أكد الفنان هانى شاكر، نقيب المهن الموسيقية، أن إفطار الأسرة المصرية بحضور ورعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، هو إرساء لتقليد مصري أصيل رسخه الرئيس السيسى منذ 2017، معرباً عن سعادته لتلبية دعوة الحضور وبالمشاركة في هذا الجو الأسري العائلي المصري. وقال شاكر إن "إرساء لتقليد مصري أصيل منذ عام 2017 تلقيت دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى، لإفطار رمضاني تحت اسم إفطار الأسرة المصرية، يضم رموز وطوائف الشعب المصري بكل تنوعه ومشاربه، في جو مصري وأسري دافئ وحوارات من القلب تتسابق جميعها في حب الوطن والمحبة والسلام لكل الشعب المصري أقباطه مسحيين ومسلمين وأصحاب الهمم، وكل أسر حياة كريمة". مسلسل المشوار الحلقة 26.. عمرو عبد الجليل ضيف شرف الأحداث. وأكد شاكر أن مبادرة حياة كريمة إحدي المشروعات التي يتبناها الرئيس السيسى للنهوض وتنمية وتطوير القري والأحياء. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا هانى شاكر إفطار الأسرة المصرية إرساء هانى شاكر إفطار الأسرة المصرية إرساءp أكد الفنان هانى شاكر نقيب المهن الموسيقية أن إفطار الأسرة المصرية بحضور ورعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى هو إرساء لتقليد مصري أصيل رسخه الرئيس السيسى منذ 2017 معربا عن سعادته لتلبية دعوة الحضور وبالمشاركة في هذا الجو الأسري العائلي المصري p p وقال شاكر إن إرساء لتقليد مصري أصيل منذ عام 2017 تلقيت دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى لإفطار كانت هذه تفاصيل هانى شاكر: إفطار الأسرة المصرية إرساء لتقليد مصرى أصيل رسخه الرئيس السيسى منذ 2017 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
مسلسل المشوار الحلقة 26.. عمرو عبد الجليل ضيف شرف الأحداث
عالم الفن الثلاثاء، 26 أبريل 2022 11:02 مـ بتوقيت القاهرة شهدت أحداث الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل ملف سري، للفنان هاني سلامة تصاعدا في الأحداث، وتسعى عائلة المالكي للتخلص من المستشار يحيى وإبعاده عن قضية غسيل الأموال. وخلال أحداث الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل ملف سري، تشعر أمنية (الفنانة دنيا عبد العزيز) بالندم، لأنها طلبت من شقيقتها نور (الفنانة رحمة حسن) بالنزول من أجل الحصول على أموال من عائلة المالكي، فجاء مقتل الأخيرة. ويقوم ليل المصري (الفنان محمد محمود عبد العزيز) بتهديد والده يوسف المالكي (الفنان ماجد المصري)، لأنه في حال مقتل هارون المالكي (الفنان محسن محيي الدين) على يد ناجي الخلعي (الفنان أحمد الرافعي) ستذهب ثروة هارون إلى ابنيه مريم المالكي (الفنانة عائشة بن احمد) وعادل المالكي (الفنان نبيل عيسى). دينا هاني شاكر. فيم قام المحامي شاكر عز الدين (الفنان نضال الشافعي) بمحاولة إنهاء علاقته مع سامية السكرتيرة الخاصة به، بعد لقاء الأخيرة بوالدة الأول (الفنانة مادلين طبر). ويعرض مسلسل "ملف سري" على قناة الحياة الفضائية، في الساعة 9:00 مساءً خلال شهر رمضان المبارك، ويعاد في تمام الساعة 6:45 صباحًا، والساعة 12:00 ظهرًا.
belbalady: الأغانى والأشعار الوطنية تشعل حماس جمهور «هل هلالك»
belbalady شهدت الليلة الـ١٢ للنسخة السادسة من برنامج هل هلالك، الذى يقام تحت رعاية الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، وينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، مجموعة من أشهر الأغانى والأشعار الوطنية احتفالا بعيد تحرير سيناء، أمس الجمعة على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون. حيث قدم الشاعر محمد أحمد بهجت، باقة متنوعة من الأشعار الدينية والوطنية والاجتماعية وأخرى تتحدث عن رموز الفن فى مصر، وتخلل الأشعار عدد من الأغانى الدينية، بالإضافة إلى أغانى زمن الفن الجميل لكبار نجوم الطرب مثل فريد الأطرش وعبد الحليم حافظ وشادية ووديع الصافى، تغنى بها "مالك فارس، ألحان باهر، محمد فوزى" بمصاحبة فرقة الفنان محمد باهر الموسيقية. بحضور سيدة المسرح العربى الفنانة القديرة سميحة أيوب، والفنانة القديرة سميرة عبد العزيز، والمخرج عصام السيد، والمخرج ناصر عبد المنعم، والفنانة دنيا عبد العزيز، والدكتور هانى كمال وكيل وزارة الثقافة، والفنان شادى سرور مدير عام مركز الهناجر للفنون، والفنان الشاعر حمدى ابو العلا، والفنان طارق كامل.
