صدقيني لو ابين لك غلاك - YouTube
- صدقيني لو ابين لك غلاك كلمات بحرف
- صدقيني لو ابين لك غلاك كلمات
- ثمار الإيمان بالقدر - عمر سليمان الأشقر - طريق الإسلام
صدقيني لو ابين لك غلاك كلمات بحرف
كلمات الاغنية
صدقيني لو ابين لك غلاك
صدقينـي لـو أبيّـن لك غـــــــــــلاك
ما تصدق اذنك اللي تسمعــــــه
طـال عمـري أو قصـر محدٍ سـواك
يفرح بشـوقٍ فـؤادي يـجمعـــــه
بادلي قـلـبـي شعـوره في هــــــواك
حسّـسيـه إنك معه يا مطمعــــه
ما أعتقـــد إن فيـه بالدنيا مــــــلاك
تشبـه لزولك تـصـور بأجمعـــه
حــار تفـكـيــر المـولـع في رضــاك
مستريـح البال لا صرتـي معــه
من سبب صدّك معرض للهــــــلاك
ناجي دمـوعٍ عيونـي تدمعــــــه
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
صدقيني لو ابين لك غلاك كلمات
كلمات اغنية بدلي قلبي - خالد عبد الرحمن
صدقينـي لـو أبيّـن لك غـــــــــــلاك= ما تصدق اذنك اللي تسمعــــــه طـال عمـري أو قصـر محدٍ سـواك= يفرح بشـوقٍ فـؤادي يـجمعـــــه بادلي قـلـبـي شعـوره في هــــــواك= حسّـسيـه إنك معه يا مطمعــــه ما أعتقـــد إن فيـه بالدنيا مــــــلاك= تشبـه لزولك تـصـور بأجمعـــه حــار تفـكـيــر المـولـع في رضــاك= مستريـح البال لا صرتـي معــه من سبب صدّك معرض للهــــــلاك= ناجي دمـوعٍ عيونـي تدمعــــــه
غناء: خالد عبد الرحمن
كلمات: مجازف الحان: خالد عبدالرحمن
صدقينـي لـو أبيّـن لك غـلاك ما تصدق اذنك اللي تسمعه
طـال عمـري أو قصـر محدٍ سـواك يفرح بشـوقٍ فـؤادي يـجمعـه
بادلي قـلـبـي شعـوره في هواك حسّـسيـه إنك معه يا مطمعه
ما أعتقـد إن فيـه بالدنيا ملاك تشبـه لزولك تـصـور بأجمعـه
حار تفـكـير المـولـع في رضاك مستريـح البال لا صرتـي معه
من سبب صدّك معرض للهلاك ناجي دمـوعٍ عيونـي تدمعه
الإنسان إذا أصابه الخير بَطِرَ واغترَّ به، وإذا أصابه الشر والمصيبةُ جزعَ وحزن، ولا يعصم الإنسان من البطر والطغيان إذا أصابه الخير، والحزن إذا أصابه الشر، إلا الإيمانُ بالقدر، وأن ما وقع فقد جرت به المقادير، وسبق به علمُ الله. من الناحية الإيمانية؛ ما الذي يحمي الإنسان من الوقوع في الجزَع إذا أصابته مصيبة؟
الثقة بالنفس
النسيان
التواضع
الإيمان بالقدر
من ثمرات الإيمان بالقدَر: أنه يقضي على رذيلة الحسد، فالمؤمن لا يحسدُ الناسَ على ما آتاهم اللهُ من فضله؛ لأن الله هو الذي رزقهم وقدَّر لهم ذلك، وهو يعلم أنه حين يحسد غيره إنما يعترضُ على قدر الله وقضائه. في الحسَد اعتراضٌ من الحاسد على قضاء الله وقدَره:
من ثمرات الإيمان بالقدَر: أنه يبعث في القلوب الشجاعة على مواجهة الشدائد، ويقوِّي فيها العزائم، لأنها توقن أن الآجال والأرزاق مقدَّرة، وأنه لن يصيب الإنسانَ إلا ما كُتب له. ثمار الإيمان بالقدر - عمر سليمان الأشقر - طريق الإسلام. من ثمرات الإيمان بالقدر: أنه يغرس في نفس المؤمن حقائقَ الإيمان المتعددةَ، فهو دائم الاستعانة بالله، يعتمد على الله ويتوكل عليه مع فعل الأسباب، وهو أيضاً دائمُ الافتقار إلى ربه تعالى، يستمد منه العون على الثبات. من ثمرات الإيمان بالقدر: أنه يبعث الاطمئنان في النفس، فيعلم المؤمن أن ما أصابَهُ لم يكن ليخطئَه، وما أخطأه لم يكن ليصيبَه.
