من فضائل العلم الشرعي – المنصة المنصة » تعليم » من فضائل العلم الشرعي بواسطة: الهام عامر من فضائل العلم الشرعي ، لطلب العلم فضل كبير، وإن للعلماء عند الله درجات عليا، يتميزون بها عن غيرهم من الناس يوم القيامة، لذلك حثنا الإسلام على طلب العلم، ولذلك فضل عظيم على العالم، والباحث عن العلم. فالعلوم تنقسم إلى علوم دنيوية تشتمل الطب، والهندسة، والجغرافيا، والتاريخ، وجميعها علوم تهم حياة الإنسان. والعلوم الشرعية التي تختص بدراسة الحديث والقرآن والفقه. وفي هذا لمقال سنجيب عن السؤال من فضائل العلم الشرعي. العلم الشرعي هو التزود من علوم القرآن الكريم، والفقه، والسنة النبوية، وله عدة أقسام يعرف بها، ولطالب هذا العلم الكثير من التكريم من عند الله، حيث يرفع الله عباده العلماء درجات، ولهم في الجنة منزلة خاصة بهم، وهي منزلة العلماء التي يرفعهم بها الله درجات. ولا تقتصر هذه المنزلة على العلوم الشرعية فحسب، لكن العلوم الشرعية أيضاً لدارسها درجات. السؤال: من فضائل العلم الشرعي الإجابة: أنّه فيه يُعرف كيف يمكن تحقيق الغاية من الخلق وهي العبادة كانت هذه إجابة السؤال التعليمي من فضائل العلم الشرعي.
- من فضائل تعلم العلم الشرعي
- من فضائل العلم الشرعي أنه يرفع صاحبه درجات
- من فضائل العلم الشرعي انه يرفع صاحبه درجات
- شرح وترجمة حديث: سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الالتفات في الصلاة؟ فقال: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد - موسوعة الأحاديث النبوية
- 40 من حديث: (هُوَ اخْتِلاَسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاَةِ العَبْدِ)
من فضائل تعلم العلم الشرعي
من فضائل العلم الشرعي مايلي
يسرنا ان نرحب بكم في موقع مشاعل العلم والذي تم انشاءه ليكن النافذة التي تمكنكم من الاطلاع على اجابات الكثير من الاسئلة وتزويدكم بمعلومات شاملة
اهلا بكم اعزائي الطلاب في هذه المرحلة التعليمية التي نحتاج للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين في جميع المناهج الدراسية مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب لإيجادها
ونقدم لكم في مشاعل العلم اجابة السؤال التالي:
الاختيارات هي
يرفع صاحبه درجات
يمكن الانسان من عمارة الأرض
يمكن الانسان من دراسة أنظمة الكون وعلومه
والجواب الصحيح هو
يرفع صاحبه درجات
من فضائل العلم الشرعي أنه يرفع صاحبه درجات
من فضائل العلم الشرعي ما يلي، والذي أمر به الله -عز وجل- في كتابه العزيز وفي سنة نبيه الكريم، حيث وردت العديد من الآيات والأحاديث الدالة على أهمية العلم الشرعي؛ لما في ذلك من رفعة شأن الإسلام والمسلمين، والاستمرار في نشر دعوة الحق إلى يوم القيامة، فالإنسان يحتاج إلى أن يتعلم ويعلم الدين الإسلامي بالشكل السليم، الذي يجعل منا أمة إسلامية عظيمة، ولهذا سيتم التعرف في موقع المرجع على طلب العلم الشرعي، والإجابة على عنوان المقال الحالي من فضائل طلب العلم الشرعي ما يلي، ثم سنذكر الأحاديث الواردة في طلب العلم الشرعي في هذا المقال.
