[1]
شاهد أيضًا: الألكاينات أعلى نشاطا من الألكينات ويعزي ذلك لوجود
مقدمة بحث عن الهيدروكربونات
هناك الكثير من أنواع المركبات التي يمكن دراستها في علم الكيمياء والتي من ضمنها الفلزات واللافلزات والأحماض والقواعد وكذلك المواد العضوية والمواد غير العضوية، وتعتبر الهيدروكربونات نوع من أنواع المركبات العضوية التي تعتمد في تكوينها فقط على عنصري الكربون والهيدروجين ومنها العديد من الأشكال والأنواع المختلفة وفي هذا البحث سوف نتعرف على أنواع الهيدروكربونات والمشتقات التي يمكن أن نحصل عليها منها والعديد من المعلومات الأخرى عن هذا الموضوع بالتفصيل. بحث عن الهيدروكربونات
هناك الكثير من المواد في حياتنا اليومية إذا بحثنا عن أساسها سنجد أنها تعتمد بشكل أساسي على الهيدروكربونات، وبالتالي فإن دراسة الهيدروكربونات من الأمور المهمة التي تجعلنا على دراية بهذه المواد الكيميائية، وفيما يلي سوف نتعرف على أهم المعلومات عن الهيدروكربونات.
- بحث عن الهيدروكربونات - موضوع
- ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر
- (من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه) - الإسلام سؤال وجواب
- غفر له ما تقدم من ذنبه
- أعمال من عملها غفر له ما تقدم من ذنبه - إسلام ويب - مركز الفتوى
بحث عن الهيدروكربونات - موضوع
هيدروكربونات غير مشبعة: وهي الهيدروكربونات المشتملة على رابطة تساهمية واحدة أو أكثر بين ذرات الكربون وتسمى بالروابط الثنائية وتعرف هذه المركبات باسم الألكينات وصيغتها العامة (C n H 2n)، وأما المركبات المحتوية على روابط ثلاثية فتسمى بالألكاينات وصيغتها (C n H 2n−2). هيدروكربونات أروماتية: وتدعى أيضًا بالمركبات العطرية أو الأرينية وتمتاز بأنها ذات بنية مستقرة وتحتوي على حلقة واحدة، إذ تكون حلقة البنزين جزءًا من تركيبتها. الألكانات الحلقية: تتكون من حلقة أو أكثر من حلقات الكربون، إذ تكون ذرات الهيدروجين مرتبطة بها. مشتقات الهيدروكربونات
تتواجد المركبات الهيدروكربونية في الطبيعة على عدة أشكال، منها غازية، مثل الميثان والبروبان أو تكون سائلة كالهكسان والبنزين أو صلبة مثل الشمع كالبرافين والنفثالين أو تكون بوليمر مثل متعدد الإيثيلين والبوليستيرين، [٥] وقد ترتبط ذرات وعناصر أخرى مثل النيتروجين والأكسجين مع ذرات الكربون والهيدروجين لتتشكل مجموعة جديدة تدعى مشتقات الهيدروكربونات وهي ما يأتي: [٦]
الكحولات: تحتوي على رابطة هيدروكسيل (OH) وتكون مرتبطة بإحدى ذرات الكربون. هاليدات عضوية: يرتبط أحد عناصر الهالوجينات (المجموعة السابعة) مع إحدى ذرات الكربون.
'
كما ان التعبير بظروف الضغط و الحراره القياسيه المحيطه standard Ambient temperature and pressure و اختصارة SATP يعني بالتحديد درجه حراره 25°C اي 298. 15 K و ضغط 100 kPa. وبالرغم من وجود عده اختلافات للتعبير عن الظروف القياسيه ، فان الظروف الاكثر قبولا هي درجه الحراره و الضغط التي يصبح عندها ثابت تاين الماء 1. 0 × 10−14. ويستخدم المقياس الاساسى الحربى فقط فدراسه القذائف ، والذي يصبح به مستوي سطح البحر مساو ل 750 مم زئبق 29. 5275 بوصه زئبق و 99. 9918 kPa و 59°F اي 15°C و 78 رطوبه. بينما قامت المنظمه الدوليه للطيران المدنى International Civil Aviation Organization و اختصارها ICAO بتعريف مستوي سطح البحر على اساس المعيار الدولى للغلاف الجوى International Standard Atmosphere و اختصارة ISA على انه 101. 325 kPa و 15°C و صفر رطوبه. وهذه القيم تعتبر مرجعيه عند دراسه اداء الطائرات كسرعه الهواء و استهلاك الوقود. وعند دراسه اي متغير عند ضغط مغاير لمستوي سطح البحر يتم ضبط معدلات درجه الحراره بحيث تكون – 6. 5 C°/km لاول 11 كم. الخواص الكيميائيةالالكانات نشاطيتها منخفضه لان الروابط الاحاديه بين C-C, و C-H تكون ثابته نسبيا, وصعبة التكسير و غير قطبية.
