مؤتمر سامسوتج
كشفت شركة سامسونج للإلكترونيات، خلال
فعاليتها الخاصة التي استضافتها للمرة الأولى بشكل افتراضي عبر الإنترنت وتم بثها
بشكل مباشر من كوريا الجنوبية للإعلان عن أحدث ابتكاراتها التقنية، عن خمسة أجهزة
جديدة بخصائص وميزات فائقة الأداء والقوة تتكامل بشكل سلس وتتناسب مع متطلبات
المستهلكين في عالم سريع التغير. وشملت الأجهزة الجديدة التي قدمتها سامسونج هاتفي
Galaxy Note20 و Galaxy Note20 Ultra ، اللذين يعتبران
أقوى هاتفين تطورهما سامسونج في سلسة Note حتى الآن؛ كما
كشفت الشركة عن جهازيها اللوحيين الجديدين Tab S7 و+ S7 ، اللذين يتميزان
بتعددية استخداماتهما ووظائفها المصممة لتعزيز مستوى الإنتاجية والإبداع؛ أما
الابتكار الثالث الذي كشفته عنه سامسونج فكان ساعة Galaxy
Watch3 ؛ وقدمت الشركة أيضاً سماعات Galaxy Buds
Live اللاسلكية، أما
الجهاز الخامس فقد كان هاتف Galaxy Z Fold2 ، الذي يشكل
الجيل القادم من الهواتف الذكية القابلة للطي مع العديد من التحسينات الجديدة
والمميزة. وقال الدكتور تيم روه، رئيس ومدير وحدة
الاتصالات والأجهزة المتنقلة في شركة سامسونج للإلكترونيات خلال الفاعلية التى
حظيت بمتابعة كبيرة من وسائل الإعلام فى كافة انحاء العالم: "لم نعتمد من قبل
على التكنولوجيا كما هو حالنا اليوم، ولولا التقنيات والأجهزة الحديثة ما كنا قد
تمكنا من البقاء على اتصال بحياتنا وأعمالنا في ظل التحديات غير العادية التي
يشهدها العالم من حولنا.
تحدي أبو خمسة ريال في جودة البضاعة متجر جديد في الرياض بالسعودية ❤️🇸🇦 - Youtube
خالد السليمي- سبق- حائل: منح أمير منطقة حائل "سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز" المقيم السوداني "الزين بابكر علي"؛ الذي أنقذ طفلاً من الغرق في الوادي، الأسبوع الماضي؛ خمسة آلاف ريال تكريماً له. وحصل المقيم السوداني على مبلغ 50 ألف ريال إجمالي مكافآت قدمها له أهالي بدع بن خلف والقرى التابعة لها. وتكفل مواطن بعمرةٍ للمقيم، وتكفل آخر بتكاليف سفره إلى بلده ذهاباً وعودة، فيما أهداه مواطنون آخرون جوالات جديدة. وقدم والد الطفلين الغريقين، "عواد مفضي الرشيدي"، وإخوانه سيارة من نوع "داتسون" كهدية للمقيم، الذي نال كذلك ناقة وتذاكر سفر من "شامان الرشيدي"، إضافة إلى دروع تذكارية قدمها مواطنون آخرون. وكان أهالي بدع بن خلف، قد حددوا اليوم الثلاثاء، آخر موعد لاستقبال هبات أهالي بدع بن خلف، تقديراً للموقف البطولي.
وتبلغ طاقتها الإنتاجية السنوية حاليا نحو 40, 000 أونصة من الذهب و8, 000 طن من النحاس و25, 000 طن من الزنك، كما أطلقت عام 2019م بوابة وصول جديدة تحت الأرض للوصول إلى منطقة التعدين الثالثة في منجم معيض للنحاس والذهب. وبدأت أيضاً في مشروع التوسعة في منجم معيض لزيادة إنتاج الزنك بنسبة 80%، وزيادة إنتاج النحاس بنسبة 50% بحلول عام 2024، وتمتلك رخصاً للتنقيب داخل مساحة قدرها 205 كيلومترات مربعة، قادرة على تنمية أعمالها، وتوسيع نشاطها في البحث عن المعادن من خلال فرص نمو ذاتية وغير ذاتية داخل المملكة وخارجها بفضل ما تتمتع به الشركة من حضور قوي، وسجل حافل بالنمو، والتميز التشغيلي، وتطوير المشروعات الذكية، والتخطيط طويل المدى، لافتا أن "أماك" تتماشى بشكل جيد مع رؤية المملكة 2030، التي جعلت من تطوير قطاع التعدين أولوية وطنية. وأشار الشنقيطي، إلى أن العالم يشهد طلبا متزايدا على المعادن بمختلف أنواعها، بسبب زيادة مبادرات الكهرباء والاقتصاد الأخضر، وتقدّر إيرادات شركات التعدين العالمية بأكثر من نصف ترليون دولار، كما يستحوذ معدن النحاس وحده على أكثر من 25% من هذه الإيرادات.
