فيما حضرت قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي وفي مقدمتهم نائب القيادة المحلية بالمحافظة الاستاذ عيدروس باعوضة وروساء القيادات المحلية في المديريات الجنوبية ميفعة ورضوم والروضة واكدو دعمهم الكامل لاي نشاط مجتمعي يسهم في النهوض بمختلف المتطلبات. وبعد نقاشات مستفيضة تم التوافق على ضرورة تشكيل لجنة تنسيقية لمندوبي مديريات رضوم وميفعة والروضه.
سلطان مهيوب الكامل (@Sultanmahyoub) | Nitter
وفيه يظهر الدكتور الحليم المؤدب والرقيق عمرو مدكور. وقد كان يناقشني بحب ولين ولطف، ويدعوني في مناقشته بأخي تواضعا، وقد سجل إشادته في رسالتي وعرضّ بلغتي الأدبية وبالجمهور حينها الذي ناصروني:). 1, 262
[٧]
المجلس الثاني من أمالي رمضان:
في مناسبة تقديم السارق على السارقة، والزانية على الزاني. وأن الأولاد دون مال عذاب، وأن العداوة في الزوجات أقعد وأمكن فتقدم ذكرهن على الأبناء. 2
12
852
[٦]
استطراد خارج موضوع المجلس في مناسبة تقديم إبراهيم - عليه السلام - الحنيذ دون غيره لضيفه المكرمين. سلطان مهيوب الكامل (@sultanmahyoub) | nitter. 404
فتنة التقييد ❤️
3
[٥]
المجلس الثاني من (أمالي رمضان): (دلالة التقديم والتأخير)
في مناسبة تقديم الفاكهة بالذكر على اللحم وإيقاع التخيير عليها لا الاشتهاء. وأزيد إلى ما في المجلس:
ومما يدل على عزة الفاكهة لدى العرب قوله تعالى يمتنّ على أهل مكة
4
891: "أولم نمكن لهم حرما آمنا يُجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من دلنّا ولكنّ أكثرهم لا يعلمون"، فالثمرات لفظ يتضمّن بدلالته الفاكهة، ودون تقدير (عزة الفاكهة) عموما في بلاد العرب، واختصاص أهل مكة بهذا النعيم والترف دون سائر الأمصار العربية المحيطة = لا ينعقد للامتنان معنى.
ما تراه يسمى في العربية (التساود)، وهو التسارّ ( تبادل الأسرار) مع اختلاط ظلال الطرفين، سواد الأول بسواد الثاني، كناية عن القرب الشديد. والعرب تكني عن شخص الإنسان بسواده أي: ظله. ومن ذلك ما ورد في صحيح البخاري: "والذي نفسي بيده! لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا"
9
63
(العقود: Contracts)
كان العربي الأول يُبرم الاتفاقيات التجاريّة والسياسية (من ولاء وبراء) بعقد الأيمان ولا يعتمد الكتابة كما نعتمدها اليوم. وإطلاقنا اليوم لفظة (العقود) على الوثائق المذيلة بالتوقيعات الملزمة = مجاز تاريخي بالنسبة للعربي الأول الذي كان يبرم بعقد الأيمان
=
1
6
17
Show this thread
ما تراه في الصورة يُسمّى في العربية ( التشامّ)، وهو علامة المودة والانسجام. أخرج البيقهي في شعب الإيمان عن عبد الله بن مسعود، قال: " الأرواح جنود مجندة، تلاقى فتشام كما تشام الخيل، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف". ومن عرف الخيول أدرك المعنى، فهي تعبر عن محبتها بالشم. 15
112
إعلان غير مدفوع للحظات الجميلة ❤️
10
لمن لا يهمه الأمر هذه المرة:)
To Whom It May Concern
14
💘
8
عمل جميل، احتلب عيني.. وقلبي. أنا اليُمن واليمين واليماني…
استماع ممتع
HSA Group
13
398, 608
فيديو مسرب من مناقشة رسالة الماجستير.