- إذا كان اسم المفعول من فعل متعدٍ
لمفعولين رفع المفعول به
الأول أو ضميره على انه
، ونصب الثاني على أنه "
مفعول ثان ٍ
". مثل: أممنوحٌ المتفوقُ جائزةً ؟
تدريبات
(أ) - استخرج مما
يلي اسم المفعول العامل ، ثم
أعرب معموله:
- ليس الدرس مجهولة أجزاؤه. - الفصل مٌعدة مقاعده
3
- هل محبوب العلم ؟
4
- احفظ درساً مشروحة أفكاره. تمارين على اسم المفعول. 5
- كافأت المدرسة الطالب المهذبة أخلاقه
6
- الشعب الفلسطيني مخضبة أرضه بدماء أبنائه
7
- هل موضوعة الكتب في مكانها ؟
8
المرء مخبوء تحت لسانه. 9
- ليس مصان عرض من لم يصن عرض غيره.
- تمارين على اسم المفعول
- حديث : " خير الأسماء ما عبّد وحمّد" لا يصح - السيدة
- هل صح أن "خَيْرَ الأسماء ما عُبِّد وحُمِّد"؟
- حديث : ( خير الأسماء ما عبّد وحمّد ) لا يصح - منتديات الوئام
تمارين على اسم المفعول
[1]
الأمة العربية منطلقةٌ إلى الوحدة
الرياضة مفيدةٌ للجسم
رأيت رجلًا غريبًا واقفًا أمام المبنى
قال تعالى: (ربنا ما خلقت هذا باطلًا).
مجدي يعقوب مشهور ببراعته في عمله. لن يأتي إلى الحفل من لم يكن مدعوا. الطالب المتفوق هو المختار في هذه المسابقة. الواجب مكتوب في الكتاب. السؤال الرابع ؛
ذهب ؛ مذهب. شرب ؛ مشروب. استطاع ؛ مُستطاع. أوزان صيغ المبالغة وتمارين عليها - موضوع. لزم ؛ ملزوم. كما ؛ محمي. عالج ؛ معالَج. قاتل ؛ مقاتَل. السؤال الخامس ؛
مبني ؛ وزنه -» على وزن مضارع الفعل "بنى " -» يبني. مطلوبة ؛ وزنه -» على وزن " مفعول " من الفعل الثلاثي -» طلب. ممنوع ؛ وزنه -» على وزن " مفعول " من الفعل الثلاثي -» منع. مرغوب ؛ وزنه -» على وزن " مفعول " من الفعل الثلاثي -» رغب.
لا يصح حديث: " خير الأسماء ما عبّد وحمّد"
حديث: " خير الأسماء ما عبّد وحمّد" لا يصح سؤال: ما صحة حديث "خير الأسماء ما حمّد وعبّد" ؟. الجواب: الحمد لله هذا الحديث لا يصح ، ولا أصل له. قال في "كشف الخفاء" (1/468): " خير الأسماء ما حُمّد وعُبّد: قال النجم: لا يُعرف.. وروي بلفظ: ( أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد) قال السيوطي: لم أقف عليه " انتهى بتصرف. وقال في "المقاصد الحسنة" (ص 87): " وأما ما يذكر على الألسنة من: ( خير الأسماء ما حمد وما عبد) فما علمته) انتهى. هل صح أن "خَيْرَ الأسماء ما عُبِّد وحُمِّد"؟. وقال الألباني رحمه الله:
" (أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد): لا أصل له كما صرح به السيوطي وغيره " انتهى من "السلسلة الضعيفة" (1/595) رقم (411). وقد صح في فضل التعبيد لله ، والتسمي بعبد الله وعبد الرحمن:
ما روى مسلم (2132) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ أَحَبَّ أَسْمَائِكُمْ إِلَى اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ). والله أعلم. الإسلام سؤال وجواب
لا صحة لحديث خير الأسماء ما عبد وحمد
عنوان الفتوى: لا صحة لحديث خير الأسماء ما عبد وحمد
تاريخ الفتوى: 16 صفر 1420 / 01-06-1999 السؤال
ما مدى قوة الحديث الشريف
(خير الاسماء ما حمٌد وما عبد؟ وهل اسم حمد من ما حمد مثل محمد وأحمد0 جزاكم الله خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته0 الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فهذا القول مشهور على الألسنة، ونسبته إلى النبي لا تصح ولا أصل له،
وليس في فضل التسمية بأحمد ولا محمد شيء له أصل،
وانظر: كشف الخفاء ومزيل الإلباس للعجلوني (1/95،468).