حديث: من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه
شرح سبعون حديثًا (29)
29- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه))؛ متفق عليه. إيمانًا: المراد بـ: " إيمانًا ": اعتقادًا بأن قيام رمضان سُنة مؤكدة. احتسابًا: هو طلب الأجر، ورجاء الثواب من الله تعالى. إضاءات الحديث:
• قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن قام رمضان... ))، صيغة من صِيَغ العموم، فيعم كل من قام رمضان؛ رجلًا، أو امرأة. • قال الإمام النووي: معنى إيمانًا: تصديقًا بأنه حق مقتصد فضيلته، ومعنى احتسابًا: أنه يريد الله تعالى؛ لا يقصد رؤية الناس، ولا غير ذلك مما يُخالف الإخلاص. • قوله: ((غُفر له ما تقدَّم من ذنبه)): هذا هو جواب الشرط، فمن قام رمضان على الوجه المطلوب شرعًا - مؤمنًا بالله وبما فرَضه الله عليه، ومنه عبادة القيام، ومحتسبًا للثواب والأجر من الله - فإن المرجو من الله أن يغفر له ما تقدَّم من ذنوبه. • ذكر في الحديث أن القيام يكفِّر الله به ما تقدم من الذنوب، فهل المقصود بتكفير الذنوب أنه يكفر الذنوب جميعًا صغائرَ وكبائر؟ أم الصغائر فقط؟
وكذلك بقية النصوص التي فيها إشارة إلى مغفرة ما تقدَّم من الذنوب.
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر
ما تقدم من ذنبه: ما: نائب فاعل غُفِر، وبُنِي الفعل للمفعول؛ للعلم بالفاعل وهو الله تعالى؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا هو. ومن ذنبه: بيان لـ " ما " وهي تفيد العموم؛ أي: غفر الله له جميع ذنوبه المتقدمة إلى أن قام شهر رمضان، ولا يبعد على فضل الله تعالى أن يغفر له ذنبه كله كبيرًا كان أو صغيرًا ، ولا سيما إذا تاب وأناب واجتهد في تأدية الحقوق إلى أهلها. فلا ينبغي للعبد أن يتكل على مثل هذا الحديث من غير عمل وإخلاص ورجوع إلى الله تعالى. والأمر على ذلك: اسم الإشارة راجع إلى الحال الذي كان عليه الناس في زمنه صلى الله عليه وسلم. والجملة حالية من نائب الفاعل؛ أي: تُوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وانتقل إلى الرفيق الأعلى، وأَمْرُ الناس في شأن التراويح موافق لِمَا كان عليه الصحابة في عهده صلوات الله وسلامه عليه مِنْ إحيائهم ليالي رمضان بعضهم يصليها منفردًا في بيته، أو يصليها في المسجد منفردًا كذلك أو مع غيره... ثم كان الأمر كذلك في جميع عهد أبي بكر رضي الله عنه، وفي أول عهد عمر رضي الله عنه، ثم جمعهم عمر رضي الله عنه على إمامٍ واحد هو أُبيُّ بن كعب رضي الله عنه فصلى بهم جماعة. والأمر في ذلك متسع لا تَضييق فيه؛ ولذلك اختلف العلماء في أفضلية الانفراد فيها والاجتماع عليها، ولم يختلفوا في استحبابها كما قال الشارح.
(من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه) - الإسلام سؤال وجواب
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 17/10/2016 ميلادي - 16/1/1438 هجري
الزيارات: 26860
﴿ لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ﴾
من خصائص التكريم: أن الله سبحانه غفر له صلى الله عليه وسلم ما تقدم من ذنبه وما تأخر. قال الله تعالى: ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا ﴾ [1]. وأخرج الشيخان عن عائشة رضي الله عنها: أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فقالت عائشة: لمَ تصنع هذا يا رسول الله، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: "أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً " [2]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فضلت على الأنبياء بست لم يعطهن أحد كان قبلي: غفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد كان قبلي، وجعلت أمتي خير الأمم، وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً، وأعطيت الكوثر، ونصرت بالرعب، والذي نفسي بيده إن صاحبكم لصاحب لواء الحمد يوم القيامة، تحته آدم فمن دونه" [3].
