الرئيسية / مجمع-عيادات / الرياض / مجمع عيادات علاج سدير الطبي
الرياض -
المجمعة
أرقام هاتف: 920003014
يمكنك عرض المنطقة الموجود بها العنوان من الرابط التالي:
خريطة المجمعة الرياض
اخر المقالات
افضل عيادات الطب النفسي في الرياض
افضل عيادة جلدية بالرياض
المستشفيات التي يشملها تأمين بوبا الرياض
افضل عيادات الأسنان في الرياض
أفضل 5 مستشفيات للعظام في المملكة العربية السعودية
أفضل مستشفيات الولادة في الرياض
اكثر الكلمات بحثا
خاصة خاصة حكومية
علاج سدير المجمعه البوابه
الرئيسية / مجمع-عيادات / المجمعه / مجمع عيادات علاج سدير الطبي
المجمعه -
المجمعه
أرقام هاتف: 920003014
يمكنك عرض المنطقة الموجود بها العنوان من الرابط التالي:
خريطة المجمعه المجمعه
اخر المقالات
افضل عيادات الطب النفسي في الرياض
افضل عيادة جلدية بالرياض
المستشفيات التي يشملها تأمين بوبا الرياض
افضل عيادات الأسنان في الرياض
أفضل 5 مستشفيات للعظام في المملكة العربية السعودية
أفضل مستشفيات الولادة في الرياض
اكثر الكلمات بحثا
خاصة خاصة حكومية
الملك عبدالعزيز
كذلك حرم زواج المتعة لأنه يفتقر الهدف الأساسي في الإسلام وهو الديمومة، وتكوين أسرة وأولاد والتعاون معا جميعا الأب والأم والأبناء. شروط زواج المتعة للمتزوجة
أن تكون المرأة راشدة وعاقلة وتمت سن البلوغ. يجب عليها الطلاق من الزوج أولا ولا يجوز أن تكون متزوجة وإذا فعلت تعتبر زانية
يجب عليها أن تنتظر عدة أشهر من أجل إنهاء شهور العدة. لابد من وجود مهر من خلال دفع قيمة محددة من المال ،و القيام بركعتين صلاة لله. زواج المتعة وحكمه في القرآن والمذاهب الاربعة – موقع كتبي. وبذلك يصبح زواج شرعي بالكامل، واذا تحدد بمدة فانه زواج باطل
فوائد زواج المتعة
قد يظن البعض أن زواج المتعة قد يكون لديه فوائد مثل أن مدة العقد محددة وبالتالي كل طرف من أطراف العقد لديه الحرية الكاملة في الزواج. كما أن كل طرف يظن أن ذلك من فوائد زواج المتعة، ولكن العكس صحيح، فإنه عقد حرم من الله عز وجل في القرآن كما نهى عنه الرسول في خطبة الوداع. لأنه لا يقوم على أساس صحيح في الحياة، بل يقوم ارتكاب الكبائر لأن الزنا من الكبائر التي حذر الله عنها المسلمين عن ارتكابها. وبالتالي لا يوجد فوائد حقيقية في زواج المتعة بل هي مبررات مزيفة غير حقيقية، وإنما يوجد فوائد كثيرة في الزواج الشرعي. اقرأ: الزواج السعيد في الإسلام
حكم زواج المتعة في المذاهب الأربعة
كان رأي كل من المذاهب الأربعة الحنابلة والشافعية والمالكية والحنفية أن لا يوجد زواج يدعى زواج المتعة، بل الزواج في الإسلام هو الزواج الشرعي الذي يتبع سنة الله ورسوله، وغير ذلك فهو زواج باطل ومحرم.
زواج المتعة وحكمه في القرآن والمذاهب الاربعة – موقع كتبي
وأيضاً: ما روى عن على رضى الله عنه قال: (نهى رسول الله صلى الله عليه وسلّم عن نكاح المتعة وعن لحوم الحُمر الأهلية زمن خيبر). – وأما الإجماع: قد أجمعت الأمة على حرمة نكاح المتعة، ولو كان جائزاً لأفتوا به. قال ابن المنذر: جاء عن الأوائل الرخصة فيها، أى: فى المتعة، ولا أعلم اليوم أحداً يجيزها إلا بعض الرافضة، ولا معنى لقول يخالف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلّم. – وأما المعقول: فإن الزواج إنما شرع مؤبداً لأغراض ومقاصد اجتماعية، مثل: سكن النفس وإنجاب الأولاد وتكوين الأسرة، وليس فى المتعة إلا قضاء الشهوة بنحو مؤقت، فهو كالزنا تماماً، فلا معنى لتحريمه مع إباحة المتعة. ثانياً: وقد استدل من قال بإباحة نكاح المتعة بالقرآن والسنة:
– أما القرآن فمنه: قول الله عزوجل: (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة). "النساء:24"
فإنه عبر بالاستمتاع دون الزواج، وبالأجور دون المهور، مما يدل على جواز المتعة، فالاستمتاع والتمتع بمعنى واحد، وإيتاء الأجر بعد الاستمتاع يكون فى عقد الإجارة، والمتعة هى عقد الإجارة على منفعة البضع، أما المهر فإنه يجب بنفس عقد النكاح قبل الاستمتاع. – وأما السنة فمنها:
1- أنه ثبت فى السنة جواز المتعة فى بعض الغزوات منها عام أوطاس، وفى عمرة القضاء، وفى خيبر، وعام الفتح، وفى تبوك.
زواج المتعة
زواج المتعة هو عبارة عن عقد بفترة محددة باتفاق على مهر بقيمة محددة، لا يجب على الزوجان أخذ الإرث، ولا يجوز على الرجل الإنفاق على الزوجة، كما يعرف أيضا بزواج المؤقت أو زواج المنقطع أو النكاح المنقطع، وسوف نوضح رأي القرآن والشرع في هذا المقال. زواج المتعة في القرآن
حرم الله عزوجل زواج المتعة لأنه مقيد بفترة محددة، بالإضافة إلى أنه يعد مبرر للزنا، لذلك لا يجوز عقد زواج المتعة للمسلمين والمسلمات. لأن السبب في ذلك أن الزواج الشرعي لا يرتبط بمدة محددة بل هو قائم على سكون النفس وطمأنينة القلب والاستقرار في الحياة، بالإضافة إلى زيادة في النسل. كما حرمه الله تعالى في كتابه العزيز حين قال:
"وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (سورة النور، آية 33).