يسألونك عن الخمر والميسر - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 219
- يسألونك عن الخمر والميسر - YouTube
- تفسير "يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ..." الشيخ د. عبدالله السلمي - YouTube
- ماهي منافع الخمر والميسر التي ذكرت في القرآن؟ - YouTube
- آيات عن شرب الخمر
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 219
برج العذراء:
مهنياً: لا تحكم على الأمور قبل التأكد من صحتها، وتعامل مع الضغوط بهدوء لئلا تنعكس عليك سلباً
عاطفياً: لا تتهور في الحكم على الشريك، لأنك قد تجده بريئاً بعد فوات الأوان، ولن تتمكّن من إصلاح ما دمرته بأفكارك الخاطئة
صحياً: الأجواء إيجابية وأوضاعك الصحية تتحسن إجمالاً. برج الميزان:
مهنياً: لا تظهر تذمرك من سعي بعضهم للضغط عليك، فأنت قادر على تخطي الازمات
عاطفياً: تعامل مع الشريك بقلب مفتوح وضمير مرتاح، فهو متفهم أكثر مما تتوقع، لكنه ليس سهلاً
صحيا: قرار المحافظة على الصحة بين يديك وحدك. تفسير "يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ..." الشيخ د. عبدالله السلمي - YouTube. برج العقرب:
مهنياً: ثق بنفسك أكثر مما تتصور، فما حققته على الصعيد المهني كافٍ لجعلك تشعر بهذا الوضع
عاطفياً: خطوات إيجابة متسارعة تطرق باب العلاقة بالشريك، ما يؤسس لمرحلة استقرار جديدة
صحياً: لا تتهوّر في تصرفاتك ولا تفقد أعصابك، فهذا ليس صحياً. برج القوس:
مهنياً: تتبادل زيارات العمل تأسيساً لمرحلة جديدة، وتكون مشجعة لتحقيق خطواتك المستقبلية
عاطفياً: لا تشرع والشريك بابكما أمام التدخلات التي قد تزيد الأمور تعقيداً بينكما، وهذا انذار للمستقبل
صحياً: لا تهمل صحتك أكثر من اللازم، وقم بما عليك القيام به للبقاء سليماً معافى.
يسألونك عن الخمر والميسر - Youtube
قال القفال: والحكمة في وقوع التحريم على هذا الترتيب أن الله تعالى علم أن القوم كانوا قد ألفوا شرب الخمر ، وكان انتفاعهم بها كثيرا ، فعلم الله أنه لو منعهم دفعة واحدة لشق عليهم، فلا جرم أن استعمل في التحريم هذا التدريج وهذا الرفق. والذي كان يتبادر - لولا الروايات - أن آية سورة النساء هي التي نزلت أولا ، فكانوا يمتنعون عن الشرب في أكثر الأوقات لئلا تفوتهم الصلاة ، وأما آية المائدة فلا شك أنها آخر ما نزل; لأنها أكدت النهي ، وبينت علة التحريم بالتعيين ، على أن السورة برمتها من آخر السور نزولا. وقد ذهب بعض الأئمة إلى أن الخمر حرمت بهذه الآية ، وأن ما أتى بعدها فهو من قبيل التوكيد; لأن لفظ الإثم يفيد المحرم.
تفسير &Quot;يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ...&Quot; الشيخ د. عبدالله السلمي - Youtube
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
5
1
20, 097
ماهي منافع الخمر والميسر التي ذكرت في القرآن؟ - Youtube
«وما دمت قد ذقت حلاوة ما أعطاك الحق من إشراقات صفائية فى الصيام فأنت ستتجه إلى شكره سبحانه». يقول الحق فى الآية 186 من سورة البقرة:» وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِى وَلْيُؤْمِنُوا بِى لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ».. يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما. وما دمت قد ذقت حلاوة ما أعطاك الحق من إشراقات صفائية فى الصيام ، فأنت ستتجه إلى شكره سبحانه، وهذا يناسب أن يرد عليك الحق فيقول: «إِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ». ونلحظ أن (إذا) جاءت، ولم تأتِ (إن)، فالحق يؤكد لك أنك بعدما ترى هذه الحلاوة ستشكر الله؛ لأنه سبحانه يقول فى الحديث القدسى: (ثلاثة لا ترد دعوتهم، الصائم حتى يفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم، يرفعها الله فوق الغمام وتفتح لها أبواب السماء. ويقول الرب: وعزتى لأنصرنك ولو بعد حين).. فما دام سبحانه سيجب الدعوة، وأنت قد تكون من العامة لا إمامة لك، وكذلك لست مظلوماً، إذن تبقى دعوة الصائم, وعندما تقرأ فى كتاب الله كلمة (سأل)، ستجد أن مادة السؤال بالنسبة للقرآن وردت وفى جوابها (قل), «يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخمر والميسر قُلْ فِيهِمَآ إِثْمٌ كَبِيرٌ»، «البقرة: 219».
آيات عن شرب الخمر
{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ}
{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا}. أي: يسألك - يا أيّها الرسول - المؤمنون عن أحكام الخمر والميسر، وقد كانا مستعملين في الجاهلية وأوّل الإسلام، فكأنه وقع فيهما إشكال، فلهذا سألوا عن حكمهما، فأمر الله تعالى نبيه، أن يبين لهم منافعهما ومضارهما، ليكون ذلك مقدمة لتحريمهما، وتحتيم تركهما.
ومنها: أن هذه موجبة للعداوة والبغضاء بين الناس، والشيطان حريص على بثها -خصوصًا الخمر والميسر- ليوقع بين المؤمنين العداوة والبغضاء. آيات عن شرب الخمر. فإن في الخمر من انغلاب العقل وذهاب حجاه، ما يدعو إلى البغضاء بينه وبين إخوانه المؤمنين، خصوصًا إذا اقترن بذلك من السباب ما هو من لوازم شارب الخمر، فإنه ربما أوصل إلى القتل. وما في الميسر من غلبة أحدهما للآخر، وأخذ ماله الكثير في غير مقابلة، ما هو من أكبر الأسباب للعداوة والبغضاء. ومنها: أن هذه الأشياء تصد القلب ، ويتبعه البدن عن ذكر الله وعن الصلاة، اللذين خلق لهما العبد، وبهما سعادته، فالخمر والميسر، يصدانه عن ذلك أعظم صد، ويشتغل قلبه، ويذهل لبه في الاشتغال بهما، حتى يمضي عليه مدة طويلة وهو لا يدري أين هو. فأي معصية أعظم وأقبح من معصية تدنس صاحبها، وتجعله من أهل الخبث، وتوقعه في أعمال الشيطان وشباكه، فينقاد له كما تنقاد البهيمة الذليلة لراعيها، وتحول بين العبد وبين فلاحه، وتوقع العداوة والبغضاء بين المؤمنين، وتصد عن ذكر الله وعن الصلاة؟ فهل فوق هذه المفاسد شيء أكبر منها؟ ولهذا عرض تعالى على العقول السليمة النهي عنها، عرضًا بقوله: { فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ} لأن العاقل -إذا نظر إلى بعض تلك المفاسد- انزجر عنها وكفت نفسه، ولم يحتج إلى وعظ كثير ولا زجر بليغ".