منى سيمبسون ( بالإنجليزية: Mona E. Simpson) ولدت ( بالإنجليزية: Mona Jandali)، في 14 يونيو 1957)، في سان فرانسيسكو وهي روائية وكاتبة أمريكية كتبت ست روايات ودرست اللغة الإنجليزية في جامعة كاليفورنيا ، بيركلي واللغات والآداب في جامعة كولومبيا. [3] [4] حصلت على جائزة وايتنج عن روايتها الأولى، أي مكان إلا هنا (1986). الذي حقق نجاحًا شعبيًا وتم تكييفه كفيلم يحمل نفس الاسم، صدر عام 1999. كتبت تكملة، الأب المفقود (1992). وقد اشتمل التقدير النقدي على جائزة شيكاغو تريبيون هيرتلاند وجعلها في القائمة المختصرة لجائزة بي إي أن/ فولكنر عن روايتها كيك قبالة الطريق (2000). سيمبسون هي الشقيقة الصغرى للمؤسس المشارك لشركة آبل الراحل ستيف جوبز. عبد الفتاح جون جندالي. ولدت سيمبسون بعد أن تزوج والديها ولم يقابلوا جوبز، الذي تم تقديمه للتبني بعد ولادته، حتى بلغ عمرها 25 عامًا. [4] ، وهي أخت ستيف جوبز مؤسس شركة آبل. ولدت سيمبسون في غرين باي ، ويسكونسن والدتها جوانا كارول شيبلة ووالدها عبد الفتاح جندلي ذو اصل ( سوري من مدينة حمص) [5] ، وهو أستاذ للعلوم السياسية. والدتها كانت أمريكية من أصل سويسري وألماني ووالدها مسلما [ بحاجة لمصدر] سوريا ، وأخاها المعروف ستيف جوبز مالك شركة آبل.
- جون ماكين و عببد الفتاح يونس في بنغازي - YouTube
- عبد الفتاح جندلي السوري الأصل لم يُعلّق على وفاة ابنه ستيف
- عبد الفتاح جون جندالي
- اقل راتب للسعوديين في القطاع الخاص إلى
جون ماكين و عببد الفتاح يونس في بنغازي - Youtube
[18] قام أبل، وهو كاتب لسيمبسون، بتسمية الشخصية منى سيمبسون بعد أسم زوجته، ابتداء من الحلقة "الأم سيمبسون". [19] وانفصلوا في وقت لاحق. [14] ويشمل أبناء عمومة سيمبسون مالك جندالي وبسمة الجندلي. صدر لها ستة روايات منها: وتتحدث الرواية الأخيرة عن الزواج وطبيعته في المجتمع الأمريكي وتركز أكثر على العرب المغتربين في أمريكا خاصة وعلى المفقودين منهم والمتأمركين من العرب.
عبد الفتاح جندلي السوري الأصل لم يُعلّق على وفاة ابنه ستيف
واضاف quot;ان تناول فنجان قهوة، ولو مرة واحدة معه، سيجعلني سعيدًا جدًاquot;. وكان جندلي طالباً سورياً من حمص يدرس العلوم السياسية في الولايات المتحدة، حين أنجبت له جوان كارول شيبل زميلته في الدراسة ابنهما خارج إطار الزوجية في عام 1955. وتبنى الطفل الزوجان بول وكلارا جوبز من ولاية كاليفورنيا فسمّياه ستيفن بول. تزوّج جندلي وشيبل بعد عشرة أشهر على التنازل عن ستيف للتبني ويبدو أن جوبز لم يحاول لقاء أبيه حتى بعدما طلب علناً لمّ الشمل. وافادت تقارير ان جندلي ندم على حديثه لصحيفة ذي صن وقال لمجلة رينو غازيت جورنال في ايلول (سبتمبر) انه لن يتطرق الى ابنه في العلن ثانية. وحين شاع مرض جوبز بعد إصابته بسرطان نادر في البنكرياس، أرسل جندلي ملفه الطبي إليه بالبريد بأمل أن يساعد في علاجه. ورغم أن جندلي كان في لهفة للقاء ابنه، قال إن quot;كبرياءهquot; العربي السوري يمنعه من المبادرة بنفسه إلى الاتصال به. جون ماكين و عببد الفتاح يونس في بنغازي - YouTube. وأوضح في حديث لصحيفة ذي صن quot;أن الأمر قد يبدو غريباً، ولكنني لست مستعداً، حتى إذا كان أحدنا على فراش الموت، لأن التقط الهاتف للاتصال بهquot;. واضاف quot;إن على ستيف نفسه أن يفعل ذلك لأن كبريائي السوري لا يريده أن يظنّ ذات يوم بأنني طامع في ثروته.
