دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في الطائف - YouTube
- دعاء النبي صلي الله عليه وسلم عيدا
- دعاء النبي صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره
- دعاء النبي صلي الله عليه وسلم مزخرف
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 37
- لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر - الآية 37 سورة المدّثر
دعاء النبي صلي الله عليه وسلم عيدا
انتهى من " شرح مسلم " (16/152). وقد تكلم ابن الأثير رحمه الله في شرحه لحديث ، فيه نحو مما هنا من الإشكال ، فقال:
" وفي هذا الدعاء من النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قولان:
أحدهما: تَعَجُّبُه من حرص السائل ومُزَاحَمَته. أدعية صحيحة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم للرزق - مقال. والثاني: أنه لما رآه بهذا الحال من الحرص ، غلَبَه طبع البَشَرِية فدعا عليه ، وقد قال في غير هذا الحديث: ( اللّهُمَّ إنَّمَا أنا بَشَرٌ فمن دَعوتُ عليه فاجعلْ دُعائي له رَحْمَة) ". انتهى من " النهاية في غريب الحديث " (1/71). وينظر: " الآداب الشرعية " ، لابن مفلح (1/81-83، 343-344).
دعاء النبي صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره
19- عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو يقول: « اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق » (رواه مسلم).
دعاء النبي صلي الله عليه وسلم مزخرف
-وكان أبوهريرة رضي الله عنه من البارين بأمه: فكان عندما يدخل أو يخرج من البيت يقول لها: السلام عليك رحمك الله كما ربيّتيني صغيراً ، فتقول له: وعليكم السلام رحمك الله كما بررتني كبيراً. - وقد توفي أبو هريرة - رضي الله عنه - سنة سبع وخمسين للهجرة عن ثمان وسبعين سنة. - المصدر: موقع الألوكة الثقافية
ادعية النبي الصحيحة:
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ. دعاء النبي صلي الله عليه وسلم beauty. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ. اقرأ ايضًا: أسماء خيل الرسول صلى الله عليه وسلم
فضل دعاء الرسول:
الرسول الكريم هو خير البشر والذى لا ينطق عن الهوى وبالتالى دعاؤه لا يرد أبدا وهو مستجاب بإذن الله تعالى ومن يلجأ إليه يكسب ويفوز بالكثير في الدنيا والأخرة أيضا. وقد جاءت العديد والعديد من الأدعية في الكتب النبوية الشريفة نقلا عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم معروفة بفضلها وبقيمتها، فضلا انه جاءت الى الرسول من رب العالمين ضمن الوحى الالهى الخاص بالرسالة السماوية العظيمة رسالة الاسلام الى العالم كلها، وبالتالى هذا يكفي لأن تكون الدعوات مفيدة للبشرية كلها.
وتعليق ( نذيرا) بفعل المشيئة ، للإِشعار بأن عدم التذكر مرجعه إلى انطماس القلب ، واستيلاء المطامع والشهوات عليه ، وللإِيذان بأن من لم يتذكر ، فتبعة تفريطه واقعة عليه وحده ، وليس على غيره. قال الآلوسى: قوله: ( لِمَن شَآءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ) الجار والمجرور بدل من الجار والمجرور فيما سبق ، أعنى ( للبشر) وضمير " شاء " للموصول. أى: نذيرا للمتمكنين منكم من السبق إلى الخير ، والتخلف عنه. وقال السدى: أن يتقدم إلى النار المتقدم ذكرها ، أو يتأخر عنها إلى الجنة ، وقال الزجاج: أن يتقدم إلى المأمورات أو يتأخر عن المنهيات.. البغوى: ( لمن شاء) بدل من قوله " للبشر " ( منكم أن يتقدم) في الخير والطاعة ( أو يتأخر) عنها في الشر والمعصية ، والمعنى: أن الإنذار قد حصل لكل واحد ممن آمن أو كفر. ابن كثير: أي لمن شاء أن يقبل النذارة ويهتدي للحق أو يتأخر عنها ويولي دبرها. القرطبى: قوله تعالى: لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر اللام متعلقة ب نذيرا ، أي نذيرا لمن شاء منكم أن يتقدم إلى الخير والطاعة ، أو يتأخر إلى الشر والمعصية; نظيره: نذيرا أي في الخير ولقد علمنا المستأخرين عنه. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 37. قال الحسن: هذا وعيد وتهديد وإن خرج مخرج الخبر; كقوله تعالى: فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 37
{لِمَن شَآءَ مِنكُمۡ أَن يَتَقَدَّمَ أَوۡ يَتَأَخَّرَ} (37) { لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ} بدلٌ من للبشر أي نذيراً لمن شاءَ منكم أن يسبقَ إلى الخير فيهديَه الله تعالى أو لم يشأْ ذلكَ فيضلَّه ، وقيلَ: لمن شاء خبرٌ وأنْ يتقدمَ أو يتأخرَ مبتدأٌ فيكونُ في معنى قوله تعالى فمنْ شاءَ فليؤمنْ ومنْ شاءَ فليكفرُ.
لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر - الآية 37 سورة المدّثر
فمن شاء منكم أن يتقدم، فيعمل بما يقربه من ربه، ويدنيه من رضاه، ويزلفه من دار كرامته، أو يتأخر [عما خلق له و] عما يحبه الله [ويرضاه] ، فيعمل بالمعاصي، ويتقرب إلى نار جهنم، كما قال تعالى: { وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} الآية.
وعلى ذلك، فيمكن أن يفسر التقدم: بالهداية والطاعة، وأما التأخر فلم نقف على من فسره بالحياة، ولذلك ننصح السائلة ونحذرها من القول في القرآن برأيها من غير مستند. وأما تفسير قوله تعالى: سميع بصير ـ فمعناه أنه سبحانه وتعالى يسمع كل مسموع ويبصر كل مبصر، ومن جملة ذلك المكالمات الهاتفية وغيرها، فهو تعالى يعلم السر وأخفى كما قال تعالى: ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم { المجادلة:7}. والله أعلم.