واستشهدت الدار كذلك بما فعله الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز الذي أمر مناديًا ينادي في الناس ويقول: أين المساكين؟ أين الغارمون؟ أين الناكحون؟ حتى أغنى كُلًّا مِن هؤلاء؛ وذلك ليعطيهم من بيت مال المسلمين. استاذ بجامعة الأزهر: العذرية لا تتمثل في غشاء البكارة
دعم المقبلين على الزواج - منصة إحسان
ولفت إلى أن عدد الشباب المسجلين للاستفادة من الدورة الحالية للقرض بلغ (665) شاب، وسيحصل (100) شاب على قرض حسن بقيمة (2000) دولار، يسدد بدون فوائد مالية بقيمة (50) دولار شهريًا، متمنيًا لهم حياة زوجية مستقرة وسعيدة. للاطلاع على أسماء الفائزين بقرعة قرض الزواج الحسن اضغط هنا
ندعوك للانضمام لقناتنا على التيليجرام من هنا لتصلك أحدث الأخبار العاجلة، والوظائف الشاغرة، والمنح الدراسية، والملفات التعليمية
نبذة عنا مؤسسة غير ربحية متــخصصة في تنمية الاسرة تساهم في استــقرارها و تمكينها و إرشادها و تقدم خدمات متنوعة أخرى منها الارشــاد الاسري, التدريب, التأهيـل, المصالحة, المساندة.
ما لم تستوعبه بعض القيادات الفلسطينية هو أن التاريخ لا يتوقف عن حراكه الأزلي، وأن له دورات كما تحدث الفيلسوف الألماني هيغل، وأنهم حين يصرون على الجمود فإنهم لا يصنعون شيئاً أكثر من الخسارة تلو الخسارة. وقراءة السياق التاريخي المحكم الذي تحدث عنه الأمير بندر تكفي من دون توسعٍ لاكتشاف الخلل والعجز الذي كبل هذه القيادات لعشرات السنين. بندر بن نايف المحياني – موقع الإسلام العتيق. وهنا سؤال مهم: هل يمكن للقيادات الفلسطينية أن تنقلب على الدول العربية وتتحالف مع إيران وتركيا؟ العقل يقول: لا، ولكن الخسائر ستكون بلا حساب، ويكفي النظر لما صنعته إيران في العراق ولبنان وسوريا واليمن، ولما فعلته وتفعله تركيا في العراق وسوريا وليبيا وقطر، وكم خسرت تلك الدول من قيمتها ومكانها وأمنها واستقرارها! والعاقل خصيم نفسه. أخيراً: الرفض للرفض، والفساد للفساد، والجمود للجمود، ليست خيارات في السياسة؛ بل كوارث، ولا حل سوى السلام، وحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن قضيته محفوظ ومدعوم عربياً. الشرق الأوسط
هذا المقال يعبر عن رأي الكاتب ولا يعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة إرم نيوز
بندر بن نايف المحياني – موقع الإسلام العتيق
يحمل شهر رمضان الكريم بين طيَّاته مجموعة من العادات والذكريات، التي تختلف من شخص إلى آخر. في هذا الحوار نقلِّب مع أحد الشخصيات أوراقه الرمضانية.. وضيفنا اليوم بندر العتيبي، عضو مجلس إدارة نادي الفيصلي. 01
ماذا بقي في ذاكرتك من رمضان الطفولة؟
جلستنا أمام التلفاز لمتابعة برامج قناة ذكريات. 02
موقف تعرضت له في رمضان ولا تنساه؟
إصابتي القوية في المفصل خلال مشاركتي في مباراة للفيصلي عام 1417هـ. 03
شخصية تفتقدها في رمضان هذا العام؟
والدي رحمه الله. 04
عادة تحرص عليها في كل رمضان؟
التواصل مع الأقارب. 05
طبقك الرمضاني المفضل؟
الشوربة. 06
من أنصار الإفطار الخفيف والسحور الثقيل أم العكس؟
أفضِّل الإفطار الخفيف، والعكس في السحور. العتيبي: إصابة رمضان تلاحقني | صحيفة الرياضية. 07
هل للرياضة نصيب في برنامجك الرمضاني؟
بالفعل، أحرص على ممارسة المشي في أيام الشهر الكريم.