ترتيب العناصر في نظام دوري
بعد اكتشاف التركيب الحديث للذرّة، ومستويات الطاقة، وتوزيع الإلكترونات بها، تمكن العلماء من ترتيب العناصر في نظام دوري، يعتمد على ما يأتي:
الزيادة في العدد الذرّي للعناصر. ملء مستويات الطاقة بالإلكترونات. تتشابه العناصر التي تمتلك نفس عدد الإلكترونات في مستويات الطاقة الخارجة، في نفس الخصائص. خصائص العناصر في الجدول الدوري
الخاصيّة الفلزيّة واللافلزيّة:
تزداد الخاصيّة الفلزيّة، كلما اتجهنا من أعلى إلى أسفل الجدول الدوري في المجموعة الواحدة، على سبيل المثال في المجموعة 1A، يعتبر الليثيوم أقل العناصر فلزيّةً، بينما السيزيوم أعلاها فلزيّةً. تقل الخاصيّة الفلزية بشكل تدريجي، وتزداد الخاصيّة اللافلزية، كلما انتقلنا من يسار إلى يمين الجدول الدوري، في الدورة الواحدة. ترتيب مستويات الطاقة الفرعية. نصف القطر:
يقل نصف القطر في الدورة الأفقيّة، كلما زاد العدد الذرّي، أي كلما انتقلنا إلى يمين الجدول الدوري، بسبب ازدياد شحنة النواة الموجبة، وزيادة قوة جذب النواة لإلكترونات المدار الأخير (إلكترونات التكافؤ)، وبالتالي نقص قطر الذرة. يزداد نصف قطر الذرة، كلما زاد العدد الذرّي في المجموعة الرأسيّة، بسبب إضافة مستوى طاقة جديد، وبالتالي تقل قوة التجاذب بين النواة وإلكترونات المستوى الأخير.
كورونا والسكري.. العلاقة "المزعجة" تتأكد
ذات صلة تصنيف العناصر في الجدول الدوري خصائص الجدول الدوري
الجدول الدوري
يعتبر الجدول الدوري من أهم الأدوات المستخدمة في الكيمياء، وفي العلوم الأخرى، وهو عبارة عن جدول ترتب فيه العناصر الكيميائيّة بشكل منطقي ومفيد، لتسهيل عمليّة دراستها، وتصنّف العناصر في الجدول الدوري وفقاً لزيادة أعدادها الذرية، بحيث يزيد كل عنصر عن العنصر الذي يسبقه بإلكترون واحد. كورونا والسكري.. العلاقة "المزعجة" تتأكد. كما تترتب العناصر المتماثلة في الخصائص الكيميائيّة والفيزيائيّة بنفس الصف، أو في نفس العمود مع بعضها البعض، لذلك سمي بالجدول الدوري، لأنّ الصفات تتكرر بشكل دوري، على سبيل المثال، يزداد الحجم الذرّي من أعلى المجموعه إلى الأسفل، وتزداد الكهروسلبيه من اليسار إلى اليمين في نفس الدورة، ويبلغ عدد العناصر المعروفة 112 عنصراً، و92 عنصراً يتواجد في الطبيعة، و20 عنصراً تم إنتاجهم صناعيّاً. خصائص الجدول الدوري
يتكوّن الجدول الدوري من 18 مجموعة رأسيّة، وسبع دورات أفقيّة. تبدأ المجموعات الرأسيّة من اليسار، وتبدأ بالمجموعات 1A، و2A، وتنتهي من جهة اليمين بالمجموعات 3A، و4A، و5A، و6A، و7A. تحتوي المجموعة الصفرية في أقصى اليمين على الغازات النبيلة، ويرمز لها (O).
5 ميكرومتر. تنشأ المجموعتان من الملوثات من الأنشطة البشرية المتعلقة باحتراق الوقود الأحفوري. Unsplash/Alexander Popov تعد وسائل النقل سببا رئيسيا في تلوث الهواء. ضرر بليغ
للجسيمات الدقيقة العالقة، وخاصة PM2. 5، قدرة على اختراق الرئتين ودخول مجرى الدم، مما يسبب تأثيرات على القلب والأوعية الدموية والدماغ والجهاز التنفسي. هناك أدلة جديدة على أن هذه الجسيمات تؤثر على أعضاء أخرى وتسبب أمراضا أخرى أيضا. يرتبط ثاني أوكسيد النيتروجين بأمراض الجهاز التنفسي، وخاصة الربو، مما يؤدي إلى أعراض الجهاز التنفسي (مثل السعال وصعوبة التنفس) ودخول المستشفى ودخول غرف الطوارئ. قامت منظمة الصحة العالمية العام الماضي بمراجعة إرشاداتها الخاصة بجودة الهواء، مما يجعلها أكثر صرامة في محاولة لمساعدة البلدان على تقييم صحة هوائها بشكل أفضل. وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية:
"تبرز الشواغل الحالية بشأن الطاقة أهمية تسريع الانتقال إلى أنظمة طاقة أكثر نظافة وصحة. إن ارتفاع أسعار الوقود الأحفوري، وأمن الطاقة، والحاجة الملحة للتصدي للتحدي الصحي المزدوج المتمثل في تلوث الهواء وتغير المناخ، تؤكد الحاجة الملحة للتحرك، بصورة أسرع، نحو عالم أقل اعتمادا على الوقود الأحفوري. "