مساعدة
التصنيفات الفرعية
هذا التصنيف يحوي التصنيف الفرعي، من إجمالي 1. ت
تاريخ قريش (28 ص)
المقالات في التصنيف "قبائل العرب في الجاهلية"
الصفحات 34 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 34. أ
أزد
أوس ا
الأوس والخزرج
النمر بن قاسط ب
بكر بن وائل
بلي (قبيلة)
بنو أسد
بنو أسد بن خزيمة
بنو تميم
بنو عبس
بنو هلال (أفريقيا)
بني الدئل ت
تغلب ث
ثقيف ج
جهينة (قبيلة) ح
حاشد
حرب (قبيلة)
حلف الأحابيش خ
خندف ر
ربيعة ش
شهران ع
عضل (قبيلة) غ
غساسنة ف
فبيلة طيء
فراهيد ق
قبائل الحجاز
قبيلة (عنزة)
قبيلة حرب
قبيلة حوالة
قبيلة زهران
قبيلة عك ك
كنانة م
مضر ه
هوازن
تمّ الاسترجاع من " صنيف:قبائل_العرب_في_الجاهلية&oldid=1617556 "
تصنيفان: قبائل عربية جاهلية
- قبائل العرب في الجاهلية egybest
- قبائل العرب في الجاهلية يبغون
- قبائل العرب في الجاهلية هوشرك
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة لقمان - الآية 12
قبائل العرب في الجاهلية Egybest
فكان العرب يثبتون الجن، وينسبون إليهم تصرفات، فلأجل ذلك كانوا يتقون الجن، وينتسبون إليها، ويتخذون لها المعاذات والرقى، ويستجلبون رضاها بالقرابين وترك تسمية الله على بعض الذبائح. جريدة الرياض | حول كتاب: ((قبائل إقليم عسير في الجاهلية والإسلام)) (1). وكانوا يعتقدون أن الكاهن تأتيه الجن بالخبر من السماء، وأن الشاعر له شيطان يوحي إليه الشعر، ثم إذا أخذوا في تعليل هذه التصرفات وجمعوا بينها وبين معتقدهم في ألوهية الله تعالى تعللوا لذلك بأن للجن صلة بالله تعالى، فلذلك قالوا: الملائكة بنات الله من أمهات سروات الجن [أي سادتهم]، كما أشار إليه قوله تعالى: {وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا} [الصافات: 158]، وقال {فَاسْتَفْتِهِمُ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}[الصافات: 149- 152]. ومن أجل ذلك جعل كثير من قبائل العرب شيئاً من عبادتهم للملائكة وللجن. قال تعالى: {وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ أَهَؤُلَاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ}[سبأ: 40-41]… وكان بعض العرب مجوساً عبدوا الشيطان، وزعموا أنه إله الشر، وأن الله إله الخير، وجعلوا الملائكة جند الله والجن جند الشيطان…".
قبائل العرب في الجاهلية يبغون
فجماجم مضر: غطفان بن سعد قيس عيلان، وهوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان، وتميم بن مرّ بن أُد بن طابخة بن إلياس بن مضر، وكنانة بن مدركة بن خزيمة بن إلياس بن مضر. وجماجم ربيعة: بكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصي بن دعميّ بن جديلة ابن أسد بن ربيعة، وعبد القيس بن أفصى بن دعميّ. مظاهر الحياة العقلية للعرب في العصر الجاهلي - موضوع. وجماجم اليمن: مذحج واسمه مالك بن أُدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ، والأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن أُدد بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، وأسمه يقطن بن عابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح، وقضاعة بن مالك بن حمير بن سبأ. [3]
جماجم العرب في الحديث والأثار
