أي تأخير لن يكون مقبولا. الـمـنـهـج
1- التعريف بالقانون التجاري وخصائصه والتمييز بين القانون التجاري والمدني. 2- تاريخ القانون التجاري السعودي ومصادره. الأعمال التجارية:
1- الأعمال التجارية بطبيعتها: (أ) الأعمال التجارية المنفردة وأنواعها وأمثلتها. (ب) المقاولات التجارية. 2- الأعمال التجارية بالتبعية: ماهيتها وأساسها والصعوبات العملية في التطبيق. 3- الأعمال التجارية المختلطة: ماهيتها ومشاكل تطبيق النظام القانوني المزدوج عليها. الـتـاجـر:
1- التعريف بالتاجر
2- الشروط اللازمة لاكتساب صفة التاجر. 2- التزامات التاجر. عبدالهادى محمد سفر الغامدي - القانون التجاري BL 211 - تعريف بالمادة. الشركات التجارية:
1- الأحكام العامة للشركات 2- تكوين الشركة 3- الشخصية المعنوية للشركة 4- انقضاء الشركة
- شركات الأشخاص:
1- شركة التضامن 2- شركة التوصية البسيطة 3- شركة المحاصة
- شركات الأموال:
1- شركة المساهمة 2- شركة التوصية بالأسهم 3- الشركة ذات المسئولية المحدودة
الإطار العام للمادة وجدول اللقاءات
الأسابيع
الموضــــــوع
التحضير والواجبات
الأول
مقدمه عامه تشمل:
أ– بيان الكتاب المقرر وتوضيح المنهج
ب- توضيح بعض الأساليب العلمية لكيفية ألإيفاده من المادة مع بيان أهميتها
ج- بيان كيفية تقسيم الدرجات وأسلوب تدريس المادة.
Nwf.Com: القانون التجاري ( الأعمال التجارية - الت: عبد الهادي الغا: كتب
إدارة الوقت وضغوط العمل، مركز تطوير التعليم الجامعي (1434هـ). {{SHORT DESC}} عبدالهادي الغامدي في مكتبة جرير السعودية. المهارات الأساسية للتعليم الإلكتروني، مركز تطوير التعليم الجامعي ( 1436 هـ). الاستراتيجية الشخصية -الجزء الثالث، مركز تطوير التعليم الجامعي (1436هـ). الاستراتيجية الشخصية -الجزء الرابع، مركز تطوير التعليم الجامعي (1437هـ). المواد والمحاضرات:
بكالوريوس
BL 101: مـبـادئ القـانـون
BL 211: القـانـون التـجـاري
BL 314: الأوراق التجارية والإفلاس
BL 412: العقود التجارية وعمليات البنوك
BL 415: الملكية الصناعية والتجارية
BL 491: بحث وتدريب
ماجستير
القانون التجاري (ماجستير القانون)
التجارة الإلكترونية (ماجستير القانون)
طرق البحث القانوني (ماجستير القانون)
القانون التجاري ونظام العمل (ماجستير إدارة الأعمال التنفيذي)
الأنظمة التجارية (ماجستير المحاسبة المهنية)
التواصل:
جامعة الملك عبدالعزيز
كلية الحقوق
قسم القانون الخاص
جدة: 80479
ص ب: 21589
آخر تحديث
7/7/2017 7:17:42 PM
{{Short Desc}} عبدالهادي الغامدي في مكتبة جرير السعودية
عبدالهادى محمد سفر الغامدي
نظم 211: القانون التجاري متطلب سابق: نظم 101
القانون التجاري هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم علاقة التجار والشركات التجارية في المجتمع. ويشمل القانون التجاري على مجموعة من الموضوعات تتمثل في الأعمال التجارية ومعيار تمييزها والمقصود بالتاجر وبيان التزاماته. والشركات التجارية بأنواعها المختلفة. وتدرس المادة على مستوى واحد وعلى مدار ثلاث ساعات أسبوعيا ، وتهدف إلى بيان أحكام القانون التجاري بموضوعاته المختلفة وتطبيقاتها في مجالات العمل اليومية وأهم القضايا التي تثور في هذا الخصوص. BL 211: Commercial Law Pre. Nwf.com: القانون التجاري ( الأعمال التجارية - الت: عبد الهادي الغا: كتب. Req. : BL 101
The aim of this subject matter is to study the basis of commercial law which considered as one of the most frisky branch of low, particularly in Saudi Legal system. It compromises of the following subject matters:-
(1) theory of merchant and commercial activities, conditions of acquiring the rank of merchant and obligations of merchants, kinds, commercial activities and its legal concepts. (2) commercial companies, its formation, activities termination, and compromise of personal companies, companies of collective liability, limited partnership companies, anonymous companies, proprietary companies, joint stock companies, limited liability companies, partnership companies by shares.
