جى بي سي نيوز:- اهتمت الصحافة العبرية بتناول موقف المملكة الأردنية الهاشمية من انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي المتصاعدة ضد المسجد الأقصى المبارك والمصلين والمعتكفين بداخله. وذكرت "هآرتس" في مقال مشترك لكل من يونتان ليس وجاكي خوري، أن رئيس الحكومة الأردنية بشر الخصاونة تطرق في جلسة البرلمان أمس، إلى التوتر في القدس وقال: "أحيي راشقي الحجارة في الأقصى". حديث شريف عن احترام الكبير. فرد رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت: "أنظر بخطورة لهذه التصريحات، هناك من يشجع رشق الحجارة"، مضيفا: "هذا يشكل جائزة للمحرضين وعلى رأسهم حماس، الذين يحاولون إشعال المواجهات في القدس". وأشارت إلى أنه بعد حديث الخصاونة تطرق الملك عبد الله الثاني إلى ما يحدث في القدس، ودعا إسرائيل إلى احترام الوضع القائم في الأقصى و"وقف جميع الخطوات غير القانونية والاستفزازية التي تخرق هذا الوضع وتؤدي إلى التصعيد". ولفتت إلى أن "تصريحات رئيس الحكومة الأردنية المقرب من الملك، تجاوزت الحدود وأثارت غضب إسرائيل"، منوهة إلى أن مصدرا إسرائيليا أكد أن عدوان جيش الاحتلال على المصلين حوّل الأمر لـ"حدث سياسي معقد". وأشارت إلى أن "جهات سياسية إسرائيلية، أعطت إشارات للأردن بضرورة التخفيف من حدة المواجهات"، وذكر مصدر سياسي أنه "بدلا من تسخين الأجواء، على وزارة الخارجية الأردنية أن تهدئ وتحترم قدسية العيد".
- السيسي يشاهد فقرات فنية ضمن فعاليات حفل تكريم المرأة المصرية | الأخبار | الموجز
- وكفى الله المؤمنين القتال - سعود عبدالعزيز الجنيدل
السيسي يشاهد فقرات فنية ضمن فعاليات حفل تكريم المرأة المصرية | الأخبار | الموجز
ويختمُ بالقول: "يجب إعادة هيكلة الاقتصاد ككل، بالتزامن مع قرارات جديّة لوقف الانهيار، بدءاً من المحاسبة، وإدخال الفاسدين إلى السجون واستعادة الأموال المنهوبة، وإلّا سنبقى نعيش في ما يُشبه الغابة". إذاً السعر الحاليّ للدولار هو سعرٌ مُخفّض و"وهميّ" بفعل سياسة المركزيّ، في حين أنّ الانفجار الكبير بات قريباً والحلول بعيدة، في ظلّ انسداد الأفق وغياب الحُلول السياسية الفعليّة التي قد تنتشل لبنان من الهاوية والتي يبدو أنها قد رُحّلت إلى ما بعد الاستحقاقات القادمة. المصدر: نداء الوطن
وفي هذا الصدد، أكد عميد الأطباء الجزائريين، البروفيسور بقاط بركاني، على ضرورة احترام الإجراءات الصحية المعمول بها لمواجهة جائحة كورونا، مشيرا إلى الوضع الصحي في الكاميرون "لا يبشر بالخير". وقال بركاني لموقع "سكاي نيوز عربية": "لا تجب الاستهانة وفتح المجال الجوي للسفر إلى الكاميرون، لأن الوضع قد يترتب عنه خروج الحالة الوبائية عن السيطرة بعد عودة المشجعين، خاصة أن كل المؤشرات تشير إلى أن الموجة الرابعة من الوباء غير بعيدة عن الجزائر ". وضع مشابه بدول عربية ويتشابه وضع المشجعين الجزائريين، بحال معظم المشجعين الذي يرغبون في تشجيع الفرق العربية السبعة المشاركة، وهي الجزائر والمغرب وتونس ومصر والسودان وموريتانيا وجزر القمر. وتعتبر الجالية العربية في الكاميرون الأقل من حيث العدد، فعلى سبيل المثال لا يتعدى التونسيون المقيمون هناك 65 شخصا، وذلك بحسب إحصاءات مؤسسة "الياسمين" التونسية للبحث والتواصل، مما يعني أن الرهان على العرب المقيمين لتشجيع منتخبات بلادهم أمر غير مجد بالشكل الكافي. مواجهات حاسمة وأكد اللاعب الدولي الجزائري مروان زروقي، أن تواجد الجمهور في المدرجات الإفريقية "حافز قوي للاعبين العرب".
﴿ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ۚ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا﴾ [ الأحزاب: 25]
سورة: الأحزاب - Al-Aḥzāb
- الجزء: ( 21)
-
الصفحة: ( 421) ﴿ And Allah drove back those who disbelieved in their rage, they gained no advantage (booty, etc. ). وكفى الله المؤمنين القتال - سعود عبدالعزيز الجنيدل. Allah sufficed for the believers in the fighting (by sending against the disbelievers a severe wind and troops of angels). And Allah is Ever AllStrong, AllMighty. ﴾
فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة الأحزاب Al-Aḥzāb الآية رقم 25, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. السورة:
رقم الأية:
ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا: الآية رقم 25 من سورة الأحزاب
الآية 25 من سورة الأحزاب مكتوبة بالرسم العثماني
﴿ وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرٗاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزٗا ﴾ [ الأحزاب: 25]
﴿ ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا ﴾ [ الأحزاب: 25]
وكفى الله المؤمنين القتال - سعود عبدالعزيز الجنيدل
ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا
قوله تعالى: ورد الله الذين كفروا بغيظهم يعني أبا سفيان وجموعه من الأحزاب. بغيظهم فيه وجهان:
أحدهما: بحقدهم. الثاني: بغمهم. لم ينالوا خيرا قال السدي لم يصيبوا من محمد وأصحابه ظفرا ولا مغنما. وكفى الله المؤمنين القتال فيه وجهان:
أحدهما: بعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه. حكى سفيان الثوري عن زيد عن مرة قال أقرأنا ابن مسعود هذا الحرف: وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب. الثاني: بالريح والملائكة ، قاله قتادة والسدي. وكان الله قويا في سلطانه. عزيزا في انتقامه.
يقول الله جل وعلا في سورة الأحزاب {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ}. والنماذج التي رصدتها سابقا تضيف كلمة على هذه الآية الكريمة، وهذه الكلمة هي «شر» فيقولون: كفى الله المؤمنين شر القتال. ولو وضعت قولهم تحت مشرط النقد، فسأقول من أين أتوا بكلمة «شر» فهي ليست من ضمن الآية الكريمة، أضف على ذلك أن الله سبحانه وتعالى يقول: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}. فلم يذكر جل وعلا أن القتال شر علينا، بل هو كره لنا، وهذا القتال مع كرهنا له، إلا أن فيه خيرا. إذن ما السبب الذي جعل كلمة «شر» تنتشر بين الناس، انتشار النار في الهشيم، ولا تكاد تسمع أحدا يستشهد بهذه الآية إلا ويذكر كلمة «شر»؟ أتصور من وجهة نظري أن الحالة النفسية للأشخاص لها دور كبير في هذا السياق، فالنظرة للقتال ترسم لنا صور الموت، والخراب، والدمار... إلخ، وهذه النتائج تنفر منها النفس الإنسانية، التي تتوق للعيش بسلام وطمأنينة. ولكن سنة الخالق جلا وعلا جعلت العداوة قائمة بين أنصار الحق، وأنصار الباطل، فيقول سبحانه {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا}.