عبد الفتاح جون جندالي
وقال ستايسي دالاسكو "كيك قبالة الطريق" يمثل المكان الذي يغادره الأصل ويبدأ الارتجال ". [10] ونُشر كتابي في هوليود في عام 2011. ويستكشف العلاقات المعقدة وقضايا الطبقات من وجهة نظر امرأتين، كلير، مؤلفة أمريكي أوروبية في الثلاثينيات وأم لطفل واحد، ولولا، مربية اطفا مهاجرة من الفلبين. وتدعم أطفالها الخمسة في الفلبين. تتناوب الرواية بين أصوات المرأتين، متناقضة مع عالمهما. تشير ليسل شيلينجر إلى أن الرواية هي "استكشاف خيالي رحيم لهذه العلاقة العالمية المعقدة، تقوم سيمبسون بتقييم التكلفة البشرية التي تتكبدها صفقة رعاية الأطفال على الأم، وعلى صاحبة العمل وعلى أطفال كليهما ". [11] رون تشارلز يقول: لكن ما ينعش هذه الرواية حقًا هو الطريقة التي تتناوب بها بين فصول وفصول كلير التي رواها لولا، مربيتها الفلبينية البالغة من العمر 50 عامًا. كنت قلقة في وقت مبكر من أن تكون لولا نسخة جنوب شرق آسيوية من الزنجي السحري، الذي كان موجودًا فقط لمساعدة بعض الأشخاص البيض المنغمسين في أنفسهم للوصول إلى التنوير. عبد الفتاح جندلي السوري الأصل لم يُعلّق على وفاة ابنه ستيف. لكنها تمامًا شخصيتها الرائعة والمضطربة، ولا تزال علاقتها بكلير معقدة وغير محلولة. [12] كانت سيمبسون طالبة جيد كطفلة لكنها كانت أيضا "مهرجة" و "كانت ذكية وإعتادت صنع النكات في الفصل.
التحق بجامعة كولومبيا ثم التحق بجامعة ويسكونسن حيث حصل على الدكتوراه. في الاقتصاد والعلوم السياسية. أثناء دراسته في "جامعة ويسكونسن" ، بدأ مواعدة كاثوليكية ألمانية سويسرية تدعى جوان كارول سكيبل. ومع ذلك ، لم يكن والدا Schieble سعداء بالعلاقة حتى أن والدها هدد بالتوقف عن إرسالها إلى الجامعة إذا واصلت علاقتها مع Jandali. على الرغم من معارضة والديها ، واصلت علاقتها ، وبعد أن أمضت صيف 1954 مع جندلي في سوريا ، أصبحت حاملاً بطفله. خوفا من والديها ، سافرت سكيبل وحدها إلى سان فرانسيسكو حيث أنجبت طفلًا رضيعًا. ثم تخلت عنه للتبني وعادت إلى مسقط رأسها. ابنها ، الذي تم تبنيه لاحقًا من قبل زوجين في سان فرانسيسكو ، سيكبر ليصبح المؤسس المشارك لشركة "Apple Inc. " مسار مهني مسار وظيفي بعد إتمام تعليمه في الولايات المتحدة ، واجه الجندلي مشاكل مالية أجبرته على العودة إلى سوريا. عاد إلى مسقط رأسه على أمل العثور على وظيفة في السلك الدبلوماسي. عندما فشل في الحصول على وظيفة كدبلوماسي ، بدأ العمل كمدير لمصفاة نفط في حمص. عاد إلى الولايات المتحدة في عام 1962 وبدأ العمل كأستاذ مساعد في "جامعة ميشيغان". ثم بدأ العمل كأستاذ مساعد في "جامعة نيفادا" قبل أن يقرر أن يصبح صاحب مطعم.
