كانت تلك وسيلة الفلسطينيين خلال مرحلة ما بعد الانتفاضة، وحتى أيامنا هذه في طلب حريتهم، والتعبير عن رفضهم للسياسات الإسرائيلية. بُعيد اعتقال وقتل المستوطنين الثلاثة في الخليل في حزيران الماضي، شنت اسرائيل عملية كبيرة ضد كل ما هو فلسطيني في الضفة الغربية، واقتحمت كل المدن دون استثناء، وكانت بطبيعة الحال تشتبك مع المواطنين الغاضبين الذي يقذفونهم بالحجارة. تقرير معرض إذا كنت وطنياً - مالك أبو عريش - YouTube. عندما تمر بأحد الشوارع في رام الله أو بيت لحم، سواءً كان تمويلها من الـ يو أس إيد أو غيرها، فلن ترى حجراً واحداً في الشارع، ولكن مع مرور قوات الإحتلال في تلك العملية منها، كان الفلسطيني ينحني فتنبت الأرض حجارة، يحملها الشاب الفلسطيني ويقذف بها جنود الاحتلال، وقد عبّر عدد من الناشطين عن استغرابهم من ظهور هذه الكمية من الحجارة في الشوارع فقط أثناء وجود جنود الاحتلال هناك. وحتى الأسير الفلسطيني، كان مقيد اليدين والقدمين، ومغمى العينين ، ومرميٌ في العزل الإنفرادي، ولكنه تجاوز هذه التحديات، وتحرر من الإعتقال الإداري رغماً عن أنف السجان، في حادثةٍ تُعد تاريخية، ستبقى وصمةَ عار على جبين "الشاباص"، بعد أن خاض الإضراب المفتوح عن الطعام، حتى تحققت مطالبه.
- قصة الإمام أبي قِلابة الجِرْمِي ت104هـ رحمه الله تعالى
- تقرير معرض إذا كنت وطنياً - مالك أبو عريش - YouTube
- ما شممت الورد الا زادني شوقا اليك
قصة الإمام أبي قِلابة الجِرْمِي ت104هـ رحمه الله تعالى
وإسناده مظلم، ففيه:
يعقوب بن إسحاق بن الجراح لا يعرف. وكذا الفضل بن عيسى لا يعرف. وكذا عبد الله بن محمد لا يعرف أيضا. وقد أخرجه ابن أبي الدنيا وابن عساكر، دون ذكر اسم أبي قلابة، وإسناده مظلم فيه مجاهيل أيضا. قصة الإمام أبي قِلابة الجِرْمِي ت104هـ رحمه الله تعالى. قال ابن أبي الدنيا في "الصبر والثواب عليه" دون التصريح باسمه:
(94) حدثني علي بن الحسن بن موسى، عن موسى بن عيسى، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي قال: حدثني بعض الحكماء قال: خرجت وأنا أريد الرباط، حتى إذا كنت بعريش مصر، أو دون عريش مصر، إذا أنا بمظلة وإذا فيها رجل قد ذهبت يداه ورجلاه وبصره، وإذا هو يقول... فذكره. وفي سنده من لم أعرفه، وأيضا فيه مبهم. وأخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" 51/ 114:
أخبرنا أبو الفتح نصر الله بن محمد الفقيه حدثنا نصر بن إبراهيم أنبأنا أبو القاسم صادق بن يخلف بن كفيل الأنصاري الأندلسي قرأت عليه حدثنا أبو بكر محمد بن محمد ابن العربي الفقيه حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن حسين قال: قرأت على أبي عبد الله محمد بن أحمد بن مفرج القاضي أخبرك أبو أحمد منصور بن أحمد الهروي حدثنا أحمد بن جعفر السمسار حدثني عيسى بن موسى عن الوليد بن مسلم عن الأوزاعي حدثني بعض الحكماء قال خرجت وأنا أريد الرباط حتى إذا كنت بعريش مصر... فذكره.
