Training of trainers Course(TOT) - كورس تدريب المدربين الحلقة 1 - YouTube
دورة تدريب مدربين | التوثيق الوطني للتدريب
الإسكندرية.
المدرب وخبير التدريب الدولي المدرب المهندس أحمد عبد المجيد. القواعد التنظيمية للحضور
وفقًا لقواعد الدورات التدريبية في منصة أونلاين أكاديمي وطبيعة الدورات التفاعلية التي تتطلب مجهودًا في عملية المتابعة من قبل السادة المدربين، فإن التغيب عن حضور الدورة لمدة تزيد عن 3 أيام دون إذن مسبق، يترتب عليه إلغاء مشاركتكم في البرنامج و عدم منحكم أي شهادة تخرج لذلك يرجى عد تعبئة الاستمارة إذا كنتم غير قادرين على الالتزام بالتدريب. هذا البرنامج التدريبي برعاية
دورات أخرى قد تهمكم
تمت زيارة هذه الصفحة::
687
كذلك يجوز قول: " سبحان الملك القدوس سبحان الملك القدوس سبحان الملك القدوس " وغير ذلك من الأذكار والأدعية والتسابيح.
أدعية الرفع من الركوع في الصلاة
وعن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) يتأول القرآن رواه أحمد والبخاري ومسلم وغيرهم. ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: صلاة الفجر كم ركعة وماذا يقرأ فيها؟
الذكر بعد القيام من الركوع
عن رفاعة بن رافع قال: كنا نصلي يوما وراء النبي صلى الله عليه وسلم، فلما. رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه من الركعة وقال: سمع الله لمن حمده. قال رجل وراءه: «ربنا لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه» فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من المتكلم آنفا»؟
قال الرجل: أنا يا رسول. الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لقد رأيت بضعة وثلاثين ملكا. يبدرونها، أيهم يكتبها أولا» رواه أحمد والبخاري ومالك وأبو داود. وعن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان. إذا رفع من الركعة قال: «سمع الله لمن حمده وربنا ولك الحمد. ملء السموات والأرض وما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد» رواه أحمد ومسلم وأبو داود والترمذي. أدعية الرفع من الركوع في الصلاة. وعن عبد الله بن أبي أوفى عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: وفي لفظ: يدعو. إذا رفع رأسه من الركوع: «اللهم لك الحمد ملء السماء وملء الأرض وملء
ما شئت من شيء بعد: اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد.
س: في الفراغات أثناء الصلاة مثل ما بين الرفع من الركوع والسجود والرفع ما بين السجود والقيام والجلوس، هل الدعاء فيها أفضل أم السكوت؟
ج: المشروع عند الرفع من الركوع أن يقول الإمام والمنفرد: سمع الله لمن حمده ثم يقولان: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد كما ثبت ذلك عن النبي ﷺ وربما زاد عليه الصلاة والسلام في هذا المقام: أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد. أما المأموم فالمشروع له عند الرفع من الركوع أن يقول: ربنا ولك الحمد، ثم يكمل الثناء المذكور بعد الاعتدال، وإن قال كل واحد من الثلاثة: اللهم ربنا ولك الحمد، أو ربنا لك الحمد، أو اللهم ربنا لك الحمد، فكل ذلك جائز وجاءت به السنة. وبذلك يعلم أن الحمد المذكور له صفات أربع:
1 - ربنا ولك الحمد. 2 - ربنا لك الحمد. 3 - اللهم ربنا لك الحمد. 4 - اللهم ربنا ولك الحمد. إلى آخره. وأما عند الرفع من السجود وعند السجود فالمشروع للجميع التكبير، وكل ذلك واجب في حق الجميع في أصح قولي العلماء. وبذلك تعلمون أنه ليس هناك فراغات خالية من الذكر والدعاء وأما الجلسة بين السجدتين فيقول فيها الجميع: رب اغفر لي، رب اغفر لي، رب اغفر لي، ثلاث مرات فأكثر، والواجب مرة واحدة والباقي سنة، كما يقول الجميع في الركوع: سبحان ربي العظيم وفي السجود: سبحان ربي الأعلى، والواجب من ذلك مرة وما زاد عليها فهو سنة، ويستحب أن يدعو بين السجدتين بهذا الدعاء: اللهم اغفر لي وارحمني واهدني واجبرني وارزقني وعافني ، ويستحب أن يكثر الجميع من الدعاء في السجود لقول النبي ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم خرجه مسلم في صحيحه.