اقرأ أيضا: تردد بين سبورت الاخبارية المفتوحة 2020 bein sport دنيا الوطن وتأسيسها دنيا الوطن التي تأسست عام 2003، تمكنت من تصدر المركز الأول ضمن وكالات الأخبار الفلسطينية، نظرا لعاملي الدقة والسرعة في وضع الناس في صورة الأخبار خاصة الفلسطينية التي تعتبر هامة للشعب الفلسطيني. والمميز في دنيا الوطن أنها تترك للجمهور مجالا واسعا للتعبير عن رأيهم الحر، والحوار ومشاركة وجهات النظر فيما يدور على ارض الواقع من أحداث بدون قيود. كما أنها تثري موقعها الإلكتروني بالعديد من المواد الصحفية المتنوعة من أخبار ومقالات وتقارير ،بالإضافة إلى التحقيقات والقصص الصحفية، والتي تعزز هذه المواد بالوسائط المتعددة والعناصر التفاعلية من الصور ومقاطع الفيديو والرسومات. وكالة سما الاخبارية الفلسطينية. كذلك فرضت دنيا الوطن نفسها على مواقع التواصل الإجتماعي، عبر إنشاء حسابات رسمية على هذه المواقع عام 2013، لكي تبقي جمهورها على إطلاع دائم ومتواصل بأحدث الأخبار السياسية والرياضية والفنية المتنوعة. دنيا الوطن فيس وحققت دنيا الوطن عددا كبيرا من الجمهور المتابع لها على موقع فيس بوك عبر حسابها الرسمي دنيا الوطن،ما يزيد عن 300 ألف متابع. وعلى الرغم من أن دنيا الوطن صحيفة فلسطينية تركز على الشؤون المحلية الفلسطينية، إلا أنها قررت توسيع نطاق التغطية الإخبارية ، لتشمل الدول العربية مثل المغرب ومصر والمملكة العربية السعودية والأردن.
وكالة شهاب الإخبارية - أخبار فلسطين
25 فبراير 2021
تعريف الانقسام وفرص وسيناريوهات انهائه.. أ-د. إبراهيم أبراش
22 فبراير 2021
القائمة المُشتركة: كيف تفكّكت ولماذا؟
22 فبراير 2021
وكالة سما الإخبارية - Sama News - Youtube
علي الزناتي يوم الأربعاء الموافق…
5 مايو، 2021 38
وزير الصحة يجتمع مع رئيس ديوان المحاسبة
طرابلس 4 مايو 2021 اجتمع وزير الصحة أ. د علي…
5 مايو، 2021 21
رئيس المجلس الرئاسي يستقبل وزير الخارجية الكويتي
طرابلس 4 مايو 2021 استقبل رئيس المجلس الرئاسي د.
تصنيف:وكالات أنباء - ويكيبيديا
23-03-2022 12:56 AM
تعديل حجم الخط:
سرايا - أعلنت النتائج الأولية غير الرسمية للكوتا مجلس محافظة العاصمة. وتاليا الأسماء: ايمان الشاهين أمل السعود سما السكر ردينه حسنات ميرفت العبادي سهام الشديفات ليلى الشابسوغ مي الفايز زبيدة ابو عرقوب
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
توفيق أبو شومر
متعة الوهم.. عبد الغني سلامة
يوم الأرض: لتتحوّل الانتخابات إلى معركة وطنية.. أشرف العجرمي
قناة السويس: فشل الرهان على البدائل.. هاني حبيب
لماذا افتتحت كوسوفو سفارتها في اسرائيل
اما السفينة. ببساطة. إعجاز؟ ،،، محمد سالم
أبو عاصف البرغوثي جمرٌ تحتَ الرمادِ يتقدُ.. تصنيف:وكالات أنباء - ويكيبيديا. د. مصطفى يوسف اللداوي
من سيشكل التيار الثالث بالانتخابات القادمة؟ محسن ابو رمضان
سيبقي يوم الأرض خالداً في وجدان الشعب الفلسطيني..!! بقلم: محمد جودة
الرياضة
ليفربول ينشر هدف محمد صلاح المنافس على جائزة الأفضل... فيديو
برشلونة يرتاح من صداع مانشستر سيتي في ملف ميسي
