[٣]
إدخال ديدان الأرض
تعتبر ديدان الأرض من أعظم المحللات البيولوجية في العالم، حيث تتغذى على المواد العضوية المتحللة في التربة وإعادتها من خلال الإفراز، لذلك يتم في العادة إضافتها للتربة المضغوطة أو الجافة، حيث تعمل على حفر التربة وبالتالي المساعدة على تهويتها، لذلك فهي تؤدي إلى زيادة خليط المغذيات والاحتفاظ بالرطوبة وخلق مساحة مناسبة لنمو جديد للجذور في التربة السطحية. [٤]
زراعة النباتات
تعمل النباتات على امتصاص المياه الزائدة وحماية التربة السطحية من تأثير الرياح القوية والأمطار وحركة القدم، حيث تساعد جذور النباتات على تثبيت التربة بسبب التمسك بها، أي أنه يحمي التربة من الجريان السطحي، كما أنّ الجذور تعمل على نقل المواد المغذية من الأعماق للسطح، وهذا من شأنه أن يحسّن جودة التربة السطحية، وتعتبر النباتات المفضلة بالنسبة لكيفية المحافظة على التربة تلك التي تمتد جذورها بعمق وبسرعة مثل القمح والشعيرومحاصيل الخضروات الجذرية مثل الفجل. [٤]
إدارة الملوحة
تعتبر الملوحة الزائدة أحد أهم المشاكل التي تتعرض لها التربة التي تحطم بنية التربة، والتي تحدث بفعل الري بالماء المالح، ثم يتبخر الماء ويترك الملح على التربة، وكذلك بسبب تغير منسوب المياه الجوفية، لذلك فإن التحكم بالملوحة يعتبر ضرورة ملحة، ويمكن أن يتم ذلك باستخدام الحمض الدبالي الذي يعمل على إزالة الأيونات التي تسبب الملوحة، خاصة في منطقة الجذر.
كتب كيف نحافظ على التربة - مكتبة نور
[٥]
التّناوب في المحاصيل (بالإنجليزيّة: Crop Rotation): هي زراعة مُنظّمة، ومَدروسة إذ يتم تناوب المحاصيل فيها، مما يؤدي إلى تزويد التربة بالمواد الغذائية اللازمة، ويُحافظ على التُّربة من الانجراف ويَزيد من خصوبتها. [٦]
تحفيز ديدان الأرض (بالإنجليزيّة: Earthworms): توفر ديدان الأرض هيكل قوي للتّربة، وصرف جيد للمياه، وتُطلق الفسفور للتُّربة بكمية تتجاوز بأربعة مرات عن الكمية المُنتجة بواسطة التُّربة السّطحية، بالإضافة إلى تزويد التُّربة بالنيتروجين والمواد العضوية والمعادن، وذلك بعد موت ديدان الأرض وتَحلُلها. [٧]
الزّراعة الكنتورية (بالإنجليزيّة: Contour Plowing): تتم حراثة الأراضي المُنحدرة على شكل خطوط مُنظمة، ومتوازية، بارتفاعات ثابتة لتجميع مياه الأمطار فيها، وبالتالي الحد من الجريان السطحي للتربة وحمايتها من التآكل والانجراف. [٨]
مَصدات الرياح (بالإنجليزيّة: Windbreaks): مَصدات الرّياح عبارة عن أشجار وشُجيرات مزروعة على شكل خطوط، إذ يتم ترتيبها بطريقة مدروسة لصد الرياح ، وتتنوع المَصدات لأشكال مختلفة تِبعاً لهدفها، ويعود ذلك إلى عِدة أسباب أهمّها: [٩] حفظ المياه والتّربة والحد من انجرافها، وبالتّالي زيادة الإنتاج الزراعي.
العلوم بلغة الإشارة للصف السادس | ف1 | المحافظة على التربة - YouTube
شرب شوربة الدجاج أو اللحم
شوربة الداج أو اللحم، من العلاجات المنزلية العامة التي تقي طفلك الزكام والرشح، خاصة مع وضع مقدار من عصير الليمون عليها للاستفادة من دفء الشوربة وفي نفس الوقت الاستفادة من البروتين الموجودة فيها. العناية بتدفئة الطفل
لأن جسم الطفل يكون حساس للغاية في فترة الإصابة بنزلات البرد، لذلك يجب تدفئة الصدر بشكل خاص للمساعدة في التخلص من أعراض الزكام. عدم تعرض الطفل لتيار بارد
يمنع انتقال الطفل من مكان ساخن إلى مكان بارد أو تيار هواء؛ لتجنب تدهور الحالة الصحية، وتعريضه لنزلة شعبية حادة.
علاج الزكام وانسداد الانف عند الاطفال انواعه واسبابه وخصائص
إن كنت تتساءلين كيف يتم علاج انسداد الانف عند النوم بسبب الزكام فتعرفي مع عائلتي في المقال التالي على أهم هذه العلاجات الطبيعية. من المعروف أن إنسداد الأنف هو من أهم أعراض الزكام ، واذا كنت تعانين من هذه المشكلة خصوصًا أثناء النوم، إليك كيف يمكن علاجها بطرق طبيعية! علاج انسداد الانف عند النوم بسبب الزكام بطرق طبيعية تتعدد الطرق الطبيعية التي يمكنك اللجوء إليها لعلاج إنسداد الأنف عند النوم ومنها: العسل: الى جانب دوره في تقوية الجهاز المناعي ، يعمل العسل على التخفيف من إلتهابات الحلق وحالات السعال خصوصًا أثناء النوم. الغرغرة بالماء والملح: من أفضل الطرق لعلاج إسنداد الأنف هي اللجوء الى محلول الماء مع الملح وهذا من خلال خلط القليل من الماء الدافئ مع القليل من الملح والغرغرة بهذا المحلول قبل النوم. علاج انسداد الانف عند النوم بسبب الزكام | 3a2ilati. الشاي: تتعدد أنواع الشاي التي تعالج أمراضك وتُخفف آلامك خصوصًا مشاكل الزكام وإنسداد الأنف، وهذا لأنها تحتوي على مضادات الأكسدة والفيروسات، ومن هنا ننصحك بإخيتار شاي الزنجبيل مع إضافة القليل من العسل إليه. نصائح لعلاج إنسداد الأنف الى جانب هذه الطرق الطبيعية، إليك نصائح تساعد في علاج هذه المشكلة: الإكثار من شرب الماء والسوائل.
إستخدام الأعشاب العطرية
وتعد الأعشاب من أفضل العلاجات لحل مشكلة إنسداد الأنف، بخاصة الزنجبيل والزعتر والثوم، وذلك لإحتوائهم على نسبة عالية من الزيوت المتطايرة التي تمنح خواص مضادة للإحتقان، كما أن هذه الأعشاب أيضا تقاوم الميكروبات والإلتهابات، من الممكن تناول تلك الأعشاب كمشروب، ومن الممكن تناولها أو إضافتها للأطعمة.