أروني أين الحسين اليوم وأين يزيد، فالأول له قُبَّةٌ شمخاء يشرئِبُّ عنقها في العلياء، ويأتيه الملايين من كافة الأرض، ولا يزال المؤمنون يبكونه من آلاف السنين. أما الثاني، فقد انقرض في مزبلة التاريخ، وعذراً من "الزبالة", لأنه يمكن الإستفادة منها، أما أمثال يزيد،،،فأترك لكم التعليق. روحي فداك سيدي يا أبا عبد الله الحسين، ما أعظمك وما أروعك، فديتَ الإسلام بروحِك، أحييتَ الدينَ بدمائك الزكية، وأنتجت لنا مدرسة خالدة في صفحات التاريخ وفي عقول محبيك وأذهان عاشقيك، ينهلُ منها كل باحث عن الحقيقة، وكل سالك الى ربه، وكل طامح الى الكمال، فهي جامعة متعددة الإختصاصات، وعابرة للزمان والمكان. يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين عليه السلام. قد صدَقتَ يا "عابس" عندما أطلقت عبارتك الخالدة، كم أنت جميل باختيارك، فقد رمَيت برمح عشقك على جرح كل موالي ذائب في حب الحسين، "حُبُّ الحسينِ أَجَنَّني". "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون".
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين كبة
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين عليه السلام
- من هم الايمو وهل يعبدون الشيطان ؟ - YouTube
- من هم الايمو ؟؟؟؟
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين كبة
الصوت الأصلي.
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين عليه السلام
ومن ثم نجد مسيرة سَبْيِ النساء والأطفال، وتسييرهم مع الإمام زين العابدين عليه السلام الى الكوفة والشام مع ما تتضمنه من تفاصيل مدهشة وأحداث مؤلمة. وغيرها من الوقائع والشواهد التي تدمي القلوب وتبكي العيون، والتي تُقحم الباحث الموضوعي عن الحقيقة في دوامة من الذهول لغرابة مجريات هكذا تاريخ مخزي قد جرت أحداثه في زمانٍ من الظلم وحقبة من التعدي على أئمة الهدى عليهم السلام. فهل يُعقل أن شخصاً كيزيد بن معاوية يكون حاكماً على المسلمين وهو شارب الخمور والمعلن للفسق? فكيف بهكذا شخصية تمتلئ بالصفات الرذيلة أن تطلب البيعة من الذي قال فيه رسول الله "حسين مني وأنا من حسين"؟
ما هذه الوقاحة? قصيدة يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الملا باسم الكربلائي - شبكة الكفيل العالمية. وما هذا التجرؤ؟
وذاك عمر بن سعد، قائد الجيوش لقتل سيد الشهداء عليه السلام، يختار ملك الرَّيّ أياماً يسيرة مقابل قتل الحسين عليه السلام، فتُسحَق الأجسام وتُفصَل الرؤوس وتُحرَق الخيام وتُسلَب النساء!! ما هذه النماذج التي كانت حاكمة? هل يرضى بهكذا حكام المسلمون من أهل السنة? ماذا لو تُرِكَ الإسلام بأيدي هؤلاء السفلة? أَوَليس القتل وشرب الخمر وهتك الأعراض من المحرمات في فقه أهل العامة؟
فكيف اذا كانوا الضحايا هم أهل بيت النبي الأعظم؟
عجباً من هذا الدهر ما أمَرَّه على أهل البيت عليهم السلام، ولكن شاء الله أن يخلِّدَ ذكرهم ويرفع قدرَهم ويُزكيهم ويُذهب عنهم الرجس ويطهرهم تطهيرا.
