استخدمي الكريمات الواقية من الشمس ليديك، حماية يديك من الشيخوخة المبكرة جزء مهم من الروتين المثالي للعناية باليدين، إذ يوصي خبراء العناية بالبشرة باستخدام واقي الشمس لحماية بشرتك من حروق الشمس والشيخوخة المبكرة، لاستخدام واقي الشمس على يديك، ضعي المرطب أولًا ثم ضعي واقي الشمس، وإذا كنت تقضين اليوم كله بالخارج، فتأكدي من إعادة وضع واقي الشمس كل 90 دقيقة تقريبًا وبعد غسل يديك. ختامًا، بعد أن تعرفت إلى أهم وصفات تقشير اليدين وتبييضها، احرصي على تجربتها، وإذا لم تشعري بتحسن في شكل يديك وملمسها بعد التجربة، فلا تترددي في زيارة الطبيب لمعرفة السبب وراء هذا البهتان وإيجاد العلاج الطبي المناسب له. إذا كنتِ ترغبين في قراءة موضوعات أخرى عن جمال بشرتك والعناية بها، فاضغطي هنا.
- تقشير اليدين وتبييضها - ووردز
- طريقة تقشير اليدين وتبييضها طبيعيا
- ولا يبدين زينتهن تفسير
- ولا يبدين زينتهن الا
تقشير اليدين وتبييضها - ووردز
يتحمل جلد اليدين الكثير من الأعباء اليومية، سواء بسبب غسل الأطباق أو رعاية الأبناء أو الاهتمام بالنباتات، حيث يؤدي كل ذلك إلى ضرورة غسل اليد باستمرار وبالتالي إلى سهولة إصابة الجلد بالخشونة وبتبدل الألوان، لذا تأتي أهمية الاستعانة ببعض الطرق البسيطة لإعادة جلد اليد لبريقه، كما نوضح الآن عبر خلطات لتنعيم اليدين وتبييضها. طريقة تقشير اليدين وتبييضها طبيعيا. زيت الزيتون مع السكر يمكنك إعادة النعومة والبياض إلى يديك، من خلال دقيقة واحدة وربما أقل من التدليك، ذلك بواسطة خليط من ملعقة واحدة من زيت الزيتون وملعقة أخرى من السكر، فقط ينصح بوضع السكر في كف اليد، إضافة زيت الزيتون إليه، قبل فرك اليدين قليلا وتدليك الأصابع بشكل دائري لنحو 30 ثانية، والانتظار لنحو 30 ثانية أخرى حتى نتأكد من تشرب اليدين للخليط المذهل. لاحقا يمكننا غسل اليدين بواسطة الماء الدافئ مع تجفيفها جيدا بواسطة منشفة، مع انتظار نتائج رائعة ومؤكدة بفضل زيت الزيتون القادر على ترطيب خلايا الجلد، وكذلك السكر صاحب الدور المذهل فيما يخص تقشير الجلد الميت من اليد. بشكل عام ينصح الخبراء عند غسل الأطباق، بالاستعانة بقفازات اليد حتى لا تتكرر الأزمة من جديد، إذ تتعرض اليد إلى منتجات التنظيف التي تحتوي على مواد كيميائية يمكنها الإضرار بالجلد بمرور الوقت مع تغيير لونه، مع الوضع في الاعتبار أن ساعات النوم تعتبر فرصة مميزة للاهتمام باليدين دون أي مجهود، ذلك عبر ترك أي من الكريمات المرطبة عليها قبل الذهاب للفراش بصفة يومية.
طريقة تقشير اليدين وتبييضها طبيعيا
اخلطي ½ كوب من ملح الطعام الخشن مع 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون وعصير 3 ليمونات مع التقليب الجيد حتى تتجانس جميع المكونات. عند استخدام أي من مقشرات اليدين، استخدمي كمية مناسبة، وقومي بتدليك اليدين برفق لبضع دقائق. ثم تشطف جيدًا بعد ذلك باستخدام الماء الفاتر مع التجفيف باستخدام منشفة ناعمة. إذا شعرتِ بجفاف اليدين، يمكنكِ استخدام كريم مرطب ذو جودة عالية. كيفيّة الحصول على يدين جميلتين انقعي يديكِ: وذلك كي يكون الجلد أملساً وخالياً من التجاعيد، وكُل ما عليكِ فعلُه هو أن تنقعي يديكِ في وعاء من الماء الدافئ وليس الساخن حتَّى لا تحرقي يديكِ، وذلك لمُدَّة خمس دقائق، وبعدها جفّفي يديكِ جيّداً، وضعي الكريم المُفضَّل عندكِ؛ فالماء الدافئ سيتغلغل في الجلد، والكريم سيعمل كحاجز لمنع الماء من الخروج، وبالتالي يمنع جفاف اليدين، والألم الناتج عن تشقق الجلد. رطبي جلدكِ: عليك بترطيب يديكِ باستمرار ولأكثر من مرَّةٍ في اليوم، فجلدك بحاجةٍ دائمةٍ إلى الترطيب، وهذا ينطبق على الوجه والجسم بأكمله وليس فقط لليدين، ولذلك احرصي دائماً على ان تحملي معكِ مُرطباً لليدين كي تتمكّني من وضعه على جلدكِ متَى ما أمكنكِ ذلك، وخاصَّةً في فصل الشتاء؛ حيثُ إنَّ برودة الجو تتسبّب في جفاف الجلد.
