01-28-2010, 05:04 PM
رقم المشاركة: 1:: لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً:: بصوت مشاري راشد وبصوت العجمي:: روعه ومبكيه
التوقيع
اللهم إني اعوذ بك من ظُلمة القبر....................... وظُلمة القلب! يارب ارزقني
حُبك وحُب من يُحبك
وحُب عمل يقربنا إلى حبك
♥
اللهم.. رضآك.. والجنة.. { ♥} اللهم بعلمك الغيب وبقدرتك على الخلق أحيني ما كانت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي
02-01-2010, 01:11 PM
رقم المشاركة: 2
أحب ربي مراقبة
جزاكم الله خيرا
02-07-2010, 10:02 PM
رقم المشاركة: 3
جزاكم الله خيرا ً
07-30-2010, 05:49 AM
رقم المشاركة: 4
للرفع رفع الله قدركم
06-17-2011, 03:23 PM
رقم المشاركة: 5
يانفس توبي راجي العفو والغفران
جزاكم الله خيرا. هكذا الدنيا تفعل بأهلها..
لا تتركهم على حال واحدة أبدا.. بل هي كثيرة التقلب والتغير..
والموفق من وفقه الله وسدده. اللهم عونك وتوفيقك. (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً ...) - منتديات كرم نت. يا من يعد غـداً لتوبته أعلى يقين من بلوغ غدِ؟
06-19-2011, 02:52 PM
رقم المشاركة: 6
أفيقي يا أمتي عضو فريق عمل أحلى حياة
الرابط مش شغال
06-30-2011, 07:47 PM
رقم المشاركة: 7
جزاكم الله خيرا
- (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً ...) - منتديات كرم نت
- وتلك الأمثال نضربها للناس
- :: لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً :: بصوت مشاري راشد وبصوت العجمي:: روعه ومبكيه - منتدى أحلى حياة في طاعة الله
- الفضيل بن عياض pdf
(لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً ...) - منتديات كرم نت
(لَوْ) شرطية غير جازمة (أَنْزَلْنا) ماض وفاعله (هذَا) اسم الإشارة مفعوله (الْقُرْآنَ) بدل من اسم الإشارة والجملة ابتدائية لا محل لها (عَلى جَبَلٍ) متعلقان بالفعل (لَرَأَيْتَهُ) اللام رابطة وماض وفاعله ومفعوله والجملة جواب الشرط لا محل لها (خاشِعاً) حال منصوبة (مُتَصَدِّعاً) حال ثانية (مِنْ خَشْيَةِ) متعلقان بخاشعا (اللَّهِ) لفظ الجلالة مضاف إليه. للمزيد يمكنكم طرح اسئلتكم مجانا في موقع اسال المنهاج -
وتلك الأمثال نضربها للناس
قال الواحدي: وذهب كثير من المفسرين إلى أن أصله مؤيمن من آمن يؤمن ، فيكون بمعنى المؤمن ، والأول أولى ، وقد قدمنا الكلام على المهيمن في سورة المائدة العزيز الذي لا يوجد له نظير ، وقيل: القاهر ، وقيل: الغالب غير المغلوب ، وقيل: القوي الجبار جبروت الله عظمته ، والعرب تسمي الملك: الجبار ، ويجوز أن يكون من جبر إذا أغنى الفقير وأصلح الكسير ، ويجوز أن يكون من جبره على كذا إذا أكرهه على ما أراد ، فهو الذي جبر خلقه على ما أراد منهم ، وبه قال السدي ، ومقاتل ، واختاره الزجاج ، والفراء ، قال: هو من أجبره على الأمر ، أي قهره. :: لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً :: بصوت مشاري راشد وبصوت العجمي:: روعه ومبكيه - منتدى أحلى حياة في طاعة الله. قال: ولم أسمع فعالا من أفعل إلا في جبار من أجبر ، ودراك من أدرك ، وقيل: الجبار الذي لا تطاق سطوته المتكبر أي: الذي تكبر عن كل نقص ، وتعظم عما لا يليق به ، وأصل التكبر الامتناع وعدم الانقياد ، ومنه قول حميد بن ثور: عفت مثل ما يعفو الفصيل فأصبحت بها كبرياء الصعب وهي ذلول والكبر في صفات الله مدح ، وفي صفات المخلوقين ذم. قال قتادة: هو الذي تكبر عن كل سوء. قال ابن الأنباري: المتكبر: ذو الكبرياء ، وهو الملك ، ثم نزه سبحانه نفسه عن شرك المشركين ، فقال: سبحان الله عما يشركون أي عما يشركونه أو عن إشراكهم به.
:: لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً :: بصوت مشاري راشد وبصوت العجمي:: روعه ومبكيه - منتدى أحلى حياة في طاعة الله
اللغة:
التصدع التفرق بعد التلاؤم ومثله التفطر يقال صدعه يصدعه صدعا ومنه الصداع في الرأس والقدوس المعظم بتطهير صفاته من أن تدخلها صفة نقص قال ابن جني ذكر سيبويه في الصفة السبوح والقدوس بالضم والفتح وإنما باب الفعول الاسم كشبوط وسمور وتنور وسفود والمهيمن أصله مؤيمن على مفيعل من الأمانة فقلبت الهمزة هاء فخم اللفظ بها لتفخيم المعنى.
2016-07-15, 06:39 AM #7 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أمه الله
[CENTER] تفسير قوله تعالى:لَوْ أَنزَلْنَا هَـذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا
لكمال تأثيره في القلوب، فإن مواعظ القرآن أعظم المواعظ على الإطلاق، وأوامره ونواهيه محتوية على الحكم والمصالح المقرونة بها، وهي من أسهل شيء على النفوس، وأيسرها على الأبدان، خالية من التكلف لا تناقض فيها ولا اختلاف، ولا صعوبة فيها ولا اعتساف، تصلح لكل زمان ومكان، وتليق لكل أحد. تفسير السعدى --------------------------------------------------------------------------------------
جزاكِ الله خيرا ونفع بك
سورة الحشر الآية رقم 21: قراءة و استماع
قراءة و استماع الآية 21 من سورة الحشر مكتوبة - عدد الآيات 24 - Al-Ḥashr - الصفحة 548 - الجزء 28. ﴿ لَوۡ أَنزَلۡنَا هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ عَلَىٰ جَبَلٖ لَّرَأَيۡتَهُۥ خَٰشِعٗا مُّتَصَدِّعٗا مِّنۡ خَشۡيَةِ ٱللَّهِۚ وَتِلۡكَ ٱلۡأَمۡثَٰلُ نَضۡرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [ الحشر: 21]
Your browser does not support the audio element. ﴿ لو أنـزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ﴾
قراءة سورة الحشر
[اتباع الفضيل بن عياض للسنة وذمه للبدع والمبتدعين] اتباعه للسنة وذمه للبدعة والمبتدعين: وعن عبد الصمد بن يزيد قال: سمعت الفضيل يقول: من أحب صاحب بدعة أحبط الله عمله وأخرج نور الإسلام من قلبه. وكما قال بعضهم: من وقر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الدين. وعن عبد الصمد قال: سمعته قال: إذا رأيت مبتدعاً في طريق فخذ في طريق آخر. وقال الفضيل: لا يرفع لصاحب بدعة إلى الله عز وجل عمل. وعن الفضيل قال: من أعان صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام. وعن حسين بن زياد قال: سمعت فضيلاً يقول: ما على الرجل إذا كان فيه ثلاث خصال: إذا لم يكن صاحب هوى، ولا يشتم السلف، ولا يخالط السلطان. كأنه إذا سلم من هذه الثلاث فغيرها هين، وذلك إذا لم يكن صاحب هوى - يعني: بدعة-، ولا يشتم السلف، ولا يخالط السلطان. وعن عبد الصمد بن يزيد الصائغ قال: ذكر عند الفضيل -وأنا أسمع- الصحابة فقال: اتبعوا فقد كفيتم، أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم. فما قاله قطبة فيه: إنه روى حديثاً فيه طعن في علي مردود لهذا الخبر. الفضيل بن عياض .. قاطع الطريق الذي تحول إلى زاهد متدين | تاريخكم.. فلذلك قال الذهبي: فالرجل صاحب سنة واتباع.
الفضيل بن عياض Pdf
وقال مردويه الصائغ: قال لي ابن المبارك: إنّ الفضيل بن عياض صدق الله، فأجرى الحكمة على لسانه، فـ الفضيل ممّن نفعه علمه. وقال العجلي: كوفيّ ثقة متعبّد، رجل صالح سكن مكة. وقال نصر بن المغيرة البخاري: سمعت إبراهيم بن شماس يقول: رأيت أفقه النّاس وأورع النّاس وأحفظ النّاس: وكيع والفضيل وابن المبارك. وعن ابن أبي عمر قال: ما رأيت بعد الفضيل أعبد من وكيع. المراجع [+] ↑ "الطريق إلى الزّهد في الدّنيا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. بتصرّف. ↑ سورة الحديد، آية: 16. ↑ "توبة عابد الحرمين الفضيل بن عياض" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-01-2020. بتصرّف. ↑ "الفضيل بن عياض" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-01-2020. بتصرّف. الفضيل بن عياض pdf. ↑ المؤلف: أحمد فريد مصدر الكتاب، من أعلام السلف ، صفحة 3-4، جزء 11. بتصرّف.
وَالْأَعْمَشُ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرٍ، وَالْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