وفى اليوم التالى طلبت هى تغييره إلى (مديحة يسرى).
مسلسل فتاة من ورق
هذا المواطن شهد شهادة حق في قضية امام المحاكم الأردنية. القضية لم تكن قضية فساد في الملايين ولم تكن قضية خاصة بمافيات المحروقات أو تجار المخدرات، كما وليس لهذه القضية علاقة بسلب مليارات المساعدات. القضية كانت قضية دهس لن يتعدى التعويض فيها بأقصى حالاته حفنة من الدنانير. نعم، من أجل حفنة دنانير تعرض ابن البلد للقتل لأنه التزم بالقانون! هل دق ناقوس الخطر في مزرعة الأردن بسبب هذه الجريمة البشعة؟ للأسف لا. إذا استثنينا بعض المقالات هنا وهناك، سنجد أنها، كغيرها من الجرائم البشعة والمروعة التي اصبحت جزءاً من حياتنا اليومية، لم تحرك حتى مؤخرة مسؤول أمني عن المقعد في مكتبه. الوضع خطير ولا يمكن انكاره. لدينا جيل كامل يعتقد أن الفوضى التي نعيشها اليوم هي الحالة الطبيعية. هذا الجيل لم يعرف المعنى الحقيقي للأمن والأمان ولم يعرف الهيبة الحقيقية للدولة. 5 علامات تكشف أنك بتحبى من طرف واحد.. ما تعمليش زى ياسمين فى”راجعين يا هوى” – راديو الجريد أف أم توزر آخر الأخبار والمستجدات الوطنية والجهوية في تونس. اليوم نحن في (طاسة وضايعة) لأن المسؤول أصبح يهمه حسابه البنكي، محليا إذا كان مسؤولاً صغيراً وفي الملاذات الأمنة إذا كان مسؤولاً كبيراً، ولم يعد يهمه مستقبل البلد. للمسؤول الذي باع مستقبل البلد من أجل حسابه البنكي أقول: صحيح أن اليوم، ومن وراء ثمن سكوتك عما يحصل في البلد، تعيش حياة رفاهية.
فى احتفالات عيد الأم من العام الجارى، «الوطن» كانت سبباً فى تغيير حياة السيدة الأربعينية محروسة سالم، وهى سيدة من ذوى الإعاقة، وأم لطفلين، وتعمل على «تروسيكل» تارة لبيع الخضراوات وأخرى لنقل أى معدات ثقيلة عليه، لتوفر نفقات حياة الأسرة بعد مرض زوجها، وظلت على هذا العمل لسنوات، وكان كل ما ترجوه هو أن يتوافر لها «كشك» يكون مصدر رزق لها، ويكون بديلاً عن تلك المهنة الشاقة. «قوته فى ناسه» شعارٌ تبنته «الوطن» عند تأسيسها قبل 10 سنوات، شعارٌ وضعته منهاجاً وصراطاً تسير عليه الجريدة والعاملون بها، وليس مجرد حبر على ورق أو شعار تسويقى، وإنما حقيقة مجسَّدة على أرض الواقع لجميع العاملين، وكل من قرأها أو تصفحها أو زار موقعها الإلكترونى ومنصاتها المختلفة. من خلال صفحة على "فيسبوك".. القبض على أشخاص بحلب يحتالون على الناس بحجة تبديل دولار مجمد - أثر برس. طوال عقدٍ من الزمن حرصت الجريدة على أن تكون تلك الكلمات انطلاقاً من الناس وإليهم، فالجمهور هو الأساس والهدف، فتحولت إلى أداة شرعية لأصوات الملايين ونجحت بفضل مهنيتها أن تكون سنداً لهم، لتشارك الجريدة فى التغيير الذى طال حياتهم، وتصبح «الوطن» قوةً حقيقيةً فى الشارع المصرى بفضل «ناسها». «كشك ومعاش وسقف» غيرت حياة فتاة «التوك توك» فى احتفالات عيد الأم من العام الجارى، «الوطن» كانت سبباً فى تغيير حياة السيدة الأربعينية محروسة سالم، وهى سيدة من ذوى الإعاقة، وأم لطفلين، وتعمل على «تروسيكل» تارة لبيع الخضراوات وأخرى لنقل أى معدات ثقيلة عليه، لتوفر لهم نفقات حياة الأسرة بعد مرض زوجها، وظلت على هذا العمل لسنوات، وكان كل ما ترجوه هو أن يتوافر لها «كشك» يكون مصدر رزق لها، ويكون بديلاً عن تلك المهنة الشاقة.