فتدفق المسلمون على حديقة الموت من حيطانها وأبوابها وأعملوا السيوف فى رقاب المرتدين اللائذين بجدرانها حتى قتلوا منهم قريبا من عشرين ألفا ووصلوا إلى مسيلمة فأردوه صريعا ، حمل البراء بن مالك إلى رحله ليداوى فيه ، وأقام عليه خالد بن الوليد شهرا يعالجه من جراحه حتى أذن الله له بالشفاء ، وكتب لجند المسلمين على يديه بالنصر. ظل البراء بن مالك يتوق إلى الشهادة التى فاتته يوم حديقة الموت ، وطفق يخوض المعارك واحدة بعد الأخرى شوقا إلى تحقيق أمنيته الكبرى وحنينا إلى اللحاق بنبيه الكريم صلى الله عليه وسلم حتى كان يوم فتح تستر من بلاد فارس فقد تحصن الفرس فى إحدى القلاع الممردة فحاصرهم المسلمون وأحاطوا بهم إحاطة السوار بالمعصم. البراء بن مالك الأنصاري. فلما طال الحصار واشتد البلاء على الفرس جعلوا يدلون من فوق أسوار القلعة سلاسل من حديد علقت بها كلاليب من فولاذ حميت بالنار حتى غدت أشد من الجمر فكانت تنشب فى أجساد المسلمين وتعلق بها فيرفعوهم إليهم إما موتى وإما على وشك الموت. فعلق كلاب منها بأنس بن مالك أخى البراء بن مالك فما إن رآه البراء حتى وثب على جدار الحصن وأمسك بالسلسلة التى تحمل أخاه وجعل يعالج الكلاب التى تخرج من جسده فأخذت يده تحترق وتدخن فلم يأبه لها حتى أنقذ أخاه وهبط إلى الأرض بعد أن غدت يده عظاما ليس عليها لحم ، وفى هذه المعركة دعا البراء بن مالك الله أن يرزقه الشهادة فأجاب الله دعاءه حيث خر صريعا شهيدا مغتبطا بلقاء الله.
سيرة البراء بن مالك رضي الله عنه | المرسال
[٩]
الوفاء والتضحية
ومما يشهد لذلك؛ وفاؤه لأخيه وتضحيته في سبيل إنقاذ أخيه، فبينما كان البراء بن مالك وأخوه أنس بن مالك رضي الله عنهما عند حصن من حصون العدو، وكان الأعداء يلقون من فوق الحصن كلاليب في سلاسل محمّاة تعلق بالإنسان فيرفعوه إليهم، أصابت أنس رضي الله عنه، فأقبل أخوه البراء مسرعاً وقبض على السلسلة بيديه ولم يتركها حتى قطعها، وقد ذاب لحم يديه حتى ظهر عظمها رضي الله عنه وأرضاه، وأنجى الله تعالى بذلك أنس بن مالك رضى الله عنه، وقضى رضي الله عنه فترة في علاج يديه حتى شُفيت.
- وقد اشتهر عنه أنه قتل في حروبه مائة نفس من المشركين الشجعان مبارزة. - واشتهر عنه أنه بارز مرزبان -أمير الفرس- في الزارة -قرية بالبحرين- فطعنه فصرعه -أوقعه من على فرسه- وأخذ سَلَبه -ما عليه من ملابس وحلية وغير ذلك- ذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « مَنْ قَتَلَ قَتِيلاً لَهُ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ؛ فَلَهُ سَلَبُهُ » [متفق عليه]. - ومن أيامه الغُر رضي الله عنه: "يوم اليمامة" -موقعة بين المسلمين وبين أتباع مسيلمة الكذاب الذي ادعى النبوة- حيث اشتد القتال، وقتل من حملة القرآن أربعمائة وخمسون رضي الله عنهم، بعد أن أبلوا بلاء حسنًا، وتركوا وراءهم أقوالاً عظيمة نبراسًا لحملة كتاب الله تعالى. الصحابي البراء بن مالك. قال أبو حذيفة رضي الله عنه: "يا أهل القرآن، زينوا القرآن بالفعال"، وقال المهاجرون لسالم مولى أبي حذيفة: "نخشى أن نؤتى من قبلك؟ قال: "بئس حامل القرآن أنا إذن" رضي الله عنهم. لقد صبر الصحابة في هذا الموطن صبرًا لم يُعهد مثله، ولم يزالوا يتقدمون إلى نحور عدوهم حتى فتح الله عليهم، وولَّى الكفار الأدبار، واتبعهم الصحابة يضعون السيوف في أعناقهم حتى ألجئوهم إلى "حديقة الموت ". فقال البراء: "يا معشر المسلمين ألقوني عليهم في الحديقة" فاحتملوه فوق الجُحف -التروس من جلود- ورفعوها بالرماح حتى ألقوه عليهم من سورها، فلم يزل يقاتلهم حتى فتح بابها، ودخل المسلمون الحديقة يقتلون من فيها من المرتدة من أهل اليمامة، حتى خلصوا إلى مسيلمة -لعنه الله- فتقدم إليه "وحشي بن حرب" فرماه بحربته فأصابه، وخرجت من الجانب الآخر، وسارع "أبو دجانة" فضربه بالسيف فسقط والحمد لله.