عبدالهادى محمد سفر الغامدي - القانون التجاري Bl 211 - تعريف بالمادة
طبيب. د. سعد بن صالح بن قزي الغامدي. مدير المستشفى العسكري بنجران
فبراير 11, 2022
المتحدث الأمني.. مقال للكاتبة المتألقة. أريج الجهني. بصحيفة عكاظ
فبراير 7, 2022
اللاعب الملتزم. حمد الله.. يقدم لعائلة الطفل ريان منزلا مجهزا بالكامل. فهم بحاجة للبعد عن موقع يذكرهم لحظيا بالمأساة. بطولة البئر.. لقد شدني الكلام والتعبير المبهر. لكاتبه المبدع. علي الصافي. الله عليك. ورحم الله ريان الذي أبكى الإنسانية. فبراير 4, 2022
أ. منصور بن سعد بن زومه الغامدي. تقلد عدة مناصب معظمها بالقطاع الخاص. عضو مجلس إدارة نادي النصر
2- الاستعداد للاختبار النهائي ثم التذكير بمكان وزمان الاختبار.
ان العولمة واقع لا مفر منه فهل نظل نرزح تحت رفض التغيير المتوازن الذي يلائم العصر..
وهل يساهم واقعنا في قتل كل بوادر الابتكار والخلق الابداعي لدى المعلمات؟وهل تحتاج مدارسنا الى ما وفرته بريطانيا لمدارسها من صلاحيات واسعة في مجال التطوير بما انعكس ايجابا على روح الابداع في المدارس؟
على أن مدارس البنات لدينا تتخوف من التطوير وتحمل المسؤولية اذ لابد من الاستئذان لاي تجربة تعليمية تود المدارس تنفيذها وعادة ما يكون الرفض بالمرصاد لاي جديد مبتكر حتى أن تعليم البنات تمنع المدارس ان تنظم دورات تدريبية للأمهات او الطالبات داخل اسوار المدرسة! التجارب الغائبة:
والسؤال هل يمكن ان تكون معلوماتنا قاصرة بسبب وجود فجوة بين الاعلام والتعليم فبينما يمكن الاطلاع على تجارب تعليمية مختلفة لدى الدول العربية عبر صحفها فاننا لا نجد مكانا لابراز التجارب التعليمية لدينا! والسؤال هل تحجم الصحف عن النشر مثلا او لا يهتم الصحفيون بالحديث عن الايجابيات مستندين انهم ينشرون اخبار ادارات التعليم، نحن لا نتحدث عن انجازات الادارات التعليمية نريد التجارب التي تقوم بها المعلمات في المدارس. في الامارات وفي مدرسة ام الفضل التأسيسية التي نالت جائزة حمدان عن مشروع (الجودة وتحقيق التميز من التنظير الى التطبيق) اعتمدت المدرسة على الجودة كنظام اداري، وتم استحداث مكتب ادارة الجودة الشاملة وتشكيل فرق الجودة والتميز التي تضم فريق الاداء التعليمي.
كما تشير سورة العصر إلى صعوبة التحول وانتهاء المشاكل والنزاعات التي تملأ حياة الرائي في الواقع. يمكنك كتابة حلمك من خلال التعليقات التي تشير إلى الحالة الزوجية ، وسوف يقوم الفريق المتخصص بتفسير حلمك والرد عليك في أقرب وقت ممكن.