ثمار الإيمان بالقدر - عمر سليمان الأشقر - طريق الإسلام
* فضيلة الشيخ في الحديث لا يرد القدر إلا الدعاء هل لكم أن توضحوا لنا هذا الحديث؟
جاء في الحديث المشهور (لا يرد القدر الا الدعاء) ومعنى ذلك ان الدعاء سبب من الاسباب التي يدفع بها الله ما شاء، وهذا شأن سائر الأسباب، فالأسباب هي من قدر الله ويندفع بها أقدار قد علم الله أنها تندفع، كما جاء عن عمر رضي الله عنه، لما قيل له عندما أراد الرجوع عن الشام حين نزل به الطاعون فقيل له: (أتفر من قدر الله يا أمير المؤمنين؟ قال رضي الله عنه: نفر من قدر الله إلى قدر الله). وهذا هو موجب الشرع والقدر وهو مدافعة الأقدار بالأقدار، لكن ليس معنى ذلك أن شيئاً قد حكم الله بأنه يكون ثم حدث ما يغير هذا القدر. بل ما يندفع بالأسباب من الدعاء وغيره، فقد سبق في علم الله وكتابه الأول، أن هذه الأقدار تندفع من تلك الأسباب، فما قدر الله انه لا يوجد إلا بهذا السبب، فإنه لا يكون إلا مع وجود سببه، وما قدر الله أنه يندفع بسبب من الأسباب فقد قدر الله وجود السبب الذي يندفع به، فرجع الأمر كله إلى علم الله وتقديره السابق، فقدره السابق لا يحدث شيئاً على خلافه، فلا شيء يغير علم الله السابق وقدره السابق فإن جميع الكائنات محكومة بقدره ومشيئته، وهذا مقتضى كمال ربوبيته سبحانه وتعالى.
* فضيلة الشيخ ما ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر؟
الإيمان بالقضاء والقدر يوجب للعبد أن يتوكل على الله وأن يفوض الأمر إليه في جميع الأمور لأنه يعلم أنه لا يكون إلا ما يشاء سبحانه وتعالى، كما أنه يثمر للعبد التوجه إلى الله في طلب العون في جميع مطالبه، فيستعين بربه على مطالبه، فالعبد الذي يؤمن بالقدر يجمع بين مقام الإستعانة ومقام العبادة، كما قال سبحانه: (إياك نعبد وإياك نستعين). فأهل الاستقامة يعبدون الله ويستعينون به، فالعبادة سبب للسعادة، والاستعانة بالله سبب في تحقيق المطلب الذي هو أسمى المطالب, كما أن الإيمان بالقضاء والقدر، يورث الصبر على المصائب فهذه ثلاث ثمرات:
1, التوكل على الله عز وجل. 2, الاستعانة على أمر الدين والدنيا. 3, الصبر على المصائب المؤلمة, لأن الذي يؤمن بقدر الله لايتسخط على قضاء الله وقدره، بل يعلم أن الله حكيم في أقداره، وأن كل ما أصابه بقدره سبحانه وتعالى فيصبر ويحتسب، كما قال عز وجل: (ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله, ومن يؤمن بالله يهد قلبه). * زل أناس في فهم القضاء والقدر، وحكمة الله تعالى فيه، فما قولكم بارك الله في علمكم؟
الناس في باب القضاء والقدر، افترقوا كما افترقوا في سائر القضايا العقدية وهم طرفان ووسط، فأهل الهدى والفلاح آمنوا بقدر الله وبشرعه، فآمنوا بأنه تعالى علم ما يكون قبل أن يكون وكتب ذلك وأن ما شاء كان ومالم يشأ لم يكن، وأنه سبحانه على كل شيء قدير، وأنه خالق كل شيء، وآمنوا بشرعه كذلك، وهذا هو الصراط المستقيم، وحاد عن هذا الصراط طائفتان:
1 الطائفة الجبرية: الذين اقروا بالقدر ولكنهم كذبوا بالشرع أو اعترضوا عنه فضلوا عن الصراط المستقيم ويقال لهم (المشركية) حيث شابهوا المشركين إذ قالوا: (لو شاء الله ما أشركنا).