لذا يجب على المستثمر الاطلاع على نشرة الإصدار، التي تحتوي معلومات تفصيلية عن البنك والطرح وعوامل المخاطرة، ودراستها بعناية لتقدير مدى جدوى الاستثمار في الطرح من عدمه في ظل المخاطر المصاحبة، وفي حال تعذر فهم محتويات نشرة الإصدار، فإنه يفضل استشارة مستشار مالي مرخص له. يجب أن لا ينظر إلى موافقة الهيئة على نشرة الإصدار على أنها مصادقة على جدوى الاستثمار في الطرح أو في أسهم البنك المعني، حيث إن قرار الهيئة بالموافقة على نشرة الإصدار يعني أنه قد تم الالتزام بالمتطلبات النظامية بحسب نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية.
- موافقة الهيئة على طلب بنك الجزيرة زيادة رأس ماله عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية
- RAMZI MOHAMED ABDULLAH BINALSHIBH | الأمم المتحدة - مجلس الأمن
- سي أي إيه استجوبت "رمزي بن الشيبة" في المعتقلات السرية المغربية - الجماعة.نت
موافقة الهيئة على طلب بنك الجزيرة زيادة رأس ماله عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية
-تبلغ نسبة الزيادة في رأس المال 57. 7% من رأس مال البنك. -زيادة عدد أسهم البنك من خمسمائة وعشرين مليون (520, 000, 000) سهم إلى ثمانمائة وعشرين مليون (820, 000, 000) سهم وذلك عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بعدد ثلاثمائة مليون (300, 000, 000) سهم جديد. -سبب الزيادة: تقوية قاعدة البنك الرأسمالية. بالإضافة إلى تمويل خططه التوسعية. -ستكون نسبة الزيادة (0. 5769) لكل سهم قائم مملوك للمساهمين المقيدين. -يكون سعر الطرح (10) ريال شاملة قيمة السهم الاسمية والبالغة عشر (10) ريالات
وستكون أحقية الحصول على حقوق الأولوية للمساهمين المالكين للأسهم يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي تضمنت الموافقة على زيادة رأس المال والمقيدين بسجل مساهمي البنك بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد تلك الجمعية
2- الموافقة على تعديل عدد من المواد من النظام الأساسي - مرفق. 3- الموافقة على لائحة السياسات والمعايير والإجراءات الخاصة بعضوية مجلس الإدارة. 4- الموافقة على تحديث لائحة عمل لجنة المراجعة. 5- الموافقة على توصية مجلس الإدارة بتحديث لائحة عمل لجنة الترشيحات والمكافات. 6- الموافقة على اشتراك عضو مجلس الإدارة الدكتور سعيد بن سعد المرطان في أعمال منافسة لأعمال البنك حيث أنه يملك ما نسبته 4% من رأس مال شركة أديم المالية - وهي شركة مرخص لها من قبل هيئة السوق المالية لممارسة أنشطة الأوراق المالية- والتي تعتبر منافسة لأعمال شركة الجزيرة كابيتال المملوكة بالكامل للبنك والترخيص بها لعام قادم.
اشتراكات البيانات الصحفية
Signal PressWire is the world's largest independent Middle East PR distribution service. الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن
رمزي بن الشيبة (ولد في 1 مايو 1972) يمني محتجز لدى الولايات المتحدة ومعتقل كمقاتل عدو في خليج جوانتانامو في كوبا. وهو متهم بأنه "المسهل الرئيسي لهجمات 11 سبتمبر" في عام 2001 في الولايات المتحدة. في منتصف التسعينات، انتقل بن الشيبة كطالب إلى هامبورغ في ألمانيا، ويزعم أنه شكل حيث خلية هامبورغ مع محمد عطا و زياد جراح ومروان الشحي لتنفيذ هجمات 11 سبتمبر ايلول. RAMZI MOHAMED ABDULLAH BINALSHIBH | الأمم المتحدة - مجلس الأمن. كان بن الشيبة واحد من أربعة فشلوا في الحصول على تأشيرة دخول الولايات المتحدة، وهو متهم بالعمل كوسيط للخاطفين في الولايات المتحدة، من خلال تقديم المال وتمرير المعلومات إلى الشخصيات الرئيسية لتنظيم القاعدة. بعد الهجمات، كان بن الشيبة أول من كُشف عن هويته علنا من قبل الولايات المتحدة تم القاء القبض عليه في 11 سبتمبر 2002، في كراتشي، باكستان. واحتجز من قبل وكالة الاستخبارات المركزية في المواقع السوداء في المغرب قبل نقله إلى غوانتانامو في سبتمبر 2006. اتهم أخيرا في عام 2008 أمام لجنة عسكرية المصدر:
