شاهد ايضا
حكم الخيانة الزوجية بالهاتف:
القانون المصرى اخذ بالاقرار والشهود والقراءن وغيرها من وسائل الاثبات الخاصة بالخيانة. والخيانة اذا كانت من الزوج فالزوجة حق رفع دعوى الطلاق للضرر. اما اذا كانت من الزوجة فالزوج حق رفع دعوى اسقاط حضانة لعدم امانة الحاضنة. حقوق الزوج فى حالة خيانة الزوجة:
فى الحالة دى هيتم محاكمة الزوجة وتعرضها لعقوبة الحبس فى حالة ثبوت الخيانة عليه وبالتالى سيكون الموقف القضائي سئ جدا. حكم الخيانة الزوجية بالهاتف - شكة دبوس. والعكس فى حالة ثبوت الخيانة على الزوج هيتم تعرضة لنفس العقوبة السابق ذكرها مع حق الزوجة فى طلب الطلاق. موضوعنا مستمر نرحب بكافة الاستفسارات
تحياتى
بلال جابر
محامى احوال شخصية
للتواصل وحجز استشارة اون لاين او داخل المكتب
01024941022
- حكم الخيانة الزوجية بالهاتف - شكة دبوس
- اذا كان رب البيت بالطبل ضاربا
حكم الخيانة الزوجية بالهاتف - شكة دبوس
فالاتصال بامرأة أخرى على شبكة الإنترنت ومغازلتها والتحدث معها حديثا جنسيا مكشوفا ،هو محرم ويمثل انحرافا من جهة الزوج وهو خيانة صريحة لزوجته ولقداسة الميثاق الغليظ والسر المقدس، لأن ذلك يعني علاقة حقيقية بامرأة أخرى خارج إطار العقد الشرعي.
أحدث التعليقات لا توجد تعليقات للعرض.
السؤال: ما حكم قول: "رب البيت"؟ "رب المنزل"؟
الإجابة: رب البيت ونحوه ينقسم أقساماً أربعة:
القسم الأول: أن تكون الإضافة إلى ضمير المخاطب في معنى لا يليق بالله
عز وجل مثل أن يقول: "أطعم ربك" فهذا منهي عنه لوجهين:
الوجه الأول: من جهة الصيغة لأنه يوهم معنى فاسداً بالنسبة لكلمة رب،
لأن الرب من أسمائه سبحانه، وهو سبحانه يُطعِم ولا يطعَم، وإن كان لا
شك أن الرب هنا غير الرب الذي يطعم ولا يطعم. الوجه الثاني: من جهة أنك تشعر العبد أو الأمة بالذل لأنه إذا كان
السيد ربّاً كان العبد مربوباً والأمة مربوبة. وأما إذا كان في معنى يليق بالله تعالى مثل أطع ربك كان النهي عنه من
أجل الوجه الثاني. القسم الثاني: أن تكون الإضافة إلى ضمير الغائب مثل ربه، وربها، فإن
كان في معنى لا يليق بالله كان من الأدب اجتنابه، مثل أطعم العبد ربه
أو أطعمت الأمة ربها، لئلا يتبادر منه إلى الذهن معنى لا يليق
بالله. اذا كان رب البيت بالطبل ضاربا. وإن كان في معنى يليق بالله مثل أطاع العبد ربه وأطاعت الأمة ربها فلا
بأس بذلك لانتفاء المحذور. ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم في حديث اللقطة في ضالة الإبل وهو
حديث متفق عليه: " حتى يجدها ربها "،
وقال بعض أهل العلم: إن حديث اللقطة في بهيمة لا تتعبد ولا تتذلل
كالإنسان، والصحيح عدم الفارق لأن البهيمة تعبد الله عبادة خاصة بها،
قال تعالى: { ألم تر أن الله يسجد له من
في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر
والدواب}، وقال في العباد: { وكثير
من الناس} ليس جميعهم: { وكثير حق
عليه العذاب}.
اذا كان رب البيت بالطبل ضاربا
ما أريد التركيز عليه هنا، هو إستمرار المضي بمشروعين بالغا الخطورة، يهددان كيان البلد، الأول هو ما آلت إليه أمور الفساد، والثاني هو ما آلت إليه أوضاع الوحدة الوطنية فيها. على ساحة الفساد، لن أكرر الحديث عن سرقة الإستثمارات الخارجية وناقلات النفط والديزل وداو والإيداعات والتحويلات والتأمينات، ولا حتى فساد البلدية وغيرها الذي تعجز عن حمله البعارين، وكلها قضايا مخزية، فشلت الحكومة مع كل منها في ترحيل فاسد واحد إلى السجن، بينما أصبحت السجون مليئة بالمغردين. ولكن، سوف أذكر مثالين، الأول هو تصريح لثلاث وزراء في الحكومة الحالية "رب البيت"، وعلى مدى ثلاث شهور فقط، بأن كل منهم أصبح ضحية لغول الفساد، إثنان منهما قدما إستقالاتهما، والثالث في الطريق فيما يبدو. ورغم أن الشهود من أهل البيت هذه المرة، لم يرتق الحس بالمسؤولية إلى حدود إجراء تحقيق، ولو حتى من باب ذر الرماد في العيون كما هي العادة. في أي دولة مؤسسات، عندما يتكلم كاتب رأي أو سياسي معارض أو مهتم بالشأن العام عن إستشراء الفساد، يصبح ذلك أمر كفيل بأن يطيح بأي "رب بيت". اذا كان رب البيت للدف ضاربا. ولكن، أن يقدم وزراء ضمن الحكومة إتهاماً صريحاً لها بالتحالف مع الفاسدين، ولا يحدث أي تحقيق أو حتى مجرد إيضاح، من المؤكد أنه إقرار من "رب البيت" بأن الفساد ليس جريمة ولا هو مستنكر، وإنما واقع علينا، كلنا دون إستثناء، الرقص على نغماته الصريحة والعالية.
عند كل إنسداد في الافق السياسي يتنامى الإنفلات في لغة التخاطب بين المسؤولين اللبنانيين، والأمثلة على ذلك كثيرة لعلّ آخرها الفيديو المسرب لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون والذي يصف فيه الرئيس المكلف سعد الحريري بال"كاذب".