2 02 – تفسير سورة البقرة الآية رقم 1 – 012052.
- تفسير سوره البقره كامله للشعراوي
- تفسير سورة البقرة كاملة pdf
- تفسير سورة البقرة كاملة مكتوبة pdf
تفسير سوره البقره كامله للشعراوي
ثم كل أمر الإيمان مبني على الإيمان بالقيامة. ما حدث لبني إسرائيل في عُشر سورة البقرة.. وهم لا يزالون في هذا العالم ، عندما أرسل الله تعالى ميتًا ليتحدث باسم قاتله ، رأوا القيامة ، ومات بعدها. اقرأ ايضًا: سورة الفرج مكتوبة
تفسير سورة البقرة الجزء الأول
تفسير سورة البقرة كاملة للشعراوي مكتوبة وبحسب القصة ، كان رجل من بني إسرائيل ثريًا ، ولديه أموال كثيرة وليس له ابن يرثه ، فأمره ابن أخيه بقتله ليلًا ، ثم أخذ الجثة وألقاه في البئر. في مكان قريب من إحدى القرى المجاورة ، لاتهام أهالي هذه القرية بقتله.. استيقظ القرويون ليجدوا الجثة عند بوابة قريتهم.. واتهموا بذلك وقالوا إننا لم نفعل ذلك. قال ، اقتلوه ، أقارب الموتى ، لكنك أنت من قتلته. احتدم الجدال وذهبوا إلى موسى.
تفسير سورة البقرة كاملة Pdf
في هذه المقالة سنقوم بشرح وتفسير سورة البقرة خصوصاً الآيات من الآية 30 حتي الآية 32. وتلك الآيات ستقوم بتفسيره تفسيراً دقيقاً. تفسير سورة البقرة
الآية 30
( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) البقرة (30)
هذا شروع في ذكر فضل آدم عليه السلام أبي البشر أن الله حين أراد خلقه أخبر الملائكة بذلك, وأن الله مستخلفه في الأرض. فقالت الملائكة عليهم السلام: { أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا} بالمعاصي { وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ} [و]هذا تخصيص بعد تعميم, لبيان [شدة] مفسدة القتل. وهذا بحسب ظنهم أن الخليفة المجعول في الأرض سيحدث منه ذلك, فنزهوا الباري عن ذلك, وعظموه, وأخبروا أنهم قائمون بعبادة الله على وجه خال من المفسدة. فقالوا: { وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ} أي: ننزهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك. { وَنُقَدِّسُ لَكَ} يحتمل أن معناها: ونقدسك, فتكون اللام مفيدة للتخصيص والإخلاص. ويحتمل أن يكون: ونقدس لك أنفسنا.
تفسير سورة البقرة كاملة مكتوبة Pdf
[التَّفْسِيرُ] سُمِّيت سورة البقرة بهذا الاسم لورود قصة بقرة بني إسرائيل فيها، وفيها إشارة إلى وجوب المسارعة إلى تطبيق شرع الله، وعدم التلكؤ فيه كما حصل من يهود. 1 - {الم} هذه من الحروف التي افتُتِحت بها بعض سور القرآن، وهي حروفٌ هجائية لا معنى لها في نفسها إذا جاءت مفردة هكذا (أ، ب، ت، إلخ)، ولها حكمةٌ ومَغْزًى؛ حيث لا يوجد في القرآن ما لا حكمة له، ومن أهم حِكَمها الإشارة إلى التحدي بالقرآن الَّذي يتكوَّن من الحروف نفسها التي يعرفونها ويتكلمون بها؛ لذا يأتي غالبًا بعدها ذكرٌ للقرآن الكريم، كما في هذه السورة. 2 - ذلك القرآن العظيم لا شك فيه، لا من جهة تنزيله، ولا من حيث لفظه ومعناه، فهو كلام الله، يهدي المتقين إلى الطريق الموصل إليه. 3 - 4 - الذين يؤمنون بالغيب وهو كل ما لا يُدرك بالحواس وغاب عنّا، مما أخبر الله عنه أو أخبر عنه رسوله، كاليوم الآخر، وهم الذين يقيمون الصلاة بأدائها وفق ما شرع الله من شروطها، وأركانها، وواجباتها، وسننها، وهم الذين ينفقون مما رزقهم الله، بإخراج الواجب كالزكاة، أو غير الواجب كصدقة التطوع؛ رجاء ثواب الله، وهم الذين يؤمنون بالوحي الَّذي أنزل الله عليك -أيها النبي- والذي أنزل على سائر الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - من قبلك دون تفريق، وهم الذين يؤمنون إيمانًا جازمًا بالآخرة وما فيها من الثواب والعقاب.
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ [ ١٥] تفسير الأية 15: تفسير الجلالين { الله يستهزئ بهم} يجازيهم باستهزائهم { ويمدهم} يُمهلهم { في طغيانهم} بتجاوزهم الحد بالكفر { يعمهون} يترددون تحيراً حال. أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ [ ١٦] تفسير الأية 16: تفسير الجلالين { أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى} أي استبدلوها به { فما ربحت تجارتهم} أي ما ربحوا فيها بل خسروا لمصيرهم إلي النار المؤبدة عليهم { وما كانوا مهتدين} فيما فعلوا.