غفر له ما تقدم من ذنبه
من هدي حديث نبوي كريم.. "غفر له ما تقدم من ذنبه"
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غُفر له ما تقدم من ذنبه" رواه الشيخان. كثيرون في رمضان ينشغلون بأمور مختلفة، ويغفلون أن الصوم هو العبادة الأولى المقصودة والمميزة في رمضان إضافة لما علم من الفرائض..
يؤدون الصوم مجرد أداء، لاهين عن مقصوده وقيمته، والأثر المرجو له من التقوى {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}. ثم إذا بهم يبحثون بعيدا عن الصوم عن أمور أخرى لجني الثواب، على الرغم من تضييعهم للصوم ذاته.. وكان الأجر بهم الاهتمام بهذه العبادة العظمى والتركيز فيها والإخلاص معها والصدق في أدائها. إننا أمام الصوم في ثلاثة معان راقية:
أولها: أن الصيام شرع لنا فيه من الأعمال الصالحة ما يكون سببا في تكفير ذنوبنا ورفعة درجاتنا. وثانيها: أن الله تعالى فيه يوفق إلى العمل الصالح ولولا معونة الله وتوفيقه لما تيسرت لنا الصالحات. وثالثها: أن الله أعد به فضلا منه الأجر المضاعف على الأعمال الذي يصل بالناس إلى يوم منتهاه العتق من العذاب..
وفي عبودية الصيام صار العابدون قسمين:
أولهما من ترك طعامه وشرابه وشهوته لله - تعالى - يرجو ما عنده عوض ذلك في الجنة فهذا قد تاجر مع الله والله لا يضيع أجر العاملين؛ ففي الحديث: "إنك لن تدع شيئا اتقاء لله إلا أتاك الله خيراً منه".
أعمال من عملها غفر له ما تقدم من ذنبه - إسلام ويب - مركز الفتوى
شرح حديث: من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه سلم قال: ((مَن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه))؛ متفق عليه [1]. يتعلق بهذا الحديث فوائد:
الفائدة الأولى: المرادُ بقيامِ رمضان الصلاةُ المسمَّاةُ بالتراويحِ؛ وهي سُنَّة مشروعةٌ ثابتةٌ عن النبي صلى الله عليه وسلم مِن قوله وفعله، والسُّنة صلاتُها جماعةً مع الأئمة في المساجد، وقد فعلها النبيُّ صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، ثم تركها خشيةَ أن تُفرَض عليهم. وقد ثبَت من حديث أبي ذرٍّ رضي الله عنه قال: صُمْنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يُصَلِّ بنا حتى بقي سبعٌ من الشهر، فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل، ثم لم يَقُمْ بنا في السادسة، وقام بنا في الخامسة حتى ذهب شطر الليل، فقلنا له: يا رسول الله، لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه، فقال: ((إنه مَن قام مع الإمام حتى ينصرف، كُتِب له قيام ليلة)) [2]. الفائدة الثانية: ينبغي للمسلم أن يحرِصَ على صلاة التراويح لينالَ فضلها، وأن يحرِصَ على أن يُصلِّيَها مِن أولها إلى آخرها مع الإمام، فيبدأ معه من أول صلاته ولا ينصرف حتى ينصرف الإمام؛ لأنه إذا فعل ذلك كُتِب له قيامُ ليلةٍ كاملة، ومَن انصرف قبل الإمام فله أجر ما صلَّى، ولكن لا يكتب له قيام ليلة كاملة، ومَن لم يُرِدِ الوتر مع الإمام أتَمَّها شفعًا، ثم صلى في بيته ما كُتب له، ثم أوتر في آخر صلاته.
وكان أجود الناس، وأجود ما يكون في رمضان، يكثر فيه من الصدقة والإحسان وتلاوة القرآن، والصلاة والذكر والاعتكاف. وكان يخص رمضان من العبادة بما لا يخص غيره من الشهور، حتى إنه كان ليواصل فيه أحياناً ليوفر ساعات ليله ونهاره على العبادة. والله أعلم. المرجع
أحكام الصيام للفوزان (ص35).