عجباً لهكذا جماعة، شخصٌ كأبي عبد الله الحسين، بل ملاكٌ إنسي، ونورٌ بشري، يُذبَح على رمضاء كربلاء عطشاناً، ويُترَك بلا غسل ولا كفن؟ لِمَن يستغرب بكاءنا ويستهجن عزاءنا على مدى أكثر من عشرة قرون على إمامنا، أدعوه لأن يتخيل أحد مُقرَّبيه يحتضر على فراش الموت الى أن توافيه المنية, ماذا يصنعون له قبل الوفاة وبعدها? أَلن يقوموا بداية بجمع شمل العائلة ليستديروا حوله مؤنسين له في حالته? ويُبدوا استعدادهم لتلبية حاجاته وسماع وصاياه وتنفيذ مطالبه? ثم بعد عروج الروح، ينفضّوا الى الاهتمام بمستلزمات الموقف من مراسم الدفن وتحضيرات العزاء وغيرها? يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين كبة. أَلَن يفرض هذا الاستنفار المعهود نفسَه سيد الموقف في مختلف حالات الموت الطبيعة؟
فكيف بنا إذا كنا أمام حادثة يحيطها العجب من كل جهاتها!! فمن ناحية، عظمة الشخص المقتول، سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). وفداحة الطريقة التي أُجهِزَ بها على الإمام عليه السلام، من خلال محاصرته وأهل بيته، نساءً وأطفالاً وشبانا, ومنعهم من الماء، والتنكيل والتضييق عليهم بعد شهادة الإمام. كما ورؤية أهل بيت الحسين وأصحابه، شيباً وشباناً في عمر الورد ينزلون الى الميدان بمفردهم والعطش قد نال منهم أيَّما نيل، واستبسالهم في منازلة أعداء الله، دفاعاً عن الدين وحمايةً لِحُرَم رسول الله، وتصفية ما تيسر من جنود الكفر من بين الأعداد الهائلة الموجودة، الى أن يرتقوا لجوار ربهم شهداء مكرمين، ينحني العزُ لِعُلُوِّ قدرهم، ويضرب لهم المجد تحاياه غابطاً رِفعة منزلتهم، ولِيغدوا مضرب مثل للتضحية والوفاء والإخلاص والكبرياء والشجاعة وغيرها، ولِيتمنى كل موالٍ لو أنه كان معهم فيفوز معهم فوزاً عظيما.
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن عدد من الجماعات الغريبة التي ظهرت ، في المجتمعات الدولية ومنها جماعة الأيمو ، الايمو ليسوا هم جماعة عبدة الشيطان ، فتلك الجماعات ظهرت في ستينيات القرن المنصرم بالتحديد عام 1960 م ، وكان لهم اتجاهات هما ، الشيطانية الإيمانية وهم يبجلون الشيطان وباعتباره إله خارق للطبيعة ، والآخرون الشيطانية الإلحادية وهم لا يؤمنون بالشيطان المادي بل الرمزي ، يرمز لبعض الخصال البشرية ولكن في الأول والأخير وفهم جماعات تم تكفيرهم من قبل علماء أهل السنة والجماعة. من هم الايمو:
أما جماعة الايمو EMO ، و هم اختصار لمصطلح الانجليزي Emotive بمعنى عاطفي ، وهم أحد أساليب موسيقى الروك الأمريكية ، بدأت تلك الحركة الفنية في العاصمة الأمريكية واشنطن في منتصف الثمانينات من القرن العشرين ، و كانت هذه الحركة تعطي رسائل مختلفة من خلال الأغاني ، وكانت تعتمد على كل ما هو غريب وثوري ، ومحبط في الوقت نفسه ، وكانت لتلك الجماعة ميول انتحارية ، ولهم قصة شعر مختلفة ويجرحون رسغهم ليشيرون للأجزاء المظلمة من الحياة. ويعاني بعضهم من الاضطرابات النفسية ، والعزلة ، فيكون لهم شخصية معزولة عن الواقع والحياة والمجتمع عمومًا ، والأغلب منهم مدمن لحبوب الهلوسة والمخدرات ، ولهم شبكة خاصة بهم وحدهم لبيع تلك الحبوب ، وأيضًا لبيع الملابس والاحتياجات ، وعند دخول الشخص إلى الايمو يترك اسمه القديم ، ويتم اختيار اسم لشخصيته الإيمووية ، وترتب على الانتماء لتلك الجماعة عدد هائل من حالات الانتحار بسبب الكآبة المزمنة والتي تؤدي لظهور اضطرابات نفسية حادة ، تؤدي بهم إلى الانتحار.
