قعده ما تنمل مها محمد ومشعل معرفي على قناة فنون جزء 1 - YouTube
- مها محمد:تعرضت لمحاولة اختطاف في الكويت | دنيا الوطن
- #فجر_السعيد للداهوم والنفيسي والمطير.لولا الشيوخ ما رديتوا للكويت ولاشفتوها وحالكم حال الفلسطينيين - YouTube
- مها محمد تعلق على المشهد الفاضح : "ناس تصطاد بالماي العكرة" | صحيفة المواطن الإلكترونية
- مطعم هارون الرشيد شرح ماث
مها محمد:تعرضت لمحاولة اختطاف في الكويت | دنيا الوطن
قالت" مها محمد " إنها بعد اطلالتها الاولى عبر الشاشة في برنامج «صادوه 2» في رمضان 2003، خرجت إلى السوق لشراء ملابس العيد لأبنائها، ولم يخطر ببالها حينها انها باتة مشهورة ومعروفة بين الناس، ولكنها فوجئت بهجوم شبابي مزعج عليّ في اروقة المجمع التجاري «صراخ واستعباط» ما جعلنها «تنحاش» وتغطي وجهها بيدّي إلى ان انتهى الموضوع بتدخل من الشرطة التي كانت متواجدة في المجمع وفي نوفمبر 2018 رزقت بابنتها الثالثة والتي اسمتها على اسمها "مها"
#فجر_السعيد للداهوم والنفيسي والمطير.لولا الشيوخ ما رديتوا للكويت ولاشفتوها وحالكم حال الفلسطينيين - Youtube
صادوه.... قناة مها الوابل.. سناب شات مها الوابل - YouTube
مها محمد تعلق على المشهد الفاضح : &Quot;ناس تصطاد بالماي العكرة&Quot; | صحيفة المواطن الإلكترونية
وألعب في هذا العمل دور مديرة بنك وسيدة أعمال تحظى بروح مرحة وابتسامة بشوشة. وأثناء ذلك، تعيش قصة حب رومانسية، غير أنه سرعان ما يتحوّل ذلك الحب إلى كراهية ومعاناة وخصوصاً عندما تصطدم بالغدر، ما يجعلها تنخرط في نوبة حزن شديدة تشعرها بالضياع والإنهيار التام. أعلنت قبل أكثر من عام أنك تحضّرين «لتقديم برنامج جماهيري هو الأكبر من نوعه»، ولكن لم نرَ شيئاً حتى الآن؟
«لسه فاكر» مشروع البرنامج الجماهيري الذي أعلنت عنه مسبقاً لا يزال على لائحة الإنتظار، حيث إنني ما ألبث أن أنتهي من تصوير مشاهدي في مسلسل ما حتى يأتيني عرض مغرٍ للعمل في موقع تصوير آخر، وهذا إن دلّ فإنما يدلّ على أن نظرية «صاحب البالين كذاب» (من يعمل في مجالين يتعب) أثبتت فاعليتها مئة في المئة (تضحك). مها محمد:تعرضت لمحاولة اختطاف في الكويت | دنيا الوطن. يصرّ الكثيرون أنك «غاوية مشاكل»، وغالباً ما تثيرين الفتن بين زملائك الفنانين والإعلاميين. فما مدى صحّة هذا الكلام؟
(أجابت بابتسامة ممزوجة بالخجل) لست «غاوية مشاكل» أبداً، ولم أسعَ يوماً لإثارتها بالرغم من الطعنات التي سدّدها «في ظهري» أقرب الناس، فلم أردّ الصاع صاعين أو أتحدّث بالسوء عن هذا أو ذاك. أنا إنسانة مسالمة وأتعامل مع الجميع بمنتهى الحب والإحترام، وسأبقى كما أنا.
وأضافت "للأسف.. أن من يدفع بعض المسؤولين لمساومة المذيعة أو الفنانة هو وجود نماذج لفتيات يقدمن التنازلات بدافع الحاجة للمال أو الشهرة، هؤلاء شوهن صورة العاملات في الحقلين الإعلامي والفني ويجب التصدي لهن"، واستدركت "الحمد لله أنا لدي المال والشهرة.. ولست في حاجة للتنازلات" [6] وأوضحت أنها رفضت كثيرا من المسلسلات كبطولة مطلقة بسبب جرأة الأدوار التي تضمنتها، وقالت لن أقبل الظهور بدور الزوجة الخائنة أو اللعوب أو مدمنة المخدرات مراعاة لأولادي، فأنا لا أريد لأصدقائهم أن يجرحوهم بالكلام. #فجر_السعيد للداهوم والنفيسي والمطير.لولا الشيوخ ما رديتوا للكويت ولاشفتوها وحالكم حال الفلسطينيين - YouTube. نجاتها من الإختطاف
عام 2010 [7] نجت من عملية اختطاف على يد مجهول انتحل شخصية المنتج الكويتي عادل المسيليم، طلب مني لقاءه في مكتبه الخاص للاتفاق على مسلسل. وقالت: في اليوم التالي وفي طريقي إلى العنوان اتصلت بالمنتج المسيليم لمزيد من التأكيد، ففوجئت به يخبرني بأنه لا يعلم شيئا عن الأمر، فأدركت أنني كنت سأقع ضحية لمحاولة اختطاف وخداع، وقمت على الفور بتبليغ الشرطة للتحقق من العنوان الذي تبيّن لاحقا بأنه كان لشقة مفروشة.
