عنه، ونرفعُ شعاره ورايته! ؟
بل من المخزي أنَّ المتربِّصَ بنا صار يحرِّكُنا كالدمى بسبب خلافاتنا وولاءاتنا الضيقة، التي مزَّقت عباءةَ الإسلام، لتفصِّل انتماءاتٍ مشوهةٍ ممسوخة! فهذا عدوُّنا اليومَ يبلغُ قمةَ صَلَفه وبطشِهِ بأهلنا في داريا، فيُمطرُهم الموتَ في كلِّ لحظةٍ.. وفي حلب وإدلب حيث لم تمهلهم غاراتُ البطش، وأسلحةُ الدمار الشامل وقتاً ليتنفسوا.. أو يذوقوا للعيد طعماً أو لوناً..
ألا فإننا بخلافنا وتناحُرِنا وتفرُّقِنا نحملُ كِفلاً عظيماً من هذا الإجرام.. بل لعلنا شركاء به، شعرنا أم لم نشعر بذلك! الطالب والمطلوب إلى أين ؟! - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. فلو جمعنا كلمتنا، وشبكنا أيدينا، ورصصنا صفَّنا، لقلبنا المعادلة على العالم كله، ولوقفنا سبباً عظيماً أمام يد البطش والإجرام التي أبادت شعبنا. بل العجب لما يصل الخلاف بيننا إلى أن نستبيح دماء بعضنا، ونسطو على سلاح بعضنا، ونفرحَ بتحرير بعضٍ مما تحت أيدي بعضنا!!
وأما الرقيم، فإن أهل التأويل اختلفوا في المعنيّ به، فقال بعضهم: هو اسم قرية، أو واد على اختلاف بينهم في ذلك. ⁕ حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا يحيى بن عبد الأعلى وعبد الرحمن، قالا ثنا سفيان، عن الشيباني، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: يزعم كعب أن الرقيم: القرية. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ﴾ قال: الرقيم: واد بين عُسْفان وأيَلة دون فلسطين، وهو قريب من أيَلة. ⁕ حدثنا أبو كريب، قال: ثنا ابن إدريس، قال: سمعت أبي، عن عطية، قال: الرقيم: واد. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ﴿أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ﴾ كنَّا نحدّث أن الرقيم: الوادي الذي فيه أصحاب الكهف. ام حسبت ان اصحاب الكهف والرقيم. ⁕ حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا الثوري، عن سماك بن حرب، عن عكرمة، عن ابن عباس، في قوله ﴿الرَّقِيمِ﴾ قال: يزعم كعب: أنها القرية. ⁕ حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن ابن أبي نجيح عن مجاهد، في قوله: ﴿الرَّقِيمِ﴾ قال: يقول بعضهم: الرقيم: كتاب تبانهم، ويقول بعضهم: هو الوادي الذي فيه كهفهم.
المسالك::الرجيب (أهل الكهف)
وقال ابن جريج: أخبرني عمرو بن دينار ، أنه سمع عكرمة يقول: قال ابن عباس: ما أدري ما الرقيم ؟ أكتاب أم بنيان ؟ وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: الرقيم: الكتاب. وقال سعيد بن جبير: [ الرقيم] لوح من حجارة ، كتبوا فيه قصص أصحاب الكهف ثم وضعوه على باب الكهف. المسالك::الرجيب (أهل الكهف). وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: الرقيم: الكتاب. ثم قرأ: ( كتاب مرقوم) [ المطففين: 9] وهذا هو الظاهر من الآية ، وهو اختيار ابن جرير قال: " الرقيم " فعيل بمعنى مرقوم ، كما يقول للمقتول: قتيل ، وللمجروح: جريح. والله أعلم.
القول المقابل لقول المشهور:
وفي مقابل ما أفاده مشهورُ المفسِّرين ذهب آخرون إلى أنَّ الآية قصدت من الذكر لأصحاب الرقيم الإشارة إلى حدثٍ آخر وقع في تاريخ الرسالات لكنَّها لم تتصدَّ كما لم تتصدَّ الآياتُ الأخرى في عموم القرآن للتعريف بهذا الحدَث، نعم ورد في السنَّة الشريفة -بحسب زعم أصحاب هذا القول- أنَّ أصحاب الرقيم كانوا ثلاثة نفرٍ من الرجال "خرجوا يرتادون لأهلهم، فأخذتهم السماء فأووا إلى الكهف فانحطَّت صخرةٌ وسدَّت بابه. فقال أحدُهم: اذكروا أيَّكم عمِل حسنةً لعلَّ اللَّه يرحمُنا ببركته.. " فبدأ أحدُهم فذكر معروفًا كان قد أسداه لآخر ثم قال: "اللهمَّ إنْ كنتُ فعلتُ ذلك لوجهك فافرج عنا، فانصدع الجبل حتى رأوا الضوء". ثم تصدَّى الثاني فذكر أنَّه فعل معروفًا لامرأةٍ ذاتِ عيال دون أنْ يبتزَّها رغم قدرته على ذلك، ثم قال: "اللهمَّ إنْ كنتُ فعلتُه لوجهك فافرج عنا، فانصدع حتى تعارفوا". ثمَّ تصدَّى الثالث فذكر إحسانه لأبوبه الهرمين وكيف كان يبرُّهما ويؤثرهما على نفسه ثم قال: "اللهمَّ إنْ كنتُ فعلتُه لوجهِك فافرج عنا. ففرَّج اللَّه عنهم فخرجوا" قال البيضاوي في تفسيره: "وقد رفع ذلك نعمان بن بشير" ( [2]).