من هم الايمو وهل يعبدون الشيطان ؟ - Youtube
بالإضافة إلى أحزمة مرصعة بقطع معدن ، أحذية سوداء وقديمة ، النظارات ذات الأطراف العريضة السوداء ، الحلق في أجزاء الجسد إضافة إلى رسومات الجماجم وأساور عريضة تغطي المعصم بشكل كامل ومناديل تحوي صور هياكل عظميه؛ أما شعر الإيمو فيكون طويل من الأمام ويغطي جزء من الوجه والعين وقصير جدا من الخلف ويستخدم الإيمو بعض المواد الهلامية لإضافة كثافة ومظهر - سبايكي - للشعر وهي للذكور والإناث على حد سواء تكتل عبر الفيس بوك. تنتشر جماعة الأيمو عبر الفيس بوك للترويج لمبادئها وذلك عبر عشرات المجموعات
أكبرها يحوي 24, 229 معجب ومعجبة من كافة بلدان العالم المؤلم بالأمر أن الوطن العربي حصل على نصيب الأسد من معجبيها، كذلك نجد الفتيات أكثر ميلا للانضمام لتك التكتلات و لأي تنظيم يسمح لها ببوح مشاعرها بعكس الشباب الذين لا يحبذون بوح العاطفة كثيرا
##هل الأيمو عبادة شيطان ؟ا
يوجــد من الباحثين من يعتقد أنهم ينتمون لعبده الشياطين وآخرين يرون أنهم خليفة لهم فحين أن هنالك من ينافي هذا الشيء عنهم بقولهم ( فقط يعانون من الاضطرابات والميول للانتحار). ويستندون على رأيهم بإصرار الأيمو أنفسهم أنهم منفصلون تمام عن عبادة الشيطان بقولهم)لا ننتمي تحت لواء دين محدد) فشخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان قاتمة, ويعيش حياة رغيدة نطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانوية, إذا فهـو منهم, ولكن المتابع لحركة عبادة الشيطان يكتشف أنهم جزء لا ينفصل عنها ،فغالبية الإيمو في الغرب هم من عبده الشيطان و البعض منهم - لكنهم قليل - يلهثون خلف الموضة وفي وطننا العربي يظهرون للعيان لكن بدون عبادة شيطان و ليس من المستغرب أن يظهر منهم في المستقبل من يمجّد الشيطان علنا.
من هم الايمو ؟؟؟؟
تعرف على ظاهرة الإيـــمو Emo ايمو ؟؟!! لكن قبل التعريف بالايمو استغرب انتشار صور الايمو في المنتديات سواء كانت تصاميم او صور شخصية او تواقيع نبدأ بتعريف الايمو من موسوعة ويكيبيديا لإيمو (emo)هو إختصار لمصطلح متمرد ذو نفسية حساسة (Emotive Driven Hardcore Punk)، أو شخصية حساسة بشكل عام، وقد أخذت هذه الظاهرة في الإنتشار بين الشباب المراهقين. من هم الايمو وهل يعبدون الشيطان ؟ - YouTube. الشخصية: لكن التعريف الأكثر شيوعا حاليا هو الخاص بالحالة النفسية للشخص، حيث يوصف الشخص بأنه إيمو إذا كان حزينا، متشائما، كثيبا، صامتا وخجولا، أو إذا كان يفضل الأمور التي تندرج تحت الأحاسيس السابقة، وكذلك ينطبق على من عنده ميول إنتحارية ويقوم بشق رسغه، حتى لو لم تكن له نية في الإنتحار وقد كانت تستخدم كوصف معين، أو إشارة، مثلا عندما يقال لشخص كئيب: لاتتصرف كإيمو. معلومات حول الإيمو عبدة شيطان أو أعضاء طائفة: الإيمو بحد ذاته ليس دينا، وإنما ثقافة ثانوية، ينتمي إليها مراهقون عادييون ذو أديان مختلفة، كما أنهم لا يمارسون طقوسا أو يقومون بأعمال تشير إلى إنتمائهم إلى مثل هذه الأمور. جميع الإيمو يجرحون رسغهم، لهم ميول إنتحارية، يشيرون إلى الأجزاء المظلمة من الحياة: هذا التعريف ليس خاصا بالإيمو، بل هو خاص بمن يعانون من الإضطرابات أو الميول الإنتحارية، فأي شخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان فاقعة، ويعيش حياة رغيدة تنطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانوية أزياء: أما عن التعريف الثاني، فهو ينطبق من ناحية الأزياء، حيث يلبسون في العادة ملابس قاتمة أو سوداء، سراويل ضيقة جدا أو فضفاضة جدا، أغطية المعصم، وهذه الملابس تحمل أحيانا كلمات من أغاني الروك المشهورة.
بدأت مظاهرها كتيار موسيقي ونمط حياة للبعض،في أوائل الثمانينات في الولايات المتحدة حتى تحولت في بداية الألفية الثالثة إلى جماعة تدعو أفرادها للقيام بممارسات شاذة وذلك عن طريق أظهار العاطفة تحت شعار( العاطفة قوة لا تخجلوا منها)، الذي يميز بأن معظم أفرادها من المراهقين الذين لا تتجاوز عمرهم الـ17 عاما، لهم طريقة معيشة خاصة بهم، ولباس معين وموسيقى مختلف عن الآخرين. ##ثقافة مجهولة الهوية!