فتوى: بعد انتهاء الدورة اغتسلت وصليت ثم نزل علي دم. - YouTube
بعد انتهاء الدورة اغتسلت وصليت ثم نزل علي در ایران
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما الوسواس فنوصيك بالإعراض عنه وتجاهله وأن لا تلتفتي إليه، فإذا اغتسلت من حيضك فلا تفتشي لعله خرج شيء من الدم ولا تعيدي الغسل مرة أخرى، لكن إذا حصل لك اليقين بخروج الدم بعد انقطاعه فعليك أن تعيدي الغسل مرة أخرى إذا انقطع هذا الدم العائد ما دام عوده وانقطاعه في الزمن الذي يصلح أن يكون فيه حيضا، وانظري الفتوى رقم: 118286. وما دمت قد تحققت من خروج الدم بعد انقطاعه ولم تعيدي الغسل ثانية فالواجب أن تغتسلي إن لم تكوني قد اغتسلت بعد ذلك والأحوط أن تعيدي هذه الصلوات التي صليتها بغير اغتسال، لأنها فقدت شرطا من شروط صحتها وهو الطهارة، ويرى بعض العلماء أن القضاء لا يلزمك ولكن الأول أحوط وهو قول الجمهور، وانظري الفتوى رقم: 125226. والله أعلم.
بعد انتهاء الدورة اغتسلت وصليت ثم نزل علي دم با اینا 2
تاريخ النشر: الإثنين 26 رمضان 1441 هـ - 18-5-2020 م
التقييم:
رقم الفتوى: 420373
11783
0
السؤال
أنا سيدة أبلغ من العمر 43 عاما. دورتي الشهرية كانت منتظمة، وأيام الحيض 5 أيام. ولكن في الشهر الماضي وبعد انقضاء الحيض تطهرت. وبقي الطهر 4 أيام، وفي خامس يوم نزل الدم ثانيةً، ولكن في هذه المدة كان الدم غزيراً أكثر من دم الحيض، ولونه أحمر قان، وليست فيه صفات دم الحيض، ولم تصاحبه آلام. فاعتبرته استحاضة، وكنت أتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها وأصلي. فسؤالي الأول: هل ما فعلته كان صواباً؟
وهذا الشهر نزل الحيض في رابع يوم من رمضان، واستمر على غير عادته 7 أيام، وفي اليوم الثامن رأيت الجفاف وهو علامة الطهر عندي. فاغتسلت، وصليت وصمت، ولكن بعد العصر وجدت كدرة؛ فتوضأت وصليت، ومن ثم بعد المغرب وجدت كدرة أكثر مع قليل الدم، فلم أصلي المغرب والعشاء. وفي صباح اليوم التاسع من الدورة، نويت الصيام واغتسلت، وبعد أذان الفجر وجدت كدرة، فلم أصلي. ولا أعلم ماذا أفعل هل أصوم وأصلي أم لا؟ فالطهر استمر معي في اليوم الثامن من الفجر إلى العصر. أرجو الرد؛ فأنا في حيرةٍ من أمري. تعرفى على حكم نزول دم الحيض بعد مدته المعتادة ومتى يسمح بالصلاة؟ - اليوم السابع. وجزاكم الله خير الجزاء. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما الدم العائد في الدورة السابقة؛ فإنّه يعد حيضاً ما لم تتجاوز مدته مضموماً إلى الدم السابق عليه، وما بينهما من نقاء خمسة عشرة يوماً، فإن تجاوزها فهو استحاضة، وأنت لم تبيني لنا مدة الدم العائد، لنحكم على ما كان حيضاً أو استحاضة.
بعد انتهاء الدورة اغتسلت وصليت ثم نزل علي دی های
وراجعي للفائدة حول حكم الدم العائد، الفتوى: 100680
وأما ما رأيته في رمضان: فما دمت قد رأيت الدم بعد انقطاعه؛ فقد وجب عليك أن تعيدي الغسل. وأمّا صومك هذا اليوم؛ فصحيح؛ لأنك رأيت الدم بعد المغرب. وأمّا ما رأيت بعد الفجر من كدرة، فلا يعد حيضاً على ما نفتي به، ومن ثم فإنّ صومك صحيح، وراجعي الفتوى: 134502
وعليك أن تستمري في الصوم والصلاة؛ لأنّك والحال ما ذكر طاهرة. والله أعلم.