ريال مدريد يحسم مصير بيل
رونالدو يقود البرتغال لفوزٍ مُثير على لوكسمبورج في تصفيات كأس العالم
صحة
"فايزر": اللقاح أثبت فعاليته للفئة العمرية 12-15 عاما
سبب وفاة الفنانة عبير الخضر الممثلة الكويتية.. السيرة الذاتية
مشاهدة مباراة الكويت ولبنان الودية بث مباشر
مشاهدة مباراة العراق وأوزبكستان الودية بث مباشر.. قناة السومرية
علوم وتكنولوجيا
علماء الفلك يجدون أكثر الأماكن أمانا للعيش في "مجرة درب التبانة"! Google Maps تحصل على ميزات مهمة
"غوغل مابس" تعرض قريباً المسارات الأكثر مراعاة للبيئة
"سبايس اكس" تفشل مجددا في رحلة تجريبية لصاروخ "ستارشيب"
الفيديو
الجيش الجزائري يهتف لشعب غزة
لحظة إمساك الناشط الفلسطيني شكري أبو عون قاتل الفلسطينية إسراء معتوق
فلسطين إنتِ الروح - محمد عساف
الرواية المفقودة.. خلافات دحلان عباس
أسعار الذهب في أسواق فلسطين
أسعار الذهب في فلسطين
أسعار الخضروات والدجاج و اللحوم لهذا اليوم
استقرار أسعار العملات
الأسرة
الانتخابات الفلسطينية: إلى أي مدى هي واقع، وما ستكون نتائجها.. مايكل ميلستين
09 مارس 2021
من يوقف الانتحار في غزة قبل أن يتحول الى ظاهرة؟!
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
صوت وصورة
الأحد 24 أبريل 2022 - 18:30
رمضان في القرية l الصخيرة
الأحد 24 أبريل 2022 - 17:01
تدبر القصص | النماذج الحية
الأحد 24 أبريل 2022 - 16:00
حياة الإحسان | أسماء الله الحسنى
الأحد 24 أبريل 2022 - 14:57
متحف قصر بيرديكاريس
الأحد 24 أبريل 2022 - 14:00
سناك 3. 0 | ميني طاكوس
الأحد 24 أبريل 2022 - 11:18
التسامح في الإسلام
موتى لا يعرفون التحلل... علاء بعد عبد الحليم! | الشرق الأوسط
ولهذا قد نجد أن حالات سحب الأطفال من العائلات السويدية التي نسمع عنها تدور معظمها حول شبهات الإدمان والانتهاكات الخطيرة بحق الأطفال، بينما قد تحدث ذات الإجراءات لعائلة عربية أيقظ بكاء ابنهم المسكين جارهم بالسكن، فظن بلا مقدمات أن الطفل يتعرض للضرب، وسجل بلحظات بلاغاً وهمياً ضدهم. وبالعودة لعنوان المقال، هل تدرك السويد حقاً الحجم الحقيقي لقضية سحب الأطفال، وبنظرة سريعة لما قامت به السويد حتى الآن من خطوات في سبيل حل هذه الأزمة أو التخفيف منها، أخشى أن أصرخ بصوت مرتفع بأنهم للأسف ما زالوا يسيرون في الطريق المعاكس تماماً للحلول، لأن لا حل حقيقي لهذه الأزمة إلا بإجراءات ملموسة على الأرض لمراجعة جميع حالات سحب الأطفال التي يشك أصحابها بوقوع الظلم عليهم، بالإضافة لوعود حقيقية بالبدء بإجراء إصلاحات وتحديثات لقانون LVU للحد من صلاحيات لجنة الشؤون الاجتماعية ومحققيها، وبمحاولة إيجاد طرق أكثر منطقية للتعامل مع البلاغات المجهولة المصدر. وإلا فأنا حقيقة لا أجرؤ على تخيل ما قد يقدم عليه أم أو أب مفجوعين بعد تركهم لكل شيء خلفهم في بلدها الأم وخوضهم للبحار ومواجهتهم الموت ليصلوا لهذه البلاد الراقية المتحضرة، راجين فقط تأمين مستقبل أفضل لطفلهم، ليجدوا أنفسهم فجأة تحت أقدام رجال الشرطة يقاومون ويصرخون محاولين تخليص ابنهم الوحيد من أيدي موظفي الشرطة الذين جاءهم الأمر بسحب الطفل.
