الناس بالناس مشغولين | عبيد الفريدي - YouTube
- هل يدعو الاسلام الى التجمع والاختلاط بالناس - مجلة أوراق
- حكم الزنا عند المسيحيين باعيادهم
هل يدعو الاسلام الى التجمع والاختلاط بالناس - مجلة أوراق
مقـالات
ترى كم من الأصدقاء غير الطبيعيين تركونا بمحض إرادتهم بعد أن تعلقنا بهم وتعودنا عليهم وأصبحوا جزءاً منا، فهل نسيناهم رغم أنهم فارقونا؟ بل حتى رغم أنهم هم من أرادوا ذلك؟.. أبداً!.. كم من أولئك الأصدقاء المميزين الذين وجدنا فيهم أنفسنا في يوم ما ودون ميعاد وكم منهم بقي معنا حتى الآن؟ أقصد في قلوبنا وعقولنا؟ وكم من أولئك الاصدقاء الذين جرحونا وأساءوا إلينا وأتعبونا دون قصد، فهل تحاملنا عليهم أو اتخذنا منهم موقفاً معادياً؟ أبداً.. وكم من أولئك الأصدقاء الذين نجري خلفهم ونطلب ودهم ونسعى إليهم ومع ذلك لا نجد منهم سوى الصدود والبرود! نجدهم متقلبي المزاج معنا، كل يوم لهم حال! هل يدعو الاسلام الى التجمع والاختلاط بالناس - مجلة أوراق. كم من أولئك الأصدقاء رغم ما بيننا وبينهم من سنوات طويلة وما بيننا وبينهم من عِشرة إلا أننا لم نستطع فهمهم حتى الآن؟ ولم نستطع أن نفهم ماذا يريدون هم؟
نعم أصدقاء كثيرون فارقونا ورحلوا عنا ومازلنا مشغولين بهم، مازلنا نحبهم أكثر مما كانوا معنا لأننا عرفنا قيمتهم ومقدار حبنا لهم، وأصدقاء آخرون مازالوا معنا ولا نعرف كيف نكافأهم!. نعم أصدقاء تركونا ومع ذلك لم نغضب منهم، لم نحمل عليهم في قلبنا أية ضغينة بقدر ما حملنا لهم كل الود رغم أنه كان بإمكانهم عدم الرحيل ولكننا كنا ومازلنا نتلمس لهم الأعذار الواحد تلو الآخر فما بالك ووداعهم لنا ورحيلهم عنا لم يكن بأيديهم بل رغما عنهم؟!.
صورة رمزية د. سعاد الحدابي يكتب: خِضاب الدّم جثت على ركبتيها.. ملأت كفيها بالدّم، وغسلت به وجهها. امرأة يمنية تغسل يديها ووجهها بالدّم في صورة من أكثر صور الحرب وجعاً، المرأة التي وجدت نفسها تتشبث بما بقي لها من زوجها المقتول بيد مسؤول حوثي في مدينة حجة اليمنية. إحدى صور الوجع اليمني التي التقطتها كاميرات المصورين من زمن الحرب في مدينة حجة، المدينة البعيدة عن الأضواء، المدينة التي عاث فيها الحوثي فسادا. الصورة لا تدع مجالاً للكلمات ولا للتفاصيل، فثمة صورة تختزل المشهد. كل ذلك في زمن الحوثي وفي مدينة تحت سيطرة المليشيا، فهل ظل للعيب الأسود وجود في قائمة مصطلحات القبائل المؤتمرة بأمر الحوثي؟
هل رأى رجال اليمن تلك المرأة الجاثية قهراً ورعباً ووجعا؟
تُرى ماذا كانت تقول، وأي قلب ظل معها وهي تغتسل بدماء زوجها؟ أي قلب وهي تتمسح بما بقي منه!! من أين جاء هؤلاء؟ من أي كهوف الخزي والعار ينحدرون؟ عن أي قيم يصدرون أعمالهم؟
هل ماتت الضمائر أم توحش المتنفذون واستعلوا على البسطاء من الناس؟
أولئك الذين جعلوا من سطوتهم مجالاً للبطش بالناس، فلم يعد يردعهم عرف ولا دين، لم يعد يهتز لهم قلب ولا يطرف لهم رمش.
واستطرد المختص بشئون الأحوال الشخصية أن أسباب الطلاق الخاصة بالأرمن الأرثوذكس، فى حالة عقم، والإضرار البالغ بالمصالح المالية للطرف الآخر بسوء قصد، وإذا أبى أحد الزوجين الاختلاط بالآخر.
حكم الزنا عند المسيحيين باعيادهم
ولما كثر الطلبة, وصارت المكتبة لا تكفيهم؛ بدأ فضيلة الشيخ - رحمه الله – يدرِّس في المسجد الجامع نفسه, واجتمع إليه الطلاب وتوافدوا من المملكة وغيرها حتى كانوا يبلغون المئات في بعض الدروس, وهؤلاء يدرسون دراسة تحصيل جاد, لا لمجرد الاستماع, وبقي على ذلك, إمامًا وخطيبًا ومدرسًا, حتى وفاته – رحمه الله تعالى -. بقي الشيخ مدرِّسًا في المعهد العلمي من عام 1374هـ إلى عام 1398هـ عندما انتقل إلى التدريس في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية, وظل أستاذًا فيها حتى وفاته- رحمه الله تعالى -. موقف المسيحيين من تطبيق الشريعة الإسلامية عليهم - رانية فهمى - بوابة الشروق. وكان يدرِّس في المسجد الحرام والمسجد النبوي في مواسم الحج ورمضان والإجازات الصيفية منذ عام 1402هـ, حتى وفاته – رحمه الله تعالى-. وللشيخ – رحمه الله – أسلوب تعليمي فريد في جودته ونجاحه, فهو يناقش طلابه ويتقبل أسئلتهم, ويُلقي الدروس والمحاضرات بهمَّة عالية ونفسٍ مطمئنة واثقة, مبتهجًا بنشره للعلم وتقريبه إلى الناس. آثاره العلمية: ظهرت جهوده العظيمة – رحمه الله تعالى – خلال أكثر من خمسين عامًا من العطاء والبذل في نشر العلم والتدريس والوعظ والإرشاد والتوجيه وإلقاء المحاضرات والدعوة إلى الله – سبحانه وتعالى -.
كما كان يجب تضمين نصوص تشريعية محددة لقيود تطبيق الشريعة الإسلامية تكون المرجع والسند الأساسى للأحكام القضائية. وفى هذا الصدد أرى أن إصدار قانون الأحوال الشخصية الموحد للمسيحيين الذى طال انتظاره سوف يحل الكثير من المسائل.