تولي الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي اهتماما بالغاً بتنمية الكوادر البشرية أثناء الخدمة، وتشمل تدريب المعلمين والمشرفين التربويين ومديري المدارس والإداريين، وتنطلق الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي من المبادئ الآتية:
تحسين أداء المعلمين والمشرفين التربويين ومديري المدارس والإداريين بهدف إثراء معارفهم وإكسابهم المهارات الجديدة وصقل اتجاهاتهم وتوجيهيهم التوجهات الإيجابية وذلك من خلال تزويدهم بالطرق والأساليب الحديثة في التعليم وتدعيم خبراتهم في مجال التخصص. تنجز الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي مهامها التنموية عن طريق إشراف تربوي فاعل يأخذ بعين الاعتبار تطوير عمل المشرف التربوي وتنمية مهاراته ومتابعة وتقييم أدائه ورعاية جميع شؤونه الفنية والوظيفية والإدارية. خلال عملها وتعاونها مع بقية الإدارات العامة في الوزارة، ومع المؤسسات المختلفة تعكس الإدارة العامة للتدريب والإشراف منهجيّة تهدف إلى تحقيق التكامل بين الأطراف المختلفة، وتؤكد أهمية الاستمرار في العمل مهما كانت الظروف، وتركّز كثيراً على جودة الإنجاز، وتبذل جهوداً كبيرة لتأهيل المعلمين في مجالات لا تقف عند حدود الجانب المعرفي.
مركز الاشراف التربوي بنات
اضف موقع ( شركة ، متجر ' ألخ. ) لهذا المبنى. شاهد المزيد…
بدأت فكرة الإشراف التربوي بالمدارس في العام الدراسي 1428 / 1429 هـ ومن ثم تطورت إلى إنشاء مركز إشراف تطويري تدريبي مع بداية العام الدراسي 1429/1430هـ حيث تم تخصيص مبنى مستقل للإشراف التربوي يحتوي على قاعة تدريب مجهزة بأحدث الأجهزة الإلكترونية وطاولات للتدريب بالإضافة إلى قاعة اجتماعات وسكرتارية للإشراف ومكاتب للمشرفين المقيمين. ويهدف الإشراف التربوي بصورة عامة إلي تحسين عمليتي التعليم والتعلم وتحسين بيئتهما، من خلال الارتقاء بجميع العوامل المؤثرة فيهما، ومعالجة الصعوبات التي تواجهها، وتطوير العملية التعليمية في ضوء الأهداف التي تضمنتها سياسة التعليم في المملكة. 1- رصد الواقع التربوي، وتحليله، ومعرفة الظروف المحيطة به، والإفادة من ذلك في التعامل مع محاور العملية التعليمية والتربوية. 2- تطوير الكفاءات العلمية والعملية لدى العاملين في الميدان التربوي وتنميتها. الإشراف التربوي - رواق. 3- تنمية الانتماء لمهنة التربية والتعليم والاعتزاز بها، وإبراز دورها في المدرسة والمجتمع. 4- التعاون مع الجهات المختصة للعمل في برامج الأبحاث التربوية والتنسيق والتخطيط وتنفيذ وتطوير برامج التعليم، والتدريب، والكتب، والمناهج، وطرائق التدريس، ووسائل التدريس المعينة.
تستعد القناة الثقافية في تلفزيون المملكة إطلاق برنامجها الجديد " الخط الأبيض", الذي يبث من استوديوهات تلفزيون الدمام, من إعداد الإعلامي خالد الشيخ, وتقديم المذيع سعيد اليامي, ومشاركة مجموعة من المراسلين الميدانيين. وتعتمد فكرة البرنامج على استضافة عدد من الشخصيات الثقافية والأدبية لمناقشة بعض القضايا والهموم الاجتماعية من منظور ثقافي, ويشارك في نفس اللقاء مجموعة من الجمهور لطرح الأسئلة ومناقشة ضيوف الحلقة كما يعتمد البرنامج على آراء وتعليقات الجمهور من خارج الإستيديو من قبل المراسلين الميدانين, وكذلك استقبال الإتصالات الهاتفية. وسيكون بث هذه الحلقات من البرنامج مساء كل خميس على الهواء مباشرة.
