اللـهم آمـين الـلـهم آمـين الـلـهم آمين
احبك محمد - ووردز
فما أروعها من أيامٍ كنتَ فيها سراجاً مُنيراً و نبراساً للخير
نتوقُ إليكَ حبيبنا و قد اشتقت إلينا
فكيف ننسى شوقكَ للقائِنا و مَنحنا شرفَ أُخوّتِك
" ودِدتُ أني لقيتُ إخواني"
إحساسٌ يتولّدُ بعد قرائتِها يغمرنا بفيض حبِّك
حين سألكَ أصحابُكَ أوليس نحن إخوانك؟
قلتَ يا حبيبنا لهم:
"أنتم أصحابي ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني" (رواه البخاري)
ما أجملها من كلمات
تستوطن القلب فتُحوّلُ صحراءه جنةً من عظيم صدقِها
فما أتعس من لم يعرفك و لم يعلم بقدرِك و شرفِ عظمتِك
شتموك!!! شتموكَ.. لماذا احبك يارسول الله؟؟!!!! | شاركوا معنا | وكالة جراسا الاخبارية. يا رسول الله
ما أنصفوك ؟؟!! شتموك!! و ما علِموا عن حقيقة شخصك
فلو علِموا لعظّموك و لما برداءةِ حرفِهم و سخيف رسمِهم آذوْك
و ما علِموا عنكَ نُبلَ سجاياك
و لو علِموا ما اتهموك و لقدَروكَ حقّ قدركَ و لاتّبعوك
مالذي أصاب عقولهم حين أهانوك أهو ضربٌ من جنون!! أم فتونٍ بقوةٍ لا تزال في انحطاطٍ ما دامت لغير الله همّتها تكون!! ويح قلوبنا كيف تعيش وهي تسمع صدى أصواتهم و هم يتعرّضون لك
بأبي أنت و أمي
كيف لهم أن يشتموك ؟؟!!
لماذا احبك يارسول الله؟؟!!!! | شاركوا معنا | وكالة جراسا الاخبارية
3- أحبك يا رسول الله حباً فيك واشتياقاً إليك وقرباً منك وإحساساً بك وعاطفةً مؤججةً تجاهك. 4- أحبك يا رسول الله لأني أدعو الله تعالى أن أراك في منامي. 5- أحبك يا رسول الله لكي يجمع الله تعالى بيني وبينك في الفردوس الأعلى من الجنة. 6- أحبك يا رسول الله لأن سيرتك تطبيق عملي لأحكام الدين. 7- أحبك يا رسول الله لأن سيرتك تفصيل لآيات وأحكام كتاب الله الكريم. 8- أحبك يا رسول الله لأن حياتك دين وأخلاق ، فمن تبعك أعزه الله ، ومن خالفك خذله الله. 9- أحبك يا رسول الله لأن أقوالك وأفعالك مليئة بالهدى والخير وبالنور. 10- أحبك يا رسول الله لأن أقوالك وأفعالك خير لنا في دنيانا أيضاً. احبك يارسول الله هل تقبل. 11- أحبك يا رسول الله لأنك أجهدت نفسك وتحملت كل المشاق والتعب لكي نرتاح نحن ، فإليك يرجع كل فضل علينا بعد فضل الله ، فقد بلغت الرسالة وأديت الأمانة ونصحت الأمة وكشف الله بك الغمة. 12- أحبك يا رسول الله لأن سيرتك كلها عبر وعظات وحكم لنا نتدبرها فنستفيد منها. 13- أحبك يا رسول الله لأن الله تعالى قال لنا بأنك أسوة لنا ، وأمرنا بالصلاة والسلام عليك. 14- أحبك يا رسول الله لأن الله تعالى جعلك لنا نوراً ، وبنا رؤوفاً رحيماً. 15- أحبك يا رسول الله لأنك شافع لنا وشاهد ومبشر ونذير وداع إلى الله بإذنه وسراج منير.
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله, وأشهد أن محمدا رسول الله وبعد: يا رسول الله! لماذا أحبك ؟( الأسباب) قال عز وجل: [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ ۚ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمُ] (سورة المجادلة - آية 12) قالَ صلى الله عليه وسلم: ألا إن كلكم مناج ربه فلا يؤذين بعضكم بعضا ، ولا يرفع بعضكم على بعض في القراءة أو قال في الصلاة الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: النووي - المصدر: المجموع شرح المهذب - الصفحة أو الرقم: 3/392 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح يا رسول الله! هذه مناجاة ، هذا سؤال من كل مسلم ومسلمة إليك ، ياخيرة خلق الله. احبك محمد - ووردز. النجوى: هي أن تسر وتبث بما في فؤادك من العواطف لمن تحب. صلى الله وسلم وبارك عليك وعلى آله وصحبك. 1- أحبك يا رسول الله لأن الله تعالى يحبك ، فأنا أحبك كذلك. 2- أحبك يا رسول الله لأن حبك قربة إلى الله تعالى وعبادة لله من أفضل العبادات.