روى المحدِّثين قولاً منسوب لحفيد النبي الحسن بن علي بن أبي طالب أنّه قال عن تركه للخلافة: « كانت جماجمُ العربِ بيدي يُسالِمُونَ مَن سالمتُ ويُحَارِبُونَ مَن حاربتُ فتركْتُها ابتِغاءَ وجهِ الله وحقنِ دِماءِ المسلمين. [9] »
انظر أيضًا
جمرات العرب
مراجع
↑ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر تفسير الأرحاء والجماجم - كتاب: العقد الفريد لابن عبد ربه الفريد **/ تفسير الأرحاء والجماجم /i62&d59694&c&p1 نسخة محفوظة 3 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
قبائل العرب في الجاهلية هوشرك
2- لخم وجذام: وفيهم نصر بن ربيعة أبو الملوك المناذرة بالحيرة. 3- بنوطيء: نزلوا بالجبلين أجا وسلمى في الشمال. 4- كندة: نزلوا البحرين ، ثم حضرموت ، ثم نجد ، التي كوَّنوا بها حكومة كبيرة. أما بالنسبة للعرب المستعربة ، فيرجع نسبهم إلى إسماعيل عليه السلام الذي ولد في فلسطين، ثم انتقل مع أمه إلى الحجاز ، ونشأ بها وتزوج، واشترك مع أبيه إبراهيم عليه السلام في بناء الكعبة ، ورُزق إسماعيل من الأولاد اثني عشر ابناً ، تشعبت منهم اثنتا عشرة قبيلة ، سكنت مكة، ثم انتشرت في أرجاء الجزيرة وخارجها ، وبقي "قيدار" أحد أبناء إسماعيل في مكة ، وتناسل أبناؤه حتى كان منهم عدنان وولده معد، ومن هذا الأخير حَفظت العرب العدنانية أنسابها، وعدنان هو الجد الحادي والعشرون لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم. وقد تفرقت بُطون "معد" من ولده نزار، الذي كان له أربعة أولاد، تشعبت منهم أربع قبائل عظيمة: إياد وأنمار وربيعة ومضر، والأخيران هما اللذان كثرت بطونهما، واتسعت أفخاذهما، فكان من ربيعة: أسد ، و عنزة ، و عبد القيس ، وابنا وائل - بكر و تغلب -، و حنيفة وغيرها. جماجم العرب - ويكيبيديا. وكان من مضر: شعبتين عظيمتين: قيس عيلان ، و إياس. فكان من قيس عيلان: بنو سليم ، وبنو هوازن ، وبنو غطفان التي منها: عبس وذبيان وأشجع.
7- في 167/1: قال: (بنو هلال بن جشم من النخع من مذحج فهؤلاء هم الذين جاوروا بني سلول في أعالي منطقة بيشة، ثم رحلوا ودخلوا بالحلف في قبيلة يام الكبرى سنة (320ه) وهو الذي اعتمده البكري). أقول: نص البكري وهو معتمده هكذا (وبعض بيشة لبني هلال وبعضها لسلول)(22) ولم يذكر هلال بن جشم وإنما ذكرها القلقشندي (23) ولم يذكر دخولها في يام ولا الحلف، فلعلها من استنتاجاته لوجود جشم في يام أو نقلا عن الإمتاع. 8- في 183/1: ورد (بنو يام بن جشم بن خيران بن نوف بن همدان). والصواب: أنهم بنو يام بن أصبى بن دافع بن مالك بن جشم بن حاشد بن جشم ابن خيران بن نوف بن همدان (24). 9- في: 246/1: ذكر تحت عنوان قبيلة الدواسر: (هم أولاد دوسر بن مُرهبة بن وداعة بن عمرو بن عامر بن شعبة (هكذا) بن ثعلبة بن مازن بن الأزد). أ. قبائل العرب في الجاهلية يبغون. دوسر لقب لمرهبة وليس ابناً له، قال الهمداني: - بعد أن ساق نسب مُرهبة - وهي مُرهبة الدوسر، سميت بذلك لما كان فيها من الخيل والرجل (25). ب. نسب مُرهبة كما في الإكليل (26) وغيره: مُرهبة بن الصعب بن دومان بن بكيل من همدان، وليست في الأزد. ج. قوله (وداعة) الأشهر وادعة بتقديم الألف على الدال، قال الحازمي: (الوادعي) منسوب إلى وادعة بن عمرو بن عامر (27) وقال ابن دريد في الاشتقاق (28): بنو وادعة بطن ووادعة: فاعلة من ودعت الشيء، أي تركته،.
فهذا من رواية سعيد بن بشير ، وفيه ضعف قد تكلموا فيه بسببه ، فالله أعلم. والذي رواه سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، في قوله تعالى: ( ولقد آتينا لقمان الحكمة) أي: الفقه في الإسلام ، ولم يكن نبيا ، ولم يوح إليه. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة لقمان - الآية 12. وقوله: ( ولقد آتينا لقمان الحكمة) أي: الفهم والعلم والتعبير ، ( أن اشكر لله) أي: أمرناه أن يشكر الله ، عز وجل ، على ما أتاه الله ومنحه ووهبه من الفضل ، الذي خصه به عمن سواه من أبناء جنسه وأهل زمانه. ثم قال تعالى: ( ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه) أي: إنما يعود نفع ذلك وثوابه على الشاكرين لقوله تعالى: ( ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون) [ الروم: 44]. وقوله: ( ومن كفر فإن الله غني حميد) أي: غني عن العباد ، لا يتضرر بذلك ، ولو كفر أهل الأرض كلهم جميعا ، فإنه الغني عمن سواه; فلا إله إلا الله ، ولا نعبد إلا إياه.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة لقمان - الآية 12
قال: فما بلغ بك ما أرى ؟ قال: قدر الله ، وأداء الأمانة ، وصدق الحديث ، وتركي ما لا يعنيني. فهذه الآثار منها ما هو مصرح فيه بنفي كونه نبيا ، ومنها ما هو مشعر بذلك; لأن كونه عبدا قد مسه الرق ينافي كونه نبيا; لأن الرسل كانت تبعث في أحساب قومها; ولهذا كان جمهور السلف على أنه لم يكن نبيا ، وإنما ينقل كونه نبيا عن عكرمة - إن صح السند إليه ، فإنه رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم من حديث وكيع عن إسرائيل ، عن جابر ، عن عكرمة فقال: كان لقمان نبيا. وجابر هذا هو ابن يزيد الجعفي ، وهو ضعيف ، والله أعلم. وقال عبد الله بن وهب: أخبرني عبد الله بن عياش القتباني ، عن عمر مولى غفرة قال: وقف رجل على لقمان الحكيم فقال: أنت لقمان ، أنت عبد بني الحسحاس ؟ قال: نعم. قال: أنت راعي الغنم ؟ قال: نعم. قال: أنت الأسود ؟ قال: أما سوادي فظاهر ، فما الذي يعجبك من أمري ؟ قال: وطء الناس بساطك ، وغشيهم بابك ، ورضاهم بقولك. قال: يا بن أخي إن صغيت إلى ما أقول لك كنت كذلك. قال لقمان: غضي بصري ، وكفي لساني ، وعفة طعمتي ، وحفظي فرجي ، وقولي بصدق ، ووفائي بعهدي ، وتكرمتي ضيفي ، وحفظي جاري ، وتركي ما لا يعنيني ، فذاك الذي صيرني إلى ما ترى.
وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) اختلف السلف في لقمان ، عليه السلام: هل كان نبيا ، أو عبدا صالحا من غير نبوة ؟ على قولين ، الأكثرون على الثاني. وقال سفيان الثوري ، عن الأشعث ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال: كان لقمان عبدا حبشيا نجارا. وقال قتادة ، عن عبد الله بن الزبير ، قلت لجابر بن عبد الله: ما انتهى إليكم من شأن لقمان ؟ قال: كان قصيرا أفطس من النوبة. وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن سعيد بن المسيب قال: كان لقمان من سودان مصر ، ذا مشافر ، أعطاه الله الحكمة ومنعه النبوة. وقال الأوزاعي: رحمه الله ، حدثني عبد الرحمن بن حرملة قال: جاء رجل أسود إلى سعيد بن المسيب يسأله ، فقال له سعيد بن المسيب: لا تحزن من أجل أنك أسود ، فإنه كان من أخير الناس ثلاثة من السودان: بلال ، ومهجع مولى عمر بن الخطاب ، ولقمان الحكيم ، كان أسود نوبيا ذا مشافر. وقال ابن جرير: حدثنا ابن وكيع ، حدثنا أبي ، عن أبي الأشهب ، عن خالد الربعي قال: كان لقمان عبدا حبشيا نجارا ، فقال له مولاه: اذبح لنا هذه الشاة.