فافتتح مطعماً في منطقة الأوزاعي، وسماه مطعم هارون الرشيد، فصار من أهم مطاعم شاطئ الأوزاعي في الستينات من القرن العشرين. منتجعات.. للمهجرين ذاع صيت المطعم في الستينات، وصُنّف من مطاعم الدرجة الأولى. استقبل زبائنه من المناطق كافة: "كنت أبيع 600 كيلو سمك يومياً. أذهب إلى المزاد بصيدا. بس أرمش بعيني، يعرف الجميع أن المزاد لي". كان المطعم مقصداً لأهل الفن والسياسة من الدرجة الأولى: "كنت استقبل أهم المشاهير، من وديع الصافي إلى نجوى فؤاد، وفريال كريم. ومن رجال السياسة وليد جنبلاط، ياسر عرفات، وغيرهما. بس رئيس الجمهورية ما إجا زارني". لما افتتح المطعم كانت الأوزاعي شاطئاً رملياً، خال إلا من قلة منازل وأبنية. مطعم هارون الرشيد، ومطعم ميامي لصاحبه أبو خالد ناصر، ومطعم فلوريدا، شهدت على مراحل نمو تلك المنطقة. اليوم، يجلس أبو محمد (وهو صاحب متجر في الأوزاعي) أمام متجره مستعيداً ذكرياته القديمة. يخبرني عن المنطقة في الخمسينات، عندما كان السكن فيها يقتصر على محيط مقام الإمام الأوزاعي. وكانت عائلات الساكنين من آل دندشلي، رمضان، دندن، سنو، والحص. أما الشاطئ فكان خالياً إلا من بعض الشاليهات في محيط المقام، وتعود ملكيتها لآل الحص.
مطعم هارون الرشيد شرح ماث
كل يوم بتظهر مطاعم جديدة في القاهرة، والكل بيحاول ينافس ويحجز لنفسه مساحة في عقول أهل العاصمة. ولما شوفنا مطعم "هارون الرشيد" من بره قولنا لازم نجربه. المكان موجود في شارع إيران في الدقي، والواجهة والديكورات هتخليك تحس فعلًا إنك رجعت لزمن العثمانيين، إضاءة المكان مميزة، حتى يونيفورم الموظفين في المكان عبارة عن زي عثماني وطربوش. دي حاجة عجبتنا جدًا، لإننا في كايرو 360 بنحب الأفكار المطرقعة. من الحاجات اللي لفتت نظرنا في المكان ده الخدمة.. نقدر نقول إن مستوى الخدمة راقي جدًا، والموظفين مبتسمين طول الوقت، وبيتعاملوا معاك وكإنك فعلًا "هارون الرشيد" مش مجرد عميل. ندخل على المهم! الأكل طبعًا.. طلبنا طبق كفتة مشوية، (سعره 150 جنيه) والحقيقة إن جودة الكفتة كانت هايلة، والكمية كبيرة، ونوع اللحمة مميز، نزل لنا معاه طبق أرز بسمتي وبطاطس. والأرز كان مستوي حلو وتوابله مظبوطة.. والبطاطس كان لونها ذهبي ومقرمشة. طلبنا كمان ميكس جريل، وده الموظف رشحه لنا وقال إنه من أكلات المطعم المميزة، وفعلًا عجبنا جدًا، هو واضح إن المكان بيهتم بجودة اللحوم وبيختارها على أعلى مستوى. الطبق عبارة عن قطعتين شيش طاووق مع صابع كفتة مع قطعة لحم ضاني، وبينزل معاه طبق أرز بسمتي، (سعره 115 جنيه).
في ظل الفوضى والمصادرات والاحتلالات التي سادت في البلاد على مراحل، وضعت بعض العائلات يدها على الأوزاعي، وأبرزها آل ناصر. وهم من شيعة برج البراجنة، وكانوا يملكون فيها بعض الأسهم، لكنهمم تصرفوا وكأنهم الملاك الوحيدون، وكانوا من أوائل العائلات التي سيطرت على الأوزاعي، إضافة إلى بعض العشائر، ومنها عشيرة آل المقداد. عملت العائلات المسيطرة على بيع الرمول والأراضي إلى المهجرين والوافدين الجدد، بموجب عقود خاصة غير رسمية، ومن دون إمكان فرز العقارات المباعة. وفي كثير من الأحيان كانت تباع من دون علم الملاك الأصلين، بحكم المصادرة ووضع اليد. ولطالما كان التنافس على أشده بين "قبضايات" الأوزاعي منذ أواخر الستينات من القرن العشرين. ومنهم أبو طعان المقداد، وأبو خالد ناصر صاحب مطعم ميامي. ويتحدث أهل الأوزاعي عن مناوشاتٍ عدة حدثت بين الطرفين في زمن الحرب الأهلية. وكان هدفها السيطرة على موارد المنطقة العقارية والاقتصادية. ففيما عمل معظم آل المقداد في بيع الرمول، سيطر آل ناصر على تهريب البضائع من مرفأ الأوزاعي غير الشرعي (لصالح منظمات المقاومة الفلسطينية قبل 1982، ولصالح "حركة أمل" الشيعية بعد ذلك). وفي الأثناء استخدمت الشاليهات لتخزين للتبغ المهرب إلى السوق اللبنانية.