عيد الغدير الأغر( يوم الغدير) بصوت علي الدلفي - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- ذكرى عيد الغدير الأغر - منتديات أنا شيعـي العالمية
- عيد الغدير الأغر… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام
- عيد الغدير الأغر – الشیعة
ذكرى عيد الغدير الأغر - منتديات أنا شيعـي العالمية
فتم لنا نورك يا هادى المضلين، اخرج البغض والمنكر والغلو لأمينك أميرالمؤمنين والأئمة من ولده، من قلوبنا ونفوسنا وألسنتنا، وهمومنا، وزدنا من موالاته ومحبته ومودته له والأئمة من بعده زيادات لا انقطاع لها، ومدة لا تناهى لها، واجعلنا نعادي لوليك من ناصبه، ونوالى من أحبه ونأمل بذلك طاعتك، يا ارحم الراحمين. عيد الغدير الاغر. اللهم اجعل عذابك وسخطك على من ناصب وليك وجحد إمامته وأنكر ولايته وقدمته أيام فتنتك في كل عصر وزمان واوان، انك على كل شئ قدير. اللهم بحق محمد رسولك وعلى وليك والأئمة من بعده حججك، فاثبت قلبي على دينك، وموالاة أوليائك ومعاداة أعدائك، مع خير الدنيا والآخرة، تجمعها لي ولأهلي وولدي وإخواني المؤمنين، انك على كل شئ قدير. " المصدر:كتاب الإقبال
عيد الغدير الأغر… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام
3ـ عن علي بن الحسين العبدي قال: سمعت الإمام الصادق(عليه السلام) يقول: «صيام يوم غدير خُمّ يعدل عند الله في كلّ عام مائة حجّة، ومائة عمرة مبرورات متقبّلات، وهو عيد الله الأكبر»(14). ــــــــــــــــــــــــــ 1. المائدة: 67. 2. اُنظر: حياة الإمام الحسين 1/198. 3. اُنظر: الغدير 1/10. 4. اُنظر: الأمالي للطوسي: 255، السنن الكبرى للنسائي 5/136، كنز العمّال 13/158، تاريخ مدينة دمشق 42/210، السيرة الحلبية 3/336. 5. تاريخ مدينة دمشق 42/220، البداية والنهاية 7/386، ذخائر العقبى: 67، كنز العمّال 13/134، تفسير الثعلبي 4/92. 6. بحار الأنوار 37/251. 7. الملل والنحل 1/163. 8. المصنّف لابن أبي شيبة 7/503، كنز العمّال 13/134، تفسير الثعلبي 4/92، تاريخ مدينة دمشق 42/221. 9. المائدة: 3. 10. نظم درر السمطين: 113، مناقب علي بن أبي طالب لابن مردويه: 121. 11. الإرشاد 1/177. 12. عيد الغدير الأغر… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام. ثواب الأعمال: 74. 13. مصباح المتهجّد: 737. 14. وسائل الشيعة 10/442. بقلم: محمد أمين نجف
عيد الغدير الأغر – الشیعة
الرسول يقوم بالمهمة: فأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالتوقّف عن المسير وأن يردّ من تقدّم من القوم ويحبس من تأخّر منهم في ذلك المكان، فنزل (صلى الله عليه وآله) ونزل المسلمون حوله، وكان يوماً قايظاً شديد الحرّ، فأمر بدوحات هناك فقمّ ما تحتها وأمر بجمع الرحال فيه، ووضع بعضها فوق بعض.
وقد خطا النبي (صلى الله عليه وآله) بذلك الخطوة الأخيرة في صيانة أُمّته من الفتن والزيغ.