«تبييض» سواد البشرة بالشجاعة الخارقة والتفوق «الفحولي» | الشرق الأوسط
وليس سراً هنا أن ثقة معظم الوافدين العرب بدوائر الدولة هي في مستويات مختلفة تماماً، ويكفي أن تستمع أو تقرأ للنقاشات الدائرة حول ما يتعرض له الكثيرون منا من مواقف عند التعامل مع مختلف دوائر الدولة، ابتداءاً بمؤسسات الرعاية الصحية، إلى دوائر الهجرة، والمدارس، والشرطة، وليس انتهاءاً بالسوسيال، لتعرف الحجم الحقيقي للثقة عندنا نحن القادمون من بلاد مختلفة. مقال رأي- هل حقاً تدرك السويد الحجم الحقيقي لقضية سحب الأطفال؟ | أكتر. ولاحظ هنا صديقي القارئ أني لا أقول أن دوائر ومؤسسات الدولة ليست جديرة جداً بالثقة ولا أقول العكس كذلك. أنما أثبت فقط أن هناك اختلافاً كبيراً في تقييم هذه القضية بين كلا المجتمعين يعود بشكل رئيسي لتعرض الكثير من الوافدين على هذه البلاد لمواقف وتعاملات كثيرة مع مختلف هذه الدوائر خلال فترة زمنية قصيرة، نظراً لأن الوافد الجديد غير معتاد على طريقة عمل هذه المؤسسات وفي ذات الوقت هو بحاجة للتعامل مع معظمها عند قدومه، ومع وجود الكثير من التجاوزات المتعلقة بالتمييز في التعامل بين السويديين وبين غيرهم من الوافدين الجدد بالتأكيد سيزداد الأمر سوءاً، ذلك بالإضافة لكون الوافدين الجدد يحملون أيضاً تجاربهم الخاصة من البلاد السابقة التي عاشوا بها. فعندما تقول لعائلة عربية مسلمة أن عليها أن تثق بمؤسسة كالسوسيال، في الوقت الذي تسيطر فيه بعض الأحزاب المعارضة لاستقبالهم على البلديات التي يعيشون بها، والتي قام بعضها مؤخراً بحظر الحجاب في المدارس وفي أماكن العمل الرسمية، لربما سيكون جوابها الضحك.
