الحيوانات التي تتغذى على النباتات والحيوانات تسمى، الكائنات الحية موجودة بالشكل كبير في الطبيعية لكل منهم وضائف خاصة، ومن الجدير بالذكر ان ليس كل الكائنات الحية تقوم بالصنع غذاءها بنفسها دون الاعتماد علي غيرها، مثل النبانات التي تقوم بالعملية البناء الضوئي من اجل ان تصنع غذاءها بنفسها، وهناك من يعتمد علي غيره في صنع الغذاء مثل الحيوانات والانسان وتسمي كائنات غيرذاتية التغذية، اي تاخذ غذاءها من غيرها من الكائنات الحية، سنتاول هنا الكائنات غير ذاتية التي تعتمد علي غيرها. الحيوانات التي تتغذى على النباتات والحيوانات تسمى
تعتبر الحيونات من الكائنات الحية الكثير التي تنتشر في الطبيعية بالشكل كبير ، الحيونات من المماليك الكبير، يتم تقسيمها وقع معيار الي عدد ممالك ، منها حيونات بتاكل اعشاب وحيونات تاكل اللحوم ومنها ما ياكل اعشاب واللحوم معنا،وهناك حيونات تاكل الاعشاب الاخضر ومع لحوم الحيونات الميتة حيث تاكل اللحوم وتتغذي عليها،وهذا النوع يكون يجمع بين الصفات الحيونات التي تاكل اللحوم وصفات الحيونات التي تاكل الاعشاب، ويسمي هذا النوع حيونات القورات او القارته. الاجابة هي:القورات
أشهر 5 انواع من السلاحف البرمائية وكيفية العناية بها؟
السبات الشتوي للسلحفاة
السلحفاة من فصيلة الزواحف ذات الدم البارد تتميز بتكيفها مع ظروف البيئة المحيطة بها وتدخل في سبات شتوي حيث يقل نشاطها مع نهاية الصيف وأول الخريف. ومع انخفاض درجة الحرارة وبرودة الجو يحصل حالة خمول للسلحفاة وتبدأ في عدم الاهتمام بالأكل ويحدث خمول يتبعه انخفاض في معدل الأيض وبالتالي حرارة الجسم وبطء في التنفس ومعدل ضربات القلب. الفرق بين السلحفاة البرمائية والمائية والبرية
كلاهما يتبعان فصيلة الزواحف ذات الدم البارد والفرق بينهما:
السلحفاة البرية
تعيش على اليابس حيث لا تستطيع السباحة وأيضا لا تستطيع التنفس تحت الماء. نباتية التغذية حيث تعتمد على الخضروات والأعشاب والحشائش البرية وأزهار النباتات والفاكهة. بطيئة الحركة وصدفتها على شكل قبة عالية. يغطى أرجلها ورقبتها حراشف صغيرة وأقدامها الخلفية قصيرة ممتلئة والأمامية لها شكل المجرفة للحفر. تحتاج لشرب كميات كبيرة من المياه وعند ارتفاع حرارة الجو تحفر في الوحل حفرة تحميها من الشمس. السلحفاة المائية والسلحفاة البرمائية
النوعان الفرق الوحيد بينهما أن المائية تستطيع العيش في المياه شديدة الملوحة وبعض أنواعها لا تصعد إلا لوضع البيض فقط.
حذرت دراسة جديدة من أن الطفيليات المسببة للأمراض يمكن أن تتدفق في المحيطات وتصيب البشر والحياة البرية بعد اصطدامها بالجسيمات البلاستيكية الدقيقة. وفي الاختبارات المعملية، وجد خبراء كاليفورنيا ثلاثة مسببات أمراض مختلفة تلتصق بأسطح البلاستيك الدقيق - قطع بلاستيكية صغيرة يقل قطرها عن 0. 2 بوصة (5 ملم). وتشكل هذه العوامل الممرضة غشاء حيويا - طبقة لزجة مصنوعة من مجتمع من الميكروبات - ما يجعلها فائقة المرونة في مواجهة أي مياه قاسية. ومن خلال "الالتصاق" على اللدائن الدقيقة، يمكن أن تنتشر الميكروبات الضارة في جميع أنحاء المحيط، لتصل إلى أماكن لا يمكن العثور على طفيلي على الأرض فيها. ويحذر الخبراء من أن هذا يمكن أن يؤدي في النهاية إلى تلوث الأسماك والمأكولات البحرية، ما قد يصيب البشر عند اصطيادهم للاستهلاك. وأجرى الدراسة الجديدة خبراء في جامعة كاليفورنيا، ديفيس، ونُشرت في مجلة Scientific Reports. ويقول الباحثون إن البلاستيك يسهل على مسببات الأمراض الوصول إلى الحياة البحرية بعدة طرق، اعتمادا على ما إذا كانت جزيئات البلاستيك تغرق أو تطفو. ويمكن للجسيمات البلاستيكية الدقيقة التي تطفو على طول السطح أن تسافر مسافات طويلة، وتنشر مسببات الأمراض بعيدا عن مصادرها على الأرض.