تقرير معرض إذا كنت وطنياً - مالك أبو عريش - Youtube
رحمه الله تعالى. ورواها الإمام ابن أبي الدنيا رحمه الله تعالى في كتاب:الصبر والثواب عليه(99) وقال رحمه الله تعالى: "... قال الأوزاعي: قال لي الحكيم: يا أبا عمرو وما تنكر من هذا الولي ؟ والاه ، ثم ابتلاه فصبر ، وأعطاه فشكر ؟ والله لو أن ما حنت عليه أقطار الجبال ، وضحكت عنه أصداف البحار ، وأتى عليه الليل والنهار ، أعطاه الله أدنى خلق من خلقه ، ما نقص ذلك من ملكه شيئاً قال الوليد: قال لي الأوزاعي: ما زلت أحب أهل البلاء منذ حدثني الحكيم بهذا الحديث ". وقدذكرها الشيخ أبو إسحاق الحُويني في: ****** [1] - القصة ثابتة قد رواها الإمام ابن حِبان في كتاب الثقات ،جـ 5 ص3 (3561) ورواها الإمام ابن أبي الدنيا في كتاب:الصبر والثواب عليه(99)،ورواها الإمام ابن عساكر في تاريخ دمشق،جـ51 ص 114 ،وأشار إليها الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء ،جـ4 ص474 وفي تذكرة الحفاظ ،جـ 1ص94. [2] - في تذكرة الحفاظ ،جـ 1ص94. [3] - السَّخْتِياني رحمه الله تعالى وسائر المسلمين. آمين. [4] - في سير أعلام النبلاء ،جـ4 ص474. [5] - في كتاب الثقات ،جـ 5 ص3 (3561). [6] - ذكر الشيخ أبو إسحاق الحُوَيْني [في الرابط أدناه] أن الراوي المُبْهم في رواية ابن أبي الدنيا سُميَ في رواية ابن حبان.
[7] - في تاج العروس للزبيدي: "البَطائِحُ: جَمْع بَطيحةٍ. في الصّحاح: " تَبطَّحَ السَّيْلُ: اتَّسَعَ في البِطْحاءِ ". والبطيحة العظيمة تكون في حدود:فرسخين في فرسخين(والفرسخ الواحد: ثلاثة أميال) والفرسخ الواحد= 5541متراً والميل الواحد= 1748متراً. [8] - التحسس: يكون في الخير والتجسس يكون في الشر وكل منهما له مثال في التنزيل الحكيم. [9] - يعني: بأيِّ وجه أقابله حياءً منه وشفقةً عليه من وقع المصيبة عليه. [10] - يعني: أباقلابة الجَرْمي:بفتح الجيم. رحمه الله تعالى. [11] - الرعد24.
ما شممتُ الورد إلاّ زادني شوقاً إليكْ ما شممتُ الورد إلاّ زادني شوقاً إليكْ وإذا ما مال غصنٌ خلته يحنو عليك إن يكن جسمي تناءى فالحشى باقٍ لديك لست أدري ما الذي حلّ بي من مقلتيك رُشق القلب بسهمٍ قوسه من لحظيك إن ذاتي وصفاتي ياحبيي في يديك كل حسنٍ في البرايا فهو منسوب اليك يا حبيبي يا محمد ربنا صلى عليك رد: ما شممتُ الورد إلاّ زادني شوقاً إليكْ من طرف السي حمد 11/11/2018, 21:42 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ما شممت الورد الا زادني شوقا اليك
ما شممت الورد إلا زادني شوقا إليك كلمات وأداء الفنان المعروف وديع الصافي، حيثُ انّها واحدة من أكثر الأغاني التي لها الكثير من الأهمية فيما يخصّ الأعمال الفنية في العالم العربي، فإنّ وديع الصافي واحد من ألمع نجوم الغناء والطرب في العالم العربي. وديع الصافي هو أحد أعمدة الغناء في لبنان، وهو الذي كانت أغانيه تتردج على ألسنة الآلاف من الناس في العالم العربي كله. ما شممتُ الورد إلاّ زادني شوقاً إليكْ وإذا ما مال غصنٌ خلته يحنو إليكْ إن يكن جسمي تناءى فالحشى باقٍ لديك أنتَ تدري ما الذي قد حلّ بي من مقلتيك رُشق القلب بسهمٍ قوسه من لحظيك كل حسنٍ في البرايا فهو منسوب اليك إن ذاتي وصفاتي ياحبيي في يديك إن رب العرش و الأملاك قد صلى عليك
يعودون للإنشاد فقط في النهاية "إن يكن جسمي تناءى" ويرجعون للبيت الأخير وهي عادة، دائما ينشدون الجملتين الأخيرتين مع بعض في النهاية في معظم الأحيان. نادر جدا ما نرى جملة موسيقية واحدة في النهاية، دائما تُختم الجملتين مع بعض في الغالبية العظمى من الأحيان، كانت هذه خطة الشيخ إبراهيم الفران، لنتوقف ونستريح قليلا مع الشيخ طه الفشني في تسجيل الإذاعة، نسمع كل التوشح ونسمع بعض الأبيات التي أخذها كابتهال بعد التوشيح "مالك الملك في يديك قيادي" التي هي نفسها كانت توشيح لُحِن مرتين، مرة من الجهاركاه ومرة من البياتي، المهم نسمع "ما شممت الورد" بصوت طه الفشني، تسجيل في الستينات… "يا عيني يا عيني على الروقان والخبرة الرجل يعني صوته كبير، لكن قمة الخبرة والروقان، والتجدد الدائم عند الشيخ طه".