كما تشكل الألعاب والأدوات المنزلية خطرا لأنها تسبب أيضا الاختناق. راقب البالونات غير المنفوخة والنقود والخرز والألعاب الصغيرة والبطاريات. انظر إلى أرضية منزلك للتأكد من عدم وجود أشياء يمكن للطفل الذي لا يزال يتعلم المشي أو الزحف أن يضعها في فمه ويستنشقها. ماذا يسبب كتم البكاء بحرقة. اختر ألعابًا آمنة ومناسبة لعمر طفلك. اتبع دائمًا توصيات الشركة المصنعة فيما يتعلق بالعمر؛ تحتوي بعض الألعاب على أجزاء صغيرة يمكن أن تسبب الاختناق. اقرأ أيضاً:
- ماذا يسبب كتم البكاء للعزباء
- تسمين البنات في موريتانيا في
- تسمين البنات في موريتانيا الان
- تسمين البنات في موريتانيا مباشر
- تسمين البنات في موريتانيا اليوم
- تسمين البنات في موريتانيا دولة عربية
ماذا يسبب كتم البكاء للعزباء
ماهي الفحوصات التي يحتاجها الطفل الذي يتعرض لنوبات الغشي ؟
نوبات الغشي في حد ذاتها ظاهرة غير مؤذية في اغلب الأحيان. ولكن يجب اخذ القصة المرضية بشكل مفصل والبحث عن الاسباب التي تثير تلك النوبات لدى الطفل كما ينصح عمل بعض الفحوصات المبدئية مثل مستوى السكر في الدم ، قياس ضغط الدم واستبعاد هبوط الضغط ، تخطيط للقلب حيث ان بعض حالات عدم انتظام ضربات القلب قد تؤدي الى نفس الاعراض. تخطيط المخ لاستبعاد مرض الصرع. فقر الدم بسبب نقص الحديد قد يثير مثل تلك النوبات لذا من المهم فحص الدم لاستبعاد ذلك. العلاج
حالة الغشي من الحالات الحميدة التي تختفي عادة مع تقدم عمر الطفل دون علاج ولكن من الاهمية عدم الافراط في تلبية جميع مطالب الطفل وان لايترك الوالدان للطفل فرصة لان يجعل تلك الظاهرة وسيلة لتلبية طلباته. قد يساعد رذاذ الماء على وجه الطفل اثناء النوبة على استعادة تنفسه. ولكن يجب ان يطمئن الاهل ان مثل تلك الحالة تشفى تلقائيا باذن الله مع مرور الوقت ولاتؤدي الى ضرر بالمخ او الى مرض الصرع كما يجب عدم ايلاء اهتمام مفرط لتلك الظاهرة فالطفل قد يستعمل تلك الحركة كسلاح للحصول على مطالبه. ألوان الوطن | طبيب يحذر من أضرار كتم البكاء: "عيط علشان ترتاح". رغم انها تحدث بشكل غير مقصود ولكن قد يعمل الطفل على تحفيز تلك الحالة في حالة عدم تحقيق ما يريد.
ويتم عرض مسلسل مكتوب عليا على شاشة قناة dmc، فضلا عن عرضه عبر منصة Watch It الإلكترونية، في تمام الساعة ٦. ٤٥ مساء، ثم يعاد عرضه في تمام الساعة ٢ صباحا، ويعاد في تمام الساعة ١٢. ٣٠ صباحا، ويعاد مره ثالثة في تمام الساعة ٦ صباحا، كما يعرض المسلسل على شاشة قناة "dmc دراما".
