[٣] طرق تطوير الذات هناك طرق عدة يمكن أن يتبعها الفرد لتطوير ذاته وتحسين كفاءاته، وهي:[١] -تحديد الهدف في الحياة. -اكتساب طرق جديدة للتعامل مع الضغوطات ومشاكل الحياة. -إحداث التغيير في جميع نواحي الحياة. -تقليل الفجوة بين المعلومات ونظم التعليم التي يتلقاها الفرد والمهارات التي يكتسبها منها، وما يحتاجه فعلياً في حياته العمليّة. -الاستمرار في التعلم والاطلاع على كلّ ما هو جديد من التغيرات العلميّة التي تحدث، وذلك لتطوير القدرات بمايتناسب مع التطورات الحاصلة في المجتمع. مهارات بناء الشخصية و تطوير الذات إنّ تطوير الذات وبناء الشخصيّة يحتاجان إلى عدّة مهارات، ألا وهي:[٤] -تحديد الأهداف والسعي وراء إنجازها: وذلك يحتاج إلى وضع خطة مناسبة والبدء بتنفيذها؛ للوصول إلى النهاية المرسومة. -ترتيب الأولويات: حيث أنّ الأهداف تختلف في أهميتها، فهناك المهم وهناك الأكثر أهميّةً، ولذلك فعلى الفرد أن يعيش في دائرة الأمور المهمّة، ويُنفّذها تاركاً الأنشطة غير المهمة، وهذا من شأنه تحقيق أهدافه في وقت أقلّ وبكفاءة أعلى. -التعلم للعمل وليس لمجرد التعلم: فالتعلم بحدّ ذاته أمر في غاية الأهميّة، ولكنه يصبح لا فائدة منه وعبئاً ثقيلاً إذا لم يعمل الإنسان به، لذلك على الفرد استخدام ما يتعلّمه في خدمة نفسه ومجتمعه.
كيفية تطوير الذات وبناء الشخصية - موسوعة
كيف أصبح غنياً بخطوات سهلة؟
القدرة على التخيُّل الإبداعيّ
حتى يكتسب الشّخص ثقته بنفسه ويطور ذاته عليه أن يتخيّل نفسه ناجحًا في المستقبل، وأن وضعه تطوّر بالفعل وانتقل من حالٍ إلى حال، فهذا التّفكير يساعده على السّعي نحو الأفضل؛ لتحقيق النّجاح. التعامل مع الضغوطات
إن أهم طرق تطوير الذات والثقة بالنفس تكرار تعداد مميزاتك بينك وبين نفسك
واكتساب أساليب جديدة للتعامل مع الضغوطات ومشاكل الحياة وإحداث التغيير في جميع نواحي الحياة وألا تسمح لأحد بكسرك. الاستماع للآخرين وتحسين العلاقات معهم
يعتبر حُسن الاستماع الطريق الأمثل للتعلم واكتساب الخبرات من الآخرين. كما أن تحسين العلاقات معهم واحترامهم، ومراعاتهم، ومحاورتهم، يزيد فرص الاستفادة منهم، مما يساعد على رفع مستوى الثقة بالنفس ويزيد من فرص تطوير الذات. ::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين::
تطوير الذات وبناء الشخصية - وسائل تطوير الذات
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين::
#1
أفضل طرق تطوير الذات والثقة بالنفس على أي شاب أن يتعلمها
لطالما اعتبرت الثقة بالنفس أولى الخطوات نحو نجاح عملية تطوير الذات ومُقوِّماً أساسيّاً من مُقوّمات بناء شخصيات قوية، فتطوير الذات يحتاج إلى قوة شخصيّة وثقه بالنفس، لذا يسعى الأفراد بطبيعتهم إلى تطوير ذواتهم وتغييرها نحو الأفضل وبناء شخصيات قوية، ولكن الأمر لا يبدو سهلاً، فهناك صعوبات وتحدّيات تواجههم في طريقهم لا يمكنك تجاوزها دون إرادة قويّة، ومعرفة كافية وعزم صّادق على التّغيير، وقد يكون سبب هذا التّغيير موقفاً مرَّ به الشّخص، أو كلمةً كان لها أكبر الأثَر في نفسه. تشعر بالشماتة في الآخرين؟.. 5 طرق لإدارة هذا الشعور الإنساني
ما هو تطوير الذات
ويشير مصطلح تطوير الذات إلى أنه مجهود الشخص وسعيه ليكون أفضل ممّا هو عليه؛ عن طريق تحسين قدراته وإمكانياته ومؤهلاته، ويكون ذلك بمعرفة نقاط القوة في شخصيته وتطويرها، ويشمل هذا التطوير القدرات العقليّة، ومهارات التواصل مع الآخرين، وتحسين القدرة على السيطرة على النفس والمشاعر وردود الأفعال، وإكسابها مهاراتٍ عديدةً وسلوكاً إيجابياً. ووفقًا للخبراء وعلماء النفس فإن تطوير الذّات غالبًا ما يبدأ عند الإنسان من لحظة تحسين نظرته إلى ذاته، وإحاطتها بشيءٍ من التّقدير والاهتمام، بعيداً كلّ البُعد عن أيّ تجارب فشلٍ مرَّ بها سابقاً، وأوّل خطوةٍ لإصلاح الذّات هي التقييم الذّاتي، ويكون ذلك عن طريق بيان نقاط ضعفه وقوّته، ورغبته الدّاخلية في التغيير إلى الأفضل.