Ramzi Mohamed Abdullah Binalshibh | الأمم المتحدة - مجلس الأمن
وفي 17 ديسمبر/كانون الثاني 2013 طرد قاضي محكمة جرائم الحرب العسكرية في معتقل غوانتانامو رمزي مرتين من جلسة استماع تمهيدية، وذلك لتحدثه مباشرة إلى القاضي العسكري -من دون إذن- شاكيا من تعسف وقسوة حراس السجن، وهي الشكوى التي عاد لتكرارها يوم 25 فبراير/شباط 2016. وقد طالب محامو الدفاع عنه بتزويدهم بالسجلات الطبية لمعرفة ما إن كانت سنوات احتجازه في سجون "سي آي أي" السرية قد جعلته غير مستقر عقليا، خاصة أنه يعالج من مرض انفصام الشخصية بمزيج قوي من الأدوية المضادة للذُّهان، ويقولون إن المحققين عذبوا رمزي وبالتالي فإن المعلومات التي استخلصوها منه لا يمكن الأخذ بها. المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
سي أي إيه استجوبت &Quot;رمزي بن الشيبة&Quot; في المعتقلات السرية المغربية - الجماعة.نت
وقال مسؤولون اميركيون انه اهتم بعد ذلك بمسائل لوجستية وسعى للحصول على تمويل للاعتداءات ثم لجأ الى باكستان قبل وقوعها تماما. ويشتبه بان هذا الرجل ينتمي الى خلية لتنظيم القاعدة في هامبورغ (المانيا) وقد اقام مع محمد عطا الذي يعتبره الاميركيون قائد خاطفي الطائرات، في شقة وكان على علاقة وثيقة به. وكان بن الشيبة احد خمسة اعضاء في القاعدة ظهروا على شريط فيديو اعده مكتب التحقيقات الفدرالي وبثته السلطات الاميركية في 17 كانون الثاني/يناير الماضي. وقد تم الحصول على الشريط المسجل منذ اكثر من عامين، في افغانستان. وكان التليفزيون الباكستاني عرض مساء الجمعة مشاهد لعملية اعتقال عناصر من القاعدة في احدى الشقق في كراتشي، بما يشير الى انها كانت تستهدف بن الشيبة وبعضا من زملائه. واظهرت المشاهد اشتباكا عنيفا بين قوات الامن الباكستانية واشخاصا كانوا يتحصنون داخل بناية وذلك قبل ان يتم عرض صور لاشخاص معصوبي الاعين وهم يقتادون الى سيارات الشرطة المتوقفة قرب المكان. وجاء اعتقال بن الشيبة، المطلوب أيضا من قبل أجهزة الاستخبارات الألمانية، بعد أيام قليلة من ظهوره في برنامج أجرته معه قناة الجزيرة، وخلال البرنامج، أكد بن الشيبة مع عضو آخر في القاعدة هو خالد شيخ محمد أن تنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن مسؤول عن الهجمات على نيويورك وواشنطن العام الماضي.
استأجر بن الشيبة ، مع عطا وسعيد باهاجي ، شقة كانت بمثابة القاعدة التشغيلية الأولية للمجموعة. حضر المتصدق والصبر والجراح الاجتماعات التي عقدت في تلك الشقةوعاش الشحي هناك لبعض الوقت. بحلول تشرين الثاني/نوفمبر 1999 ، ظهرت مجموعة منظمة تحت قيادة عطا تضم أيضا الأشخاص المشار إليهم أعلاه ؛ كان أعضاء هذه المجموعة على استعداد لشن هجمات خاصة ضد "الأمريكيين واليهود". قرر أعضاء المجموعة اتخاذ خطوات أولية نحو تخطيط وتنفيذ الهجمات. وعقب حضور معسكرات القاعدة في أفغانستان ، حيث طلبوا التدريب العسكري ، اعتزموا ارتكاب هجمات كبيرة تنطوي على استخدام المتفجرات. وتماشيا مع خططهم وبين منتصف تشرين الثاني/نوفمبر 1999 وبداية كانون الأول/ديسمبر 1999 ، سافر عطا والشحي وبن الشيبة والجراح عبر باكستان إلى معسكر لتنظيم القاعدة في أفغانستان. وقد تم بالفعل داخل تنظيم القاعدة تنفيذ هجمات في الولايات المتحدة الأمريكية باستخدام الطائرات كأسلحة. وفي غضون فترة زمنية قصيرة ، تم تجنيد عطا والشحي والجراح وبن الشيبة من قبل أسامة بن لادن (المتوفى) وغيره من قادة تنظيم القاعدة للمشاركة كطيارين في هذه الهجمات. وعادوا إلى ألمانيا في بداية عام 2000 وبدأوا في الاستعداد للقيام بالهجمات في 11 أيلول/سبتمبر 2001.