وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ محمد عبدالله أحمد الصدام اليوم الاثنين 23 / 5 / 1443 هـ 27/ 12/ 2021م بمدينة الرياض. ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسوّل له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
- السلطات السعودية تعلن عن تنفيذ حكم الإعدام بحق مواطن يمني لقيامة بهذا الفعل الخطير ! | يمن تايم
- تنفيذ حكم القتل تعزيراً في اليمني «محمد الصدام» بالرياض.. ارتكب هذه الجريمة
- الرياض تشهد تنفيذ حكم القتل تعزيراً بـ"داعشي" أقدم على استهداف تجمعات مدنية بحزام ناسف
السلطات السعودية تعلن عن تنفيذ حكم الإعدام بحق مواطن يمني لقيامة بهذا الفعل الخطير ! | يمن تايم
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ محمد عبدالله أحمد الصدام اليوم الاثنين 23 / 5 / 1443 هـ الموافق 27/ 12/ 2021م بمدينة الرياض. ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسوّل له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. الرياض تشهد تنفيذ حكم القتل تعزيراً بـ"داعشي" أقدم على استهداف تجمعات مدنية بحزام ناسف. عزيزي الزائر لقد قرأت خبر تنفيذ حكم القتل تعزيراً في اليمني «محمد الصدام» بالرياض.. ارتكب هذه الجريمة في موقع صدى المواقع ولقد تم نشر الخبر من موقع صحيفة تواصل السعودية وتقع مَسْؤُوليَّة صحة الخبر من عدمه على عاتقهم ويمكنك مشاهدة مصدر الخبر الأصلي من الرابط التالي صحيفة تواصل السعودية
تنفيذ حكم القتل تعزيراً في اليمني «محمد الصدام» بالرياض.. ارتكب هذه الجريمة
أعلنت الداخلية السعودية تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة يمني الجنسية بمدينة الرياض، أقدم بالعمل على استهداف تجمعات مدنية في أحد المرافق العامة بتوجيه من تنظيم داعش الإرهابي. وجاء في اعلان الداخلية السعودية ان محمد عبدالله أحمد الصدام – يمني الجنسية – اقدم بالعمل على استهداف تجمعات مدنية في أحد المرافق العامة بتوجيه من تنظيم داعش الإرهابي ، وذلك من خلال عملية انتحارية يقوم بتنفيذها باستخدام حزام ناسف ، وتصوير الموقع المستهدف ، وتأييده ومبايعته للتنظيم وتبني أفكاره. وأضافت ان سلطات الأمن تمكنت من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الإتهام إليه بالشروع في تنفيذ جريمته وبإحالته للمحكمة ثبت إدانته بما نسب إليه شرعاً ، والحكم عليه بالقتل تعزيراً ، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة ومن المحكمة العليا ، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور. تنفيذ حكم القتل تعزيراً في اليمني «محمد الصدام» بالرياض.. ارتكب هذه الجريمة. وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ محمد عبدالله أحمد الصدام اليوم الاثنين 23 / 5 / 1443 هـ الموافق 27/ 12/ 2021م بمدينة الرياض.
الرياض تشهد تنفيذ حكم القتل تعزيراً بـ&Quot;داعشي&Quot; أقدم على استهداف تجمعات مدنية بحزام ناسف
10 أبريل 2022
00:18 صباحا
في خريف 2002 طرأ حوار محتدم في أروقة «الإخوان» المسلمين حول تجديد الجماعة والأدوار التي يمكنها الاضطلاع بها، والفرص المتاحة أمامها للتقدم بأوراق اعتماد جديدة لرأي عام قلق على مستقبل بلاده. بقوة حركة المجتمع، اضطرت الجماعة إلى أن تُدخل على قاموسها السياسي مصطلحات تخالف ثقافتها المتوارثة، مثل الديمقراطية والتعددية وحكم القانون، غير أن الخطاب المستحدث لم ينجح في تغيير صورتها، واستقرت في البيئة العامة شكوك عميقة في جدية حديثها عن الاندماج في قواعد اللعبة السياسية. لم تحاول أن يستقيم اعترافها بالتعددية والديمقراطية مع ضرورات مراجعة تاريخها منذ نهايات عشرينات القرن الماضي، أو أن تتخلى عن خطاب التبرير، أو التجهيل بحوادث لا سبيل إلى إنكارها، كالتورط في أعمال عنف واغتيالات سياسية، ولا حاولت أن تؤسس لعلاقات مع القوى السياسية الحية في البلاد بلا استعلاء، أو توهم احتكار الحقيقة والحكمة. كانت تلك أحوال أقرب إلى ألغام فكرية وسياسية كامنة في بنية الجماعة انفجرت فيها قبل غيرها عند الصدام الكبير الذي جرى في 30 يونيو/حزيران 2013. كان الصدام تعبيراً عن مشروعين متناقضين، أولهما يصادر الديمقراطية لصالح تنظيم سري مغلق، أفكاره تخاصم عصره، يهيمن على السلطة دون قدرة على تلبية أدنى مطالب مواطنيه، وثانيهما يسعى إلى بناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة؛ دولة قانون ومواطنة وعدالة اجتماعية متأثراً بالأحلام الكبرى التي أطلقتها «ثورة يناير».
قبل الانتخابات النيابية عام 2005 أبرم نظام مبارك، صفقة انتخابية مع مكتب الإرشاد حول نسب مقررة للجماعة في مجلس الشعب. كانت تلك فضيحة متكاملة الأركان، وتواطؤ مشترك على أي تطلعات ديمقراطية. بمقتضى الصفقة خرجت الجماعة من الجبهة الديمقراطية وقررت خوض الانتخابات النيابية بشعاراتها المباشرة. تخلت عملياً عن أي حديث له صفة الجدية عن الإصلاح السياسي والدستوري. منطق الصفقات قوّض تماماً سمعة الجماعة، كما التنكر لوعودها واحداً إثر آخر، حتى استكملت عناصر الصدام مقوماتها. في تجربة ما بعد يناير اتسع نهج التنكر للوعود حتى وصل إلى محاولة فرض الدستور بلا أدنى توافق مع القوى المدنية، أو الشركاء في الوطن. كان ذلك داعياً إلى اتساع نطاق الاحتجاجات ونشأة «جبهة الإنقاذ الوطني» كإطار سياسي جامع لموجات الغضب. وقد أفضى التلويح بالعنف واستخدامه على نطاق واسع ضد معارضيها المدنيين، والاستهتار بأي قواعد دستورية أو قانونية، إلى شيوع أجواء الكراهية في البلد كله، والوقوف على أبواب الاحتراب الأهلي. قبل سقوط نظام مبارك طرح سؤال «الميليشيات العسكرية» نفسه على المجال العام، بعد الاستعراض الذي جرت وقائعه في جامعة الأزهر، وتبدت فيه إشارات لميليشيات متأهبة أكدت المخاوف التي لاحقت دوماً الجماعة السرية.