أي نوع من المركبات التالية لا يذوب في الماء؟ أ- القطبية. ب- الأيونية. ج- غير القطبية. د- المشحونة؟ حل كتاب العلوم للصف الثاني متوسط الفصل الدراسي الأول. عزيزي الطالب والطالبة، نسعى دائما أن نقدم لكم كل ما هو جديد من حلول نموذجية ومثلى كي تنال إعجابكم وبها تصلون إلى أعلى درجات التميز والتفوق، نقدم لكم حل سؤال: أي نوع من المركبات التالية لا يذوب في الماء؟ أ- القطبية. د- المشحونة.
أي نوع من المركبات التالية لا يذوب في الماء - تعلم
أي نوع من المركبات التالية لا يذوب في الماء
هل تذوب المركبات الغير قطبية في الماء:
لا تذوب المركبات غير القطبية في الماء. القوى الجاذبة التي تعمل بين الجسيمات في مركب غير قطبي هي قوى تشتت ضعيفة. ومع ذلك ، فإن الجزيئات غير القطبية تنجذب إلى نفسها أكثر من انجذابها إلى جزيئات الماء القطبية. عندما يتم خلط سائل غير قطبي مثل الزيت بالماء ، تتكون طبقتان منفصلتان لأن السوائل لن تذوب في بعضها البعض (الشكل أدناه). عندما يتم خلط سائل قطبي آخر مثل الإيثانول بالماء ، فإنها تمتزج تمامًا وتذوب في بعضها البعض. يقال إن السوائل التي تذوب في بعضها البعض بجميع النسب قابلة للامتزاج. تسمى السوائل التي لا تذوب في بعضها البعض غير قابلة للامتزاج. القاعدة العامة لتقرير ما إذا كانت مادة ما قادرة على إذابة مادة أخرى هي "مثل يذوب مثل". أي نوع من المركبات التالية لا يذوب في الماء - تعلم. المادة الصلبة غير القطبية مثل اليود ستذوب في سائل أخف غير قطبي ، لكنها لن تذوب في الماء القطبي. بالنسبة للمركبات الجزيئية ، فإن العامل الرئيسي الذي يساهم في إذابة المادة في الماء هو القدرة على تكوين روابط هيدروجينية مع مذيب الماء. تحتوي المركبات الصغيرة مثل الميثانول والإيثانول وحمض الخليك والأسيتون على مجموعات قطبية يمكن أن تتفاعل مع القطب H من الماء.
أي نوع من المركبات التالية لا يذوب في الماء
القطبية
غير القطبية
الأيونية
المشحونة
موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية
اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث
««« حل السوال التالي »»»
ساعد زملائك لحل هذا السوال وضع
الاجابة في مربع الاجابات
(وَأُولئِكَ) الواو عاطفة واسم الإشارة مبتدأ والكاف للخطاب (هُمُ) ضمير فصل (الْفاسِقُونَ) خبر والجملة معطوفة. وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) كان فاشياً في الجاهلية رمي بعضهم بعضاً بالزنى إذا رأوا بين النساء والرجال تعارفاً أو محادثة. وكان فاشياً فيهم الطعن في الأنساب بهتاناً إذا رأوا قلة شبه بين الأب والابن ، فكان مما يقترن بحكم حد الزنى أن يذيل بحكم الذين يرمون المحصنات بالزنى إذا كانوا غير أزواجهن وهو حد القذف. وقد تقدم وجه الاقتران بالفاء في قوله: { الزانية والزاني فاجلدوا} [ النور: 2] الآية. والرمي حقيقته: قذف شيء من اليد. وشاع استعماله في نسبة فعل أو وصف إلى شخص. معنى قوله تعالى (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ..) يقصد بالمحصنات - منبع الفكر. وتقدم في قوله تعالى: { ثم يرم به بريئاً} في سورة النساء ( 112). وحذف المرمي به في هذه الآية لظهور المقصود بقرينة السياق وذكر المحصنات. والمحصنات: هن المتزوجات من الحرائر. والإحصان: الدخول بزوج بعقد نكاح. والمحصن: اسم مفعول من أحصن الشيء إذا منعه من الإضاعة واستيلاء الغير عليه ، فالزوج يحصن امرأته ، أي يمنعها من الإهمال واعتداء الرجال.