فذلك يعني أن الله سبحانه قد منحه هداية لم يسبقها ضلال، ولو للحظة واحدة. ويكون هذا الترتيب البياني بين الضلال والهدى، لا يستبطن التدرج في الوجود الخارجي، بمعنى أن يتجسد ضلال، ثم تأتي الهداية فتزيله..
بل هو ترتيب قد جاء في دائرة تمكين الناس من إدراك معنى الهدايات، والنعم، والتفضلات الإلهية على النبي الأقدس ()..
أي أنه ترتيب نشأ عن السعي إلى التجزئة بين المدركات، وتلمُّس الحدود القائمة فيما بينها، بالاستناد إلى التحليل العقلي، بهدف تيسير إدراك الحقائق بصورة أعمق وأتم. من نتائج ما تقدم:
وهكذا.. تفسير قوله تعالى: ووجدك ضالا فهدى | مركز الإشعاع الإسلامي. فإننا نحسب بعد هذا البيان أن بإمكاننا القول لتكن هذه الآية المباركة واحداً من الأدلة الظاهرة على أن الله سبحانه منذ خلق نبينا الأعظم ' كان قد أعطاه جميع الهدايات التي يحتاجها، والتي توصله إلى الغايات الإلهية.. ولا بد أن يكون من بينها هداية الإلهام والوحي والتشريع. وذلك هو ما يفرضه إطلاق قوله تعالى: {فَهَدَى}. بل ربما يستفاد ذلك أيضاً من قوله تعالى، خطاباً للمشركين {مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى، وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى، إِنْ هُوَ إِلاَ وَحْيٌ يُوحَى}[5]. حيث إن الآية قد نفت عنه () الضلال مطلقاً وفي مختلف الحالات والأزمان.
تفسير قوله تعالى: ووجدك ضالا فهدى | مركز الإشعاع الإسلامي
وثانيها: ضل عن مرضعته حليمة حين أرادت أن ترده إلى جده حتى دخلت إلى هبل وشكت ذلك إليه فتساقطت الأصنام ، وسمعت صوتا يقول: إنما هلاكنا بيد هذا الصبي ، وفيه حكاية طويلة. وثالثها: ما روي مرفوعا أنه عليه الصلاة والسلام قال: " ضللت عن جدي عبد المطلب وأنا صبي ضائع ، كاد الجوع يقتلني ، فهداني الله " ذكره الضحاك ، وذكر تعلقه بأستار الكعبة ، وقوله: يا رب رد ولدي محمدا اردده ربي واصطنع عندي يدا
فما زال يردد هذا عند البيت حتى أتاه أبو جهل على ناقة وبين يديه محمد وهو يقول: لا ندري ماذا نرى من ابنك ، فقال عبد المطلب ولم ؟ قال: إني أنخت الناقة وأركبته من خلفي فأبت الناقة أن تقوم ، فلما أركبته أمامي قامت الناقة ، كأن الناقة تقول: يا أحمق هو الإمام فكيف يقوم خلف المقتدي! وقال ابن عباس: رده الله إلى جده بيد عدوه كما فعل بموسى حين حفظه على يد عدوه. ووجدك ضالا فهدى .. شهادة تبرئة من الله - ملتقى أهل التفسير. ورابعها: أنه عليه السلام لما خرج مع غلام خديجة ميسرة أخذ كافر بزمام بعيره حتى ضل ، فأنزل الله تعالى جبريل عليه السلام في صورة آدمي ، فهداه إلى القافلة ، وقيل: إن أبا طالب خرج به إلى الشأم فضل عن الطريق فهداه الله تعالى. وخامسها: يقال: ضل الماء في اللبن إذا صار مغمورا ، فمعنى الآية كنت مغمورا بين الكفار بمكة فقواك الله تعالى حتى أظهرت دينه.