08:25:56 2013. 02. 24 [مكة]
الأرقام لا تكذب، كما يكذب بعض المسؤولين، وقد نطقت هذه الأرقام بالأدهى والأمرّ حيال رواتب السعوديين في القطاع الخاص: يبلغ متوسط الراتب الشهري للسعودي 6400 ريال مقارنة بمتوسط الخليجيين البالغ 15200 ريال والأوروبيين 23600 ريال، بينما متوسط راتب السعوديات، الأقل حظاً في كل شيء، فقد بلغ 3900 ريال، مقارنة بالخليجيات 8700 ريال والأوروبيات 15000 ريال. والسؤال الآن هو: ما الذي يجعل رواتب السعوديين في قطاعهم الخاص أقل من نظرائهم في الدول الشقيقة القريبة والدول الصديقة البعيده؟! والجواب هو أن قطاعنا الخاص يسرح ويمرح منذ عقود دون أن تحكمه ضوابط أو تحد من غلوائه القوانين التي تكبح جشعه وفوقيته وافتراءاته المتوالية على المواطنين. وهذا القطاع بالمناسبة، وقد وضع على رأسه ريشة، يغدق على موظفيه الأجانب ويضمن سكنهم وعلاجهم وتذاكر سفرهم هم وأبنائهم، وقد يصل كرمه إلى حد التكفل بالصرف على إجازاتهم السنوية.!! وحجة هذا القطاع، الذي ينطبق عليه مثل العنز والتيس الغريب، أن هؤلاء السابحين في نعيمه من المستقدمين يستحقون ما يصرف عليهم لأنهم خبراء لا يشق لهم غبار. وإذا افترضنا جدلا أنهم فعلا خبراء ولم يتعلموا في رؤوسنا فهل حاول (قطاع النهب المستعر) يوما أن يوطن خبرتهم ويمنحها لسعودي براتب مجز يماثل نظيره الأجنبي.
اقل راتب للسعوديين في القطاع الخاص إلى
ورصدت الدراسة أن نصيب السعوديين من فرص سوق العمل في البلاد لا يتجاوز 10 في المائة سنوياً، بينما قدرت أن سوق التوظيف في القطاع الخاص، يولد ما لا يقل عن 200 ألف فرصة سنويا، أي أن نصيب السعوديين لا يتجاوز 20 ألف وظيفة في العام الواحد. وتوصلت إلى أن توطين الوظائف وزيادة مشاركة السعوديين لن ينجحا طالما إستمرت الفجوة في رواتب القطاعين الحكومي والخاص، إضافة إلى المضي في العمل بنظام "الكفالة" الذي يدفع أصحاب العمل لتفضيل غير السعوديين لرخص رواتبهم، ناصحة السلطات المختصة في البلاد، بالنظر والاستفادة من التجربة البحرينية والعمانية التي نجحت في زيادة نسبة التوطين في وظائف القطاع الخاص. وبحسب دراسة البنك الدولي، سجل متوسط رواتب السعوديين في القطاع الخاص أقل بضعفين من متوسط مواطنيهم العاملين في القطاع العام، إلا أنها تظل أعلى بنحو ثلات مرات من رواتب غير السعوديين، وأكثر بنحو 20 في المائة من رواتب السعوديات، اللاتي حظين برواتب أقل من نظيراتهن في الدول الخليجية والأوروبية. وذكرت الدراسة أن السعودي يحصل في الوظائف الصناعية على 215 في المائة أعلى من غير السعودي، فيما تحصل الفتاة السعودية على 145 في المائة أعلى من غير السعودية، الرجال يحصلون على 20 في المائة أعلى من السيدات.
انتقد عضو مجلس الشورى السابق السعودي محمد رضا نصر الله، ضعف رواتب السعوديين في القطاع الخاص، ووصفها بأنها الأقل مقارنة برواتب مواطني دول مجلس التعاون الخليجي والدول الأوروبية ، بحسب ما نقلت صحيفة "الحياة" اليوم الجمعة (20 يناير / كانون الثاني 2017). وأشار في حديثه إلى «الحياة»، إلى دراسة البنك الدولي بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتخطيط التي كشفت أن متوسط الراتب الشهري في القطاع الخاص السعودي يبلغ 6. 400 ريال مقارنة براتب الخليجي البالغ 15. 200 ريال، وفي دول الاتحاد الأوروبي 23. 600 ريال، بينما متوسط راتب السعوديات 3. 900 ريال مقارنة بالخليجيات البالع 8. 700 ريال، والأوروبيات البالغ 15. 000 ريال. وقال نصر الله: «في الوقت الذي نرى فيه الدولة هي الموظف الرئيس إلى درجة بات معه الباب الأول من الموازنة ينوء بأثقال الرواتب، نرى رواتب القطاع الخاص في تراجع وانخفاض، وهو ما يدفع السعوديين اليوم لأن ينفروا من العمل في القطاع الخاص، ويجعلهم لا يميلون في اختياراتهم الدراسية في التعليم العام والعالي إلى الدراسات التطبيقية والفنية والمهنية». وأضاف: «أحد الحلول المطروحة يتمثل في تضييق فجوة الرواتب بين القطاعين العام والخاص بعد العمل على إعادة هيكلة المخرجات التعليمية بما يتناسب مع سوق العمل».