مركز البطة الجراحي للعيون Batta Surgical Eye Center - Home... مركز البطة الجراحي للعيون Batta Surgical Eye Center, Ramallah. 20810 likes · 28 talking about this · 11 were here. الدكتور حابس أحمد عبد الكريم بطة -... مركز البطة الجراحي للعيون Batta Surgical Eye Center - Home... 20794 likes · 44 talking about this · 11 were here. مركز البطة الجراحي للعيون Batta Surgical Eye Center, شارع... لقد تم توريد وتركيب جهاز هو من أحدث أجهزة تثبيت قرنية العين في فلسطين وهو يعمل على عدة بروتوكولات علاجية للقرنية المخروطية وغيرها من أمراض القرنية ومن ضمن هذه... Medical Centers in Ramallah - Page 1 - FindHealthClinics E مركز البطة الجراحي للعيون Batta Surgical Eye Center شارع اليرموك / شارع العودة. Ramallah, 165. الدكتور حابس أحمد عبد الكريم بطة - إستشاري طب وجراحة العيون... Tire Dealer & Repair Shop near me open Ramallah... مركز أجيال المستقبل التعليمي. (0592331951)... مدينة الزهراء - بجانب جامعة فلسطين, غزة, 00970 Gaza... مركز البطة الجراحي للعيون Batta Surgical Eye Center. الأفضل في عمليات تصحيح الأبصار | مركز كلير فيجن للعيون. The Eye Center: One of the Top Eye Centers for LASIK in... May 27, 2021 — Top Center for Lasik in VA and Eye Care in Northern Virginia and...
جريدة الرياض | «السيل» صراع الجغرافيا والإنسان في البحث عن حياة
هي لقاء ينتظر على الجانب المقابل، لم يجرف السيل لحظته لأرض الواقع بعد. ويلوح لنا سؤال للتأمل.. لو لم يواجه السيل بذهن الطفل هل كان لينجو ويصبح بطل السيل؟ ماذا لو تأخرت مواجهة السيل للثلاثين مثلاً من عمره، هل كان يختار يواجهه ويخوضه مثل ما فعل في طفولته! البطل هو نقاء الروح المتمثل في الطفولة البراءة النقاء، هي سلامة القلب وهي قوة الروح، الخلوص من الشوائب هو ما يؤهلنا لخوض السيول بخفة، والانتقال من ضفة أسعد لأسعد وأنقى، متجاهلين ما بينها من كدرة وخدوش، نخوضها وليس على مناكبنا ما يثقلها من كراهية حقد، تغرقنا وتأخذنا في سيلها. جريدة الرياض | «السيل» صراع الجغرافيا والإنسان في البحث عن حياة. في الأخير.. قوة قيمة (الضفة) المقابلة لنا (عائلة - قلب - طموح - حلم)، هي ما تمنحنا قوة الدافعية لأن ننجو ونفي بالوعود لنا أو لمن يستحق نجاتنا حفظاً لنا ولهم، وخلوداً فينا وفيهم، أن ننجو ونكون بخير لأجل أن يكونوا بنا ومعنا وفينا بخير..
قراءة - خالد الباتلي
الأفضل في عمليات تصحيح الأبصار | مركز كلير فيجن للعيون
كل نجاة للبطل من سيل يواجهه، كان يقابلها حلم على الضفة المقابلة. سيل طفولته في بلقرن وبيشة، وسيل شبابه في الطائف والرياض، كل سيل يصارعه من أجل أن يطرحه على ضفة مهمة -العائلة والطموح والعلم والوظيفة- كل ضفة ننجو إليها بقدر ما نحمل تجاهها من مسؤولية، أن نحمل التزاماً نحو شعور، سيل فتاة بيشة حمله على خوضه التزام نحو شعور نحو حلم ووعد. جميل أن يكون هناك نداء قلب وروح على الضفة المقابلة نخوضه بجسارة للفوز به. أن ترهقنا المقاومة، فنتابع المواصلة من أجل وعد ينتظر أن نفي به، أن نجتهد في كل مرة، أن يكون هناك شيء نقطع السيل من أجل الظفر به -فلا أصعب- من أن تخلو الحياة من الانتظارات، صعب أن تأوي لآخر الأشياء دون أن يكون هناك ما ينتظرك عند نهاياتها! في الرواية كان البطل صبياً شجاعاً هزم السيل بذهن صاف، ثم شاباً ثم رجلا نجا من كل ما صادفه من عقبات (واجه.. أقدم.. تحدى.. هزم.. فنجا). وخارج صفحاتها، علينا أن نقف على حقيقة العقبات التي تحول بيننا وبين ضفة سعادتنا، نحدد مخاطر الوصول إليها، نقدم ونتحدى بروح شجاعة لا تعرف الانهزامية والاستسلام، أرواح مؤمنة بذاتها. لا تصغي إلا لقلبها ويقينها تعتلي كبريائها وطموحها لا تسمع الهتافات على الضفة الأخرى ولا تعتمد على الأيدي الممدودة.
إن المرة الأولى حلوة، لأنك تخوضها وأنت بلا تجربة ولا تعرف شعورها، تقبل عليها بروح صافية خالية من التوقعات، التوقعات هي الريح الخفية التي تنفث في ماء السيل، والسيل إذا حدر امتلأنا بالحذر! والحذر أول السدود..! السفر من جانب لجانب، من موقف لموقف، كأننا نقطع سيلاً أو نحلق بالطائرة من وجهة لأخرى. المرات الأولى نتحمس لها ونقدم عليها بدون خوف، تسكننا المغامرة والتحدي والاكتشاف! أما المرات الثانية والثالثة وما بعدها تكون أصعب، أو واقعية أكثر، لأنك تخوضها ولديك تصور عام عن ماهية الأشياء في الجهة المقابلة! المرات الأولى، حالمة نندفع لها بالتلقائية والبراءة التي تشبه طفولتنا وصبانا، سواء طفولتنا العمرية أو طفولتنا الشعورية، فليس بالضرورة مرّاتنا الأولى هي الأولى بترتيب المصير أو القدر. مراتنا الأولى قد تكون الأولى في النبض، في الشعور، الأولى في بلوغنا بها الأمان. فيكون لها قيمة في ذاتنا، ولها إثر في حياتنا وتظل عالقة في البال، تحتل الزاوية الأجمل من ذاكرتنا. لا شيء يشبهها لأنها هي المغامرة الأولى، نحو النجاة والبلوغ المتلهف نحو الحياة، هي المنازعة الأجمل للأشواق على ضفة انتظار ينمو بلهف على جال موعد ما.