الموضوعات المتعلقة
شعورٌ كهذا لا يدركه إلَّا من ذاقه واقعًا ملموسًا، فامتطى الأمل، وهزم المستحيل. من هنا بدأت كفاحي في دنيا مريرة، لا تعترف بالضعيف، ولا تلقي إليه بالًا. وجاءت اللحظة التي يشتد فيها عَضُدِي، ويصبح لي فيها وزيرٌ من أهلي، يُشركني في أمري، حين صار ولدي شابًا يافعًا، فغمرتني السعادة من كل حدبٍ وصوبٍ. لحظتها بدأ ولدي بمساعدتي، ودَحرِ الهمِّ عن كاهلي، فالتحق بالجيش المرابط على تخوم البلاد، ليشيد جسرًا أمنيًّا، ويحقق أمنًا وأمانًا، أرضًا وإنسانًا. المدير الفاضل:
إن الطموح النزيه، والإرادة القاهرة لهما الجبلان الشامخان اللذان لا يدكُّهما زلزال مهما اشتد عسفه وجبروته. وانطلق ولدي تحثُّه رغبته و طموحه، ولكن يحدث ما يزعج القلب، ويقلق الخاطر، حين تضرم الحرب نيرانها بين ابني وصديقه، فيُخَيِّم الحزن على مهجتي، ويغزو الهلع أضلعي، مما يجعلني أستنجد بكم في: معروض شكوى لمدير الشرطه. فبعد مضي سنةٍ من التحاق ولدي بالجيش، يُفاجأ بفقدان سلاحه، وهو الذي بات جزءًا من دمه، به يذود عن عِرضه وأرضه، فيُرضي بذلك ربَّه و يحمي عرضه. لم تكن الحقيقة واضحة في البداية، بل اكتنفتها ضبابية غامضة، فلم يملك ابني إلَّا الفِرَار إلى رفيق دربه، لاهثًا مستغيثًا، علَّه يزفُّ إليه بشرى، أو يذكِّره فتنفعه الذكرى، لكن كما يقال: (والمستجير بعمرٍ عند كربته * كالمستجير من الرمضاء بالنار)، فلم يكن منه إلَّا القيام بضرب ابني، حتى ألقاه طريحًا، يلملم الخُطَى أشلاءً!
الخطوة السادسة:
ذكر اسم الشخص أو الجهة المُشتَكَى ضدها في معروض شكوى لمدير الشرطه، لأن ذلك يساعد الجهة المُشتَكَى إليها في استدعاء المُتَّهم. الخطوة السابعة:
في هذه الخطوة يختتم الشاكي كل مقدماته الشكلية السابقة لِلُبِّ الموضوع -معروض شكوى لمدير الشرطه- فيتوَجَّه بالشكر للجهة المختصة، ويطلب لها التوفيق في مهامها. الخطوة الثامنة:
يكون فيها البَدْء بكتابة كل تفاصيل القضية، وهنا يجب على المُشتَكِي تحرِّي المصداقية في كتابته، لأنها مطلبٌ أساسيٌّ لدى جهة الاختصاص، لذا عليه أن يُدرك ذلك مهما بلغ انفعاله بمشكلته. وهنا ينبغي عليه أن يتحكَّم في انفعالاته، ويضبط أعصابه، ويكتب الحقيقة بشفافيةٍ ووضوحٍ، بعيدًا عن أي كذبٍ أو مبالغةٍ. فتدقيق الجهة المسؤولة سَيُظهِر كل تلاعب في الموضوع، أو تشويهٍ للحقائق، وسيطالب مُدَّعِي الحق بإحضار مستندات ووثائق، وأوراق أصليَّة تثبت أحقِّيته، فليس من المنطقي أن تشرع جهة الاختصاص في قضية لا معقولة. كذلك يتوجب على المُدَّعِي عند كتابة تفاصيل شكواه، أن يتَّسم بالذوق الخطابي، ويصيغ مشكلته بلغةٍ موحيةٍ مؤثرةٍ، وأسلوبٍ سلسٍ يتنوع خبرًا وإنشاءً، بعيدًا عن أية أوامرٍ أو نواهٍ للجهة المُكَلَّفَة، فهي تدرك ما ينبغي عليها فعله.