زهرة الخليج - سعيد اليامي: هذه رسالتي لخوجة، وأراهن على ناهد الأحمد
هل هناك فنان ترك في داخلك بصمة له وجعلك تعشق المجال الفني ام لا ولماذا؟ مع احترامي للجميع الفنانين وتقديري لهم لايوجد فنان ترك في داخلي بصمة لأنني اريد ان اسلك طريق مختلف عن الجميع في مسيرتي الفنية وأثبت موهبتي فيه لأن من الصعب أن يحبك الجمهور بمجرد انك تقلد فنان يحبونه فهذا شي انا ضده ولكنني اتعلم منهم فالفن دراسة وموهبة أيضا. ما هو أكثر موقف لا زلت تتذكره وجعلك تصل لما انت عليه الآن؟ في مسلسل اسمه (سرايا البيت) كان عليا أن اقدم مشهد وهو بأن والدي مات وكان هذا المشهد من أصعب المشاهد التي قدمتها فيه وكان افضل وأصعب مشهد قدمته ومن المستحيل بأن انسى هذا الموقف وهو كان السبب في نجاحي في مسيرتي الفنية وتغيرت كثيرا بسببه. ماهي النصيحة التي تريد ان توجهها لكل من يريد ان يصبح مثلك ؟ اي احد يريد بأن ينجح في اي مجال لابد بأن يركز على شي واحد ولا يشتت نفسه في عدت مجالات والتركيز الذين يكون في مكان واحد يكون في توجه واحد مثلا اخترت الأدوار الرمانسية استمر في تقديمها ولا تقدم دور شرير او تتنوع في الأدوار ولكي تبدع فيها استمر في طريق واحد والتنوع في الأدوار يجعل الفنان يبدع ولكن ابداعه يقل ويشتته كثيرا.
جريدة الرياض | سبأ باهبري: التلفزيون السعودي أخطأ بإيقافه لكبار المذيعين.. والتكريم ليس «درعاً» فقط!
أما إذا استخف المذيع بضيفه فأنا لا ألوم المذيع لأن من يأمن العقوبة يسيء الأدب ويجب على الضيف أن يوقف اللقاء فوراً وأن يعيد المذيع إلى حدود اللياقة أو المغادرة, ولا داعي للقاء يقلل من شأنه وينال من كرامته. ختاماً هل اشتقت إلى الميكرفون؟ وما هي الأشياء التي افتقدتها؟
من ألِف الأضواء لا شك سيشتاق لها إذا فقدها, بل إن البعض يتعرض للاكتئاب إذا اختفى عن دائرة الضوء, ومن حسن حظي أني تعرضت للتجربة بشكل متكرر لدراستي في الخارج, ولذلك عندما انقطعت الهالة الإعلامية كان تأثيرها علي محدوداً وكان لدي خطط أخرى للاستفادة من وقتي فكان التأثير محدوداً وواقعياً, ولم أفتقد الكثير لأن معظم جيلي من المشاهدين لايزال يتذكرني ويعرفني ولله الحمد, وهذا يشعرني بتقدير, وأنا ممتن لهم كثيراً, وفي كل الأحوال أنا أدرك أنه قريباً جداً سيسدل الستار على الشهرة التي استمتعت بها منذ طفولتي ولن يحزنني ذلك فهذه حال الدنيا.