من فضائل العلم الشرعي انه يرفع صاحبه درجات
قدم الله تعالى العلم على الإيمان، وبالتالي فإن من أهم أسباب الإيمان الحق هو تحقق العلم، فكيف للإنسان أن يثبت في إيمانه الخالص لله دون أن يعلم بمعلومات الدين بالضرورة كحدّ أدنى، فيعرف كيف يعبد ربه ويؤمن به حق الإيمان، فقد وصف الله تعالى أهل العلم في القرآن الكريم بالثبات، وهم الفئة التي تكون على حقّ في الدنيا، إذ يقول تعالى: {وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [١١]. رفع الله العلم على الجهل والعلماء على الجهلاء، إذ يقول سبحانه وتعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} [١٢]. وصف الله في كتابه العزيز العابد بالذي يعبد ربه على بصيرة، فيتبين له الحق من الباطل، فالبصيرة هنا بمعنى العلم بالشيء لا الجهل به، قال الله تعالى: {قل هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [١٣]. أقسام العلوم الشرعية
انتجت جهود علماء السلف والعلماء المعاصرين إلى تقسيم العلوم الشرعية لأربعة أقسام رئيسية وهي كالآتي: [١٤]
القسم الأول: هي العلوم التي أسماها العلماء بعلوم المصادر، وهي ما أوحى الله في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: [ألَا إنِّي أُوتيتُ الكِتابَ ومِثلَه معه، ألَا إنِّي أُوتيتُ القُرآنَ ومِثلَه معه، ألَا يوشِكُ رجُلٌ يَنْثَني شَبْعانًا على أَريكتِه يقولُ: عليكم بالقُرآنِ، فما وجَدْتُم فيه مِن حلالٍ فأَحِلُّوه، وما وجَدْتُم فيه مِن حرامٍ فحَرِّموه!
فضّل الله العالم عن العابد؛ في قوله -صلى الله عليه وسلم-: "فضل العالِم على العابِد كفضل القمَر على سائر الكواكب، وإنَّ العالِم ليَستغفر له مَن في السموات والأرض، حتى الحوت في البحر"، وفي رواية أخرى: "فضل العالِم على العابِد كفَضلي على أدناكم". يسهل الله تعالى وصول طالبي العلم الشرعي إلى الجنَّة وييسر طريقهم، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "مَن سلَك طريقًا يَلتمس فيه علمًا، سهَّل الله له به طريقًا إلى الجنَّة". تحب الملائكة أهل العلم وتضع أجنحتها على الطرق والمسارات التي يسلكوها إجلالًا لهم، قال صلى الله عليه وسلم: "وإنَّ الملائكة لتَضَع أجنحتَها لطالب العلم". رفع الله تعالى قدر العالمَ على قدر الجاهل في الدنيا؛ إذ قال: "قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ". تصلي الملائكة على الذي يعلم الناس العلوم الشرعية والخير؛ حيث قال صلى الله عليه وسلم:" إنَّ الملائكة لتصلِّي على معلِّم الناس الخير". قصص من الواقع في طلب العلم الشرعي
في السطور التالية سنروى لكم بعض القصص من السلف الصالح في طلب العلم الشرعي: [2]
يحيي بن سعيد القطان
فلما ذُكروا أمامه طلب علم الحديث، قال: "كنت أخرج من البيت قبل الغداة فلا أرجع إلى العتمة"، أي يخرج من بيته في طلب العلم قبل الفجر ولا يعود إلا بعد صلاة العشاء.
