صلاة الجمعة عددها ركعتين. يستحب خلال صلاة الجمعة في الركعة الأولى قراءة سورة الجمعة، وسورة المنافقين، وذلك سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. يستحب خلال صلاة الجمعة قراءة سورة الغاشية وسورة الأعلى في الركعة الثانية. ينبغي على الشيخ في صلاة الجمعة أن يقوم بالقراءة الجهرية، وذلك بعد إجماع ابن قدامة والنووي وابن حزم. آداب يوم الجمعة هناك مجموعة من الضوابط والآداب المتعلقة بيوم الجمعة ومنها ما يلي: أولا: قراءة سورة السجدة وسورة الإنسان بعد صلاة فجر يوم الجمعة. ثانيا: قراءة سورة الكهف بعد الانتهاء من صلاة الجمعة، وكان يقول عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الكهف هي نور بين الجمعتين. ثالثا: كثرة الدعاء والتضرع إلى الله، وذكر النبي عليه أفضل الصلاة والسلام وبصفه خاصه بعد صلاة العصر. رابعا: الاغتسال والتطيب ولبس أجمل الثياب والسواك. خامسا: التكبير لأداء صلاة الجمعة. سادسا: الذهاب إلى المسجد ماشيا. شروط صحة الجمعة - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام. سابعا: وقف البيع والشراء في وقت صلاة الجمعة. وإلي هنا نكون قد وصلنا إلى ختام رحلتنا في البحث عن إجابة سؤال يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط منها وطرحنا لكم فضل يوم الجمعة الكبير، وما هي الآداب التي يجب اتباعها في ذلك اليوم العظيم نشكركم على المتابعة وانتظروا الجديد والمميز من مجلة انوثتك.
- حل سؤال يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط منها - ما الحل
- شروط صحة الجمعة - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام
- يشترط لصحه صلاه الجمعه اربعه شروط منها - كنز الحلول
- يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط منها – المحيط
حل سؤال يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط منها - ما الحل
إن المجيء مبكرًا إلى صلاة الجمعة له الكثير من الأجر. صلاة الجمعة تعتبر كفارة للمسلم ، كما يكفر الله تعالى للمسلم بين صلاتي الجمعة ، بشرط خلو أفعاله وذنوبه من الكبائر. حل سؤال يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط منها - ما الحل. يشترط في ختام المقال أربعة شروط لصحة صلاة الجمعة ، وهي تحديد صلاة الجمعة وحكمها وفضلها ، مع ذكر عدد صلاة الجمعة. المراجع
^ ، صلاة الجمعة ، 05/10/2021
^ ، الظروف الصحية يوم الجمعة ، 05/10/2021
^ سورة الجمعة ، الآية 9. ^ لا يجوز ترك صلاة الجمعة لمن يلزمها 10/5/2021
^ ، الرقم الذي تقام فيه أيام الجمعة ، وهل يشترط من بداية الخطبة؟ ، 05/10/2021
^ ، فضائل صلاة الجمعة ، 10/05/2021
شروط صحة الجمعة - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام
السؤال: ما هي شروط صحة الجمعة ؟
الإجابة: شروط صحة الجمعة ذكر أهل العلم أنها يشترط لها أربعة شروط:
1 - أن تصلى في الوقت المحدد وهو على الصحيح يبدأ من الزوال إلى خروج
وقت الظهر. فلا يجوز أن تصلى قبل الوقت ولا بعده فإن فات وقتها فإنها
تصلى ظهراً ولا تصلي جمعة. يشترط لصحه صلاه الجمعه اربعه شروط منها - كنز الحلول. 2 - الاستيطان فلا تصح من أهل البادية الذين يتبعون مواطن القطر
والرعي ولا يستقرون في مكان ولا تصح من المسافرين في حالة السفر إلا
إذا صلوا الجمعة مع أهل البلد. 3 - يشترط لصحتها تقدم خطبتين فيهما حمد الله والشهادتان والصلاة
والسلام على رسوله والوصية بتقوى الله عز وجل والموعظة بما يحرك
القلوب وقراءة شيء من القرآن. 4 - من العلماء من يشترط عدداً معيناً يحضرون الخطبتين والصلاة
كالأربعين مثلاً، ولكن الصحيح أنه لا يشترط لذلك عدد معين، لأنه لم
يدل دليل واضح على اشتراطه، فإذا حضر جماعة ولو قليلة كفى ذلك. 83
36
182, 676
يشترط لصحه صلاه الجمعه اربعه شروط منها - كنز الحلول
تاريخ النشر: الإثنين 23 محرم 1422 هـ - 16-4-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 7637
286710
1
959
السؤال
ما هي شروط صلاة الجمعة والمكان الذي تصح فيه ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
تنقسم شروط صلاة الجمعة إلى ثلاثة أنواع:
1- شرط وجوب وصحة معاً.
2- شرط وجوب فقط
3- شرط صحة فقط.
أما الأول وهو: شرط الوجوب والصحة معاً، فالمتفق عليه منه هو دخول الوقت فلا تجب الجمعة ولا تصح إذا فعلت في غير وقتها.