كتب فيصل الرياحي - مكتبة نور
أكد لـ ''الاقتصادية'' سعيد اليامي مدير مجمع تلفزيون الدمام عدم وجود بند ينص على دفع بدل تزيين أو تجميل أو أزياء في العقود الرسمية لمذيعات القنوات التلفزيونية في المملكة أو صرف بدل ماكياج للمذيعات المتعاونات، مفيدا أن مجمع تلفزيون الدمام يوفر ماكياجا بسيطا كلمسات خفيفة على وجوه المذيعين والمذيعات، إلا أن معظم المذيعات يأتين لمواقع التصوير جاهزات دون الحاجة لإضفاء المزيد. وأوضح اليامي أن مذيعات التلفزيون الرسميات منهن والمتعاونات لا يتقاضين أي بدلات للزينة أو الماكياج أو الأزياء باستثناء من تتم لهن استقطاعات مالية بحسب الشخص وعمله، وأن بعض المذيعين الشباب يتم تجهيزهم للتصوير بوضع شيء يسير من الماكياج في الأماكن المخصصة في مجمع تلفزيون الدمام بشكل مجاني كيلا يبدون شاحبين على الشاشة وخلافه، بينما المذيعات يأتين للتصوير جاهزات بمظهر مناسب لا يحتجن معه لوضع مزيد من ماكياج الزينة، لافتا إلى أن صرف بدل زينة للمذيعات في ظل غلاء المعيشة أو تواصل الارتفاعات أمر يتم البت فيه من قبل وزارة الثقافة والإعلام في الرياض كونها المرجعية الأساسية في كل القرارات. ولم يستبعد اليامي أن تتضمن الخطط المستقبلية لدى هيئة التلفزيون رفع رواتب العاملين من مذيعين ومذيعات أو صرف بدل ماكياج وأزياء في ظل تصاعد وتيرة الغلاء، ولم يخف في الوقت ذاته تمنيه وجود شركات تساهم في تخفيف عبء مصروفات التجميل والأزياء على المذيعات التابعات لتلفزيون الدمام بعرض مجوهراتها أو ملابسها أو مساحيق تجميلها عبر ترويج هذه المنتجات من خلال المذيعات، قائلا: ليس لدينا مشكلة في عرض منتجات شركات التجميل أو الأزياء عبر مذيعات التلفزيون لكن لم نجد المبادرة من هذه الشركات باستثناء بعض شركات الأزياء من خلال عرض ملابسها أكثر من مرة في البرامج الصباحية والثقافية.
أما الذي أتمناه ولم يتحقق هو تقديم برنامج لقاءات تلفزيونية مع الشخصيات العربية والعالمية التي عايشت أحداثاً في تاريخنا مثل دخول الصناعة للمملكة, تعليم البنات, والتحديات التي وقفت في طريقه؛ حرب اليمن, مشاركات القوات المسلحة السعودية في الدفاع عن الدول الشقيقة, والحروب العربية مع إسرائيل, ولكن ليس بأسلوب "السلق" الذي نراه الآن في ثرثرة بين مذيع وشخصية على كنب وثير في أحد الفنادق. كنت أطمح أن أصطحب الضيف إلى مواقع الأحداث والاستعانة بأرشيف الصحف والألبومات الشخصية وما تحتويه من صور, ومثل هذا البرنامج كما هو في تصوري يحتاج شهراً كاملاً من التنقلات والتسجيل لإنتاج حلقة واحدة. لماذا توقفت ولم تواصل العمل التلفزيوني خاصة وأنت لاتزال قادرا على العطاء؟ ولماذا لم تنتقل إلى فضائيات أخرى؟
أولاً أنا في مرحلة عمرية لا تشجع كثيراً على البدء من جديد, ثانياً أعتقد أنني لست كفاءة مغمورة تحتاج إلى من يكتشفها أو إلى إظهار مواهبها, فبعد هذه المسيرة التي قاربت الأربعين عاماً, فأنا بدأت كطفل عام 1386ه وتوقفت عام 1429ه بشكل تقريبي, أقول إنني بعد هذه المسيرة أتوقع أن تكون إمكانياتي معروفة ولو كان هناك من يرغب في الاستفادة من قدراتي لتلقيت العرض المناسب, ولذلك فإن توقفي واكتفائي بما تحقق ليس أكثر من احترام الذات خاصة وأن ظروفي ولله الحمد تغنيني عن التنقل بين الفضائيات بحثاً عن عمل.