تفسير سورة العصر السعدي
ولعظيم مكانة وقدر هذه السورة عند أصحاب رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه؛ حيث كان الرجلان من الصحابة رضي الله تعالى عنهم إذا التقيا، لا يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر. قال ابن كثير: "وذكر الطبراني من طريق حماد بن سلمة، عن ثابت، عن عبدالله بن حصن (أبي مدينة)، قال: ((كان الرجلان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقيا، لم يتفرقا إلا على أن يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر إلى آخرها، ثم يسلم أحدهما على الآخر))، وقال الشافعي رحمه الله: لو تدبر الناس هذه السورة، لوسعتهم". تفسير سورة العصر. قال الله تعالى: ﴿ وَالْعَصْرِ ﴾ [العصر: 1]:
أقسم الله جل وعلا بالعصر، الذي هو الليل والنهار، ومحل أفعال العباد وأعمالهم، والمراد بالعصر: الدهر، وهو العشيُّ والليل والنهار، وهو اسم للزمن كله أو جزء منه، فكل ما لزمه هذا الاسم، يدخل فيما أقسم به جل ثناؤه. قال الطبري: "والصواب من القول في ذلك: أن يُقال: إن ربنا أقسم بالعصر ﴿ وَالْعَصْرِ ﴾: اسم للدهر، وهو العشي والليل والنهار، ولم يخصص مما شمله هذا الاسم معنًى دون معنًى، فكل ما لزمه هذا الاسم، فداخل فيما أقسم به جل ثناؤه". وقيل العصر: هو الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم وتصرفاته، سواء كانت على خير أو شر؛ قال ابن كثير: "العصر: الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم، من خير وشر".
تفسير سورة العصر ابن كثير
وخلاصة ما سلف - إن الناس جميعا في خسران إلا من اتصفوا بأربعة أشياء: الإيمان، والعمل الصالح، والتواصي بالحق، والتواصي بالصبر، فيعملون الخير ويدعون إلى العمل به، ولا يزحزحهم عن الدعوة إليه ما يلاقونه من مشقة وبلاء. والإنسان جميعه خسر مساعيه وضلّ مناهجه، وصرف عمره في غير مطالبه، فهو قد جاء إلى الأرض ليخلص نفسه من الرذائل ويتحلى بالفضائل، حتى إذا رجع إلى عالم الأرواح كان أقوى جناحا، وأمضى سلاحا، لكنه حين رجع إلى مقره في عالم السموات بالموت لم يجد إلا نقصا يحيط به، وجهلا يرديه، فندم إلا طائفة منه عاشوا في الدنيا مفكرين، فآمنوا بأنبيائهم وصدقوا برسلهم، وأحبوا بنى جنسهم، وأحسنوا إلى إخوانهم فساعدوهم بأنفسهم وأموالهم، وصاروا معهم متعاضدين متعاونين وصبروا على ما نزل بهم من الحدثان، ورموا به من البهتان، فهؤلاء في الدنيا يفوزون بما يريدون، وفى الآخرة بالنعيم يفرحون. جعلنا الله في زمرة أولئك العاملين الذين تواصوا بالحق وتواصوا بالصبر.
تفسير سورة العصر
فعلينا معشر المسلمين أن نجاهد أنفسنا في هذا الأمر أن نجاهدها في الإيمان حتى نؤمن إيمانا صادقا بالله ورسوله، بكتب الله، بالملائكة، باليوم الآخر، بالقضاء والقدر، وحتى نصدق إيماننا بالأعمال الصالحات، ومن الإيمان أيضا أن نؤمن بما أخبر الله به ورسوله من أخبار الماضين وأخبار يوم القيامة وأخبار الجنة والنار إلى غير ذلك، فكل ما أخبر الله به ورسوله عليه الصلاة والسلام مما صح عن رسول الله فعلينا أن نؤمن به ونصدق به على حسب علمنا إجمالا وتفصيلا. كما أن علينا نتيجة هذا الإيمان وثمرة هذا الإيمان علينا أن نصدق إيماننا بالعمل الصالح بأداء فرائض الله وترك محارم الله والوقوف عند حدود الله، وعلينا أيضا أن نحقق هذا الإيمان بالدعوة إلى الله والتوجيه إليه وإرشاد العباد إلى ما خلقوا له، وتحذيرهم من أسباب الهلاك والتواصي معهم على كل خير، وعلى ترك كل شر، وعلينا مع ذلك أن نصبر على ذلك، وأن نتواصى بالصبر، فهذا هو طريق النجاة وسبيل السعادة. وكلما أخل الإنسان بشيء من هذه الأمور ناله من الخسران بحسب ذلك، فإن ضعف إيمانه حتى أخل بشيء من الأعمال الصالحات بأن ضيع بعض الواجبات أو ركب بعض المحارم صار ذلك نقصا عليه ونوعا من الخسران الذي يحصل له، وهكذا إذا ضعف تواصيه بالحق أو ضعف صبره صار نقصا في إيمانه وصار من أسباب الخسران الذي يناله بقدر ذلك.
(إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) أي إن هذا الجنس من المخلوقات - لخاسر في أعماله ضربا من الخسران إلا من استثناهم الله، فأعمال الإنسان هي مصدر شقائه، لا الزمان ولا المكان، وهي التي توقعه في الهلاك، فذنب المرء في حق بارئه، ومن يمنّ عليه بنعمه الجليلة، وآلائه الجسيمة، جريمة لا تعد ل ها جريمة أخرى. (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) فاعتقدوا اعتقادا صحيحا أن للعالم كله إلها خالقا قادرا يرضى عن المطيع، ويغضب على العاصي، وأن هناك فرقا بين الفضيلة والرذيلة، فدفعهم ذلك إلى عمل البر والخير - وجماع ذلك نفع المرء نفسه ونفعه للناس أجمعين. تفسير سورة العصر. وخلاصة أمرهم - أنهم باعوا الفاني الخسيس، واشتروا الباقي النفيس، واستبدلوا الباقيات الصالحات بالغاديات الرائحات، فيالها من صفقة ما أربحها، ومنقبة جامعة للخير ما أوضحها. (وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ) أي وأوصى بعضهم بعضا بالأمر الثابت الذي لا سبيل إلى إنكاره، ولا زوال في الدارين لمحاسن آثاره، وهو الخير كله من إيمان بالله عز وجل واتباع لكتبه ورسله في كل عقد وعمل. (وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) أي وأوصى بعضهم بعضا بالصبر عن المعاصي التي تشتاق إليها النفس بحكم الجبلة البشرية، وعلى الطاعات التي يشق عليها أداؤها، وعلى ما يبتلى الله تعالى به عباده من المصايب ويتلقاها بالرضا ظاهرا وباطنا، فلا بد للنجاة من الخسران أن يعرف الناس الحق ويلزموه أنفسهم ويمكّنوه من قلوبهم، ثم يحمل بعضهم بعضا على سلوك طريقه، وأن يبعدوا بأنفسهم وبغيرهم عن الأوهام والخيالات التي لا قرار للنفوس عليها، ولا دليل يهدى إليها.
قال الشوكاني في فتح القدير: "أقسم سبحانه بالعصر وهو الدهر؛ لِما فيه من العِبر من جهة مرور الليل والنهار على تقدير الأدوار، وتعاقب الظلام والضياء، فإن في ذلك دلالةً بيِّنةً على الصانع عز وجل وعلى توحيده، ويُقال لليل: عصر، وللنهار: عصر". تفسير سورة العصر السعدي. وقال الشنقيطي: "العصر: اسم للزمن كله أو جزء منه؛ ولذا اختُلف في المراد منه؛ حيث لم يبين هنا. فقيل: هو الدهر كله، أقسم الله به لِما فيه من العجائب، أمة تذهب، وأمة تأتي، وقدر ينفذ، وآية تظهر، وهو هو لا يتغير، ليلٌ يعقُبُهُ نهار، ونهار يطرده ليلٌ، فهو في نفسه عَجَبٌ". وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ [العصر: 2]؛ أي: إن جنس الإنسان وذات بني آدم لفي نقصان وهلاك وخسران - وهذا جواب القسم الوارد في الآية الأولى - مع وجود التباين والاختلاف بين الناس في الخسران، فهو على مراتبَ متعددةٍ ومختلفة ومتفاوتة، وليس على درجة واحدة بين الخلق، فحياة الإنسان هي رأس ماله، فإذا مات وانتهت حياته التي قُدِّر له عيشها، ولم يؤمن بالله جل وعلا، ولم يعمل الطاعات والعبادات، والصالحات والقُرُبات، فإنه يخسر كلَّ الخسران، والعياذ بالله تعالى. وقوله تعالى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ [العصر: 3]؛ أي: جمعوا بين الإيمان بالله جل وعلا وبرسوله صلى الله تعالى عليه وسلم وبين العمل الصالح، وهذا شامل لأفعال الخير كلها، الظاهرة والباطنة، المتعلقة بحق الله جل وعلا وحق عباده، الواجبة منها والمستحبة، فهؤلاء آمنوا بقلوبهم، وعملوا الصالحات والطاعات والقربات بجوارحهم لرب البريَّاتِ سبحانه جل وعلا.