بحور المعرفة موقع عربي شامل
- لمس المؤخره ينقض الوضوء بيت العلم
- لمس المؤخره ينقض الوضوء الصحيح
- لمس المؤخره ينقض الوضوء هي
لمس المؤخره ينقض الوضوء بيت العلم
محمد صلى الله عليه وسلم
هو محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم ، وهاشم من قبيلة قريش، وقريش من العرب، والعرب من ذرية إسماعيل عليه السلام،...
"و ذكّر" هو موقع إسلامي شامل يتناول تعاليم الإسلام من فقه وشريعة وأحكام وقواعد ويقدم الموقع أيضا خدمة تأويل الرؤى وتفسير الأحلام لإبن سيرين والنابلسي
لمس المؤخره ينقض الوضوء الصحيح
وهو مذهب مالك. قال الخلال: العمل والأشيع في قوله وحجته، أنه لا يتوضأ من مس الدبر؛ لأن المشهور من الحديث: "من مسّ ذكره فليتوضأ"، وهذا ليس في معناه؛ لأنه لا يقصد مسّه، ولا يفضي إلى خروج خارج. والثانية: ينقض. نقلها أبو داود. وهو مذهب عطاء، والزهري، والشافعي؛ لعموم قوله:"من مس فرجه فليتوضأ" ولأنه أحد الفرجين، أشبه الذكر. هل لمس زوجة العم ينقض الوضوء - اسألينا. انتهى. ولمزيد الفائدة، راجعي الفتوى رقم: 295291 وهي بعنوان: "أفضل طريقة للاستنجاء"
والله أعلم.
لمس المؤخره ينقض الوضوء هي
هل لمس المؤخرة ينقض الوضوء من الاسئلة التي كثر السؤال عنها في الاونة الاخيرة، حتى اصبح البعض يريد التعرف اكثر عن حكم لمس المؤخرة وهل ينقض الوضوء ام لا، وقد تابعنا اقوال اهل العلم والفقهاء حول هذه المسالة الهامة التي يجب على الجميع التعرف على تفاصيلها، لذلك سوف نقدم لكم الان عبر موقع لاين للحلول تفاصيل هل لمس المؤخرة ينقض الوضوء ام لا، وسوف نضع بين ايديكم قول اهل العلم والفقه حول هل لمس المؤخرة ينقض الوضوء. هل لمس المؤخرة ينقض الوضوء
إن مسّ المؤخرة -الدبر- باليد مباشرة بدون حائل، ناقض للوضوء على الراجح من أقوال أهل العلم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "من مس فرجه فليتوضأ". رواه أحمد
وقد تبناها الظاهرية وابن عثيمين رحمه الله. جاء هذا الرأي في:
وبحسب الحنفية في: (البحر الرائق شرح كنز الدقائق 1/45) لابن نجيم، وفي كتاب (مجموع الأنهار في شرح البحر مفرق 35/1). ). وبحسب فقهاء المالكي: الدسوقي في شرحه ص 1/123. وفي رأي الحنابلة، قال ابن قدامة في كتابه (المغني عن مستوَّدات الحنبلي فقه 1/134): "… أما مسّ الدَّبْل فله روايتان:
أحدهم: أنه لا ينقض الوضوء. إنها عقيدة مالك. قال الخلال: والشيوع في قوله وحجته أنه لا يتوضأ من لمس الدبر. لأن أشهر الحديث: (من مسّ ذكره فليتوضأ) وليس هذا في معناه. لأنه لا ينوي لمسها ولا يؤدي إلى تدفق. لمس المؤخره ينقض الوضوء هي. والثاني: الإلغاء. نقله أبو داود. وهو مذهب عطاء والزهري والشافعي. لعموم قوله: "من مس عورته فليتوضأ" ولأنه من الفرج أشبه بالذكر … ". وفي رأي الظاهرية وردهم على الشافعي قال ابن حزم في كتابه (المهلي بالأثر 1/223): "… خطأ لان الدب لا يسمى مهبل … فإن قال: قيسته على الذكر، فقيل له: القياس عند من قاله إنما على سبب مشترك بين الحكمين، وليس هناك سبب مشترك بين مس الذكر والذكر. مسّ الدّار … فإن قال: كلاهما مخرج للنجاسة، فيقال له: لا يكون وصول الذكر إلى مخرج للنجاسة. الوضوء من لمسها … من قوله: مس النجاسة لا ينقض الوضوء.