مقال رأي- هل حقاً تدرك السويد الحجم الحقيقي لقضية سحب الأطفال؟ | أكتر
السبت 09/أبريل/2022 - 10:32 ص
القمص أرسانيوس
كشفت معاينة النيابة العامة لمسرح مقتل القمص أرسانيوس وديد رزق كاهن كنيسة السيدة العذراء بمحرم بك علي يد مسن عن وجود آثار دماء به. كما عثرت جهات التحقيق علي 3 آلات مراقبة مثبتة أعلى ثلاث بوابات للشاطئ الذي حدثت الواقعة في محيطه، وتبين من الاطلاع عليها ومشاهدتها ظهور المجني عليه قبل وقوع الحادث بلحظات يتابع خروج مرافقيه من إحدى تلك البوابات، ثم ظهر المتهم محرزا كيسا بلاستيك يمر من بين المتواجدين متجها للمجني عليه، ثم ظهرت حالة من الفزع على الظاهرين بالمشهد، دون أن تسجل آلات المراقبة لحظات ارتكاب الجريمة. واستجوبت النيابة العامة المتهم، فأقرَّ خلال مواجهته شفاهةً بالاتهام بارتكابه الواقعة، ثم عاد وعدل عن إقراره وقرَّر أنه وفد إلى الإسكندرية منذ أيام بحثًا عن عمل بعدما تنقل من محافظة إلى أخرى، ومكث يبيت في الطرق العامة حتى عثر على سكينًا بمجمع للقمامة، فاحتفظ بها دفاعًا عن نفسه، ثم ادعى أنه يوم الواقعة وبعدما رأى المجني عليه أمامه لم يشعر بما ارتكبه قِبَله، حتى ألقى المتواجدون القبض عليه. وخلال مناقشة المتهم واستجواب النيابة العامة له لاحظت تلقيه الحديثَ والإجابة عما يوجه إليه من أسئلة بصورة طبيعية، خاصّة وقد تمت مناقشته في تفاصيل حياته الاجتماعية، وما تلقاه من تعليم جامعي، وما يطالعه من كتب للتثقيف العام، إلا أن المتهم -بعد عدوله عن إقراره في مستهل التحقيقات- ادَّعى سابقَ إصابته باضطرابات نفسية منذ نحو عشرة أعوام دخل على إثرها أحد مستشفيات الصحة النفسية لتلقي العلاج، وأنه يفقد السيطرة على أفعاله أحيانًا.
أما على المستوى العربي، فقد فتح كتاب الناقد المصري عز الدين إسماعيل «التفسير النفسي للأدب» أوسع الأبواب أمام هذا النوع من الدراسات والمقاربات النقدية. وبانتقاله من المقدمات النظرية إلى المستوى التطبيقي، يرى المؤلف بأن عنترة وسحيم قد التقيا في العديد من القواسم المشتركة التي يشكل لونهما الأسود محورها الأساسي، ليتفرع عنه اضطهاد الشاعرين من قبل قبيلتيهما، ورزوحهما تحت وطأة القلق والإخفاق والاضطراب، وصولاً إلى استثمار موهبتهما العالية للتغلب على شعورهما الممض بالدونية والمهانة. أما الفوارق بين الشاعرين فلا تنحصر في انتماء الأول إلى زمن الجاهلية، والثاني إلى صدر الإسلام، بل في كون عنترة قد وجد في قوته الجسدية النادرة وشجاعته في الحرب، الرد الأمثل على اضطهاده من قبل القبيلة بوصفه ابناً لشداد من أمَة سوداء، في حين أن سحيماً، ذا البنية البدنية المتواضعة، وجد في تفوقه الجنسي واستثمار غرائزه الشهوانية، وفي إغواء مَن طالتهن يداه من نساء آسياده ومضطهِديه، الوسيلة الأنجع للانتقام من بني الحسحاس. أما الرد على عقدة اللون عند عنترة، فقد كان يتم أحياناً عبر التسديد الواضح والمباشر إلى المعنى المقصود. فهو لا يتوانى في بعض القصائد عن التصريح بأن سواد لونه يتوارى تماماً خلف خصاله البيضاء، وأنه لا يكترث للمشككين بنسَبه، ما دامت شجاعته الفائقة تمكنه من أن يصنع لنفسه أرفع الأنساب:
أنا الأسد الحامي حمى مَن يلوذ بي
وفعلي له وصْفٌ إلى الدهر يُذكرُ
سوادي بياضٌ حين تبدو شمائلي
وفعلي على الأنساب يزهو ويفخرُ
وفي قصيدة أخرى يشير عنترة إلى غطرسة بني قومه ومواجهتهم لمزاياه الحميدة بالجحود والنكران، بحيث يعملون على تقويض مجده الشخصي، كلما عمل من جهته على أن يبني لهم بحد سيفه مجدهم الجماعي، فضلاً عن أن سواد جلده الذي يعيبونه عليه، ليس شيئاً بالمقارنة مع خبثهم وسواد قلوبهم وأفعالهم.