تقول مستشارة الصحة والنمو مونينا مينت عبد الله أنها تعرَّضت للتسمين بالقوة أثناء صغرها على يد عائلة أمها. وتقول: "لقد تغيرت الأمور الآن، فعندما غادرت المدرسة عام 1980، لم يكن من الممكن أن أتعلَّم في الخارج، أما الآن بعد مرور أكثر من 30 عامًا، تُحضِّر ابنتي دراسات عليا في فرنسا. " معرض صور
انظر أيضا
المرأة في موريتانيا
حركة نسوية للبدينات
السمنة في السعودية
المراجع
^ LaFRANIERE, SHARON. In Mauritania, Seeking to End an Overfed Ideal, The New York Times, published on July 4, 2007. Accessed on June 30, 2011. نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب "ظاهرة "لبلوح".. السمنة شرط لجمال المرأة في موريتانيا"، موقع الحصاد، الأربعاء 26 آب (أغسطس) 2015. نسخة محفوظة 27 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب "البلوح أو المرأة السمينة عادة تكسر مقاييس الجمال الحديثة في الصحراء"، موقع "dune-voices"،مارس 2017. تسمين البنات في موريتانيا في. نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [ وصلة مكسورة]
^ "ظاهرة «لبلوح» أو تسمين البنات عادة مترسخة في موريتانيا"، موقع القدس، 19سبتمبر 2015. نسخة محفوظة 23 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
تسمين البنات في موريتانيا في
تُعتبر السمنة ظاهرة تقليدية بالنسبة إلى الفتيات في موريتانيا، على الرغم من المخاطر الجمة للسمنة عموماً، حيث يخضعن إلى عملية تسمين قسري في سن مكبرة من أجل ضمان الزواج المبكر، وإثبات عدم الفقر والفاقة لدى عائلة الفتاة على اعتبار أن النحافة ظاهرة سيئة تعبر عن فقر أسر النحيفات أو عدم اهتمامها ببناتها من خلال نظرة المجتمع للنحيفات في موريتانيا. "لبلوح" تقليد منتشر بقوة
لا تزال ظاهرة التسمين القسري للفتيات المعروف محلياً بــ "لبلوح"، حاضرةً بقوة في موريتانيا، حتى في المدن الكبيرة، على الرغم من انتشارها بقوة في البوادي والأرياف، حيث يندر أن تترك الأسر فتياتها من دون أن تقوم بعملية "لبلوح" أو تسمين لهن منذ سن السادسة من أجل أن تظهرن بجسد ممتلئ، وأن تودعن ظاهرة النحافة التي تُعتبر عيباً يلحق بالنساء بشكل عام في الثقافة المحلية. وتقول الموريتانية المسنّة مريم الخليفة إنها تقوم منذ سنوات بعملية "لبلوح" أو التسمين القصري لفتيات من أقاربها، وذلك بعدما تقرر الأسر تسمين فتياتها وتوكل المهمة إليها، حيث تخضعهن إلى نظام غذائي من نوع خاص، تعبر من خلاله الفتاة إلى عالم السمينات في فترة وجيزة. تسمين البنات في موريتانيا مباشر. وتؤكد بنت الخليفة أن النظام الغذائي لـ "لبلوح" يبدأ من المساء حيث يُقدم إلى الفتاة قدح كبير فيه 5 ليترات تقريباً من لبن الإبل أو البقر وتُجبَرن على شربه ساخناً، بعدها يُقدَم لهن الكسكس أو الأزر الممزوج بالدسم، وبعد ساعات قليلة، تكون فتيات "لبلوح" على موعد مع قدح آخر مليء باللبن، أو النشاء لتسهرن على شربه.
تسمين البنات في موريتانيا الان
ويدخل الدواء مجهول المصدر إلى موريتانيا من خلال شبكات التهريب النشطة عبر الحدود بحسب الدكتور خليفة، ويعترف مصدر يعمل في وزارة الصحة الموريتانية بوجود هذا الدواء في السوق نتيجة لنشاط تزوير الأدوية وتهريبها إلى موريتانيا، مؤكدا لـ"العربي الجديد": "أن الوزارة رصدت تداول هذه الأقراص، وأن هذا النوع من الأدوية لا وجود له على قوائم الاستيراد الموجودة لدى مصالح الوزارة المعنية بالموضوع، وما يوجد منها وصل عبر التهريب". وينسجم حديث المصدر مع تقرير رسمي أعدته لجنة مكلفة من وزارة الصحة تم الكشف عنه في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ويصف التقرير موريتانيا بأنها أصبحت "منصة عائمة لتوزيع الأدوية المغشوشة في المنطقة"، وقدّر كمّية الأدوية المغشوشة أو الفاسدة المخزنة في البلاد بـ 60 إلى 100 ألف طن، وبالرغم من تزايد تحذيرات وزارة الشؤون الاجتماعية من تناول الأدوية مجهولة المصدر أو استخدامها في زيادة وزن الفتيات لتأثيرها على مختلف وظائف الجسم بحسب ولد بيادة، إلا أن استخدام بنت امبارك وصديقاتها لهذا الدواء وعدم اكتراثهم بتلك التحذيرات ما يزال مستمرا، غير أنها قد تتوقف عنه في حال تمكنت من تحقيق حلمها في الزواج.
