المشاهدة لاحقا
مشاهدة الأن
تحميل الأن
قصة العرض مشاهدة وتحميل فيلم هاتولي راجل 2013 HD بطولة احمد الفيشاوي وشريف رمزي اون لاين وتحميل مباشر
الجودة
720p HDTV
القسم
افلام عربي
الرابط المختصر:
فيلم هاتولي راجل كامل بجوده عالية -Hd
ملفات تشاهد الآن
هل تريد استقبال اشعارات عن الافلام و المسلسلات الجديدة فور اضافتها على ايجي بست؟ نعم لاحقاً تقييم المشاهدين 85% من المشاهدين اعجبهم هذا الفيلم القصة Ritsa تدور الأحداث بمدينة الإسكندرية حول ثلاث شخصيات مختلفة يجمع قصصهم الحب، والذي يدفعهم لاتخاذ العديد من القرارات ويتسبب في مرورهم بالعديد من المتاعب. مشاهدة اعلان الفيلم (التريلر) انت لست مشترك في ايجي بست. يجب عليك الاشتراك حتى يمكنك المشاهدة و التحميل بلا حدود. الاشتراك مجانى و يستغرق ثوانى قليلة فقط. فيلم هاتولي راجل كامل بجوده عالية -hd. الجودة الدقة الحجم التحميل WEB-DL Full HD 1080p 1. 6GB تحميل مشاهدة WEB-DL HD 720p 709. 6MB تحميل مشاهدة WEB-DL SD 480p 294. 4MB تحميل مشاهدة WEB-DL SD 360p 177. 1MB تحميل مشاهدة WEB-DL Low 240p 121. 9MB تحميل مشاهدة تقييم المشاهدين 85% من المشاهدين اعجبهم هذا الفيلم التعليقات التعليقات مغلقة مؤقتاً
يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل - YouTube
يسألونك ماذا ينفقون | موقع البطاقة الدعوي
تفسير قوله تعالى ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو ؟ الشيخ عبدالرحمن السند - YouTube
&Quot;يا باغي الخير أقبل&Quot;.. نداء رمضاني ممتلئ بأسباب التلبية
القول في تأويل قوله تعالى ( يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم ( 215))
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: يسألك أصحابك يا محمد ، أي شيء ينفقون من أموالهم فيتصدقون به ؟ ، وعلى من ينفقونه فيما ينفقونه ويتصدقون به ؟ فقل لهم: ما أنفقتم من أموالكم وتصدقتم به ، فأنفقوه وتصدقوا به واجعلوه لآبائكم وأمهاتكم وأقربيكم ، ولليتامى منكم ، والمساكين ، وابن السبيل ، فإنكم ما تأتوا من خير وتصنعوه إليهم فإن الله به عليم ، وهو محصيه لكم حتى يوفيكم أجوركم عليه يوم القيامة ، ويثيبكم على ما أطعتموه بإحسانكم عليه. [ ص: 292]
و"الخير" الذي قال جل ثناؤه في قوله: " قل ما أنفقتم من خير " ، هو المال الذي سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه من النفقة منه ، فأجابهم الله عنه بما أجابهم به في هذه الآية. وفي قوله: "ماذا" ، وجهان من الإعراب. أحدهما: أن يكون"ماذا" بمعنى: أي شيء ؟ فيكون نصبا بقوله: "ينفقون". فيكون معنى الكلام حينئذ: يسألونك أي شيء ينفقون؟ ، ولا ينصب ب "يسألونك". والآخر منهما الرفع. وللرفع في"ذلك" وجهان: أحدهما أن يكون"ذا" الذي مع"ما" بمعنى"الذي" ، فيرفع"ما" ب "ذا" و"ذا" ل "ما" ، و"ينفقون" من صلة"ذا" ، فإن العرب قد تصل"ذا" و"هذا" ، كما قال الشاعر: عدس!
تفسير: (يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير...)
♦ الآية: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (215). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يسألونك ماذا ينفقون ﴾ نزلت في عمرو بن الجموح وكان شيخًا كبيرًا وعنده مالٌ عظيمٌ فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ماذا ننفق من أموالنا؟ وأين نضعُها؟ فنزلت هذه الآية قال كثيرٌ من المفسرين: هذا كان قبل فرض الزكاة فلمَّا فُرضت الزَّكاة نسخت الزَّكاة هذه الآية.
ثم إن الله سبحانه لرعايته الترتيب ذكر ﴿ الْيَتَامَى ﴾ بعد الأقربين ، لأنهم أحق الناس بعطف المسلمين ، أو ذلك لصغر اليتيم وعدم أبيه الكاسب له والذي يحنو عليه ، فهو أحوج من غيره ، ثم بعد ذلك ذكر الله ﴿ الْمَسَاكِينِ ﴾ وهذا لحسن الترتيب في الرعاية ، لأن حاجة المساكين أقل من حاجة اليتامى ، لأن قدرتهم على التحصيل والاكتساب أكثر من قدرة اليتامى وأقوى ، وقد ذكرنا فيما مضى أن إطلاق المساكين يشمل الفقراء بطريق الأولى ، لأن المسكين أقوى من الفقير حسب تعريف الفقهاء. ثم قال سبحانه: ﴿ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾ يعني: كل ما تفعلونه من خير مع هؤلاء أو غيرهم ابتغاء وجه الله فإن الله به عليم علماً تاماً ، فاحرصوا على الإنفاق في موضعه بتقديم الأحق فالأحق حسب القرابة الصحيحة والحاجة الصحيحة لا حسب رغبات النفس ومقاصدها ، فمراعاة المستحق يحصل بها المزيد من الأجر ورضوان الله أكبر ، وكذلك ينبغي للمنفق أن يلاحظ أجود ما عنده وأطيبه فينفق منه كما سيأتي بيانه إن شاء الله. فالإنفاق فيه تطهير للقلب وتزكية للنفس وإحسان إلى المجتمع ، لاسيما من تربطهم به وشائج القربى ، وبصدق تضحية المؤمنين بالمال يحصل التكافل الاجتماعي والحب والتراحم والتعاطف خصوصاً مع ملاحظة الذين لا يسألون الناس أو تلجئهم ضائقة الجوع إلى السؤال وليس السؤال من طبيعتهم ، وقد أسلفنا طرفاً من التنوع في الصدقات لرفع نفوس الفقراء عن الذلة كما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم بفعله الذي أشرنا إليه سابقاً ، كما عليه أن يجتهد بالتصدق بالطيب من المال لتطيب نفوس المدفوع إليهم.
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ ۖ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (215) قال مقاتل بن حيان: هذه الآية في نفقة التطوع. وقال السدي: نسختها الزكاة. وفيه نظر. ومعنى الآية: يسألونك كيف ينفقون ؟ قاله ابن عباس ومجاهد ، فبين لهم تعالى ذلك ، فقال: ( قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل) أي: اصرفوها في هذه الوجوه. كما جاء في الحديث: " أمك وأباك ، وأختك وأخاك ، ثم أدناك أدناك ". وتلا ميمون بن مهران هذه الآية ، ثم قال: هذه مواضع النفقة ما ذكر فيها طبلا ولا مزمارا ، ولا تصاوير الخشب ، ولا كسوة الحيطان. ثم قال تعالى: ( وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم) أي: مهما صدر منكم من فعل معروف ، فإن الله يعلمه ، وسيجزيكم على ذلك أوفر الجزاء; فإنه لا يظلم أحدا مثقال ذرة.