أطلق موسم الرياض فن الـ "ستاند آب كوميدي" من جديد، بعد أن ابتعد فترة من الزمن وذلك من خلال عروض ليالٍ كوميدية على مسرح محمد العلي في منطقة بوليفارد رياض سيتي. وبدأت العروض الارتجالية أو الـ "ستاند آب كوميدي" خلال القرن الـ 19 في الولايات المتحدة الأمريكية، عبر عروض مسرحية غنائية، وكان أشبه بإلقاء الطُرف ليس أكثر، ثم تطور خلال الحرب العالمية الثانية وأصبح جزءًا من المسرحيات الهزلية بشكل أكثر احترافية، وفي الخمسينيات الميلادية بدأ يأخذ مكانته كفن مستقل بذاته عبر برنامج "إد سوليفان" وبرنامج "الليلة" اللذين بثا في أمريكا في تلك الفترة. وبحسب تقارير صحافية فإن الانطلاقة الحقيقية لهذا الفن كانت عبر نادي "الكوميديا" في السبعينيات، وانتشر في الثمانينيات فأصبح يقدم على المسارح وفي برامج التلفزيون، ومن ثم في التسعينيات بدأ نجم هذا الفن يخفت، لينتعش مجددًا في بداية الألفية الجديدة. ستاند اب كوميدي السعودية. الكثير من نجوم الكوميديا العالميين بدأوا مقدمي عروض "ستاند آب كوميدي" ومنهم: فروبن وليامز بدأ في مسارح سان فرانسيسكو وإيدي ميرفي الذي بدأ في الثمانينيات وكيفن هارت الذي بدأ بتقديم العروض أواخر التسعينيات، وجيري ساينفيد الذي بدأ حياته مقدمًا لهذا الفن.
ستاند اب كوميدي جايين نهزر
ذا جلوكال شو | الحلقة السادسة مع الستاند أب كوميديان محمد حلمي - YouTube
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تصنيفات فرعية
يشتمل هذا التصنيف على 3 تصنيفات فرعية، من أصل 3. صفحات تصنيف «كوميديا ستاند أب»
يشتمل هذا التصنيف على 9 صفحات، من أصل 9.
يجسد مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على تطوير التعليم العام بكل أبعاده ومستوياته المختلفة ، حيث قام المشروع ببناء مجموعة من المبادرات وتطوير قائمة من المشروعات والبرامج النوعية التي تمثل مرتكزات أساسة بالعمل التطويري للتعليم العام, لتكون منطلقاً رئيساً لتحقيق الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم العام. وتناولت العديد من الكتيبات التعريفية هذه المشروعات والبرامج من مختلف جوانب العملية التربوية التي سيكون لها تأثيرات ملحوظة على تطوير الأداء التربوي وتجويده بصورة تتواكب مع طموحات القيادة, وتؤثر بصورة مباشرة على أداء المتعلم والمدارس, حيث يعكف "مشروع تطوير " على تنفيذ بعض هذه المشروعات والبرامج بالتعاون مع بعض بيوت الخبرة العالمية, في حين يستعد " المشروع " لإطلاق بعضها الآخر, كما أن إستراتيجية تطوير التعليم العام تتضمن برامج ومشروعات تربوية حيوية متنوعة. ومن البرامج التي أتم الشروع تنفيذها البرنامج الوطني لتطوير المدارس وإدارات التربية والتعليم ، حيث يهدف إلى الارتقاء بجميع مدارس التعليم العام في المملكة كي تكون مدارس ملائمة لمتطلبات الحياة في القرن الحادي والعشرين ، قادرة على إعداد النشء والشباب لمستقبل مشرق ومتميز.
مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير التعليم العام بقبول المعوقين
مرحلة التغيير
وفي جانب آخر من جوانب التطوير، تركز مسودة المشروع الشامل لتطوير المناهج الدراسية الذي يحتضنه مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، على أن المناهج الحالية أصبحت غير قابلة للتكيف مع الظروف الاجتماعية وطبيعة العصر الحديث، كونها وضعت قبل فترة من الزمن، وأن الانفتاح العالمي الحالي، والتطورات العالمية في مجالات الاقتصاد والاجتماع والعلم والتقنية والثقافة، جعلت من الضروري إعادة النظر في النظام التربوي، وتطويره بما يحافظ على الأصالة والقيم الثابتة والخصوصية الإسلامية. ومن منطلق هذه الأسس التي تضمنها مشروع تطوير المناهج، أطلقت وزارة التربية والتعليم هيكلتها الجديدة للمناهج التعليمية والمقررات الدراسية لطلاب التعليم العام بمختلف مراحله الدراسية للبنين والبنات ضمن تطبيقها للحلقتين الأولى والثانية من المشروع الشامل لتطوير المناهج. وجاء إعلان التربية عن البدء في تطبيق مشروع تطوير المناهج بعد اعتماد وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، تطبيق حلقات المشروع الشامل لتطوير المناهج الذي استهدف الصفوف الدراسية الأولى ثم العليا ثم المرحلتين المتوسطة والثانوية، لينطلق من استراتيجية توفير مناهج تربوية تعليمية متكاملة ومتوازنة، ومرنة متطورة تلبي احتياجات الطلاب، ومتطلبات خطط التنمية الوطنية، واحتياجات سوق العمل.
مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير التعليم العاب فلاش
اعتمد مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم على عبارة "جيل تقني، متكامل الشخصية، إسلامي الهوية، سعودي الانتماء، تتوفر فيه الجوانب الأخلاقية والمهنية، يحترم العلم ويعشق التقنية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز"، لجعلها شعارا يسعى القائمون على التطوير إلى الوصول إليه في كافة الأعمال التي يستهدفها التطوير بدءا من الكتاب ووصولا إلى الأنشطة اللاصفية بالمدارس. انطلاق المشروع
أطلقت وزارة التربية والتعليم عمليات التطوير المختلفة لهذا المشروع الذي أقر تنفيذه مجلس الوزراء عندما أعلن إقرار تفاصيله التي تتضمن تطوير 4 محاور رئيسية تعتبر هي الركائز الأساسية للتعليم العام في المملكة، وهي: إعادة تأهيل المعلمين والمعلمات، وتطوير المناهج التعليمية، وتحسين البيئة التعليمية والتربوية، وتطوير الأنشطة اللاصفية. مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير التعليم العام عن بُعد. وتضمن قرار مجلس الوزراء أن تتم إدارة المشروع من خلال لجنة عليا برئاسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، وعضوية وزراء المالية والاقتصاد والتخطيط والعمل والتربية والتعليم. وبلغت التكلفة الإجمالية لتنفيذ هذا المشروع تسعة آلاف مليون ريال، ومدة التنفيذ ست سنوات بدءا من تاريخ إقرار المشروع قبل عامين وفق معايير تقيس كفاءة العملية التعليمية، ويتم التنسيق بين وزارتي التربية والتعليم والمالية بخصوص ترتيبات إدراج المشروع في ميزانية الوزارة على أن يرفع تقرير سنوي عن تنفيذ المشروع.
عن المشروع
يعدُّ التعليم أحد أهم مقومات تقدم الأمم؛ لما له من دور في تنوير المجتمع والأخذ بأسباب المعرفة والتقدم والاستفادة منهما. كما أن عمليات التطوير وتحقيق النمو الاجتماعي والاقتصادي لا يمكن أن تتحقق ما لم يأخذ العلم والتقنية منه بوجه خاص دورهما في أي مجتمع يطمح إلى التقدم والازدهار الفعّال، واللحاق بمصاف الدول المتقدمة التي أصبحت ذات صدارة بما تلكه من معرفة ساهمت في تقدمها. | مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام. ويعدُّ مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" مبادرة وطنية تهدف إلى تحقق رؤية القيادة في تطوير التعليم العام في المملكة العربية السعودية، من خلال تطوير المنظومة التربوية والتعليمية بجميع مكوناتهما من مدخلات وعمليات ومخرجات. الرؤية
يحمل مشروع تطوير مسؤولية الإسهام الفعَّال في تحقيق رؤية خادم الحرمين الشريفين وجعلها واقعاً عملياً، حيث تسعى هذه الرؤية إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تتطلب تعليماً متميزاً يكتسب من خلاله طلابها وطالباتها القيم والمعار ف والمهارات والاتجاهات التي تؤهلهم للقرن الحادي والعشرين. الرسالة
يسعى مشروع تطوير من خلال برامجه ومشاريعه إلى إكساب الطلاب والطالبات المهارات المطلوبة لكي يسهم بفاعلية في تعامل المملكة العربية السعودية مع تحديات العصر بما يحقق القيمة المضافة والتنمية المستدامة.