ثم نضيف ملعقتين من عسل النحل إلى الخليط، ونقلب المكونات جيداً، ثم نفرد هذه العجينة على اليدين ونفركهما بالعجينة جيداً. ثم نتركها على اليدين لعشرة دقائق، ومن ثم نغسل اليدين بالماء الفاتر، وبعد ذلك نقوم بترطيب اليدين بواسطة أي كريم مرطب حتى نحصل على أفضل النتائج. 4- وصفة البرتقال والعسل لتنعيم اليدين
يتم مزج مقدار فنجان قهوة من عصير البرتقال مع مقدار ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي، ونقلبهما جيداً حتى يتجانسين، ثم ندهن اليدين بالمزيج ونتركه لمدة ثلث ساعة. ثم نشطف اليدين، ونقوم بتكرار هذه الخطوات ثلاث مرات في الأسبوع. 5- طريقة الشمر والبابونج لتنعيم اليدين
نقوم بتحضير مقدار من البابونج والشمر، ثم نضعه في كمية من الماء المغلي، ونتركه منقوع في الماء لمدة ربع ساعة. ثم نضع اليدين في الماء بعد أن يهدأ ويستطيع الجلد أن يتحملها، وبعدها يتم إخراج اليدين وتجفيفهما، ويتم تكرار هذه الطريقة مرة واحدة في اليوم. » نرشح لك قراءة: خلطات لتبييض وترطيب اليدين تعرفي على 4 خطوات فعالة
وفي ختام موضوعنا عن تنعيم اليدين وإزالة الجلد الميت فيُنصح بشرب مقدار لتر مياه على الأقل يومياً للتخلص من خشونة اليدين فالماء يعمل على تنشيط خلايا الجلد ويجعل البشرة رطبة ويجنبها أي جفاف.
اهـ. وهناك آثار أخرى عن غير ابن مسعود، وابن عباس، ولكن تحتاج أسانيدها إلى دراسة، وقد ذكر السيوطي بعضها في الدر المنثور، فمنها ما أخرجه ابن المنذر عن أنس في قوله: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ـ قال: الكحل، والخاتم. ومنها ما أخرجه ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، والبيهقي في سننه، عن عائشة - رضي الله عنها-: أنها سئلت عن الزينة الظاهرة، فقالت: القلب، والفتخ ـ وضمت طرف كمها. ومنها ما أخرج عبد الرزاق، وابن جرير، عن المسور بن مخرمة في قوله: إلا ما ظهر منها ـ قال: القلبين ـ يعني السوار ـ والخاتم، والكحل. وقال الماوردي في النكت والعيون: الزينة زينتان: ظاهرة، وباطنة، فالظاهرة لا يجب سترها، ولا يحرم النظر إليها؛ لقوله تعالى: وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ـ وفيها ثلاثة أقاويل:
أحدها: أنها الثياب، قاله ابن مسعود. الثاني: الكحل، والخاتم، قاله ابن عباس، والمسور بن مخرمة. الثالث: الوجه، والكفان، قاله الحسن، وابن جبير، وعطاء. وأما الباطنة: فقال ابن مسعود: القرط، والقلادة، والدملج، والخلخال، واختلف في السوار، فروي عن عائشة أنه من الزينة الظاهرة، وقال غيرها هو من الباطنة، وهو أشبه لتجاوزه الكفين، فأما الخضاب: فإن كان في الكفين، فهو من الزينة الظاهرة، وإن كان في القدمين فهو من الباطنة، وهذا الزينة الباطنة يجب سترها عن الأجانب، ويحرم عليهم تعمد النظر إليها، فأما ذوو المحارم، فالزوج منهم يجوز له النظر، والالتذاذ، وغيره من الآباء، والأبناء، والإخوة يجوز لهم النظر، ويحرم عليهم الالتذاذ.
ولا يبدين زينتهن تفسير
حدثنا ابن المثنى ، قال: ثنا محمد بن جعفر ، قال: ثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله ، قال: ( ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الثياب. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا عبد الرحمن ، قال: ثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله ، مثله. قال: ثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن مالك بن الحارث ، عن عبد الرحمن بن زيد ، عن عبد الله ، مثله. قال: ثنا سفيان ، عن علقمة ، عن إبراهيم ، في قوله: ( ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها): قال: الثياب. حدثني يعقوب ، قال: ثنا ابن علية ، قال: أخبرنا بعض أصحابنا ، إما يونس ، وإما غيره ، عن الحسن ، في قوله: ( إلا ما ظهر منها) قال: الثياب. حدثنا الحسن ، قال: أخبرنا عبد الرزاق ، قال: أخبرنا معمر ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله ( إلا ما ظهر منها) قال: الثياب. قال أبو إسحاق: ألا ترى أنه قال: ( خذوا زينتكم عند كل مسجد). حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، قال: ثنا محمد بن الفضل ، عن الأعمش ، عن مالك بن الحارث ، عن عبد الرحمن بن زيد ، عن ابن مسعود ( إلا ما ظهر منها) قال: هو الرداء. وقال آخرون: الظاهر من الزينة التي أبيح لها أن تبديه: الكحل ، والخاتم ، والسواران ، والوجه.
ولا يبدين زينتهن الا
وقيل: لم يعرفوا العورة من غيرها من الصغر ، وهو قول مجاهد. وقيل: لم يطيقوا أمر النساء. وقيل: لم يبلغوا حد الشهوة. ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن) كانت المرأة إذا مشت ضربت برجلها ليسمع صوت خلخالها أو يتبين خلخالها ، فنهيت عن ذلك. ( وتوبوا إلى الله جميعا) من التقصير الواقع في أمره ونهيه ، وقيل: راجعوا طاعة الله فيما أمركم به ونهاكم عنه من الآداب المذكورة في هذه السورة ، ( أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) قرأ ابن عامر: " أيه المؤمنون " و " يا أيه الساحر " و " أيه الثقلان " بضم الهاء فيهن ، ويقف بلا ألف على الخط ، وقرأ الآخرون بفتح الهاءات على الأصل. أخبرنا عبد الواحد المليحي ، أخبرنا أبو منصور محمد بن محمد بن سمعان ، أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن عبد الجبار الرياني ، أخبرنا حميد بن زنجويه ، أخبرنا وهب بن جرير ، أخبرنا شعبة عن عمرو بن مرة ، عن أبي بردة أنه سمع الأغر يحدث عن ابن عمر أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " يا أيها الناس توبوا إلى ربكم ، فإني أتوب إلى ربي كل يوم مائة مرة ". أخبرنا أبو الحسن عن عبد الرحمن بن محمد الداودي ، أخبرنا محمد بن عبد الله بن أحمد بن حمويه السرخسي ، أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن حزيم الشاشي ، أخبرنا أبو محمد عبد بن حميد الكشي ، حدثني ابن أبي شيبة ، أخبرنا عبد الله بن نمير ، عن مالك بن مغول ، عن محمد بن سوقة ، عن نافع ، عن ابن عمر قال: إن كنا لنعد ، لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المجلس يقول: " رب اغفر لي ، وتب علي ، إنك أنت التواب الرحيم " مائة مرة.
وقد ذكرتُ لك ما قاله ابن كثير في تفسير الآية. وقال ابن عطية: (ويظهر لي في محكم ألفاظ الآية أنَّ المرأة مأمورة بألَّا تبدي وأن تجتهد في الإخفاء لكلِّ ما هو زينة، ووقع الاستثناء في كل ما غَلَبَها فظهر بحكمِ ضرورةِ حركةٍ فيما لا بد منه ونحو ذلك). وقال البيضاوي: "﴿ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ ﴾؛ كالحليِّ والثياب والأصباغ، فضلًا عن مواضعها لمن لا يحل أن تبدي له، ﴿ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ﴾ عند مزاولة الأشياء؛ كالثياب والخاتم، فإنَّ في سترها حرجًا". [1] وقد تكلمت على علَّتها في كتابي الآخر "الشهب والحراب على من حرَّم النقاب". مرحباً بالضيف