معلومات فريق العمل القصة تدور أحداث الفيلم حول فترة المراهقة، حيث تبحث خمس فتيات في مرحلة المراهقة عن ذواتهن وشخصياتهن، ليقعن في العديد من المتاعب والصعاب خلال مرحلة الدراسة الثانوية. سنة الاصدار 2020 مشاهدة وتحميل فيلم بنات ثانوي 2020 Banat Sanawy HD كامل اون لاين بطولة جميلة عوض و مي الغيطي و هنادي مهنا مشاهدة وتحميل مباشر المزيد من التفاصيل
- فيلم بنات ثانوي الجزء التاني
- فيلم بنات ثانوي egybest
فيلم بنات ثانوي الجزء التاني
فازداد شك الأستاذة في زوجها. ما حدث مع "شيماء"
في إحدى المشاهد، نشاهد صديق والد "شيماء" يحاول الدخول عليها رغم أنها أخبرته بأن أباها ليس في البيت. إندفع ليدخل فدفعته إلى الخارج و صرخت في وجهه. هنا تدخل أبوها و أكد لصديقه بأن ابنته ستتزوجه غصبا عنها. صدمت "شيماء" بعد أن أدركت ما كان يحدث، ثم جلست أرضا في صدمة لا تدري ماذا تفعل. ما حدث مع "فريدة"
بسبب الشجار الذي نشب بينها و بين "سالي"، نشرت "سالي" فيديو ل"مروان" – الشاب الذي ادعت "فريدة" بأنها تواعده – تسأله فيه عن "فريدة" ليجيب بأنه لا يعرف من تكون. هنا ينشب شجار بين "فريدة"، و "شيماء" و "رضوى" بسبب كذبها عليهن. ثم أفصحت لهما بأنها فعلت ذلك لتشعر بأنها مثلهن، لأنها تشعر بالوحدة، و تريد من يحبها، و من يهتم بها. فهي لا تملك لا والدين و لا إخوة. غضبت منها "شيماء" أكثر من ذي قبل و أخبرتها بأنهن جميعا وحيدات رغم أنهن يملكن أهلا، و كل منهن تعاني من مشاكل كثيرة. غادرت "فريدة" و دخلت مرحاض المدرسة، و هناك حاولت الانتحار فجرحت معصمها، و فقدت وعيها. نهاية الفيلم.. فيلم بنات ثانوي
بحثت "رضوى" عن "فريدة" في كل مكان، لتجدها في المرحاض مغما عليها، فصرخت و طلبت المساعدة.
فيلم بنات ثانوي Egybest
في اليوم التالي ترافق "سالي" "علاء" إلى مطعم ليتناولا الغذاء. و هناك اعتذر منها على ما بدر منه. و في لحظة من اللحظات تلقى اتصالا من أبيه فجأة فاستأذن من "سالي" قائلا بأنه سيغيب لمدة بضع دقائق، لكنه غادر برفقة رجل بالسيارة. اضطر "سالي" لدفع ثمن الغداء عندما تأخر "علاء" و رفض أن يجيب على هاتفه. لكن عندما فتحت محفظتها وجدت أن مالها قد اختفي. هنا اتصلت ب"فريدة" و صرخت في وجهها و إتهمتها بالسرقة من محفظتها بما أنها من إحتفظت بالحقيبة أمس. ثم تشاجرتا في اليوم التالي في المدرسة. فأفسدت "سالي" علاقتها بكل من "شيماء" و "رضوى"، إلى جانب "فريدة". حاول "علاء" أن يعتذر و يشرح ل"سالي" سبب مغادرته المطعم أمس، لكنها هددته بأنها ستصرخ و تجمع الناس عليه إن لم يتركها و شأنها. فغادر. ما حدث مع "أيتن"
من جهة أخرى، نشاهد "أشرف" يطلب من أخ "أيتن" يد أخته، لكنه يرفض و يشرح ل"أشرف" بأن والدهما لن يقبل به زوجا ل"أيتن" بسبب تركه لدراسته، و بسبب عمله الذي لن يكفيه للاعتناء بها و بأولادهما مستقبلا. هنا اقترح "أشرف" على "أيتن" أن يتزوجا زواجا عرفيا، فتستشير صديقاتها لكنهن جميعا حذرنها من ذلك. و مع كل تلك التحذيرات أعماها حبها ل"أشرف"، فوافقت.
تمكنت الممرضة من معالجة "فريدة" فاستيقظت، لتجد أمامها "سالي"، "رضوى" و "شيماء"، و اعتذرت كل منهن لها. في تلك اللحظة تلقت "سالي" اتصالا من "أيتن"، و التي كانت في البيت مع "أشرف" الذي مات بسبب تناوله حبوبا قدمها له الشيخ الذي زوجهما. أسرعت "سالي" و "شيماء" لمساعدة صديقتيهما، في حين انطلقت "رضوى" للاطمئنان على أبيها الذي أغمي عليه أيضا بسبب إجهاده لنفسه لأجل أبنائه. هنا تجد الفتيات الثلاث نفسهن في مشكلة لا مخرج منها. ماذا يجب أن يفعلن بجثة "أشرف"؟
اتصلت "سالي" ب"علاء" و طلبت منه المساعدة. لكن عندما وصل و رآى الجثة تراجع و قرر الانسحاب. نادته 'سالي' باسم "سيد"، فعاد أدراجه. هنا أفصحت "سالي" للشاب بأنها كانت تعرف طوال الوقت أنه كان يكذب عليها و أن إسمه ليس "علاء"، و إنما "سيد"، و هو ميكانيكي و ليس من عائلة غنية كما يدعي. هدد "سيد" "سالي" بأنه سيفضح أمرهن، لكنه سيساعدهن إذا ما منحته ما يريد، فتوافق رغما عنها. انطلقت الفتيات الثلاثة و رافقن "سيد" و صديقا له في السيارة و هم يحملون جثة "أشرف"، ثم توقفوا في إحدى الغابات و رموا جثته هناك. طلبت "سالي" من "سيد" و صديقه المغادرة، لكنه رفض تركن حتى تفي بوعدها، لكنها أنكرت و صديقتيها أنهن وعدنه حتى.