ان الذين يرمون المحصنات الغافلات
والمستثنى على هذا في محل جر على البدل من الضمير في قوله: ﴿ لَهُمْ ﴾، وعلى مذهب أبي حنيفة هو في محل نصب. والإشارة في قوله ﴿ ذَلِكَ ﴾ لما اقترفوه من الذنب، والتعبير بآلة البعيد لتعظيم خطره. وقد اختلفوا في المراد بالإصلاح:
فقيل: هو أن يكذِّب نفسه فيما قال. وقال مالك وبعض أهل العلم: هو أن تستمر توبته ويحسن حاله. وقوله: ﴿ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ تعليل لما يفيده الاستثناء من العفو عن المؤاخذة. الأحكام:
1- يجب على من رمى محصنًا بالزنا أن يأتي بأربعة شهداء لإثبات ما ادعاه، وإلا ضُرب حد القذف. ان الذين يرمون المحصنات المؤمنات. 2- إذا أحضر الرامي الشهود الأربعة بَرِئت ساحته. 3- إذا نقص الشهود عن أربعة، ضُربوا حد القذف ثمانين جلدة. 4- حد القذف لا تسقطه توبة القاذف. 5- لا تقبل شهادة المحدود في القذف إلا أن يتوب. 6- من وصف محدودًا في القذف بالفسق لا يعزر. 7- إذا تاب المحدود في القذف ارتفع عنه وصف الفسق.
و الذين يرمون المحصنات
إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) يقول تعالى ذكره: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ) بالفاحشة ( الْمُحْصَنَاتِ) يعني العفيفات ( الْغَافِلاتِ) عن الفواحش ( الْمُؤْمِنَاتِ) بالله ورسوله، وما جاء به من عند الله، ( لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ) يقول: أبْعدوا من رحمة الله في الدنيا والآخرة، ( وَلَهُمْ) في الآخرة ( عَذَابٌ عَظِيمٌ) وذلك عذاب جهنم. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 23. واختلف أهل التأويل في المحصنات اللاتي هذا حكمهنّ، فقال بعضهم: إنما ذلك لعائشة خاصة، وحكم من الله فيها وفيمن رماها، دون سائر نساء أمة نبينا صلى الله عليه وسلم *ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن أبي الشوارب، قال: ثنا عبد الواحد بن زياد، قال: ثنا خَصِيف، قال: قلت لسعيد بن جُبير: الزنا أشدّ أم قذف المحصَنة؟ فقال: الزنا، فقلت: أليس الله يقول: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ)... الآية؟ قال سعيد: إنما كان هذا لعائشة خاصة. حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، قال: ثنا أبو عوانة، عن عمر بن أبي سَلَمة، عن أبيه، قال: قالت عائشة: رُميت بما رُميت به وأنا غافلة، فبلغني بعد ذلك، قالت: فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي جالس، إذ أوحي إليه، وكان إذا أوحي إليه أخذه كهيئة السبات، وأنه أُوحي إليه وهو جالس عندي، ثم استوى جالسا يمسح عن وجهه، وقال: يا عائشة أبشري، قالت: فقلت: بحمد الله لا بحمدك، فقرأ: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ)... حتى بلغ: أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ.
وقال الحنفية والشافعية: لا يحد القاذف إلا بطلب المقذوف، وقال مالك كذلك إلا أن يسمع الإمام القذف بنفسه، فيحده إن كان معه شهود عدول وإن لم يطالب المقذوف. ولا نزاع عند أهل العلم في أن الاستثناء في قوله: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا ﴾ لا يرجع إلى الجملة الأولى؛ أعني قوله: ﴿ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً ﴾، فإنه لا بد من إقامة الحد ولو تاب القاذف، كما أنه لا نزاع عندهم في رجوعه إلى الجملة الأخيرة، فترفع التوبةُ الفسقَ عن القاذف. واختلفوا في رجوعه إلى الجملة الثانية؛ أعني قوله: ﴿ وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ﴾:
فذهب مالك وأحمد والشافعي إلى أن الاستثناء يرجع كذلك إلى الجملة الثانية، فإن تاب القاذف وأصلح، قُبِلت شهادته. ان الذين يرمون المحصنات الغافلات. وذهب أبو حنيفة إلى أن الاستثناء لا يرجع إلى الجملة الثانية، فيبقى القاذف مردود الشهادة أبدًا. وسبب الخلاف هنا اختلافهم في القاعدة الأصولية، وهي: هل الاستثناء أو الوصف بعد الجُمَل يرجع إلى الجميع، أو إلى الأخير منها؟
فمذهب الجمهور أنه يرجع إلى الجميع إن صلح عوده للجميع. ومذهب أبي حنيفة أنه يرجع للأخير فقط. وسبب الاختلاف في القاعدة الأصولية: هل الجمل المتعاطفة في حكم الجملة الواحدة؟ وهل الاستثناء شبيه بالشرط؟
والمراد بالأبد على مذهب الجمهور هو مدة كونه قاذفًا إلى أن يتوب.