مسلسل لؤلؤ الحلقة ٣٦ كاملة كشف المستور - YouTube
- مسلسل لؤلؤ حلقه ٣٥
- مشاهدة مسلسل لؤلؤ الحلقة ٣٥
- كلا والصبح إذا أسفر !!!! - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
مسلسل لؤلؤ حلقه ٣٥
الحلقه ٣٥ من مسلسل لؤلؤ - YouTube
مشاهدة مسلسل لؤلؤ الحلقة ٣٥
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
عرضت الحلقة 35 من مسلسل "لؤلؤ" وكانت ضمن الأكثر بحثا على Google. وشهدت الحلقة رفض "لؤلؤ" الكشف عن الشخص الذي حاول قتلها، وشك الشرطة في كل المقربين منها، والقبض على والدتها. نرشح لك: حسن الخاتمة... آخر كلمات علي حميدة بعد نطق الشهادتين - بعد إفاقتها تتذكر "لؤلؤ" أن "مجدي" من حاول قتلها، لكنها لا تخبر الشرطة بهذا، ولا تتهم أي شخص بل تدافع عن الجميع وتؤكد أنهم لا يفعلون هذا بها. - يشك "طارق" في طليقته "داليا" ويذهب لها ويهددها إذا عرف أنها وراء محاولة قتل "لؤلؤ" سيدمرها. - يضحك "سيد" على "نهال" و"داليا" ويطلب منهما الأموال لأنه نفذ وعده وقتل "لؤلؤ" وعندما ترفضان إعطاءه المبلغ المتفق عليه لأنها لم تمت، يوضح لهما أنه سجل حديثهما معه وقد يبلغ الشرطة. - يذهب "طارق" لزيارة "لؤلؤ" وتطلب منه أن يقف بجانبها ويساعدها في هذه الفترة لأنها تحتاج إليه. - يشك "بدر" في "مروة" أنها من حاولت قتل "لؤلؤ" ونفس الأمر تشك هي فيه، كما يشك زوج "كاميليا" فيها لكنها تؤكد له أنه لا يمكن أن تفعل ذلك. - تقبض الشرطة على "إكرام "والدة "لؤلؤ" وذلك لأنها تشاجرت مع ابنتها قبل الحادث بيوم وهناك شكوك حولها أنها مرتكبة الجريمة.
وقال مجاهد: سألت ابن عباس عن قوله تعالى: ( والليل إذا دبر) فسكت حتى إذا دبر قال: يا مجاهد ، هذا حين دبر الليل. وقرأ محمد بن السميقع ( والليل إذا أدبر) بألفين ، وكذلك في مصحف عبد الله وأبي بألفين. وقال قطرب من قرأ ( دبر) فيعني أقبل ، من قول العرب دبر فلان: إذا جاء من خلفي. قال أبو عمرو: وهي لغة قريش. وقال ابن عباس في رواية عنه: الصواب: أدبر ، إنما يدبر ظهر البعير. واختار أبو عبيد: [ ص: 78] ( إذا أدبر) قال: لأنها أكثر موافقة للحروف التي تليه; ألا تراه يقول: والصبح إذا أسفر ، فكيف يكون أحدهما إذ والآخر إذا وليس في القرآن قسم تعقبه إذ وإنما يتعقبه إذا والصبح إذا أسفر: ضاء. وقراءة العامة أسفر بالألف. وقرأ ابن السميقع: ( سفر). وهما لغتان. يقال: سفر وجه فلان وأسفر: إذا أضاء. وفي الحديث: أسفروا بالفجر ، فإنه أعظم للأجر أي صلوا صلاة الصبح مسفرين ، ويقال: طولوها إلى الإسفار ، والإسفار: الإنارة. كلا والصبح إذا أسفر !!!! - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... وأسفر وجهه حسنا أي أشرق ، وسفرت المرأة كشفت عن وجهها فهي سافر. ويجوز أن يكون [ من] سفر الظلام أي كنسه ، كما يسفر البيت ، أي يكنس; ومنه السفير: لما سقط من ورق الشجر وتحات; يقال: إنما سمي سفيرا لأن الريح تسفره أي تكنسه.
كلا والصبح إذا أسفر !!!! - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة ﴿إِنَّهَا لإحْدَى الْكُبَرِ﴾ قال: هي النار. ⁕ حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ﴿إِنَّهَا لإحْدَى الْكُبَرِ﴾ يعني: جهنم. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿إِنَّهَا لإحْدَى الْكُبَرِ﴾ يعني جهنم. وقوله: ﴿نَذِيرًا لِلْبَشَرِ﴾
يقول تعالى ذكره: إن النار لإحدى الكبر، نذيرا لبنى آدم. واختلف أهل التأويل في معنى قوله: ﴿نَذِيرًا لِلْبَشَرِ﴾ ، وما الموصوف بذلك، فقال بعضهم: عُنِيَ بذلك النار، وقالوا: هي صفة للهاء التي في قوله ﴿إنها﴾ وقالوا: هي النذير، فعلى قول هؤلاء النذير نصب على القطع من إحدى الكبر؛ لأن إحدى الكبر معرفة، وقوله: ﴿نَذِيرًا﴾ نكرة، والكلام قد يحسُن الوقوف عليه دونه. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قال: قال الحسن: والله ما أُنذر الناسُ بشيء أدهى منها، أو بداهية هي أدهى منها. وقال آخرون: بل ذلك من صفة الله تعالى، وهو خبر من الله عن نفسه، أنه نذير لخلقه، وعلى هذا القول يجب أن يكون نصب قوله ﴿نَذِيرًا﴾ على الخروج من جملة الكلام المتقدم، فيكون معنى الكلام: وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة نذيرا للبشر، يعني: إنذارا لهم؛ فيكون قوله ﴿نَذِيرًا﴾ بمعنى إنذارا لهم؛ كما قال: ﴿فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ﴾ بمعنى إنذاري؛ ويكون أيضا بمعنى: إنها لإحدى الكُبَرِ؛ صيرنا ذلك كذلك نذيرا، فيكون قوله: ﴿إِنَّهَا لإحْدَى الْكُبَرِ﴾ مؤدّيا عن معنى صيرنا ذلك كذلك، وهذا المعنى قصد من قال ذلك إن شاء الله.
وَقَوْله: { وَالصُّبْح إِذَا أَسْفَرَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَالصُّبْح إِذَا أَضَاءَ, كَمَا: 27474 -حَدَّثَنَا بِشْر, قَالَ: ثنا يَزِيد, قَالَ: ثنا سَعِيد, عَنْ قَتَادَة { وَالصُّبْح إِذَا أَسْفَرَ} إِذَا أَضَاءَ وَأَقْبَلَ. '