ووجدك ضالا فهدى .. شهادة تبرئة من الله - ملتقى أهل التفسير
إعراب الآية 7 من سورة الضحى - إعراب القرآن الكريم - سورة الضحى: عدد الآيات 11 - - الصفحة 596 - الجزء 30. (وَوَجَدَكَ) ماض ومفعوله الأول والفاعل مستتر (ضَالًّا) مفعول به ثان والجملة معطوفة على ما قبلها (فَهَدى) معطوفة على ما قبلها. وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) ، وكذلك { ضالاً} و { عائلاً}. القران الكريم |وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ. والكلام تمثيل لحالة تيسير المنافع لِلذي تعسرت عليه بحالة من وجَد شخصاً في شدة يتطلع إلى من يعينه أو يغيثه. واليتيم: الصبي الذي مات أبوه وقد كان أبو النبي صلى الله عليه وسلم توفي وهو جنين أو في أول المدة من ولادته. والإيواء: مصدر أوَى إلى البيت ، إذا رجع إليه ، فالإيواء: الإِرجاع إلى المسكن ، فهمزته الأولى همزة التعدية ، أي جعله آوياً ، وقد أطلق الإِيواء على الكفالة وكفاية الحاجة مجازاً أو استعارة ، فالمعنى أنشأك على كمال الإِدراك والاستقامة وكنتَ على تربية كاملة مع أن شأن الأيتام أن ينشأوا على نقائص لأنهم لا يجدون من يُعنى بتهذيبهم وتعهدِ أحوالهم الخُلقية. وفي الحديث « أدبني ربي فأحسن تأديبي » فكان تكوين نفسه الزكية على الكمال خيراً من تربية الأبوين. والضّلال: عدم الاهتداء إلى الطريق الموصل إلى مكان مقصود سواء سلك السائر طريقاً آخر يبلغ إلى غير المقصود أم وقف حائراً لا يعرف أيَّ طريق يسلك ، وهو المقصود هنا لأن المعنى: أنك كنت في حيرة من حال أهل الشرك من قومك فأراكه الله غير محمود وكرَّهه إليك ولا تدري ماذا تتبع من الحق ، فإن الله لما أنشأ رسوله صلى الله عليه وسلم على ما أراد من إعداده لتلقي الرسالة في الإبان ، ألْهَمَه أن ما عليه قومه من الشرك خطأ وألقى في نفسه طلب الوصول إلى الحق ليتهيأ بذلك لقبول الرسالة عن الله تعالى.
القران الكريم |وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ
[٢]
المعنى العام لقوله تعالى: ( وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى)
يمتن الله تعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم بهدايته وإرشاده إلى توحيد الله تعالى وعبادته، وهدايته للإسلام وشرائعه العظيمة وأخلاقه الحميدة، وذلك بعد أن احتار النبي صلى الله عليه وسلم في الوسط الاجتماعي الذي كان يعيش في ضلالات كبيرة، وجهالات عظيمة، ومفاسد أخلاقية فتاكة، وفوق ذلك كلّه جعله الله خاتم النبيين وسيّدهم لتكون المنَّة أعظم والفضلُ أكبر. المقصود بالضلال في الآية الكريمة
فسَّر علماء التفسير الضلال في الآية الكريمة على عدة معان:
الضلال بالمعنى العام المطلق دون أي تخصيص له؛ أي وجدك على حال غير الحال الذي أنت عليه اليوم. [٣]
قيل إنّ المقصود بالضلال في الآية الكريمة هو ضلال قوم النبي صلى الله عليه وسلم؛ أي إنّ الله قد وجدك في قوم ضُلَّال فهداك [٤]. ذكر ابن كثير- رحمه الله- أنّ المقصود في هذه الآية هو مثل قوله تعالى: ( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَـكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ، [٥] فهي بمعنى الهداية إلى أحكام الإسلام ووحيه الكريم.
ذكره الإمام الغزالي ½ في الإحياء. وَهَذَا مَا أَكَّدَهُ مَوْلَانَا عَزَّ وَجَلَّ في سُورَةِ النَّجْمِ حَيْثُ قَالَ: ﴿مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى﴾. وَيَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: لَمْ تَكُنْ لَهُ ضَلَالَةُ مَعْصِيَةٍ. فَقَوْلُهُ تعالى: ﴿وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى﴾ نَظِيرُ قَوْلِ اللهِ تعالى حِكَايَةً عَنْ أَوْلَادِ سَيِّدِنَا يَعْقُوبَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ الذينَ قَالُوا لِوَالِدِهِمْ: ﴿قَالُوا تَاللهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلَالِكَ الْقَدِيمِ﴾ أَيْ: في كَثْرَةِ حُبِّكَ وَانْشِغَالِكَ بِهِ، وَكَثْرَةِ سُؤَالِكَ وَالبَحْثِ المُتَلَاحِقِ عَنْهُ. فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ عَظِيمَ الحُبِّ للهِ تعالى، مُنْشَغِلَ الفُؤَادِ بِاللهِ تعالى، فَهَدَاهُ اللهُ تعالى إلى الرِّسَالَةِ وَأَحْكَامِ الشَّرِيعَةِ، وَعَرَّفَهُ المَنْهَجَ الذي يُرِيدُهُ اللهُ تعالى مِنْهُ وَمِنْ أُمَّتِهِ. وَهَذَا وَجْهٌ مِنْ وُجُوهِ التَّفْسِيرِ. وَوَجْهٌ آخَرُ: أَيْ وَجَدَكَ غَيْرَ عَالِمٍ بِالنُّبُوَّةِ وَعُلُومِهَا، وَالكِتَابِ المُبِينِ وَمَا حَوَاهُ، فَهَدَاكَ لِذَلِكَ، قَالَ تعالى: ﴿وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللهُ عَلَيْكَ عَظِيماً﴾.