ووقتها عند الجمهور هو وقت صلاة الظهر، وخالف الحنابلة في مبدئه فقالوا: إنه يبدأ من بعد طلوع الشمس، والأفضل عندهم أداؤها بعد الزوال.
وأما المختلف فيه فشيئان:
أ - المكان الذي تقام فيه، فالحنفية يشترطون للوجوب والصحة معاً المصر والمراد بالمصر عندهم البلدة التي فيها سلطان أو نائبه لإقامة الحدود وتنفيذ الأحكام.
ويلحق بالمصر عندهم ضواحيه وأفنيته والقرى المنتشرة حوله.
ولم يشترط الفقهاء الآخرون هذا الشرط بهذه الهيئة، فالشافعية يكتفون باشتراط إقامتها في خطة أبنية، سواء كانت من بلدة أو قرية. والمالكية ينحون منحاً قريباً من هذا، فيشترطون أن تقام في مكان صالح للاستيطان، فتصح إقامتها عندهم في المكان الذي فيه الأبنية والأخصاص ( أي البيوت المبنية من الخشب أو سعف النخيل) لاتخاذها عادة للاستيطان فيها مدة طويلة، وصلاحيتها لذلك ولا تصح في المكان الذي كل مبانيه خيم لعدم اتخاذها للاستيطان عادة وعدم صلاحيتها لذلك.
يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط منها – المحيط
حضور جماعة. أن يذهب إليها ماشياً. أن يلبس أحسن اللباس. الإجابة الصحيحة هي: حضور جماعة.
وأما الحنابلة فلا يشترطون شيئاً من هذا، فتصح عندهم في الصحاري وبين مضارب الخيام
والراجح في هذه المسألة هو أن الجمعة تصح في كل مكان حصل فيه اجتماع الناس- واسمها مشتق من ذلك- ولا يشترط المصر بل تصح في المدن والقرى وقد بوب البخاري بما يقتضي ذلك فقال: ( باب الجمعة في القرى والمدن) وذكر حديث ابن عباس أنه قال إن أول جمعة جمعت بعد جمعة جمعت في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد عبد القيس بجواثى من البحرين). وجواثي أولها جيم بعده واو ممدودة ثم ثاء مثلثة قرية من قرى البحرين قال الحافظ في الفتح ووجه الدلالة منه أن الظاهر أن عبد القيس لم يجمعوا إلا بأمر النبي صلى الله عليه وسلم لما عرف من عادة الصحابة من عدم الاستبداد بالأمور الشرعية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولأنه لو كان ذلك لا يجوز لنزل فيه القرآن…. " وعن أبي هريرة أنهم كتبوا إلى عمر رضي الله عنهما يسألونه عن الجمعة فكتب إليهم جمعوا حيث كنتم" أخرجه بن أبي شيبة وصححه ابن خزيمة كما قال الحافظ وهذا يشمل المدن والقرى.
وروى البيهقي في سننه عن الوليد ابن مسلم قال سألت الليث ابن سعيد كل مدينة أو قرية بها جماعة وعليه أمير أمروا بالجمعة فليجمع بهم فإن أهل الإسكندرية ومدائن مصر ومدائن سواحلها كانوا يجمعون الجمعة على عهد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهما بأمرهما وفيها رجالٌ من الصحابة.
"
وأما سقوطها عن المسافر فلما أخرجه البهقي والدار قطني وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فعليه الجمعة إلا مريضاً أو مسافراً أو امرأة أو صبياً أو مملوكاً". وللحديث شواهد كثر.
وألحقوا بالمريض ممرضه الذي يقوم بأمره، ولا يجد من ينوب عنه ممن لا تجب عليه.
5- السلامة من العاهات المقعِدة، كالشيخوخة الشديدة والعمى، فإن وجد الأعمى قائداً متبرعاً أو بأجرة معتدلة وجبت عليه عند الجمهور.
هذا بالإضافة إلى العقل والبلوغ والإسلام، كما هي مشترطة في باقي العبادات.
النوع الثالث من شروط الجمعة هو شرط الصحة فقط، ويتلخص في أربعة أمور:
أ - خطبة متقدمة على الصلاة مما يطلق عليه اسم خطبة مشتملة على حمد وذكر وتذكير.
ب - الجماعة، ولا خلاف في أصل هذا الشرط، وإنما الخلاف بين الفقهاء فيما يتحقق به؟ على ثلاثة مذاهب مشهورة:
الأول: للشافعية والحنابلة: يجب أن لا يقل المجمعون عن أربعين رجلاً ممن تجب عليهم الجمعة. الثاني: للمالكية: يجب أن لا يقل المجمعون عن اثنى عشر رجلاً ممن تجب عليهم أيضاً.
الثالث: للحنفية: أنها تنعقد بالإمام وثلاثة معه.
وهنالك أقوال أخرى لبعض أهل العلم مذكورة في المطولات، وقد عد الحافظ ابن حجر خمسة عشرة قولاً وليس لشيء منها مستند تقوم به الحجة على اشتراطه بعينه، ولذلك نص جماعة من الأئمة على أن المشترط هو حصول ما يسمى جماعة عرفاً، من غير تعيين عدد معين، لعدم ثبوت تعيينه من الشارع.