تحديد الأهداف
لماذا تعيش؟ هل لك هدف تعيش من أجله وتعمل جاهداً حتى تحققه؟ الفارق بين الشخص الناجح في الحياة والأشخاص الغير ذلك أن الشخص الناجح يعرف ما يريده ويحتاج إليه، ثم يبدأ في سلوك الطريق المناسب الذي سيوصله إلى حلمه، لذلك فإذا أردت التطوير من ذاتك عليك أولاً تحديد الأهداف التي ينبغي أن تصل إليها، ومن ثم البدء في التعرف على متطلبات هذا الهدف وكيفية التعامل معه. تحقيق التوازن في جوانب الحياة
التوازن هو أمر مهم في حياة الإنسان، فلا يجب أن ينغمس بفعل شيء واحد في الحياة مهملاً باقي جوانب الحياة، تنمية الجانب الروحي مهم ويساعدك على النجاح، ممارسة الرياضة يومياً تساعد على تحسين الحالة المزاجية وتجعلك في حالة أفضل للتفكير الإيجابي والعمل والإنتاج، قضاء وقت الفراغ مع الأسرة شيء لا يقل أهمية أيضاً. التعامل مع المشاكل
ليست مشاكل العمل فقط، ولكن تعلم كيفية حل المشكلة من حيث تحديد المشكلة ووضع حلول متاحة ثم تفنيد مزايا وعيوب كل حل حتى الوصول إلى الحل الأنسب للمشكلة هو من أهم مزايا الشخص الذي يريد أن يطور من ذاته ويصبح شخصاً أفضل. مهارات تطوير الذات
حتى يمكننا القول بأنك تستطيع تنمية نفسك ومهاراتها تحتاج إلى اكتساب بعض المقومات مثل:
السعي إلى الأهداف بوضع خطط محكمة ناجحة وسريعة.
حتى الشخص الذي يتسلق الجبال يعرف انه يستطيع اختصار عملية التسلق ببساطة عن طريق الوصول إلي القمة من خلال الاستعانة بطائرة هليكوبتر ؛ فمتسلق الجبال يعرف تماماً أنه في حالة عدم تأقلمه علي نحو ملائم من خلال الصعود تدريجياً ، فإنه يمكن أن يصاب بالمرض وربما يؤدي ذلك إلي موته. يطبق معظم الناس هذا المبدأ بشكل عكسي ، فبدلاً من العيش من خلال فلسفة " أكون – أفعل – أمتلك " ،، يتبعون فلسفة " أمتلك – أفعل – أكون "!! وذلك حيث يرغب معظم الناس في الحصول علي الثروة قبل استثمار الأموال والمغامرة والتعرض للفشل والنجاح ، وذلك الأمر يتعارض مع قانون الطبيعة الذي يسمي بقانون التعويض الذي يتضمن ثلاثة مبادئ محددة: المبدأ الأول هو قانون نشر بذور العاطفة ( الشغف) ، ويعني ذلك أنه وفقاً لعاداتك وأفعالك سوف تحقق النتائج التي تتوافق مع هذه العادات والأفعال ، ولذلك في حالة أنك لم تحقق ما ترغب فيه فإنه عليك تغيير ما تقدمه. عندما تشاهد بطلاً يحطم رقماً قياسياً فإن ذلك لا يعتبر مسألة حظ ، فالاختلاف بين البطل السابق وذلك البطل الحالي عادة يمثل جزءاً من الثانية! ، ربما قام البطل بالتدريب بقدر يفوق بقليل التدريب الذي قام به منافسه واستمر في التدريب مدة أطول من المدة التي قضاها منافسه ، ومن المحتمل أن البطل تعامل بشكل كافي مع عادة خاطئة استمرت طويلاً ومن ثم استطاع استبدالها بعادة أكثر فائدة.. ربما أدى مثل ذلك التفوق الطفيف إلي الاختلاف.