العتيبي: إصابة رمضان تلاحقني | صحيفة الرياضية
لا شك في أن القضية الفلسطينية العادلة كانت وستبقى مركزية في سياسات السعودية ودول الخليج، ولكنها لم تعد القضية الوحيدة؛ بل زاحمتها قضايا وطنية أخرى وأعداء ومحتلون جدد في المنطقة، كإيران وتركيا. وليس المحتل القديم الذي وقَّع معاهدات سلام مع كثير من الدول العربية، بما فيها السلطة الفلسطينية، مثل المحتل الجديد المتحفز والمستعد للانقضاض على دول الخليج، ويستهدف السعودية بشكل خاص لقيمتها ومكانتها وقيادتها في المنطقة والعالم. الحقائق التي تحدث عنها الأمير بندر بكل سياقاتها تقول شيئاً واحداً مهماً، وهو أن القيادات الفلسطينية الفاسدة هي التي أضاعت القضية، واحترفت فن إضاعة الفرص ورفض الحلول، وكأنهم يخشون من أن تكون لهم بالفعل دولة مستقلة، كما أنهم يخشون أن تنقطع الإعانات المالية الضخمة التي يتقاسمون كثيراً منها فيما بينهم. المواقف السياسية لها تبعات، ولم تعد قداسة القضية قادرة على حماية الفاسدين، ومن هنا فإن التهجم المستهجن وغير الأخلاقي من بعض القيادات الفلسطينية على القرارات السيادية لدولة الإمارات ومملكة البحرين بصنع السلام مع إسرائيل، كانت مواقف لها تبعاتها. وردَّ الأمير بندر بكل صراحة ووضوح يحرض القيادات الفلسطينية على الاهتمام بقضيتها، وعدم التطاول على سياسات الدول العربية واستراتيجياتها.
صاحب بيت الزجاج لا يرمي الناس بالحجارة، وقد كثرت الحجارة الخارجة من كثير من القيادات الفلسطينية تجاه دول الخليج العربي، تلك القيادات التي هرمت على الفساد ولم تعد قادرة على رؤية التغييرات الكبرى في توازنات القوى في المنطقة، وطبيعة الصراعات التي تدور رحاها فيها، وكيف أنه لم يعد مقبولاً التلاعب بالقضية الفلسطينية أكثر، ولم يعد التقارب مع أعداء العرب من المحتلين الجدد في إيران وتركيا مقبولاً؛ بل هو مرفوض جملةً وتفصيلاً، فإما أن تكون مع عمقك العربي وإما أن تختار المحتلين الجدد حلفاء. لم يعد الوقوف في المنتصف ممكناً. لم يتحدث الأمير بندر عن أرقام المساعدات عبر عقود من الزمن، ولم يتحدث عن تفاصيل المكافآت والمزايا التي حصل عليها كثير من القيادات، ولم يتحدث عن الأعباء السياسية الكبرى التي تحملتها السعودية من أجل فلسطين. وحين تحدث عن بعض الشخصيات تحدث بكل أدب وحكمة، مع أن الأفعال التي سردها لهم كانت تستحق عرضاً وأسلوباً مختلفاً. بناءً على ما مضى وغيره، فإنه لم تخرج بعد كل القصص، ولم يتم الحديث عن كثير من التفاصيل والأبعاد والشروحات والخلفيات التي ستجعل بعض المتطاولين يفقدون ألسنة التهجم وقلة العقل والروية؛ ليست تلك التي تمت مع السعودية فقط؛ بل مع دول الخليج كلها، ولو تمت رواية كل شيء لما بقي فاسد في منصب، ولا لص في مكانه.