تسمين البنات في موريتانيا مباشر
يعتبر التسمين القسري وختان البنات أو ما يسمى " الخفاض " من أكثر الممارسات الضارة بصحة الفتاة والمرأة شيوعا في المجتمع الموريتاني حيث ثبتت طبيا أضرار هذه الممارسات في الحال والمآل. وعلى الرغم من أن مثل هذه الممارسات تدينها أوساط كثيرة في العالم بل تعتبر جريمة في حق البنات في بعض البلدان الغربية٬ فإنها ما تزال مع ذلك صامدة في موريتانيا٬ ذلك أن تسمين المرأة وختانها يظلان عادتين محببتين لدى المجتمع٬ لاسيما في الأرياف والمدن الداخلية٬ حيث تمارس الظاهرتان بشكل طبيعي وينظر إليهما كعادات أصيلة لا ينبغي الكف عنهما مهما يكن السبب. وحسب دراسة أنجزتها وزارة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة الموريتانية ٬ فإن المتشبثات بظاهرة التسمين ما زلن يشكلن نسبة هامة بين نساء المجتمع الموريتاني٬ ذلك أن 60 بالمائة من اللواتي تم استطلاع آرائهن أكدن قناعتهن بفوائد التسمين ومزاياه٬ مشيرة إلى أن 62 في المائة منهن خضعن للتسمين قبل بلوغهن سن العاشرة. تسمين الفتيات... ظاهرة "جمالية" موريتانية | اندبندنت عربية. ويكمن السبب الرئيسي لاستمرار تمسك المجتمع الموريتاني بعادة التسمين القسري أو ما يعرف محليا ب" لبلوح"٬ في رغبة الرجال الموريتانيين وتفضليهن للنساء الممتلئات٬ بحيث أن 90 بالمائة منهم يفضلون النساء البدينات عن النحيفات٬ مما يدفع بالأمهات إلى اللجوء لهذه العملية خشية على بناتهن من العنوسة.
تسمين البنات في موريتانيا اليوم
المصدر
تسمين البنات في موريتانيا دولة عربية
كما أن كل مطلقة موريتانية تعد حفلة عشاء أو غداء تدعو إليها صديقاتها ومعارفها وكثيرا ما تستقبل بعد هذه الحفلة دعوات شفهية من رجال يطلبونها الالتحاق من جديد بعش الزوجية ما إن تنتهي الأيام المعدودات للعدة. الجنس في الثقافة العربية | الصفحة 51 | الأنطولوجيا. ويعرف إعلان ترحيب الرجل بطلاق امرأة معينة لأنه يحبها أو تثيره الحمية لها في اللهجة الموريتانية بـ "التحراش" وهو أن يذبح الرجل ثوراً أو كبشاً أو جملاً ثم يترك لحمه ليوزع على الفقراء والمساكين. وإذا كانت هذه العادة اختفت منذ عقود على شكل ذبائح، فإنها لا تزال حية من خلال ممارسات أخرى كمنح هدية لمن أعلن الخبر. وتجري العادة في المدن والقرى والأرياف الموريتانية على حد سواء بأن ترفع المرأة المطلقة أو خادمتها أو قريبتها صوتها بثلاث زغرودات عند طلاقها لإعلان فرحتها بهذا الحادث، كما يستحسن أن يدق الطبل وتتردد مقامات غنائية تعرف ـ "لشوار"، اذ تجتمع النساء والأطفال في حلقة غنائية قد تستمر طيلة اليوم أو الليلة. وفي المنطقة الشرقية من موريتانيا ومنطقة العاصمة نواكشوط يعتبر من شبه الواجب على المرأة المطلقة تنظيم حفلة في يوم خروجها من العدة تتزين خلالها وتضع الحناء، وأطلقت النساء في بعض المناطق على هذا اليوم اسم يوم "لكلاع".
فخلافا للثقافة السائدة في كثير من بلدان العالم حول مواصفات جمال المرأة ومنها الرشاقة ٬ فإن نظرة المجتمع الموريتاني هي غير ذلك٬ إذ ينظر إلى السمنة كمعيار لجمال المرأة وسببا رئيسيا في زيادة فرصها في الزواج٬ لذلك تفرض التقاليد على الفتيات ما دون سن البلوغ نظاما خاصا للتسمين القسري٬ ما يزال منتشرا في الكثير من المناطق وخاصة في الأرياف. بيد أن مصادر من وزارة الصحة الموريتانية سجلت أن ظاهرة التسمين القسري بدأت نسبيا في التراجع ٬ بفضل الحملات التحسيسية بخطورة التسمين على صحة الفتيات والنساء على حد سواء٬ كارتفاع نسبة المصابين بالأمراض التي تسببها السمنة كالقلب والشرايين والسكري٬ فضلا عن كون مواصفات جمال المرأة بدأت تتغير إلي حد ما لدى الجيل الصاعد. ورغم الفتاوى الفقهية التي تحرم الظاهرة٬ والجهود الحثيثة التي تبذلها الدولة والمنظمات غير الحكومية وفعاليات المجتمع المدني٬ فإن ظاهرة الخفاض٬ الذي تعرفه المنظمة العالمية للصحة بأنه إزالة جزء من الأعضاء التناسلية للأنثى إزالة كاملة أو جزئية لأسباب ثقافية أو دينية ٬ فإن الظاهرة ما تزال منتشرة في معظم الولايات الموريتانية٬ حيث تؤكد دراسة أعدتها الوزارة المعنية ٬ أن 72 بالمائة من النساء الموريتانيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و45 سنة ٬ خضعن للخفاض في مراحل مبكرة من طفولتهن٬ الأمر الذي جعل موريتانيا تحتل المرتبة الثامنة عالميا من حيث انتشار ظاهرة ختان الإناث.