فالأمن هو أهم مطلبٍ للإنسان، دعت إليه كافة الأديان السماوية، ونادى به سيدنا إبراهيم –عليه السلام- ربَّه. وينبغي على كل فرد أن يحمد الله على نعمة الأمن، وأن يسأل الله دوامها حِلًّا وترحالًا. ومن نعم الله علينا وكرمه أن سخَّر من يحقق الأمن لنا، وأوكل به جهاتٍ أرست قواعده المتينة؛ من خلال أقسامها المتميزة في منطقتنا. فلكم منَّا جزيل الشكر، وعظيم الامتنان، حفظكم الله من كل شر، وسهَّل على طريق الأمن خطاكم. سيدي المدير:
لمَّا كان الجندي هو محور الأمن والأمان، والنموذج الفريد الذي يستنجد به الغريق في بحار الحياة، فإنَّ أيَّ إساءة منه تجاه المواطنين، وإنزال العقوبة بهم نفسيًّا أو جسديًّا، يمثل تهديدًا كبيرًا يزلزل قواعد الأمن، ويبث الخوف والهلع في أرجاء المعمورة. نسأل الله أن ينعم عليكم بأمنه، ويديمكم حرَّاسًا للأمن والأمان. أنا مواطن بسيط، أعمل في ليلي ونهاري، لأسدَّ رمق أسرتي من عَرق جبيني، وأكفل لهم –بعد الله- حياة آمنةً مطمئنَّةً، ومستقبلًا جميلًا يرتقي به وطنهم ومواطنيهم. وإيمانًا مني بدوري، قبلت بأن أعمل حارسًا لإحدى المدارس الأهلية. ولمَّا كنتُ من أسرةٍ فقيرةٍ، لا يعرف الغنى سبيلًا إليها، فقد انطلقت -بشغفٍ- نحو عملي، ولم يرَ التواني طريقًا إلى قلبي، أملًا في تحقيق مستقبلٍ أفضل لمن بعدي.
أتمنى منك سيدي تفهم الوضع الحرج الذي نمر به جميعاً، والوقت الذي نحتاج فيه فعلاً لصرف مرتباتنا. بداية خطاب شكوى
أتمنى منك سيدي عدم التأخير في صرف مرتباتنا ، وذلك لحاجتنا الضرورية لها أتمنى منك سيدي تفهم الشكوى المقدمة منا. فكل شخص فيه ما يبلغ من الهم والمشاكل عنان السماء، ولن يتم التخفيف عن ذلك إلا بصرف مرتبة ، والذي يعتمد عليه إعتماد كلي. في جميع شؤون حياته ، لهذا أرجو منك سيدي أن تنال الشكوى المقدمة إليكم لفت أنتباهك عبر بداية خطاب شكوى. وهذا ل ما لدينا ولكم منا جزيل الشكر والعرفان، على سعة صدركم لتفهم حاجتنا لرفع هذه الشكوى. ولكم جزيل الشكر والتقدير. مقدم الطلب:………………..
الرقم الوطني:………………
رقم الهاتف:………………
التوقيع:…………………
(الـخاتمة)
يوجد لدينا العديد من الخدمات مثل ( خطاب شكوى جماعية)، قم بمراسلتنا لطلب خدمتك، وتنفيذها لك بأسرع وقت ممكن: عبر رقم الواتس آب
التواصل: واتس آب ( 0556663321)
وفقني الله وإياكم بما فيه للخير