طالما الدعاء يُطلب فيه الخير، ولكن الدعاء في.. السجود أو في الثلث الأخير من الليل، ومثل الأوقات التي يكون فيها الدعاء أقرب الى الإجابة؟ يكون احسن وأفضل ، ولهذا حثنا نبينا الكريم -صلى الله عليه وسلم- على تحري أوقات الإجابة عند الدعاء. Duaa prostration and kneeling in full prayer - دعاء السجود والركوع في الصلاة كامل
- أحكام الدعاء في السجود والركوع - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الدعاء في السجود، والجمع بين أكثر من ذكر - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
- أذكار السجود والركوع
أحكام الدعاء في السجود والركوع - إسلام ويب - مركز الفتوى
سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. سبوح قدوس، رب الملائكة والروح. أدعية بعد الرفع من الركوع:
فتقول: (ربنا ولك الحمد)، أو (ربنا لك الحمد)، أو (اللهم ربنا لك الحمد) أو (اللهم لك الحمد). ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه كما يحب ربنا ويرضى ملء السماوات وملء الأرض وما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد وكلنا لك عبيد. الدعاء في السجود، والجمع بين أكثر من ذكر - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد. اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد، اللهم طهرني من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس. أدعية السجود:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن – أي حري وجدير – أن يستجاب لكم)، وقال صلى الله عليه وسلم: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء فيه). فتقول وأنت ساجد: سبحان ربي الأعلى (ثلاث مرات)، ويمكن أن تكررها باستمرار أو تقل: سبحان ربي الأعلى وبحمده (ثلاث مرات). أدعية وأذكار واردة في السجود:
سبوح قدوس رب الملائكة والروح. سبحانك اللهم ربنا وبحمد اللهم اغفر لي. سجد لك سوادي وخيالي، وآمن بك فؤادي، أبوء بنعمتك علي، هذه يدي وما جنيت على نفسي.
الدعاء في السجود، والجمع بين أكثر من ذكر - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
تاريخ النشر: الخميس 10 محرم 1432 هـ - 16-12-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 144923
84476
0
436
السؤال
ما حكم الدعاء في السجود والركوع؟ وهل هو واجب أم سنة؟ وهل تبطل الصلاه بترك الدعاء في السجود والركوع؟ وهل يجوز لي الدعاء في أموري الخاصة؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالدعاء في الركوع غير واجب، وقد كرهه بعض أهل العلم والصحيح أنه مستحب، وقد بوب البخاري في صحيحه باب: الدعاء في الركوع ـ وذكر فيه حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم أغفر لي. قال ابن رجب ـ رحمه الله: وأما الدعاء في الركوع، فقد دل حديث عائشة الذي خرَّجه البخاري هاهنا على استحبابه، وعلى ذلك بوب البخاري هاهنا، وهو قول أكثر العلماء، وروي عن ابن مسعود وقال مالك: يكره الدعاء في الركوع دون السجود، واستدل بحديث علي عن النبي قال: أما الركوع: فعظموا فيه الرب، وأما السجود: فاجتهدوا فيه في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم. خرَّجه مسلم. انتهى. أذكار السجود والركوع. وفي الفتح للحافظ ابن حجر: قال ابن دقيق العيد: يؤخذ من هذا الحديث إباحة الدعاء في الركوع وإباحة التسبيح في السجود، ولا يعارضه قوله صلى الله عليه وسلم: أما الركوع: فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا فيه من الدعاء ـ قال: ويمكن أن يحمل حديث الباب على الجواز، وذلك على الأولوية، ويحتمل أن يكون أمر في السجود بتكثير الدعاء لإشارة قوله: فاجتهدوا ـ والذي وقع في الركوع من قوله: اللهم اغفر لي ـ ليس كثيرا فلا يعارض ما أمر به في السجود.
أذكار السجود والركوع
«يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك". فعن أنس رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ يكثر أن يقول:«يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. فقلت: يا رسول الله، آمنا بك وبما جئت به فهل تخاف علينا؟ قال: نعم، إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء». وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: دعوات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يكثر أن يدعو بها: «يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"، قالت: فقلت: يا رسول الله، إنك تكثر تدعو بهذا الدعاء ، فقال: «إن قلب الآدمي بين أصبعين من أصابع الله عز وجل، فإذا شاء أزاغه، وإذا شاء أقامه». أحكام الدعاء في السجود والركوع - إسلام ويب - مركز الفتوى. وعن شهر بن حوشب، قال: قلت لأم سلمة رضي الله، عنها: يا أم المؤمنين! ما كان أكثر دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان عندك؟ قالت: كان أكثر دعائه: «يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. قالت: فقلت: يا رسول الله ما لأكثر دعائك يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك؟ قال: يا أم سلمة إنه ليس آدمي إلا وقلبه بين أصبعين من أصابع الله، فمن شاء أقام، ومن شاء أزاغ». مواضع الدعاء في الصلاة الصلاة من أكثر الأوقات التي يكون فيها العبد قريب من ربه لهذا يكون الدعاء فيها مستحباً. هذا وقد قسم العلماء مواضع الدعاء في الصلاة الى ما يلي: النوع الأول: جاءت الأدلة على استحباب الدعاء في مثل هذه المواضع والإكثار فيها حيث يمكن للعبد الدعاء بكل ما يرغب فيه من خيرات الدنيا والآخرة، وله أن يطول فيها، وهذه المواضع هي: السجود: لِقوله -صلى الله عليه وسلم- «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء».
<< < ج: رقم الجزء المقدمة 1 2 3 4 5 6 7 8 ص: > >> مسار الصفحة الحالية: فهرس الكتاب [٢٠] كتاب قيام الليل وتطوع النهار (٢٥) باب تسوية القيام، والركوع، والقيام بعد الركوع، والسجود، والجلوس بين السجدتين في صلاة الليل نسخ الرابط + - التشكيل (٢٥) بَابُ تَسْوِيَةِ الْقِيَامِ، وَالرُّكُوعِ، وَالْقِيَامِ بَعْدَ الرُّكُوعِ، وَالسُّجُودِ، وَالْجُلُوسِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ فِي صَلَاةِ اللَّيْلِ << < ج: رقم الجزء المقدمة 1 2 3 4 5 6 7 8 ص: > >>