احرص ان تكون انت من يلزم الاعضاء بفهم القوانين. المنتدى لكم وانشأ من اجلكم فحافظوا على بقاءه.
حلى بسكوت ديمه بشار
،'ـ،'ـ،'ـ،' السلام عليكم ورحمة الله وبركاته '،ـ'،ـ'ـ،'
المقادير:
معمول بالتمر {ديمة} يقطع الى نصفين
حليب نستلة
جوز الهند محموس حتى يكون
لونة بني. الطريقة:
يغمس المعمول بالنستله ثم يغمس بالجوز. وبالهناء والشفا
حلى بسكوت ديمه وحليمه
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
حلى بسكوت ديمه للنساء
ايسكريم بالشطه
•
11 سنة
too0ooti:
صح الحلى طعمه روووعه بس انا طلعت لي مشكله لمل صبيت الخليط طلع البسكويت لفوق يعي صار ملخبط كيف انتي طلع جنب بعض ماشاءالله
صح الحلى طعمه روووعه بس انا طلعت لي مشكله لمل صبيت الخليط طلع البسكويت لفوق يعي صار ملخبط كيف...
حبيبتي ثقلي الخليط وسوي نفس مقداري وان شالله يضبط معك
آخر عُضو مُسجل هو tymwyljn فمرحباً به.
ويؤكِّد هذا المعنى الجميلَ النبيُّ الكريم صلى الله عليه وسلم؛ وهو الذي أسَّس مبادئ حقوق وحريات الإنسان بطريقة شاملة ومُتقنة، لم يَسبِقْ لها مَثيلٌ في تاريخ الإنسانية، في وقتٍ كانت تئِنُّ فيه تحت وطأة الملوك الظالمين، والحكام المستبدين في مشارق الأرض ومغاربها، وأعلن مبدأَ المساواة العامة بين الناس في أعظمِ جَمْعٍ "وسط أيام التَّشريق" حينما قال صلى الله عليه وسلم: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ! أَلاَ إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلاَ لاَ فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ، وَلاَ لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلاَ أَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلاَ أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلاَّ بِالتَّقْوَى)[1].
ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم
والذين يَنْشَئون في بِيئاتٍ لا تُشْعرهم بكرامَتِهم وقِيمَتِهم؛ سيؤثر ذلك سلباً على فاعليتهم في الحياة، وحتى لو تجاوز هؤلاء الأثَرَ النَّفْسِي للشعور بعدم الكرامة، فإنَّ هذه التربية سَتَتْرُكُ أثراً سلبياً في نوعية أدائهم، ونظرتهم للحياة. التسجيل في برنامج إعانة البحث عن عمل داخل المملكة العربية السعودية 1443 ھ - ثقفني. ومن آثار حِفْظِ كرامة الإنسان: الوِقاية من التَّكبُّر والتَّسلُّط؛ لأنَّ النَّفْسَ البشرية فيها مَيلٌ للعلوِّ، والشُّعور بعُلُوِّ المنزِلة، وربما قادَتْ هذه الغَرِيزةُ كثيراً من الناس إلى التَّكبُّر، والتَّسلُّطِ، وازدراءِ الآخَرِين. وهناك خيطٌ رَفِيعٌ بين الكِبْر، وبين الشُّعورِ بالكرامة؛ لذا نرى كثيراً مِمَّنْ يَتَعالَون، ويُخفِقون في التَّخلُّق بالتواضع يتحَجَّجون بكرامة النَّفْس! وقد جاء المنهج الإسلامي بالاعتدال والتَّوَسُّط، فربَّى المُسْلِمَ على التواضع، وعَالَجَ دَاءَ الكِبْرِ والتَّعالي، وفي الوقت نفسِه رَبَّى فيه العِزَّةَ، والكرامةَ، والشُّعورَ بِقِيمَتِه الإنسانية.
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم
واختلف شُرَّاحُ الحديث في المقصود بخلق آدم على صورته، ولَمَّا ذَكَر النووي رحمه الله اختلافَ العلماءِ في مَرْجِعِ الضَّميرِ في قوله: «صُورَتِهِ» ق ال: (وَقَالَتْ طَائِفَةٌ: يَعُودُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، وَيَكُونُ الْمُرَادُ إِضَافَةَ تَشْرِيفٍ وَاخْتِصَاصٍ؛ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ نَاقَةُ اللهِ ﴾ [الأعراف: 73]، وَكَمَا يُقَالُ فِي الْكَعْبَةِ: بَيْتُ اللَّهِ). وأيًّا كان الراجِحُ في ذلك؛ فالحديثُ يدل على تَكْريمِ الله تعالى لآدم، وذُريتِه. والنبيُّ الكريم صلى الله عليه وسلم نهى عن عقوبة الإنسان بما يُسيء إلى كرامته - في حال ارتكابه كبيرةً من الكبائر؛ كما في قوله صلى الله عليه وسلم: «إِذَا زَنَتْ أَمَةُ أَحَدِكُمْ، فَتَبَيَّنَ زِنَاهَا؛ فَلْيَجْلِدْهَا الْحَدَّ، وَلاَ يُثَرِّبْ عَلَيْهَا» متفق عليه. ولقد كرمنا بني اس. فجاء النهي عن إهانَتِها وتَعْييرِها، وتوبيخِها بأسلوبٍ غيرِ مناسب. وكذا نَهَى النبيُّ صلى الله عليه وسلم أصحابَه رضي الله عنهم عن إهانة الإنسان، وخَدْشِ كرامتِه؛ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: أُتِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِرَجُلٍ قَدْ شَرِبَ، قَالَ: «اضْرِبُوهُ»، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: فَمِنَّا الضَّارِبُ بِيَدِهِ، وَالضَّارِبُ بِنَعْلِهِ، وَالضَّارِبُ بِثَوْبِهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ، قَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ: أَخْزَاكَ اللَّهُ!
والشمس القمر الكواكب مسخرات جاريات بحساب أزمنته وأوقاته، وإصلاح مراتب أقواته. والعالم الجوي و العالم الأرضي، البر والبحر والجو كلها مسخرات لخدمته {وَهُوَ ٱلَّذِى سَخَّرَ ٱلْبَحْرَ لِتَأْكُلُواْ مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُواْ مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى ٱلْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِۦ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}. وحتى الملائكة حملة العرش ومن حوله يستغفرون له، والموكلون به يحفظونه، والموكلون بالقطر يسعون في رزقه. ومنهم معقبات يحفظونه من بين يديه ومن خلفه بأمر الله. تفسير ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم [ الإسراء: 70]. وبالجملة فإن الله كرم بني آدم، وجعل كرامة الإنسان جوهر إنسانيته، ولب بشريته، وأساس حياته وسر رفعته. خلقه واصطفاه، وفضله واجتباه، وأعده أكمل إعداد وأوفاه، وهيأ له كل ما يحتاجه مما تقوم به حياته ويصلح به أمر دينه ودنياه.. وأكرمه بالفطرة السوية، والعقيدة النقية، وحمله الأمانة الغالية، وكلفه بحمل الرسالة السامية، أنشأه من الأرض ليعمرها، واستخلفه فيها ليصلحها، فينفذ رسالته ويطبق شريعته. وهذا التكريم تكريم عام شمل كل بني آدم، ودخل تحته جنس البشر، فدخل فيه الكافرون كما دخل فيه المؤمنون، والعاصون كما الطائعون، والصالحون والطالحون.. فكلهم شملهم تكريم الرب لهم.