حديث : &Quot; خير الأسماء ما عبّد وحمّد&Quot; لا يصح - السيدة
اقرأ أيضا: صحة حديث من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
لذا فلا يجوز نسب حديث خير الأسماء ما عبد وحمد.. إلى أخره إلى النبي الكريم، لأن النبي قد قال في الحديث الشريف: " لا تكذبوا علي فإنه من كذب علي فليلج النار "، رواه البخاري،، فيبين لنا رسول الله خطورة وحرمة التعدي عليه بالأقوال والأحاديث، وافتراء عليه بعض الأحاديث ونسبها له، وهو لم يتلفظ بها، فيبنغي على المسلم توخي الحذر مما ينسب إلى الرسول.
هل صح أن "خَيْرَ الأسماء ما عُبِّد وحُمِّد"؟
والله أعلم. الإسلام سؤال وجواب
«« توقيع حفيدة الحميراء »»] فهي[glint] أم المؤمنين.. وحبيبة رسول رب العالمين.. المُطهَّرة بآيات الكتاب المبين وأنَّ من قذفها [/glint] إن لم يتب فعليه لعنة الله ومآله جهنم هو فيها من الخالدين.. لتكذيبه لرب العالمين.. ولطعنه بعرض سيد الأولين والآخرين, قاتل الله الشيعة الحاقدين!
حديث : ( خير الأسماء ما عبّد وحمّد ) لا يصح - منتديات الوئام
خير الأسماء ما عبد وحمد - YouTube
05-27-2008, 11:39 AM
# 1
معلومات العضو
مشرف سابق (مستقيل)
رقم العضوية: 3439
تاريخ التسجيل: May 2006
مجموع المشاركات: 3, 660
قوة التقييم: 23
حديث: " خير الأسماء ما عبّد وحمّد" لا يصح
[align=center][frame="1 80"] حديث: " خير الأسماء ما عبّد وحمّد" لا يصح ما صحة حديث "خير الأسماء ما حمّد وعبّد" ؟. الحمد لله
هذا الحديث لا يصح ، ولا أصل له. قال في "كشف الخفاء" (1/468): " خير الأسماء ما حُمّد وعُبّد: قال النجم: لا يُعرف..
وروي بلفظ: ( أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد) قال السيوطي: لم أقف عليه " انتهى بتصرف. وقال في "المقاصد الحسنة" (ص 87): " وأما ما يذكر على الألسنة من: ( خير الأسماء ما حمد وما عبد) فما علمته) انتهى. وقال الألباني رحمه الله: " (أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد): لا أصل له كما صرح به السيوطي وغيره " انتهى من "السلسلة الضعيفة" (1/595) رقم (411). حديث : " خير الأسماء ما عبّد وحمّد" لا يصح - السيدة. وقد صح في فضل التعبيد لله ، والتسمي بعبد الله وعبد الرحمن: ما روى مسلم (2132) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ أَحَبَّ أَسْمَائِكُمْ إِلَى اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ).
وأضاف: وبعض الروايات تقول إن السيدة خديجة هي التي خطبت رسول الله صلى الله عليها وسلم، أو أنها هي التي طلبت رسول الله للزواج منها، وفي هذا دلالات كثيرة، منها أنَّ النبي لم يكن طامعًا فيها قبل البعثة، بل فيه تزكية وتقدير للنبي بأن ترغب أكابر النساء في خطبته، ولذلك نجد بعض الآراء الفقهية بناءً على ذلك ترى جواز أن تخطب المرأة الرجل. وردًّا على سؤال يقول: "هل هناك أحد تسمَّى باسم "محمد" قبل الرسول صلى الله عليه وسلم، وهل كان الاسم شائعًا في قريش؟" قال فضيلته: إن هناك من العرب من سموا أبناءهم بهذا الاسم لمَّا سمعوا من أصحاب الديانات الأخرى أن هناك نبوءة تفيد بأنه سيبعث في هذا الزمان نبي من أشهر أسمائه محمد، فرجوا أن يكون منهم، ولكن لم يدَّعِ واحد من هؤلاء النبوة قط، فضلًا عن عدم توافر صفات خاتم الأنبياء إلا فيه عليه الصلاة والسلام. واختلف العلماء في تعداد من تسمَّى من أبناء الجاهلية بهذا الاسم، فذهب بعض العلماء إلى أن هناك أربعة تسمَّوا بمحمد، وهو اسم مبارك والتسمي به أو بغيره من أسمائه هو أمر طيب بلا شك، لدرجة أن البعض خاف أن يسمي ولده محمدًا فيُسب هذا الولد فأضاف حرف ألف قبل الاسم فكان "أمحمد" حتى لا يرتبط السبُّ بذِكر النبي الكريم، وهي نية طيبة، ولكن هذا أمر بعيد عن التصور الذهني.