"سنوات الكور الضائعة"
في 2013 قدم المخرج المصري إياد صالح فيلمه الوثائقي "سنوات الكور الضائعة.. لماذا لا تصل مصر إلى كأس العالم؟"، الذي عرضه مهرجان الجزيرة للأفلام التسجيلية، واستعرض حلم المصريين في الصعود لكأس العالم بعد آخر مشاركة مصرية في مونديال 1990. الحلم الضائع قصة عشق. وثق الفيلم كيف أخفق "منتخب الفراعنة" 5 مرات خلال 20 عاما في تحقيق الحلم، حتى صار ضربا من المستحيلات، وقدم الفيلم السخرية من اختيار مدينة ليون الفرنسية لإعادة مباراة مصيرية بين مصر وزيمبابوي لحسم بطاقة التأهل لمونديال 1994، أو هتاف جماعي حماسي لآلاف الجماهير في الدقائق الأخيرة من مباراة مصر والجزائر 2019 في ستاد القاهرة، لتنتهي المباراة بهدف لمصر في الدقيقة الأخيرة. لكن منتخب مصر يخفق في المباراة الحاسمة في السودان، وينتهي الفيلم بانتظار نتيجة مصر أمام غانا الحاسمة للتأهل لمونديال 2014، وهي التي انتهت بنهاية مأساوية (فازت غانا على مصر 6-1). الجوهري.. مصر
كما قدمت قناة الجزيرة الوثائقية فيلم "الجوهري.. مصر" في 2015، عن مسيرة مدرب المنتخب المصري محمود الجوهري أول من فاز بكأس الأمم الأفريقية لاعبا ومدربا، وأول من قاد المنتخب المصري للتأهل إلى كأس العالم في ظل تصفيات مؤهلة، ووثق الفيلم قصة التأهل لمونديال 1990 ومباريات منتخب مصر خلال المونديال، وكيف تعادلت مصر مع منتخب هولندا في مباراة مثيرة، وتميز الفيلم بأرشيف ثري من المباريات واللقاءات الصحفية والتلفزيونية.
مسلسل الحلم 1 قصة عشق
عشق المصريين لكرة القدم
وبعيدا عن كأس العالم، فقد قدمت السينما المصرية عشق الملايين لكرة القدم، ففي فيلم "غريب في بيتي" يقدم الفنان نور الشريف دور لاعب الزمالك "شحاتة أبو كف"، الذي يأتي من الصعيد للقاهرة لتحقيق حلمه في احتراف كرة القدم. كما قدمت السينما أفلاما كوميدية عن الكرة، مثل "4-2-4″ و"رجل فقد عقله" و"الزمهلاوية" و"الدرجة الثالثة"، وعكست هذه الأفلام شغف المصريين بكرة القدم والتنافس الشديد بين قطبي الكرة المصرية الأهلي الزمالك. في سيناريو تخيلي قدمته السينما عام 2009 تحقق حلم المونديال وتأهلت مصر، وعلى أرض الواقع تحقق حلم أجيال وأجيال وتأهلت مصر عام 2017، فهل يفعلها الفراعنة من جديد في مباراة الحسم في العاصمة السنغالية داكار في 2022؟
المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
أبطال المسلسل وفق تكرار الظهور
أوزجي جوريل بدور دجلة
Ozge Ozder بدور محفوظ
يسيم سيرين بوزغلو بدور مليكة
ميليسا أصلي باموق بدور سيتيني
Ipokha Pusat بدور Gunesh
سيركان توتونجو في دور ألاز
[5] وبلغت أعلى درجة حرارة بواسطة القمر الصناعي 66. 8 درجة مئوية، والتي تم قياسها في الجبال المشتعلة في الصين في عام 2008. [6] وبغلت أعلى درجة حرارة عبر الأقمار الصناعية 70. 7 درجة مئوية، وذلك في عام 2005 في صحراء لوت في إيران. بعض القضايا [ عدل]
في أوائل القرن الحادي والعشرين، تمت مراجعة التسجيلات السابقة لأعلى درجة حرارة على الأرض بزعم أنها قراءات خاطئة. وكانت أعلى درجة حرارة سجلتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية هي 57. 8 درجة مئوية في العزيزية في ليبيا ، وذلك في ١٣ سبتمبر ١٩٢٢. ولكن تم إلغاء هذا السجل في يناير 2012 لوجود قراءة خاطئة سببها مراقب عديم الخبرة. [1] وأدى إلغاء هذا السجل إلى قيام الباحثين بالتحقيق في التسجيل السابق والحالي الذي تم إجراؤه في وادي الموت في عام 1913. [7] وكانت أحد أقدم الإعتراضات في عام 1949 من قبل الدكتور أرنولد كورت، الذي إستنتج أنه من الممكن أن تكون درجة الحرارة في وادي الموت نتيجة عاصفة رملية حدثت في ذلك الوقت. وذكرت المحكمة أن «مثل هذه العاصفة ربما تسببت في اصطدام مواد سطحية شديدة الحرارة بدرجة حرارة الملجأ. » [1] [8] كما وزعم مؤرخو الطقس الحديثون مثل كريستوفر سي بيرت وويليام تايلور ريد أن درجة الحرارة المسجلة عام 1913 لوادي الموت هي «أسطورة»، وأنها أعلى بنسبة 2.