تاريخ النشر: السبت 4 جمادى الأولى 1423 هـ - 13-7-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 18452
27878
0
378
السؤال
بسبب سرقة الأحذية بمسجد مدينتنا كلف الإمام شخصاً بحراسة الأحذية أثناء الصلاة وذلك برجوعه إلى آخر المسجد وتحريك عينيه دون رأسه أليست هذه الالتفاتة تبطل الصلاة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فيقول الإمام النووي رحمه الله في المجموع: (أجمع العلماء على استحباب الخشوع والخضوع في الصلاة، وغض البصر عمّا يُلهي، وكراهة الالتفات في الصلاة، وتقريب النظر وقصره على ما بين يديه). ا. هـ إلا إنه يجوز الالتفات لحاجة، لما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلتفت في صلاته يميناً وشمالاً، ولا يلوي عنقه خلف ظهره" رواه الترمذي بإسناد صحيح. وفي مسلم عن جابر قال: اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلينا وراءه وهو قاعد، فالتفت إلينا فرآنا قياماً، فأشار إلينا... فإذا لم تكن حاجة فالالتفات مكروه، لما روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التلفت في الصلاة، فقال: "اختلاس يختلسه الشيطان من العبد". والالتفات المكروه هو ما لم يصل إلى حد استدبار القبلة، فمن استدار بجملته عن القبلة فسدت صلاته.
شرح وترجمة حديث: سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الالتفات في الصلاة؟ فقال: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد - موسوعة الأحاديث النبوية
السؤال: ما حكم الالتفات في الصلاة؟ وهل يقتصر في ذلك على الضرورة فقط؟ الإجابة:
الالتفات في الصلاة
لغير حاجة مكروه؛عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها سألت رسول الله صلى الله
عليـه وسلـم عن الالتفات في الصلاة فقال: "اختلاس
يختلسه الشيطان من صلاة العبد". وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال
لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إياك والالتفات
في الصلاة، فإن الالتفات في الصلاة هلكة" [سنن الترمذي الجمعة (589)] [لما في البخاري صحيح البخاري الأذان
(751)، سنن الترمذي الجمعة (590)، سنن النسائي السهو (1196)، سنن أبو داود الصلاة
(910)، مسند أحمد بن حنبل (6/106)] أخرجه الترمذي وعند النسائي وأبي داود
وفي مسند الإمام أحمد والدارمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت
فإذا التفت انصرف عنه" [سنن النسائي السهو (1195)، سنن أبو داود الصلاة (909)، مسند أحمد بن حنبل
(5/172)، سنن الدارمي الصلاة (1423)]. أما إذا كان لحاجة فلا بأس؛ صحيح البخاري
الجمعة (1234)، صحيح مسلم الصلاة (421)، سنن النسائي الإمامة (784)، سنن أبو داود الصلاة
(940)، مسند أحمد بن حنبل (5/338)، موطأ مالك النداء للصلاة (392).
40 من حديث: (هُوَ اخْتِلاَسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاَةِ العَبْدِ)
الالتفاف من الأمور المكروهة في الصلاة لأنه يذهب بالخشوع، وقد يؤدي إلى بطلان الصلاة إذا استدبر الملتفت القبلة بصدره أو انحرف عنها انحرافًا كبيرًا. يقول الأستاذ الدكتور محمد السيد أحمد المسير (أستاذ العقيدة بالأزهر):
شأن المسلم أن يخشع في صلاته وتطمئن جوارحه ويستحضر عظمة الله الكبير المتعال، قال الله تعالى: (قد أفلح المؤمنون. الذين هم في صلاتهم خاشعون) (المؤمنون: 1 ـ 2) والالتفات في الصلاة يتنافى مع الخشوع المطلوب فيها، وهو من المكروهات التي تفوِّت على المصلِّي جانبًا من ثواب الله عز وجل. وفي الحديث الصحيح الذي رواه البخاريّ عن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الالتفات في الصلاة فقال: "هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد". وفي حديث أخرجه أحمد وابن ماجه من حديث أبي ذر رضي الله عنه: "لا يزال الله مُقبِلًا على العبد في صلاته ما لم يلتفت فإذا صرَف وَجهَه انصرَف". الالتفات المبطل للصلاة:
وقد يكون الالتفات مُبطِلًا للصلاة إذا استدبَرَ المصلِّي القبلة بصدره أو انحرف عنها انحرافًا كبيرًا. وقد يُتجاوز عن الالتفات إذا كان لحاجة ضرورية لإنقاذ طفل صغير أو ما شاكل ذلك.
قد يعجبك أيضا...
أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك