سعد بن مالك
معلومات شخصية
تاريخ الوفاة
سنة 530
الأولاد
المرقش الأكبر
الحياة العملية
المهنة
شاعر
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
سعد بن مالك (توفي سنة 530 م) شاعر بكر بن وائل في حرب البسوس ، وهو الجد الثاني لطرفة بن العبد ، وسيد من سادات بكر بن وائل ، وجل أخباره تتصل بحرب قومه ضد تغلب ، وهي الحرب التي شارك فيها بشعره وسيفه معاً، كما أن شعره انطوى على إشارة إلى علاقة بكر بالغساسنة ، وعلى علاقة له ولأخيه عمرو بالنعمان، أحد ملوك الحيرة. سعد بن مالك بن سنان. محتويات
1 نسبه
2 أبناء سعد
3 ذريته
4 تاريخ وفاته
5 مصادر
6 وصلات خارجية
نسبه [ عدل]
شجرة العائلة
هو سعد بن مالك بن ضُبَيْعة بن قيس بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل ، [1] وأمه هي عُوار بنت ذُهْل بن شيبان. أبناء سعد [ عدل]
فهم عند صاحب جمهرة النسب "مرثد، وكهف، وقمّية، ومُرقّش الأكبر وهو عمرو، وأمهم قُلابة بنت الحارث بن قيس بن الحارث ابن ذُهل اليَشْكُري، وحَرْمَلَة، وهو حَرْمَل، وسُفَين، وعَوف، وعَدِي، وربيعة ومُرقّش الأصغر، وأنس، وأمهم فاطمة بنت الأقُيْصِر، من بني يشكر. ذريته [ عدل]
كان سعد كثير الأبناء والأحفاد ونجد من نسله مشاهير عدة من بينهم المرقش الأكبر والمرقش الأصغر وعمرو بن قميئة والشاعر طرفة بن العبد...
تاريخ وفاته [ عدل]
لم يكن من السهل تحديد تاريخ وفاته نظراً لقدمه ، ولكن حسب أخباره ومشاركته في حرب البسوس ذهب لويس شيخو إلى أنها كانت سنة 530 م في أحد أيـام حرب البسوس.
سعد بن مالك بن سنان
2016-01-22
أصحاب الحسين (ع)
447 زيارة
بن عبيد بن ثعلبة بن الأبجر الأنصاري الخزرجي، كنيته أبو سعيد الخدري، ولد في بداية البعثة النبوية الشريفة، وتوفي سنة (74 هـ)، وقيل: (64 هـ)، وقيل: (63 هـ)، وقيل: (65 هـ) (1). مما قيل فيه:
عن الإمام الصادق (ع): قال: ((كان من أصحاب رسول الله (ص)، وكان مستقيماً)) (2). قال ابن كثير: ((كان من نجباء الصحابة، وفضلائهم، وعلمائهم)) (3)
قال الخطيب البغدادي: ((… وكان أبو سعيد من أفاضل الأنصار، وحفظ عن رسول الله (ص) حديثاً كثيراً)) (4). من ذاكرة التاريخ:
– أراد الاشتراك في معركة أحد، فرده رسول الله (ص) لصغره (5). – اشترك في غزوة الخندق مع رسول الله (ص)، ثم غزا معه اثنتي عشرة غزوة بعدها. (6)
– كان من السابقين الذين رجعوا إلى الإمام علي (ع) بعد وفاة رسول الله (ص). (7)
– شارك مع أمير المؤمنين (ع) في حرب الخوارج بالنهروان. (8)
– ذهب إلى معاوية بن أبي سفيان ليوصل إليه صوت الحق، وينهاه عن المنكرات التي كان يفعلها. سعد بن مالك بن ضبيعة. (9)
– تعرض للضرب والاعتداء على يد جيش يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرة. (10)
– توفي في المدينة سنة (63 هـ)، وقيل (64 هـ)، وقيل (74 هـ)، ودفن في البقيع (11). قال سهم بن الحصين الأسدي: قدمت الى مكة أنا وعبد الله بن علقمة، وكان عبد الله بن علقمة سبابة للإمام علي (ع) دهراً.
قال: فقلت له: هل لك في هذا – أبي سعيد الخدري – نحدث به عهداً؟ قال: نعم: فأتيناه، فقال: هل سمعت لعلي منقبة؟ قال: نعم، إذا حدثتك فسل عنها المهاجرين وقريشاً، إنّ رسول الله (ص) قام يوم غدير خم، فأبلغ، ثم قال: يأيها الناس، ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلى. قالها ثلاث مرات، ثم قال: ادن ياعلي، فرفع رسول الله (ص) يديه حتى نظرت إلى بياض إبطيهما، فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، ثلاث مرات. قال: فقال عبد الله بن علقمة: أنت سمعت هذا من رسول الله (ص)؟ قال أبو سعيد: نعم، وأشار إلى أذنيه وصدره، وقال: سمعته اذناي ووعاه قلبي. قال عبد الله بن شريك: فقدم علينا عبد الله بن علقمة وسهم بن حصين، فلما صلينا الهجير، قام عبد الله بن علقمة فقال: إني أتوب إلى الله واستغفره من سب علي بن أبي طالب (ع) ثلاث مرات. مالك بن سعد. (12)
– عن أبي هارون العبدي قال: كنت أرى رأي الخوارج، حتى جلست، الى أبي سعيد الخدري، فسمعته يقول: أمر الناس بخمس، فعملوا بأربع وتركوا واحدة، فقال له رجل: يا أبا سعيد، ما هذه الأربع التي عملوا بها؟ قال: الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، فقلت: فما الواحدة التي تركوها؟ قال: ولاية علي بن أبي طالب. (13). المصادر:
1- الإصابة 2: 35.
[ ص: 113] المسألة الثالثة: دلت الآية على أن الرسول آمن بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون آمنوا بالله وملائكته وكتبه ورسله ، وإنما خص الرسول بذلك لأن الذي أنزل إليه من ربه قد يكون كلاما متلوا يسمعه الغير ويعرفه ويمكنه أن يؤمن به ، وقد يكون وحيا لا يعلمه سواه ، فيكون هو صلى الله عليه وسلم مختصا بالإيمان به ، ولا يتمكن غيره من الإيمان به ، فلهذا السبب كان الرسول مختصا في باب الإيمان بما لا يمكن حصوله في غيره.
سورة امن الرسول بما انزل اليه من
ومن ثم إفراده بالسيادة على ضمير الإنسان وسلوكه في كل أمر من أمور الحياة. ليس هناك شركاء – إذن – في الألوهية أو الربوبية. فلا شريك له في الخلق. ولا شريك له في تصريف الأمور. ولا يتدخل في تصريفه للكون والحياة أحد. ولا يرزق الناس معه أحد. ولا يضر أو ينفع غيره أحد. ولا يتم شيء في هذا الوجود صغيرا كان أو كبيرا إلا ما يأذن به ويرضاه. وليس هناك شركاء في العبادة يتجه إليهم الناس. لا عبادة الشعائر ولا عبادة الخضوع والدينونة. فلا عبادة إلا لله. ولا طاعة إلا لله ولمن يعمل بأمره وشرعه, فيتلقى سلطانه من هذا المصدر الذي لا سلطان إلا منه. فالسيادة على ضمائر الناس وعلى سلوكهم لله وحده بحكم هذا الإيمان. ومن ثم فالتشريع وقواعد الخلق, ونظم الاجتماع والاقتصاد لا تتلقى إلا من صاحب السيادة الواحد الأحد.. من الله.. Pin on القرآن الكريم. فهذا هو معنى الإيمان بالله.. ومن ثم ينطلق الإنسان حرا إزاء كل من عدا الله, طليقا من كل قيد إلا من الحدود التي شرعها الله, عزيزا على كل أحد إلا بسلطان من الله. وهكذا تتلقى الأمة المسلمة تراث الرسالة كله; وتقوم على دين الله في الأرض, وهي الوارثة له كله; ويشعر المسلمون – من ثم – بضخامة دورهم في هذه الأرض إلى يوم القيامة.
﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ} - مصطفي محمود - YouTube