أعلى درجة حرارة سجلت في العالم - بيت Dz
2 إلى 2. 8 درجة مئوية على الأقل. [9] [10] ولكن أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية على السجل الحالي قائلة «إننا نقبل هذا الرقم القياسي لدرجات الحرارة القصوى في وادي الموت. وأن ظهرت أي مواد جديدة، فسنكون مستعدين لفتح تحقيق، ولكن في الوقت الحالي تشير جميع الأدلة إلى صحتها». [11]
إدعاءات لم يتم توثيقها [ عدل]
فيما يلي ادعاءات لم يتم التحقق من صحتها لأعلى درجة حرارة غير تلك التابعة لوادي الموت. ولكن هذه الإدعاءات لم يتم أخذها بالإعتبار بسبب طرق قياسها. فكان البعض منها مأخوذ من وسائل التواصل الاجتماعي، التي نشرت مقاطع فيديو لذوبان أضواء الشوارع أو إشتعال النيران في الأشجار. ولكن دحض خبراء الأرصاد الجوية هذه الإدعاءات فيما بعد، إذ ربطوا «الدليل» بأحداث سابقة ليس لها علاقة بدرجات الحرارة. [12] ويُزعم أن جميع التسجيلات الموثقة قبل عام 1972 ناتجة عن زيادة موضعية مفاجئة في درجة حرارة الهواء، أو ما يعرف بإسم الإنفجار الحراري. انظر أيضًا [ عدل]
المناخ الصحراوي
موجة حر
أعلى درجات حرارة تم تسجيلها على الإطلاق
أدنى درجة حرارة مسجلة على الأرض
أدنى درجات حرارة تم تسجيلها على الإطلاق
الترتيب الخاص بدرجات الحرارة
قائمة المراجع [ عدل]
↑ أ ب ت "World: Highest Temperature" ، ، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2020.
أعلى وأقل درجات حرارة سجلت في العالم
أعلى تسجيلات لدرجات الحرارة في العالم لا بدّ من الإشارة مع موجة درجة الحرارة العالية التي يشهدها العالم، أن منطقة العزيزية في ليبيا سجلت أعلى درجة حرارة جوية في العالم وقد سجلت 57. 8 درجة مئوية، ومن ثمّ وادي الموت بولاية كاليفورنيا الأمريكية وقد بلغت 56. 7 درجة مئوية، ومثل هذه الدرجات تؤكّد على صحتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من خلال الأجهزة المتقدمة لديها، وتتوالى درجات الحرارة ارتفاعها ونأخذ على سبيل المثال سجلت ولاية كوينزلاند في أستراليا 69. 3 درجة مئوية ملامسة لسطح الأرض، وسجلت مدينة قبلي في تونس 55 درجة مئوية وهي حرارة عالية مقارنةً مع الدرجات السابقة، وفي بعض المدن الفسلطينية وما يعرف بتل أبيب اليوم 54 درجة مئوية، وفي الأرجنتين سجلت مقاطعة قرطبة 49. 1 درجة في القارة الأمريكية الجنوبية، وإلى أوروبا بلغت أعلى درجة حرارة في أثيوبيا في اليونان وكانت 48 درجة مئوية. إن البعض لم يستطع البعض تحمل درجات الحرارة العالية، ممّا أدى إلى وفاة العديد من البشر كما حصل في الهند مؤخراً التي تعرضت لحرارة جوية تجاوزت الخمسين درجة مئوية، وأخذت بعض الدول الاحتياطات اللازمة للمحافظة على سلامة مواطنيها بإعلان العطل الرسمية نيتجة عدم تحمل الإنسان العمل والتنقل مع هذه الحرارة المرتفعة.
صحراء سونوران تحتل الترتيب الثاني بين أسخن مناطق العالم (فليكر)
كما تؤثر مكونات المشهد الطبيعي وخصائصها في درجة الحرارة كذلك؛ فالصخور السوداء -على سبيل المثال- تمتص الحرارة أكثر من الرمال البيضاء. ولئن كان الباحثون غير متأكدين مما إذا كان لتغير المناخ أي تأثير على درجات الحرارة المرتفعة في صحراء لوط وصحراء سونوران، فإنهم أشاروا إلى أن أعلى درجات الحرارة في المنطقتين سُجلت في السنوات الأخيرة فقط. كما لاحظوا أن ارتفاع الحرارة في الصحراء المكسيكية تزامن مع ظاهرة "النينا" (La Niña)، وهي ظاهرة مناخية تكون خلالها درجات حرارة السطح أكثر برودة في وسط المحيط الهادئ، وتتميز بظروف أكثر جفافا. المصدر: ساينس ألرت + مواقع إلكترونية